تويت
يقول ابن تيمية في منهاج السنة ج8 ص 242 (وكثير من اليهود إذا أسلم يتشيع لأنه رأى في التوراة ذكر الاثنى عشر فظن أن هؤلاء هم أولئك وليس الأمر كذلك بل الاثنا عشر هم الذين ولوا على الأمة من قريش ولاية عامة فكان الإسلام في زمنهم عزيزا وهذا معروف..)
وقال في نفس الكتاب ج 8 ص 238 وهو يريد يبين من هم الاثنى عشر
قال ( وفي الصحيحين عن جابر بن سمرة أن النبي صلى اللهعليه وسلم قال
لا يزال هذا الأمر عزيزا إلى اثنى عشر خليفة كلهم من قريش ولفظ البخاري اثنى عشر أميرا وفي لفظ لا يزال أمر الناس ماضيا ولهم أثنا عشررجلا وفي لفظ لا يزال الإسلام عزيزا إلى أثنى عشر خليفة كلهم من قريش وهكذا كان فكان الخلفاء أبو بكر وعمر وعثمان و علي ثم تولى من اجتمع الناس عليه( وصار له عز ومنعة معاوية وابنه يزيد) ثم عبد الملك وأولاده ا الأربعة وبينهم عمر بن عبد العزيز وبعد ذلك حصل في دولة الإسلام من النقص ما هوباق إلى الآن فإن بني أمية تولوا على جميع أرض الإسلام وكانت الدولة في زمنهم عزيزة)
وقال في نفس الكتاب ج 8 ص 238 وهو يريد يبين من هم الاثنى عشر
قال ( وفي الصحيحين عن جابر بن سمرة أن النبي صلى اللهعليه وسلم قال
لا يزال هذا الأمر عزيزا إلى اثنى عشر خليفة كلهم من قريش ولفظ البخاري اثنى عشر أميرا وفي لفظ لا يزال أمر الناس ماضيا ولهم أثنا عشررجلا وفي لفظ لا يزال الإسلام عزيزا إلى أثنى عشر خليفة كلهم من قريش وهكذا كان فكان الخلفاء أبو بكر وعمر وعثمان و علي ثم تولى من اجتمع الناس عليه( وصار له عز ومنعة معاوية وابنه يزيد) ثم عبد الملك وأولاده ا الأربعة وبينهم عمر بن عبد العزيز وبعد ذلك حصل في دولة الإسلام من النقص ما هوباق إلى الآن فإن بني أمية تولوا على جميع أرض الإسلام وكانت الدولة في زمنهم عزيزة)
هنا هذا النجس بن تيمية
يقول عزة الاسلام ومنعة الاسلام
في عهد بني امية
وخصوصا يزيد ومعاوية
تعااااااااااااااااااااااالوا معي
الى قول اخر
لهذا الماجن الفاجر الفاسق عليه لعنه الله بن تيمية
حول خروج الامام الحسين
سلام الله عليه
وكان في خروجه وقتله من 1- الفساد مالم يكن يحصل لو قعد في بلده ، فإن ما قصده من تحصيل الخير ودفع الشر لم يحصل منه شيء ، 2- بل زاد الشر بخروجه وقتله ، 3-ونقص الخير بذلك ، وصار ذلك سببا 4-لشر عظيم . وكان قتل الحسين مما أوجب 5-الفتن ( منهاج السنة ج4 / 530
ثبتوا اخوتي الكرام
هناك في مدح الطلقاء اللعناء بني امية صار منعة ورفعة وقوة وهيبة للاسلام
طيب
في اي زمن قتل الحسين سلام الله عليه
في عهد بني امية
طيب عهدهم هنا يقول
صار به
1- صار به شرا بل زاد الشر فاين المنعة والعزة يا نجس يا بن تيمية
2- صار به فسادا فاين المنعة والعزة يا نجس يا بن تيمية
3- نقص الخير فاين المنعة والعزة يا نجس يا بن تيمية
4- صار الشر عظيما فاين المنعة والعزة يا نجس يا بن تيمية
5- وصارت فتن عظيمة فاين المنعة والعزة يا نجس يا بن تيمية
كلها في عهد بني امية لا غيرهم
ونكمل
من الاعلم
الحسين سلام الله عليه باعتباره صحابي من صحابة رسول الله كما تقرون وتعترفون
ام بن تيمية
فان
1- الحسين اعلم فكيف حكم هذا اللقيط بن تيمية على علم الحسين
2- بن تيمية اعلم من الحسين وجميل جدا هذا القول لانه يهدم دينكم ومذهبكم
حميد الغانم
عذرا اخوتي الكرام لاتسخدام الالوان لضروره الموضوع
وعظم الله لكم الاجر بمصاب سيد الشهداء الحسين
تعليق