إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ضبط شحنة أسلحة في ميناء عدن مصدرها تركيا

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ضبط شحنة أسلحة في ميناء عدن مصدرها تركيا

    ضبطت شحنة أسلحة على متن حاوية في ميناء عدن آتية من تركيا، حسبما أعلنت وزارة الدفاع اليمنية التي أكدت أن الشحنة تستهدف أمن البلاد دون توضيح الجهة التي كانت موجهة إليها.

    اعلنت وزارة الدفاع اليمنية السبت ضبط شحنة اسلحة على متن حاوية في ميناء عدن آتية من تركيا.

    ونقل موقع وزارة الدفاع "26سبتمبرنت" عن مصدر امني في عدن ان "الحاوية كانت تضم صناديق على انها بسكويت وبداخلها قطع للسلاح".

    واضاف المصدر ان "الاجهزة الأمنية تقوم بعمليات تحقيق واسعة حول الشحنة المخالفة، والتي كانت تستهدف إقلاق الأمن والاستقرار" في اليمن، من دون توضيح الجهة التي كانت موجهة اليها.


    وأكد مصدر أمني لوكالة فرانس برس ضبط الشحنة في ميناء الحاويات، مؤكدا ان الأسلحة وضعت داخل 384 صندوقا وتضم اسلحة رشاشة ومدسات من نوع "كلوك".

    ويشهد اليمن اعمال عنف تنسب خصوصا الى تنظيم القاعدة الذي عزز سيطرته على مناطق شرق وجنوب البلاد مستفيدا من ضعف السلطة المركزية خلال الانتفاضة الشعبية العام 2011 والتي انتهت بتنحي الرئيس السابق علي عبدالله صالح.


    أ ف ب

  • #2
    بالطبع وقد قامت تركيا قبل حوالي شهر بالغاء تاشيره الدخول لليمنيين الى اراضيها .... لماذا؟؟ لكي يتم نقل السلفيين اليمننيي الى تركيا للقتال مع الجيش الحر ضد الجيش السوري وهذا ماتاكد خلال الاسابيع الفائته لان رحله الطيران التركي من عدن الى تركيا مزدحمه في كل الرحلات والملاحظ انه لايوجد عوائل بشكل كبير بين المسافرين

    تعليق


    • #3
      \5/11/2012

      تركيا تفتح تحقيقا في حيثيات تهريب السلاح إلى اليمن




      صرح وزير الجمارك والتجارة التركي حياتي يازجي للصحفيين اليوم الاثنين بأن السلطات التركية فتحت تحقيقا في حيثيات ضبط شحنة كبيرة من السلاح فى اليمن على متن سفينة تجارية تركية.

      وقال يازجي: "أصدرت أوامري بإجراء تحقيق. إذا كانت هناك أسلحة (على متن السفينة) ولم يتم ضبطها أثناء التفتيش الجمركي (في تركيا)، فهذا دليل على وجود ثغرة".

      وكانت الجمارك اليمنية في ميناء عدن قد ضبطت شحنة احتوت على آلاف من قطع السلاح الخفيف والمتوسط والمزودة بمناظير وكواتم للصوت. واكتشفت سلطات الجمارك في عدن الأمر أثناء عمليات فحص الصناديق، إذ كانت قراءة الوزن تظهر وزنا زائدا غير طبيعي، باعتبار أن الصناديق تحوي بسكويتا، ما أثار اشتباه العاملين في الجمارك الذين قرروا وقف الشحنة كاملة للتفتيش الدقيق والذي قاد الشرطة إلى قطع السلاح المهربة .

      وذكرت وزارة الدفاع اليمنية أن شحنة الأسلحة وصلت بحاويات إلى ميناء عدن قادمة من تركيا على هيئة صناديق بسكويت اتضح لاحقا أن بداخلها قطع السلاح التي هي عبارة عن كمية من المسدسات التركية الصنع بأحجام صغيرة ومفككة وتم رصها في الأجزاء السفلية لصناديق البسكويت.

