تويت
يا أهلا بالارهابيون فى مصر..
يا أهلا بالارهابيون فى مصر
أعلن ابراهيم على، محامى الجماعات الإسلامية، أن 3000 من قيادات وكوادر جماعتى (الجهاد) و(الجهاد الإسلامية) بينهم شقيق خالد الاسلامبولى، سيصلون البلاد خلال أيام هذا إن لم يكونوا قد وصلوا بالفعل!! بعد رفع اسمائهم من قوائم ترقب الوصول!!
وأضاف أن أغلب هذه القيادات موجودة فى افغانستان والشيشان والبوسنه والهرسك والصومال وكينيا، وبعضهم فى ايران ولندن.
وأكد أن قوات أمن المطار سمحت خلال الأيام الماضية لسيد رجب سيد محمد أحد القيادات بدخول البلاد، بعد أن قضى عامين بافغانستان و18 عاما بالامارات، ولفت أن أعداد المطلوبين من الجماعة الإسلامية وصلت إلى 2000 وهناك 1000 من أعضاء جماعة الجهاد الإسلامى ينتظرون دخول البلاد!!
وقال على: أن الجماعة تقوم بتسوية الموقف القانونى لمن صدرت بحقهم احكام قضائية بالاعدام، ومن قبل محاكم عسكرية، حتى يتمكنوا من دخول البلاد بعد رفع اسمائهم من القوائم، وأضاف أن من أشهر قيادات الخارج اسامة رشدى المقيم فى لندن، وحسين شميس المدان فى محاولة إغتيال الرئيس السابق فى أديس ابابا، ومحمد شوقى الإسلامبولى شقيق خالد الاسلامبولى، المتهم الأول فى قضية إغتيال السادات وكلاهما يخضع للإقامة الجبرية فى إيران.
أخبار تفرح!! هؤلاء المجرمون سينضمون لميلشيات الجماعة وحماس!! أنهم القتله الذين حصلوا على العفو الرئاسى، وقد حان الوقت لرد الجميل!!
مصر على صفيح ساخن والإدارة الأمريكية تمارس دور الشيطان، ولا يعنيها الشعب المصرى، كل ما يعنيها إتفاقات كامب ديفيد واسرائيل!! قضية الديمقراطية لاتعنيها مادامت مصالحها مصانة.
الولايات المتحدة الأمريكية التى عاونت فى وصول الإخوان لسدة الحكم يعرفون ما يفعلون تماما، وقد درسوا تجربة حماس، وتأكدوا أن وصول التيار الدينى لسدة الحكم معناه غض البصر عن إسرائيل والتفرغ للخلافات الداخلية، وقد ثبت هذا بالدليل القاطع مع حماس، لذا كان ذات السيناريو فى مصر!!
الولايات المتحدة الأمريكية إعتادت أن تسكب الزيت على النار لننشغل فى امورنا الداخلية بينما هى تعد العدة لتنفيذ فكرة الوطن البديل التى روجت لها منذ زمن وآن وقت التنفيذ فى إطار الصفقة التى عقدت مع الجماعة والتى بمقتضاها وصل الإخوان إلى سدة الحكم!!
هنا يلزم أن أذكر بالإعتراضات التى تمت داخل الكونجرس وطالبت بالتحقيق فى ملايين الدولارات الذى صرفت خلال إنتخابات الرئاسة المصرية فى الإعادة تحديدا، إضافة للدعم الذى منح لبعض منظمات المجتمع المدنى وتدريب الشباب المصرى فى حلقات داخل وخارج الوطن!!
يلزم أن أذكر ــ أيضا ــ بمقولة ذكرتها من قبل جاءت على لسان موشى ديان وزير حرب دولة الصهاينة فى عهد عبد الناصر، وقال: (لو اننا استطعنا أن نسقط عبد الناصر وندعم الإخوان المسلمين ليصلوا إلى سدة الحكم فاننا نكون قد ضمنا ان نشتم رائحة الدم فى كل بقعة فى مصر، وهذا ما يجب ان نسعى إليه هنا فى إسرائيل بالتعاون مع اصدقائنا الأمريكان)!!
وصدقت نبوة ديان ووصل الإخوان إلى سدة الحكم بالتعاون مع الأصدقاء الأمريكان، ولم يعد يبقى إلا الوطن البديل!! لتكتمل فصول الصفقة.
