لقد تركت ثورة الامام الحسين اثارها على جميع من اطلع بقلب سليم الى هذه القضية مع اختلاف المراد اخذه من هذه الثورة فقد نظر الثائر اليها بنظرة الثوري المطالب بالتحرر من قبضة الظالم و اخذاها المظلوم على انها الضوء الذي يسير به ليصل الى مطلبه و زهد من اثرت هذه القضية عليه حتى استرخص النفيس وزادت هذه الثورة المؤمن ايمانا وهكذا ,,حتى غدت هذ القضبة كالمعين يستسقى منها كل ضامئ على اختلاف توجهاته و اعتقاداته.
و العجب كل العجب في كيف ان هذه الثورة اصبحت عند بعض المسلمين ممن ضاق افقهم ولم يعلو فكرهم سقوف منازلهم صار خروجه خطأ ارتكبه الحسين وحاشاه وهو ابن من كان اخو النبي الا انه لا نبي بعده مدينة العلم وهو سيد شباب اهل الجنة و هو الامام فلاحول ولا قوة الا بالله ا ماذا عسنا ان نقول حينما نسمع غاندي الهندوسي يقول بحق سيد الشهداء : أنا هندوسي بالولادة، ومع ذلك فلست اعرف كثيراً من الهندوسية، أنني اعزم أن أقوم بدراسة دقيقة لديانتي نفسها وبدراسة سائر الأديان على قدر طاقتي..
وقال: لقد تناقشت مع بعض الأصدقاء المسلمين وشعرت بأنني كنت أطمع في أن أكون صديقاً صدوقاً للمسلمين - وبعد دراسة عميقة لسائر الأديان عرف الإسلام بشخصية الإمام الحسين وخاطب الشعب الهندي بالقول المأثور -: على الهند إذا أرادت أن تنتصر فعليها أن تقتدي بالإمام الحسين..
وهكذا تأثر محرر الهند بشخصية الإمام الحسين تأثراً حقيقياً وعرف أن الإمام الحسين مدرسة الحياة الكريمة ورمز المسلم القرآني وقدوة الأخلاق الإنسانية وقيمها ومقياس الحق.. وقد ركّز غاندي في قوله على مظلومية الإمام الحسين بقوله: تعلمت من الحسين كيف أن أكون مظلوماً فانتصر.
غاندي.. محرر الهند
فغدا مبدأ هذا الرجل في ال لاعنف هو الانتصار الذي اوصل صيت هذا الرجل الى مسامعنا و ياليت صيت و صرخات اطفال ونساء الحسين في كربلاء وصلت الى مسامع هؤلاء .
السلام عليك يا ابا عبد الله الحسين الشهيد
وعظم الله لكم الاجر اخواني
و العجب كل العجب في كيف ان هذه الثورة اصبحت عند بعض المسلمين ممن ضاق افقهم ولم يعلو فكرهم سقوف منازلهم صار خروجه خطأ ارتكبه الحسين وحاشاه وهو ابن من كان اخو النبي الا انه لا نبي بعده مدينة العلم وهو سيد شباب اهل الجنة و هو الامام فلاحول ولا قوة الا بالله ا ماذا عسنا ان نقول حينما نسمع غاندي الهندوسي يقول بحق سيد الشهداء : أنا هندوسي بالولادة، ومع ذلك فلست اعرف كثيراً من الهندوسية، أنني اعزم أن أقوم بدراسة دقيقة لديانتي نفسها وبدراسة سائر الأديان على قدر طاقتي..
وقال: لقد تناقشت مع بعض الأصدقاء المسلمين وشعرت بأنني كنت أطمع في أن أكون صديقاً صدوقاً للمسلمين - وبعد دراسة عميقة لسائر الأديان عرف الإسلام بشخصية الإمام الحسين وخاطب الشعب الهندي بالقول المأثور -: على الهند إذا أرادت أن تنتصر فعليها أن تقتدي بالإمام الحسين..
وهكذا تأثر محرر الهند بشخصية الإمام الحسين تأثراً حقيقياً وعرف أن الإمام الحسين مدرسة الحياة الكريمة ورمز المسلم القرآني وقدوة الأخلاق الإنسانية وقيمها ومقياس الحق.. وقد ركّز غاندي في قوله على مظلومية الإمام الحسين بقوله: تعلمت من الحسين كيف أن أكون مظلوماً فانتصر.
غاندي.. محرر الهند
فغدا مبدأ هذا الرجل في ال لاعنف هو الانتصار الذي اوصل صيت هذا الرجل الى مسامعنا و ياليت صيت و صرخات اطفال ونساء الحسين في كربلاء وصلت الى مسامع هؤلاء .
السلام عليك يا ابا عبد الله الحسين الشهيد
وعظم الله لكم الاجر اخواني