اقسم بالله في مراة لا اقدر ان افكر راسي يحبص انت في ردك تقول ان عندنا(يعني نحن السنة ) ان الله يتوب عليه ويغفر له على حسب فهمنا صح ؟(الرئيس الاسد بالمقايسس اللي يطبقهة الوهابية على حكامهم و على معاوية و بعض هؤلاء الشذاذ مو بس يغفر له وانما يطلع ملاك..!) وانت بردك تعارض ذالك
يا جماعة والله مصيبة هالوهابية هذول..
يمكن في رؤوسهم شوية حشيش مو عقل
بابا كلامي واضح بس انتم العراعرة مصيبة مصيبتكم..
حتى ردك هذا ما مفهوم انت شتريد بيه...اففففففف..
سؤالك خطأ
فالسؤال الصحيح : هل تجوز عليه التوبة؟
والجواب : تجوز التوبة عليه في الحياة لان التوبة تجوز حتى على الذي يعبد البقر والاصنام والملحدين ايضا.
واما ان تسألني هل يغفر الله له
فانا لا اعلم هل يغفر الله لي انا فكيف اجيبك عن غيري!!!
الرئيس بشار الاسد على كل حال مسلم يشهد الشهادتين وحاكم من حكام المسلمين فلماذا تتهمونه بالكفر والزندقة والارتداد وما الى ذلك ؟؟؟ فعن ماذا تريدونه ان يتوب ؟؟؟ وهو مسلم تائب
لاتترك يد رئيسك عليك بيده ولا تدعه يبتعد عنك عله يدخلك معه الى الجنه!!على فكره من هو رئيسك المسلم المؤمن الواثق منه انه الى الجنه؟؟؟؟بالله عليك ان تسميه
الرئيس بشار الاسد على كل حال مسلم يشهد الشهادتين وحاكم من حكام المسلمين فلماذا تتهمونه بالكفر والزندقة والارتداد وما الى ذلك ؟؟؟ فعن ماذا تريدونه ان يتوب ؟؟؟ وهو مسلم تائب
مداخلة صغيرة لو سمحتم (الرئيس بشار الاسد لم يفعل شيئا حتى يطلب المغفرة فقط انه دافع عن بلده ضد اذناب اليهود من الوهابية والمرتزقة) سؤال: هل يغفر الله لآل سعود بيعهم فلسطين للبريطانيين واليهود.........
مداخلة صغيرة لو سمحتم (الرئيس بشار الاسد لم يفعل شيئا حتى يطلب المغفرة فقط انه دافع عن بلده ضد اذناب اليهود من الوهابية والمرتزقة) سؤال: هل يغفر الله لآل سعود بيعهم فلسطين للبريطانيين واليهود.........
افترضوا نظافة حكامهم وهاجموا من يدافع عن شرف العرب والاخص فلسطين ,,من آل سعود الى آل قطر اليهوديه,,,واردوغان التركي,,والحكاك في المغرب العربي,,,والمصري السلفي محمد مرسي,,,كلهم افترضوهم نظيفي اليد,,وديمقراطيين!!
