مهما فعلت الاثنى عشرية فلن تستطيع التبرؤ من عقيدة تحريف القرآن.
الاثبات:
1- هذه هي عقيدة كثير من علمائهم الذين صرحوا بها و قالوا أن من أنكر التحريف فهو من باب التقية.
2- الذين قالوا بالنفي لا يمكن التأكد أن هذه هي عقيدتهم الأصلية مهما قالوا و مهما حلفوا طالما أن عقيدة التقية عندهم بمثابة تسعة أعشار الدين، وطالما أنه يجوز الكذب على المخالف، وأنا أتحدى أن يستطيع أحد الاثنى عشرية أن يستطيع إثبات تبرؤ الاثنى عشرية من تحريف القرآن (اللهم إلا إذا تبرأوا من عقيدة التقية)، ولكن هما أمران أحلاهما مر!
ولكن كيف نستطيع أن نحكم أن تبرؤهم من التقية ليس تقية؟
إذن نرجع إلى الموضوع الأساس(مهما فعلت الاثنى عشرية فلن تستطيع التبرؤ من عقيدة تحريف القرآن.)
الاثبات:
1- هذه هي عقيدة كثير من علمائهم الذين صرحوا بها و قالوا أن من أنكر التحريف فهو من باب التقية.
2- الذين قالوا بالنفي لا يمكن التأكد أن هذه هي عقيدتهم الأصلية مهما قالوا و مهما حلفوا طالما أن عقيدة التقية عندهم بمثابة تسعة أعشار الدين، وطالما أنه يجوز الكذب على المخالف، وأنا أتحدى أن يستطيع أحد الاثنى عشرية أن يستطيع إثبات تبرؤ الاثنى عشرية من تحريف القرآن (اللهم إلا إذا تبرأوا من عقيدة التقية)، ولكن هما أمران أحلاهما مر!
ولكن كيف نستطيع أن نحكم أن تبرؤهم من التقية ليس تقية؟
إذن نرجع إلى الموضوع الأساس(مهما فعلت الاثنى عشرية فلن تستطيع التبرؤ من عقيدة تحريف القرآن.)
تعليق