كل طاقاة وجهود وأوقات واموال وإعلام التلموديين السلفية تم تسخيره لأمرين ، القصد منهما هدم الأسلام المحمدي ونشر مبادئ التلمود بين المسلمين حتى يكون الأسلام والمسلمون عبيداً بيد الصهيونية التلودية ، والأمران هما :
1 - إختلاق المثالب للرسول الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم ، وأهل بيته ، وذمهم والتشهير بهم لأسقاطهم كقدوة وأسوة وأئمة من أعين المسلمين .
2 - الدفاع عن مثالب وقبائح ورذائل وجهل وحقد ونصب القيمين على انقلاب السقيفة والأمويين ومن سار على منهجهم في حرف الأسلام عن مبادئه وأصوله ومنهجه ، ومحاولة قلب تلك المثالب والقبائح والرذائل والجهل والحقد الى فضائل حتى يكونو أسوة وقدوة للمسلمين وأئمة .
وعلى سبيل المثال : سفك دماء الأبرياء من الاطفال والنساء والعجزة وطلاب المدارس والمصلين في المساجد والذين في الأسواق وقتلهم فهو جائز في ديانة الوهابية ( ديانة اهل الوهابية التلموديين ) بل واجب وقدوتهم في ذلك خالد بن الوليد وابو بكر ومعاوية ويزيد وغيرهم من أئمتهم وكبرائهم .
والزنا والإغتصاب جائز لديهم بل واجب في حق الأخرين ، وقدوتهم في ذلك خالد بن الوليد وابو بكر ومعاوية ويزيد .
وإقتطاع ملك المسلمين من الأرض والثرواة حق لديهم عملا بفعل عثمان ومعاويه وغيرهما .
إعتبار مال بيت المسلمين ملك للحاكم يتصرف فيه كيف يشاء هو حق عندهم تأسياً بفعل ابو بكر وعمر وعثمان ومن بعدهم من أئمتهم وكبرائهم .
تجهيل لمسلمين وصدهم عن العلم والمعرفة حق من حقوق ( ولي الأمر ) إقتداءا بأبي بكر وعمر وعثمان ومعاوية .
الى غير ذلك الكثير .
وهذا هو الفرق بين الأسلام المحمدي والأسلام الأموي التلمودي الذي عليه الوهابية عاكفون .
ولهذا فهم في حرب دائماً ضد النبي الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم وأهل بيته أسوة بمقعد ديانتهم معاوية لعنه الله تعالى حينما قال للمغيرة بن الشعبة أحد شركائه في الجرائم والموبقات حينما طلب منه التوقف عن ملاحقة المؤمنين وأن يعطيهم اعطياتهم من بيت المال وأن يؤمنهم في أوطانهم لزوال الخطر على ملكه بعد أستشهاد الأمامين علي والحسن عليهما الصلاة والسلام ، فقال معوية لعنه الله تعالى رداَ على صاحبه :
بعد إن تأسف على عدم ذكر ابي بكر وعمر وعثمان ....
وهذا ابن ابي كبشة يذكر في اليوم والليلة خمس مرات ... ألا دفنا دفنا ... حتى يهرم عليه الكبير ويشب عليه الصغير .
وهذه هو هدف الوهابية محو ذكر الأسلام ونبي الأسلام وآله الطاهرين وصحبه الصالحين
1 - إختلاق المثالب للرسول الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم ، وأهل بيته ، وذمهم والتشهير بهم لأسقاطهم كقدوة وأسوة وأئمة من أعين المسلمين .
2 - الدفاع عن مثالب وقبائح ورذائل وجهل وحقد ونصب القيمين على انقلاب السقيفة والأمويين ومن سار على منهجهم في حرف الأسلام عن مبادئه وأصوله ومنهجه ، ومحاولة قلب تلك المثالب والقبائح والرذائل والجهل والحقد الى فضائل حتى يكونو أسوة وقدوة للمسلمين وأئمة .
وعلى سبيل المثال : سفك دماء الأبرياء من الاطفال والنساء والعجزة وطلاب المدارس والمصلين في المساجد والذين في الأسواق وقتلهم فهو جائز في ديانة الوهابية ( ديانة اهل الوهابية التلموديين ) بل واجب وقدوتهم في ذلك خالد بن الوليد وابو بكر ومعاوية ويزيد وغيرهم من أئمتهم وكبرائهم .
والزنا والإغتصاب جائز لديهم بل واجب في حق الأخرين ، وقدوتهم في ذلك خالد بن الوليد وابو بكر ومعاوية ويزيد .
وإقتطاع ملك المسلمين من الأرض والثرواة حق لديهم عملا بفعل عثمان ومعاويه وغيرهما .
إعتبار مال بيت المسلمين ملك للحاكم يتصرف فيه كيف يشاء هو حق عندهم تأسياً بفعل ابو بكر وعمر وعثمان ومن بعدهم من أئمتهم وكبرائهم .
تجهيل لمسلمين وصدهم عن العلم والمعرفة حق من حقوق ( ولي الأمر ) إقتداءا بأبي بكر وعمر وعثمان ومعاوية .
الى غير ذلك الكثير .
وهذا هو الفرق بين الأسلام المحمدي والأسلام الأموي التلمودي الذي عليه الوهابية عاكفون .
ولهذا فهم في حرب دائماً ضد النبي الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم وأهل بيته أسوة بمقعد ديانتهم معاوية لعنه الله تعالى حينما قال للمغيرة بن الشعبة أحد شركائه في الجرائم والموبقات حينما طلب منه التوقف عن ملاحقة المؤمنين وأن يعطيهم اعطياتهم من بيت المال وأن يؤمنهم في أوطانهم لزوال الخطر على ملكه بعد أستشهاد الأمامين علي والحسن عليهما الصلاة والسلام ، فقال معوية لعنه الله تعالى رداَ على صاحبه :
بعد إن تأسف على عدم ذكر ابي بكر وعمر وعثمان ....
وهذا ابن ابي كبشة يذكر في اليوم والليلة خمس مرات ... ألا دفنا دفنا ... حتى يهرم عليه الكبير ويشب عليه الصغير .
وهذه هو هدف الوهابية محو ذكر الأسلام ونبي الأسلام وآله الطاهرين وصحبه الصالحين
تعليق