      من جهتها أشارت وزارة الخارجية التركية إلى أنها لم تتلق حتى الساعة أية معلومات رسمية من السلطات اليمنية حول الشحنة المهربة.


      المصدر: وكالة الأنباء الروسية "نوفوستي" + "روسيا اليوم"

      تعليق


      • #4
        لسبت, 10-نوفمبر-2012

        سفينة عدن...تكشف دور المثلث التركي - السعودي – الإماراتي في تصدير السلاح إلى اليمن



        تحت عنوان
        "لغز سفينة عدن: حُمِّلت بالبسكويت ووصلت بأسلحة!" كشف الكاتب محمد نور الدين انه قبل أيام تواردت أنباء عن مصادرة شحنة أسلحة تقلها سفينة تحمل العلم النيجيري في ميناء عدن اليمني. وبلغ عدد القطع المصادرة بين مسدس وكواتم للصوت وغيرها ثلاثة آلاف قطعة، وجميعها من إنتاج تركي. والسفينة كانت مقبلة من ميناء مرسين التركي. ثم ما لبثت أن اختفت أخبار القضية، حتى كشفت صحيفة «راديكال» التركية جوانبها المختلفة.

        وكان وزير التجارة والجمارك التركي، حياتي يازجي، قال لصحيفة «حرييت» قبل يومين إن السفينة «لم تُحمّل كل بضاعتها من مرفأ واحد بل مرت على مصر والسعودية واليمن وتركيا»، مضيفاً أنه «وفقاً للبيانات الجمركية فإن الحاوية التي حُمّلت من مرسين كان عبارة عن صناديق بسكويت، ولكن الموظف المسؤول لم يمررها على الأشعة الحمراء. ومن هناك ذهبت السفينة إلى مدينتي دايجا وحلقلي التركيتين، ومنهما إلى مصر فالسعودية». لكنه أوضح أنه «توجد معطيات تفيد بأن الحاوية المذكورة أنزلت إما في مصر أو السعودية».

        وبحسب «راديكال»، فإن معلومات يازجي لا تتطابق كلها مع معلومات أخرى توفرت لديها. ففي الساعة التاسعة والنصف من صباح السادس من تشرين الأول العام 2012 وضعت الحاوية المذكورة على متن سفينة أميركية اسمها «نيدلويد» غادرت الميناء. وبالتالي فإن السفينة ليست نيجيرية، كما قال الوزير، بل كانت تحمل العلم الليبيري، وسلكت خط مايرسك للسفن البحرية.
        وبعد 12 يوماً، وصلت السفينة الساعة الواحدة والنصف من فجر 18 تشرين الأول إلى ميناء جدة في السعودية، حيث بقيت يومين، تم خلالهما إنزال حاوية البسكويت، وحُمّلت في سفينة أخرى اسمها «مايو» تحمل أيضاً العلم الليبيري. وبالتالي ليس صحيحاً ما قاله الوزير يازجي إن السفينة توقفت في مصر.

        وفي الساعة السادسة والنصف من مساء 20 تشرين الأول الماضي، غادرت السفينة «مايو» ميناء جدة قي رحلة استمرت خمسة أيام، ووصلت إلى ميناء عدن الساعة الثانية بعد الظهر من يوم 25 تشرين الأول. وأثناء الكشف على محتويات الصناديق، اشتبه المفتشون بالصناديق التركية لثقل وزنها، فأمروا بفتحها وكانت المفاجأة بأنها تحتوي على أسلحة بدلاً من البسكويت.

        واتصلت الصحيفة التركية بمسؤولي وزارة التجارة والجمارك التركية للاستفسار عن هذه المعلومات، فقالوا إنهم لا يملكون معلومات عن السفينة الليبيرية ولا عن التغيير الذي حصل في جدة بل يعرفون ما الذي حدث في مرسين.

        وأِشارت الصحيفة بما أن السفينتين تحملان العلم الليبيري فذلك يلقي شكوكاً حول الحمولة لأن السفن الليبيرية هي موضع شبهة دائمة لدى الأمم المتحدة بأنها تحمل سلاحاً. وكون الحاوية لم تمر على جهاز الأشعة في مرسين يضاعف الشبهة في أنها قد حمّلت بالسلاح في ميناء مرسين.

