نقل الزميل سيبويه النص التالي بدون توثيق من شرح للطحاويه لشارح لم يسمع به أحد لأنه قطعا ليس من أعلام أهل السنة ، وأغلب الظن أنه من احفاد الشجرة الخبيثة محمد بن عبد الوهاب حخامات الديانة الوهابية :
أما نص الطحاوية ففي شرح الطحاوية لصالح آل الشيخ ما نصه !:
في قول الطحاوي رحمه الله (وَبُغْضُهُم كُفْرٌ ونِفَاقٌ وطُغْيَانٌ):
1- أولاً: بُغْضُ الصحابة كُفْرْ:
أ - فإذا كان البُغْضُ للدين أو للغيض كما فَصَّلْنَا فيكون الكفر هنا كفراً أكبر.
ب - وإذا كان البُغْضْ لأجل الدنيا -كما قد تَتَنَاوَلْ النُّفُوسُ الكَرَاهَةَ والبُغْضَ لِأَجْلِ الدنيا-، فهذا كفرٌ أصغر ولا يصل إلى الكفر الأكبر، ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم «لا ترجعوا بعدي كفرا يضرب بعضكم أعناق بعض»
وسؤالنا بعد نقل النص من صفحة أخرى وحتى لا يتششت موضوع تلك الصفحة وينحرف عن جادته هو التالي :
ماهو الدليل من الكتاب أو السنة المطهرة على وجود كفر أكبر وكفر أصغر وما هي سمات كل واحد منهما مع الدليل من كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وآله وسلم ؟
أما نص الطحاوية ففي شرح الطحاوية لصالح آل الشيخ ما نصه !:
في قول الطحاوي رحمه الله (وَبُغْضُهُم كُفْرٌ ونِفَاقٌ وطُغْيَانٌ):
1- أولاً: بُغْضُ الصحابة كُفْرْ:
أ - فإذا كان البُغْضُ للدين أو للغيض كما فَصَّلْنَا فيكون الكفر هنا كفراً أكبر.
ب - وإذا كان البُغْضْ لأجل الدنيا -كما قد تَتَنَاوَلْ النُّفُوسُ الكَرَاهَةَ والبُغْضَ لِأَجْلِ الدنيا-، فهذا كفرٌ أصغر ولا يصل إلى الكفر الأكبر، ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم «لا ترجعوا بعدي كفرا يضرب بعضكم أعناق بعض»
وسؤالنا بعد نقل النص من صفحة أخرى وحتى لا يتششت موضوع تلك الصفحة وينحرف عن جادته هو التالي :
ماهو الدليل من الكتاب أو السنة المطهرة على وجود كفر أكبر وكفر أصغر وما هي سمات كل واحد منهما مع الدليل من كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وآله وسلم ؟
تعليق