تويت
طبعاً سيرفض التلموديون هذه الحقيقة التي ينكرونها بألسنتهم وانطوت على صدقها نفوسهم .
فالسلفيون أتباع التلمود يبغضون العترة النبوية وشاركو ومازالو يشاركون في مجو أي أثر لآل النبي صلى الله عليه وآله وسلم بل لا تطيب لهم نفساً بذكر أحداً من الآل !
والحقيقة الأمر التي لا يبيح بها التلموديون هي بغضهم للرسول الأعظم والنبي الأكرم محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، وما بغض السلفيون لآل الرسول إلا فرع من بغضهم لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم .
ولكن لماذا هذا البغض والحقد الدين على محمد وآل محمد صلى الله عليه وآله وسلم ؟
الأسلام المحمدي نقيض للأسلام التلمودي الأموي السلفي ، ومن الطبيعي أن النقيضين لا يجتمعان بل يتنافران .
فالأسلام المحمدي والذي يمثل آل محمد صلى الله عليه وآله وسلم الأمتداد الألهي للرسالة السماوية يبشر بالحرية وحقوق الأنسان والعدالة والمساوات والعلم والعقل ، بينما التلموديون السلفيون يبشرون بالعبودية والظلم والحيف والجهل وعدم العقل ويحاربون الفكر والعلم ، ومن مبادئهم أهدار حقوق الأخرين الأنسانية ، ويؤمنون بالتمييز الطبقي والقومي والعنصري والقبلي .
والأسلام المحمدي جاء ليحمي الأعراض والأموال والأنفس إلا بالحق المبين والقضاء العادل ، والسلفيون يهتكون الأعراض ويستبيحون الدماء والأموال والأعراض بالباطل وعلى الشبهة والظنة واهوى الامير والحاكم .
الأسلام المحمدي يؤمن بالتوحيد والتنزيه ويمنون بتنزيه الأنبياء والرسل عن جميع الذنوب والعيوب والأخلاق الذميمة ، والسلفيون يؤمنون بتعدد الالهة والتجسيم ويضعون للأنبياء الذنوب و العيوب ويصفونهم بالأخلاق الذميمه .
وهذا غيض من فيض ، فلا نستغرب أن قام السلفيون بهدم أضرحة اهل البيت و لو حصل بيدهم هدمو ضريح رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ومحاربة علوم محمد وآل محمد صلى الله عليه وآله وسلم ونهجهم وسيرتهم ..
وحيث أن الشيعة يحملون راية محمد وآل محمد صلى الله عليه وآله وسلم فإن السلفيون التلموديون وبالتحالف مع أخوانهم الصهاينه وبتخيط من المسيحيين المتصهينين يحاربونهم ويسعون الى محوهم من على وجه الأرض لتندثر معهم علوممحمد وآل محمد ويندثر الأسلام المحمدي .
ولكن يأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره السلفيون التلموديون وكما قالت زينب الكبرى سلام الله وصلواته عليها ( فو الله لا تمحو ذكرنا ولا تميت محونا ) وهذا الخطاب موجه الى إمام من أئمة السلفين التلمودين لعنه الله تعالى
فالسلفيون أتباع التلمود يبغضون العترة النبوية وشاركو ومازالو يشاركون في مجو أي أثر لآل النبي صلى الله عليه وآله وسلم بل لا تطيب لهم نفساً بذكر أحداً من الآل !
والحقيقة الأمر التي لا يبيح بها التلموديون هي بغضهم للرسول الأعظم والنبي الأكرم محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، وما بغض السلفيون لآل الرسول إلا فرع من بغضهم لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم .
ولكن لماذا هذا البغض والحقد الدين على محمد وآل محمد صلى الله عليه وآله وسلم ؟
الأسلام المحمدي نقيض للأسلام التلمودي الأموي السلفي ، ومن الطبيعي أن النقيضين لا يجتمعان بل يتنافران .
فالأسلام المحمدي والذي يمثل آل محمد صلى الله عليه وآله وسلم الأمتداد الألهي للرسالة السماوية يبشر بالحرية وحقوق الأنسان والعدالة والمساوات والعلم والعقل ، بينما التلموديون السلفيون يبشرون بالعبودية والظلم والحيف والجهل وعدم العقل ويحاربون الفكر والعلم ، ومن مبادئهم أهدار حقوق الأخرين الأنسانية ، ويؤمنون بالتمييز الطبقي والقومي والعنصري والقبلي .
والأسلام المحمدي جاء ليحمي الأعراض والأموال والأنفس إلا بالحق المبين والقضاء العادل ، والسلفيون يهتكون الأعراض ويستبيحون الدماء والأموال والأعراض بالباطل وعلى الشبهة والظنة واهوى الامير والحاكم .
الأسلام المحمدي يؤمن بالتوحيد والتنزيه ويمنون بتنزيه الأنبياء والرسل عن جميع الذنوب والعيوب والأخلاق الذميمة ، والسلفيون يؤمنون بتعدد الالهة والتجسيم ويضعون للأنبياء الذنوب و العيوب ويصفونهم بالأخلاق الذميمه .
وهذا غيض من فيض ، فلا نستغرب أن قام السلفيون بهدم أضرحة اهل البيت و لو حصل بيدهم هدمو ضريح رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ومحاربة علوم محمد وآل محمد صلى الله عليه وآله وسلم ونهجهم وسيرتهم ..
وحيث أن الشيعة يحملون راية محمد وآل محمد صلى الله عليه وآله وسلم فإن السلفيون التلموديون وبالتحالف مع أخوانهم الصهاينه وبتخيط من المسيحيين المتصهينين يحاربونهم ويسعون الى محوهم من على وجه الأرض لتندثر معهم علوممحمد وآل محمد ويندثر الأسلام المحمدي .
ولكن يأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره السلفيون التلموديون وكما قالت زينب الكبرى سلام الله وصلواته عليها ( فو الله لا تمحو ذكرنا ولا تميت محونا ) وهذا الخطاب موجه الى إمام من أئمة السلفين التلمودين لعنه الله تعالى