إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

اكتبوا افضل قصيدة على الحسين

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اكتبوا افضل قصيدة على الحسين

    افاطمُ لو خلت الحسين مجدلاً وقد مات عطشاناً بشط فرات
    للطمتي الخد عنده فاطمٍ واجريتي دمع العين على الوجنات
    اخاف بان ازدارهم ويشوقني معرّسهم بالجزع من نخلات
    تقسمهم ريب المنون فماترى لهم عقدة مغشيّة الحجرات
    خلا ان منهم بالمدينة عصبة مدى الدهر انضاءً من الازمات
    قليلة زوارٍ خلا انّ زوروا من الضبع والعقبان والرخمات
    لها كل حين نومة بمضاجعٍ لهم من نواحي الارض مختلفات
    وقد كان منهم بالحجاز وارضهامغاوير نحارّون في السنواتِ

  • #2
    اللهم صلي على محمد وآله الاطهار00
    السلام عليك ياابا عبد الله ابدا مابقيت وبقي الليل والنهار 00
    اخواني الاعزاء 00 ان كل حرف وكل كلمة تكتب في حق ابا عبد الله الحسين لهي كفيله بشفاعة الحسين لنا يوم القيامة وكل مايكتب في حق الحسين عليه السلام فهو رائع وجميل لذا اخترت لكم من هذه الروائع هذه القصيده 00
    ( الديار الخاليه )
    قد اوهنت جلدي الديار الخاليه من اهلها ماللديار وماليه
    ومتى سألت الدارعن اربابها يعد الصدىمنها سؤالي ثانيه
    ومعالم أضحت مآتم لايرى فيها سوى ناع يجاوب ناعيه
    ورد الحسين الى العراق وظنهم تركوا النفاق اذ العراق كما هيه
    ولقد دعوه للعنا فأجابهم ودعاهم لهدى فردوا داعيه
    قست القلوب فلم تمل لهداية تبا لهاتيك القلوب القاسيه
    ماذاق طعمفراتهم حتى قضى عطشا فغسل بالدماء القانيه
    يابن النبي المصطفى ووصيه واخا الزكي ابن البتول الزاكيه
    تبكيك عيني لالاجل مثوبة لكنما عيني لاجلك باكيه
    تبتل منكم كربلا بدم ولا تبتل مني بالدموع الجاريه
    انست رزيتكم رزايانا التي سلفت وهونت الرزايا الآتيه
    وفجائع الايام تبقى مدة وتزول وهي الى القيامة باقيه
    لهفي لركب صرعوا في كربلا كانت بها آجالهم متدانيه
    تعدوا على الاعداء ظامية الحشا وسيوفهم لدم الاعادي ظاميه
    نصروا ابن بنت نبيهم طوبى لهم نالوا بنصرته مراتب ساميه
    ولقد يعز على رسول الله ان تسبى نساه الى يزيد الطاغيه
    ويرى حسينا وهو قرة عينه ورجاله لم تبق منهم باقيه
    وجسومهم تحت السنابك بالعرا ورؤوسهم فوق الرماح العاليه
    ويرى ديار امية معمورة وديار اهل البيت منهم خاليه

    تعليق


    • #3
      مرحبا

      ما عندي اي قصيدة

      اللي وراي يتكفل بهذا الشي

      يعني يكتب قصيدتين

      عني و عنه


      تحياتي



      طوووق ،،

      تعليق


      • #4
        ياسائلي

        ياسائلي عن كربلا هاهي فانظر لها بعينك الباكية
        ***
        ياسائلي بالله قف هاهنا نقاسم الأحزان ما بيننا
        فابك على من شئت أما أنا أبكي مصاب العترة الهادية
        ***
        أبكي على فتيانهم والكهول بمهجة حرى ودمع هطول
        مواسياً بالحزن قلب الرسول والمرتضى والبضعة الزاكية
        ***
        أبكي شبيه المصطفى مذ هوى فوق الرمال في نينوى
        وأمه ليلى بنار الجوى نادبة ناحبة شاكية
        ***
        أبكي لنجل الحسن المجتبى لم يبلغ الحلم ودور الصبا
        زف على السمر وبيض الضبا وغاب نور الأشمع الزاهية

        ***
        أبكي على العباس في كل حين وأرفع الصوت بقلب حزين
        أين يسار البدر أين اليمين ؟ وأدمعي كالعلقمي جاريه

        ***
        أبكي على الرضيع في كربلاء ظام ولن يسقى بغير الدماء
        الأرض تبكي فقده والسماء آه على أوداجه الدامية
        ***
        أبكي حسيناً وهو فوق الصعيد مخضب الشيب بفض الوريد
        لم أنسه إذ قام فرداً وحيداً حتى قضى بمجة ظاميه
        ***
        كيف تغض الطرف عليا نزار وزينب يسلب منها الإزار
        نساؤهم أطفالهم في القفار تسحقها الخيول في الأودية

        تعليق


        • #5
          السلام على الحسين

          اليوم جردت السقيفة سيفها فغدى به رأس الحسين قطيعا

          تعليق


          • #6
            مرحبا


            حمدا لرب قد تعاظم شانه000حمدا يليق بذي الجلال و يسعد
            حمدا الاهي قد رحمت بامة000لم لا و فيها قد تنزل أحمد
            حمدا الاهي اننا من فرقة000كتب النجاة لها ف حيدر سيد
            حمدا الاهي فالبتول منارنا000أفهل نضل و نور فاطم يرشد؟
            حمدا الاهي قد تزكى أمرنا000بالمجتبى الحسن الزكي يسدد
            حمدا الاهي فالحسين شفيعنا000فعلى دماه دموع عيني تشهد
            حمدا الاهي قد دعوتك مخلصا000بدعاء زين العابدين أردد
            حمدا لرب صادق في وعده0000 فالقائم المهدي نعم الموعد

