يقول علي رضي الله عنه :
(وسيهلك في صنفان: محب مفرط يذهب به الحب إلى غير الحق، ومبغض مفرط يذهب به البغض إلى غير الحق ، وخير الناس في حالا النمط الاوسط، فالزموه والزموا السواد الاعظم فإن يد الله على الجماعة. ) نهج البلاغة 2 ص 8
في زماننا هذا برأيكم
من هو المفرط ؟
من هو المبغض ؟
من هو النمط الاوسط؟
مع الاثبات
(وسيهلك في صنفان: محب مفرط يذهب به الحب إلى غير الحق، ومبغض مفرط يذهب به البغض إلى غير الحق ، وخير الناس في حالا النمط الاوسط، فالزموه والزموا السواد الاعظم فإن يد الله على الجماعة. ) نهج البلاغة 2 ص 8
في زماننا هذا برأيكم
من هو المفرط ؟
من هو المبغض ؟
من هو النمط الاوسط؟
مع الاثبات
ويمكنك مراجعة ما كتبه مرجعهم شيخ الخرفان ابن تيمية في منهاج السنة
وعلى مختلف فيه هل حفظ القران ام لا
تعليق