وللحديث بقية ..
معتصم راشد
أعلن ابراهيم على، محامى الجماعات الإسلامية، أن 3000 من قيادات وكوادر جماعتى (الجهاد) و(الجهاد الإسلامية) بينهم شقيق خالد الاسلامبولى، سيصلون البلاد خلال أيام هذا إن لم يكونوا قد وصلوا بالفعل!! بعد رفع اسمائهم من قوائم ترقب الوصول!!
وأضاف أن أغلب هذه القيادات موجودة فى افغانستان والشيشان والبوسنه والهرسك والصومال وكينيا، وبعضهم فى ايران ولندن.
وأكد أن قوات أمن المطار سمحت خلال الأيام الماضية لسيد رجب سيد محمد أحد القيادات بدخول البلاد، بعد أن قضى عامين بافغانستان و18 عاما بالامارات، ولفت أن أعداد المطلوبين من الجماعة الإسلامية وصلت إلى 2000 وهناك 1000 من أعضاء جماعة الجهاد الإسلامى ينتظرون دخول البلاد!!
وقال على: أن الجماعة تقوم بتسوية الموقف القانونى لمن صدرت بحقهم احكام قضائية بالاعدام، ومن قبل محاكم عسكرية، حتى يتمكنوا من دخول البلاد بعد رفع اسمائهم من القوائم، وأضاف أن من أشهر قيادات الخارج اسامة رشدى المقيم فى لندن، وحسين شميس المدان فى محاولة إغتيال الرئيس السابق فى أديس ابابا، ومحمد شوقى الإسلامبولى شقيق خالد الاسلامبولى، المتهم الأول فى قضية إغتيال السادات وكلاهما يخضع للإقامة الجبرية فى إيران.
أخبار تفرح!! هؤلاء المجرمون سينضمون لميلشيات الجماعة وحماس!! أنهم القتله الذين حصلوا على العفو الرئاسى، وقد حان الوقت لرد الجميل!!
مصر على صفيح ساخن والإدارة الأمريكية تمارس دور الشيطان، ولا يعنيها الشعب المصرى، كل ما يعنيها إتفاقات كامب ديفيد واسرائيل!! قضية الديمقراطية لاتعنيها مادامت مصالحها مصانة.
الولايات المتحدة الأمريكية التى عاونت فى وصول الإخوان لسدة الحكم يعرفون ما يفعلون تماما، وقد درسوا تجربة حماس، وتأكدوا أن وصول التيار الدينى لسدة الحكم معناه غض البصر عن إسرائيل والتفرغ للخلافات الداخلية، وقد ثبت هذا بالدليل القاطع مع حماس، لذا كان ذات السيناريو فى مصر!!
الولايات المتحدة الأمريكية إعتادت أن تسكب الزيت على النار لننشغل فى امورنا الداخلية بينما هى تعد العدة لتنفيذ فكرة الوطن البديل التى روجت لها منذ زمن وآن وقت التنفيذ فى إطار الصفقة التى عقدت مع الجماعة والتى بمقتضاها وصل الإخوان إلى سدة الحكم!!
هنا يلزم أن أذكر بالإعتراضات التى تمت داخل الكونجرس وطالبت بالتحقيق فى ملايين الدولارات الذى صرفت خلال إنتخابات الرئاسة المصرية فى الإعادة تحديدا، إضافة للدعم الذى منح لبعض منظمات المجتمع المدنى وتدريب الشباب المصرى فى حلقات داخل وخارج الوطن!!
يلزم أن أذكر ــ أيضا ــ بمقولة ذكرتها من قبل جاءت على لسان موشى ديان وزير حرب دولة الصهاينة فى عهد عبد الناصر، وقال: (لو اننا استطعنا أن نسقط عبد الناصر وندعم الإخوان المسلمين ليصلوا إلى سدة الحكم فاننا نكون قد ضمنا ان نشتم رائحة الدم فى كل بقعة فى مصر، وهذا ما يجب ان نسعى إليه هنا فى إسرائيل بالتعاون مع اصدقائنا الأمريكان)!!
وصدقت نبوة ديان ووصل الإخوان إلى سدة الحكم بالتعاون مع الأصدقاء الأمريكان، ولم يعد يبقى إلا الوطن البديل!! لتكتمل فصول الصفقة.
وللحديث بقية ..
معتصم راشد