3 / 11 / 2012
أمناء وأفراد الشرطة بشمال سيناء يقطعون الطرق ويمنعون القيادات الأمنية من الدخول الى مبنى مديرية الأمن
بدأت قوات الجيش المصري في اعادة انتشارها من جديد داخل مدينة العريش وتولت حماية المقرات الامنية بعد الهجوم الذي شنه مسلحون اليوم على دورية أمنية وأسفر عن مقتل ثلاثة رجال شرطة واصابة رابع ومدني تصادف مروره بالمنطقة.
وقالت مصادر أمنية ان مدرعات للجيش المصري تحيط بأقسام الشرطة بشمال سيناء وانه تم الدفع بما بين مدرعتين الى ثلاثة امام كل قسم شرطة لحمايتة وتأمينة.
وقال أن المئات من ابناء العريش خرجوا للتظاهر امام مبنى ديوان عام المحافظة احتجاجا على الانفلات الامني وأن هناك اطلاق رصاص عشوائي يسمع في محيط المحافظة وايضا تضامنا مع أمناء وافراد الشرطة الذين يصعدون من احتجاجاتهم.
صعد رجال وأفراد الشرطة بشمال سيناء من احتجاجاتهم على استهدافهم من جانب مسلحين مجهولين ومصرع واصابة العديد من أفراد الشرطة في اعقاب مقتل ثلاثة من رجال الشرطة واصابة رابع في هجوم على دورية للشرطة اليوم حيث قامت مجموعات منهم بقطع الطريق الدولى «العريش – رفح» من أمام مبنى ديوان عام المحافظة وطريق المطار المؤدى الى وسط سيناء والطرق الفرعية المؤدية الى مديرية الأمن، وذلك بوضع الطوب والحجارة والحواجز الحديدية فى عرض الطريق لمنع مرور السيارات. وقامت مجموعة أخرى باغلاق باب مديرية الأمن لمنع دخول القيادات الى مكاتبهم.
ويطالب المحتجون باتاحة الفرصة لهم لآداء عملهم ومنحهم كافة الصلاحيات للدفاع عن أنفسهم، وللمطالبة بحقوق زملائهم الشهداء والمصابين جراء الاعتداءات المسلحة عليهم.
ويهدد المحتجون باغلاق جميع الطرق والمحاور الرئيسية فى مدينة العريش «غدا» ما لم تتحقق مطالبهم.
ويذكر أنه سبق تنظيم وقفة احتجاجية أمام مقر مديرية الأمن بالعريش بعد ظهر اليوم .. وذلك احتجاجا على استهدافهم من جانب مسلحين مجهولين ومصرع واصابة العديد من أفراد الشرطة، وآخرهم الاعتداء الذى استهدف سيارة شرطة اليوم بالعريش مما أدى الى مصرع 3 من أفراد الشرطة واصابة آخر.
منقول
أمناء وأفراد الشرطة بشمال سيناء يقطعون الطرق ويمنعون القيادات الأمنية من الدخول الى مبنى مديرية الأمن
بدأت قوات الجيش المصري في اعادة انتشارها من جديد داخل مدينة العريش وتولت حماية المقرات الامنية بعد الهجوم الذي شنه مسلحون اليوم على دورية أمنية وأسفر عن مقتل ثلاثة رجال شرطة واصابة رابع ومدني تصادف مروره بالمنطقة.
وقالت مصادر أمنية ان مدرعات للجيش المصري تحيط بأقسام الشرطة بشمال سيناء وانه تم الدفع بما بين مدرعتين الى ثلاثة امام كل قسم شرطة لحمايتة وتأمينة.
وقال أن المئات من ابناء العريش خرجوا للتظاهر امام مبنى ديوان عام المحافظة احتجاجا على الانفلات الامني وأن هناك اطلاق رصاص عشوائي يسمع في محيط المحافظة وايضا تضامنا مع أمناء وافراد الشرطة الذين يصعدون من احتجاجاتهم.
صعد رجال وأفراد الشرطة بشمال سيناء من احتجاجاتهم على استهدافهم من جانب مسلحين مجهولين ومصرع واصابة العديد من أفراد الشرطة في اعقاب مقتل ثلاثة من رجال الشرطة واصابة رابع في هجوم على دورية للشرطة اليوم حيث قامت مجموعات منهم بقطع الطريق الدولى «العريش – رفح» من أمام مبنى ديوان عام المحافظة وطريق المطار المؤدى الى وسط سيناء والطرق الفرعية المؤدية الى مديرية الأمن، وذلك بوضع الطوب والحجارة والحواجز الحديدية فى عرض الطريق لمنع مرور السيارات. وقامت مجموعة أخرى باغلاق باب مديرية الأمن لمنع دخول القيادات الى مكاتبهم.
ويطالب المحتجون باتاحة الفرصة لهم لآداء عملهم ومنحهم كافة الصلاحيات للدفاع عن أنفسهم، وللمطالبة بحقوق زملائهم الشهداء والمصابين جراء الاعتداءات المسلحة عليهم.
ويهدد المحتجون باغلاق جميع الطرق والمحاور الرئيسية فى مدينة العريش «غدا» ما لم تتحقق مطالبهم.
ويذكر أنه سبق تنظيم وقفة احتجاجية أمام مقر مديرية الأمن بالعريش بعد ظهر اليوم .. وذلك احتجاجا على استهدافهم من جانب مسلحين مجهولين ومصرع واصابة العديد من أفراد الشرطة، وآخرهم الاعتداء الذى استهدف سيارة شرطة اليوم بالعريش مما أدى الى مصرع 3 من أفراد الشرطة واصابة آخر.
منقول