سبحان الله ذكرني بطابور العيش

في السيدة زينب وأعمال التحايل على الطابور

هو حلم على كل حال

مسرحية

صدقت ..

http://www.youtube.com/watch?v=2D_NMeg1UOc

انا اقول ان مشاهدة المعصوم في منامنا حق وليس تشبه من الشيطان
ففي رؤية المرجع هنا هل تشبه الشيطان بشخص الحسين والصادق ام ان شخوصهم بالرؤية كانت شخوصهم الحقيقية وليست تشبها من الشيطان
لاننا نعلم ان الرسول قال من راني في المنام فقد راني حقا فان الشيطان لايتشبه بشخصه

السلام عليكم

في الفيديو المرفق تجدون إجابات وكيل المراجع وأستاذ الحوزه العلميه أسد محمد قصير على سؤالك

اختر ما تشاء ودع ما لا تشاء

ملاحظه التسجيل بتواريخ متفاوته

لتشغيل الفيديو بعد الدخول إلى الصفحه إضغط على ( Close to play )

http://videobam.com/uMVGi

..
....
......

السلام عليكم

راجع أيضا موقع الأبحاث العقائديه

http://www.aqaed.com/faq/5972/

السؤال: قولهم (من رآنا فقد رآنا ...)

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سؤالي حول صحة الحديث الذي نسمعه وما معناه وهو(من رآنا فقد رآنا) أو (من رآني فقد رآني) ويوجد البعض يقول أنه يرى أمير المؤمنين(عليه السلام) في المنام ويأتيه الإمام ويخبره عن حلول بعض المشاكل أو بعض الأمور الغيبة وأحياناً يعطيه الجواب على شكل شعر.. فهل يمكن ذلك وكيف نتعامل مع هذه الأمور؟

الجواب:

الأخ علي المحترم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحديث المذكور لم تثبت صحته، وهو على فرض صحته قد جاء ليعالج شائعات ربما كان أعداء أهل البيت من الأمويين وغيرهم يطلقونها في مواجهة الناس الذين كانوا يخبرون عن مشاهداتهم للأئمة في المواضع البعيدة جداً عن محل سكناهم، كبني أسد وأهل المدائن، فيتخلص أولئك الحاقدون من الإحراجات بالقول: ((إن الذي رأيتموه شيطان)) فيأتي الردّ من قبل الأئمة (عليهم السلام): (من رآنا فقد رآنا، فإن الشيطان لا يتمثل بنا).

فالحديث إذن جاء لمعالجة إنكار من ينسب رؤية الأئمة(عليهم السلام) إلى الأضغاث الشيطانية التي قد يراها النائم، ولكن يعسر أن يكون جميع ما يراه الناس في حال الرؤيا حول الأئمة (عليهم السلام) كاشفاً عن الواقع، وأن المرئي في المنام هو الإمام مثلاً، وذلك لتفاوت الأوصاف التي يخبر بها الراءون لصور الأئمة بعضها مع البعض الآخر اختلافاً لا يكاد ينضبط، فيشكل في هذه الحالة أن ننسب جميع تلك الصور إلى الإمام وأنه يكون هو صاحبها، بل إن التحقيق يقتضي نفي نسبة تلك الصور إليه.

ولا يستفاد من الحديث المذكور أكثر من نفي تمثل الشيطان بالأئمة(عليهم السلام)، ولا دلالة فيه على أن المرئي في المنام هو صورة الإمام، فقد تختلف الصور الطارئة على الحس المشترك للرائي تبعاً لصفاء نفسه أو كدورتها أو استقامة طبعه أو اعوجاجه، وتأتي أحياناً الصور مشوهة أو ناقصة أو تثير الاشمئزاز، وفي جميع هذه الأحوال لا يصح نسبة المرئي إلى الإمام لتنزهه عن النقائص الخلقية والخلقية.


.
..
...