        كذلك، فإن الكشف على الصناديق في الميناء يتم تحت عين الكاميرات، كما أن الفارق في الوزن بين صناديق البسكويت وصناديق السلاح لا بد أن يظهر من خلال حركة الجسم أثناء الكشف على الصناديق ونقلها. وهذا يجب أن يكون مثبتاً في كاميرات تصوير عملية التفتيش في ميناء مرسين.

        إلى ذلك، فإن تغيير السفينة التي تنقل الحاوية في جدة يقوي شبهة أن يكون تغيير الحمولة قد حصل فيها، خصوصاً أن حادثة مشابهة حصلت عندما كشفت الإمارات على سفينة مقبلة من تركيا إلى اليمن، وعثرت فيها على 16 ألف قطعة سلاح.

        ووفقاً للصحيفة، فإن الشركة المرسلة للبسكويت ليس لها سجل تجاري، وقد نالت الرخصة في تموز الماضي فقط. ويقول صاحبها، محمد غونيش، إنه يصدّر بنادق صيد بطريقة شرعية إلى الخارج، لكن الذي أرسله إلى اليمن هو فعلاً صناديق بسكويت وقد ساعد في توضيبها بيديه. ولا تستبعد الصحيفة أن يكون تاجر يمني في ألمانيا قد خدع غونيش واستخدم اسمه لإرسال السلاح إلى اليمن.

        ولا تستبعد الصحيفة أيضاً أن تكون وجهة الإرسال هي رجل الأعمال حامد الأحمر من زعماء «حزب الإصلاح» اليمني التابع لجماعة «الإخوان المسلمين»، فضلاً عن احتمال أن يكون المثلث التركي - السعودي – الإماراتي هو قاعدة لتصدير السلاح إلى اليمن التي تعيش صداماً داخلياً مذهبياً والتي تعتبر من أخطر البلدان التي يتواجد فيها تنظيم «القاعدة».

        تعليق


        • #5
          13/12/2012

          مرة اخرى!!

          ضبط شحنة أسلحة تركية في اليمن



          أعلنت وزارة الداخلية اليمنية مساء اليوم عن ضبط شحنة أسلحة تركية الصنع بمحافظة الحديدة غرب اليمن. وذكرت الوزارة عبر موقعها الإلكتروني في بيان أن" أجهزة الأمن في مدخل مديرية حيس بمحافظة الحديدة ضبطت ما يزيد عن 7 ألاف من المسدسات، تركية الصنع على متن سيارة نقل كان يقودها شخص يدعى عادل السقاف، وبجانبه شخصان آخران من أبناء محافظة مأرب" .


          بدوره، قال السفير التركي بصنعاء راضي اوغلو عقب الإعلان عن إكتشاف الأسلحة التركية أن بلاده فتحت تحقيقا في الواقعة.

          المصدر:
          http://www.alahednews.com.lb/fastnewsdetails.php?fstid=105769

          تعليق


          • #6
            2/2/2013

            محافظ الضالع يكشف تفاصيل شحنات الأسلحة التركية



            كشف محافظ الضالع في اليمن اللواء الركن علي قاسم طالب معلومات وتفاصيل على صلة بشحنات الأسلحة التركية المهربة عبر ميناء عدن ، محملاً الأجهزة الأمنية المركزية مسؤولية شحنات الأسلحة المهربة ودخولها إلى بلاده عبر المنافذ والموانئ الرسمية.

            وفي حديث مع صحيفة المنتصف تطرق اللواء علي قاسم طالب إلى خلفيات وملابسات شحنتي أسلحة تم ضبطهما من قبل أمن محافظة الضالع بالتتابع أواخر العام الماضي 2012 ، ومصيرهما وتدخل السلطات الأمنية والرسمية المركزية بالعاصمة صنعاء للإفراج عنها في كل مرة.