هل للقاتل عمدًا توبة : ﻻخﻼف بين أهل العلم على أن القاتل عمدًا إذا تاب فإن توبته ﻻ تعفيه من عقوبة القصاص ، ﻷن القصاص حق اﻵدمي ، وهذا بخﻼف الحدود التي يغلب فيها حق الله كالزنى وشرب الخمر فإن الزاني وشارب الخمر تصح توبته فيما بينه وبين الله وإن لم يقم عليه الحد ، وﻻيلزم أن يذهب إلى الحاكم ليقيم عليه الحد . أما القاتل عمدًا فﻼ تصح توبته حتى يسلم نفسه إلى الحاكم ليقتص منه أو يدفع الدية فيما لو عفى أولياء الدم ، ومع ذلك فإذا سلم نفسه فاقتص منه أو طولب بالدية فهل يبرأ فيما بينه وبين الله ؟ اختلف أهل العلم في ذلك على قولين : القول اﻷول : أن القاتل عمدًا ﻻ توبة له . وهذا القول هو المشهور عن ابن عباس رضي الله عنهما ، وإحدى الروايتين عن أحمد . وأدلة هذا القول : -1 الدليل اﻷول : قوله تعالى : ( ومن يقتل مؤمنًا متعمدًا فجزاؤه جهنم خالدًا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذابًا عظيما ) ووجه الدﻻلة من اﻵية :***أن هذا الوعيد خرج مخرج الخبر ، واﻷخبار ﻻ يدخلها نسخ وﻻ تغيير . وقد ناظر ابن عباس في ذلك أصحابه فقالوا: أليس قد قال الله تعالى في سورة الفرقان : ( وﻻ يقتلون النفس التي حرم الله إﻻ***بالحق " إلى أن قال : ("إﻻ من تاب وآمن وعمل عمﻼ صالحا فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات وكان الله غفورا رحيما ) ، فقال***:كانت هذه اﻵية في الجاهلية ، وذلك أن ناسا من أهل الشرك كانوا قد قتلوا وزنوا ، فأتوا رسو ل الله فقالوا :إن الذي***تدعو إليه لحسن لو تخبرنا أن لما عملناه كفارة فترل "والذين ﻻ يدعون مع الله إلها آخر اﻵية " فهذه في أولئك وأما التي في سورة***النساء ، وهي قوله تعالى : ( ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذاب عظيما ) فالرجل إذا عرف اﻹسﻼم وشرائعه ثم قتل فجزاؤه جهنم.***رواه البخاري . وقال زيد بن ثابت لما نزلت التي في الفرقان: ( والذين ﻻ يدعون مع الله إلها...)*** عجبنا من لينها فلبثنا سبعة أشهر ثم نزلتالغليظة بعد اللينة فنسخت اللينة وأراد بالغليظة هذه اﻵية التي في سورة النساء وباللينة آية الفرقان . قال ابن عباس:***آية الفرقان***مكية وآية النساء مدنية نزلت ولم ينسخها شيء. ويناقش هذا اﻻستدﻻل من ثﻼثة أوجه : اﻷول :***أن اﻵية فيمن قتل ولم يتب ، أما من تاب فقد جاءت نصوص أخرى سيأتي بيانها في أدلة القول الثاني تدل على أنالقاتل تقبل توبته . الثاني :***أن المقصود بالوعيد هنا - كما تقدم - أن هذا هو جزاؤه وهو مستحق له إن جازاه الله وتحققت شروط هذه العقوبة***وانتفت موانعها ، ومن الموانع لتلك العقوبة : التوحيد فإن الله منّ على عباده الموحدين بعدم الخلود في النار ، ومن الموانع***كذلك التوبة ، فقد جاءت نصوص كثيرة تدل على أن الله يقبل التوبة من سائر الذنوب . الثالث***: أن دعوى النسخ ﻻ دليل عليها ، وإذا أمكن الجمع بين النصوص فهو أولى من القول بالنسخ . ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ الدليل الثاني: ( وهو دليل من النظر ) قالوا :***وﻷن التوبة من قتل المؤمن عمدا متعذرة إذ ﻻ سبيل إليها إ ﻻ باستحﻼله أو إعادة***نفسه التي فوتها عليه إلى جسده إذ التوبة من حق اﻵدمي ﻻ تصح إﻻ بأحدهما وكﻼهما متعذر على القاتل فكيف تصح توبته***من حق آدمي لم يصل إليه ولم يستحله منه .
مداخلة صغيرة لو سمحتم (الرئيس بشار الاسد لم يفعل شيئا حتى يطلب المغفرة فقط انه دافع عن بلده ضد اذناب اليهود من الوهابية والمرتزقة) سؤال: هل يغفر الله لآل سعود بيعهم فلسطين للبريطانيين واليهود.........
هذا ماكان يقوله البعثيين العراقيين عن صدام حسين فقط كانوا يظيفون لهذا الكلام الصفويين والفرس المجوس
تعليق