            وطالب السلطة المركزية بمساءلة الجهات الأمنية والمسؤولين حول التصرف والتعامل بهذه الطريقة، مبديا تحفظه على الطريقة التي تم التعامل بها مع القضيتين وإطلاق الشحنتين بأوامر مركزية.

            وفيما يتعلق بالشحنة الأولى قال محافظ الضالع: "ضبطنا قاطرتين محملتين بأسلحة مهربة قادمة من عدن على أنها "سموم محرمة وكحوليات"، ثم تلقى أمن الضالع "توجيهات من وزير الداخلية شخصيا بالإفراج عن الشحنة".

            واضاف: ان "الشحنة أُفرج عنها بأوامر من صنعاء".

            وفي المرة الثانية، بخصوص ضبط شحنة على متن قاطرة قادمة من عدن ، في شهر ديسمبر 2012م، قال اللواء علي قاسم طالب: "أبلغني مدير أمن الضالع بأنهم مسكوا سيارة واحتمال أنها محمّلة بأسلحة، وعند التحقيقات اتضح أنها محملة بهياكل سيارات وداخل الهياكل "تبالات" احتجزت ليلة وأُفرج عنها بنفس الطريقة التي أُفرج بها عن الأولى؟"!.

            وأضاف: "فيما يخص هذه الشحنة نحن شكلنا لجنة وكلفناها باتخاذ الإجراءات، ووصلت لجنة من صنعاء من الجمارك وبعد ثلاثة أيام اتصل بي مدير الجمارك وقال لا يوجد حول الشحنة أي شيء ولا مخالفات."

            ويشدد محافظ الضالع في هذا الخصوص: "بالطبع، هناك جهات مسؤولة أعلى مني، نحن قمنا بدورنا حينما وصلت الشحنة الضالع واوقفنا الشحنة. لكنهم أقنعونا، كما سبق وقلت لك، قبل أن نتخذ الإجراءات وفق القانون وقبل أن نعرف أنها محمّلة بالسلاح أو غير ذلك، وقبل أن نعرف ما إن كانت تابعة لجهة حكومية أو لأي وزارة...!؟؟".

            المصدر:
            http://www.alalam.ir/news/1442280

            تعليق


            • #7
              أظن أنها عملية تجارية فأسعار الاسلحة في المنطقة مرتفعة تصل في السعودية الى اربعة الاف دولار للكلاشنكوف

              وألفين للمسدس

              تعليق


              • #8
                6/2/2013


                اليمن تعلن ضبط أسلحة تركية على حاجز عسكري



                أعلنت وزارة الداخلية اليمنية اليوم الأربعاء، عن ضبط كميّة من الأسلحة التركية على حاجز عسكري عند مدخل مدينة عدن كبرى مدن جنوب اليمن.

                وقالت الداخلية اليمنية في بيان نشر على موقعها الإلكتروني، إن أفراد الحاجز العسكري ضبطوا كمية من المسدّسات التركية الصنع، كانت على متن سيارة قادمة من صنعاء .

                وأوضح أن المسدّسات كانت مخبأة داخل "كرتون" مغلّف بمادة لاصقة، وأن أفراد الأمن تمكّنوا من اكتشافها أثناء قيامهم بعملية تفتيش السيارات المارة من أمام الحاجز العسكري.


                وسبق للسلطات اليمنية أن أعلنت عن ضبط شحنات من الأسلحة التركية كانت في طريقها الى داخل البلاد عبر موانئ عدن والمكلا، وأخرى تم ضبطها على حاجز عسكري بمحاظتي الحديدة وعدن.


                ولم تكشف الحكومة اليمنية عن الجهات المسؤولية عن محاولات إدخال الأسلحة الى البلاد، مشيرة الى أن التحقيقات جارية للكشف عنها


                المصدر:
                http://www.alalam.ir/news/1443513
                التعديل الأخير تم بواسطة ابوبرير; الساعة 06-02-2013, 08:07 PM.

                تعليق

                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                حفظ-تلقائي
                x

                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                صورة التسجيل تحديث الصورة

                اقرأ في منتديات يا حسين

                تقليص

                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                يعمل...
                X