            هاد اللي عندي

            تحياتي


            طوووق ،،

            تعليق


            • #7
              محمد
              مهدي
              الجواهري





              آمنتُ
              بالحسين

              ***************

              فِداءٌ لمثواك مِن مضْجـــعِ
              تَــنورَ بالأبلـــــج الأروع ِ
              بأعــبقَ من نـَفـحاتِ الجنــان
              روحاً ومن مسكها أضـــــوع
              ورعياً لمثواك يوم الطفوف
              وسقياً لأرضـكَ من مصـــــرع ِ
              وحُزنا عليك بحبْسَ النـــــُفوس
              على نهجك َالنـّير ِ المـَهـْـيــــع
              وصوناً لمجدكَ من أن يـــــُذال
              بما أنت تأباه من مبــــــدَع
              فيا أيها الوترُ في الخالديـــــن
              فذاً الى الآن لم يُــشــُفـــــع
              ويا عِظـَةَ الطامحينَ العِظــــــام
              للاهينَ عن غـَدِهم قــُنـّــــع
              تعاليتَ من مـُفـزع للحتـُــــوف
              وبـُورك قبرُكَ من مـَفــــــزَع
              تلوذ ُ الدّهـورُ فمنْ سـُجـَّـــــد
              على جانبيه ومنْ رُكـَّـــــــع
              شـمـمتُ ثراكَ فهبَّ النســــيمُ
              نسيمُ الكرامة ِمن بَلقـــــــع
              وعـفـَّرت خدّي بحيث اســــتراحَ
              خدٌّ تــفــرَّى ولــم يَــضَرع
              وحــيثُ سنابكُ خيل ِ الطغـــــاة ِ
              جـالتْ علــيـه ِولـم يــَـخـشـع
              وخلـتُ وقد طـارت الذكــريــــات
              بروحي الى عالم ٍ ارفـــــع
              وطفـتُ بقـبرك طـرفَ الخـيــــال
              بصومعة الملهـم ِ المـــبـدع
              كـأن يـداً من وراء ِ الضــريـــح
              حمراءَ مـبتـورة الاصـبــــع
              تـُمد الى عالــم ٍ بالخنــــوع
              والـضـيم ذي شــرق مـتـــرع
              تخـبط ُ في غابــة اًطـبقـَــت
              على مذئـبٍ مــنـه او مــســبع
              لـتذل مـنه جـديبُ الـضميــــر
              بآخــر معشوشــبٍ مـــمـرع
              وتدفــع هذي الـنـفـوس الـصغــار
              خـوفاً الى حـــرم ٍ امنـَــع
              تعاليتَ من صاعـِق ٍ يلـتـظـي
              فإنْ تـَدْجُ داجــــية ُّ يـَلـمـع
              تأرّمُ حِقـداً على الصـاعــقـات ِ
              لم تـُنْء ضـَيراً ولم تـَـنـْـفـع
              ولم تـَبـذ ُر الحـَبَّ إثر الهـشــيم
              وقـد حرَّ قتــهُ ولـمْ تــَـــزرع
              ولم تخل ِِإبراجـها في الـسمـاء
              ولم تأت ارضـــــاً ولم تـزرع
              ولـم تـقـطع الـشـــرَّ من جذمـِـه
              وَغـَّل الضـــــمائـر لـــم ننزع
              ولـم تصدم النــاس فـي ماهـُــم
              علـيـه من الخـُلـفِ الاوضـــع
              تعاليتَ من (فلك) قــُطـــــــرُهُ
              يدورُ على المِحوَر الأوســــــع
              فيا بنَ(البتول) وحـَسـْبي بهــــا
              ضـَماناً على كل مـا أدَّعــــي
              ويابنَ التي لم يَـضعْ مِثـلـُــــــها
              كـمِثلِكَ حَمــلا ً ولـم تـُــرضـِـــع
              ويـــابنَ البـــــطينِ بلا بـِطنـة
              ويابن الفتى الحـاسر الأ نــــــزع
              وياغصن(هاشم) لم يـنـفـتـــــحْ
              بأزهرَ مـنك ولـم يُـــفـــــر ِع
              ويا واصلاً من نشيد ِ(الخلــــود)
              ختـامَ القصيدة ِ بالمطــــــــلع
              يسـيرُ الورى بركـابِ الزمــــان
              من مستقــيم ومن اضـــــــلع
              وانتَ تسـيرُ ركـبَ الـخـلــــــود
              ماتســجد لــــه يـتبــَـع
              تمـثـلـتُ يومـكَ فـي خاطـــريَ
              وردّدتُ صـوتكَ فــي مسمعـي
              ومحصتُ امرك لـم ارتــهـــــبْ
              بنقـل الرواة ولـم اخـــــــدع
              وقلتُ لعـل دويَّ الـسنيــــن
              باصـداءِ حادثـكَ الــمفجـــع
              وما رتـل المخلصونَ الدعــــــاة ُ
              من مرسلـيـنَ ومن ســجـَّـــــع
              ومن ناثرات علـيـك المــســـــاءَ
              والـصبـح بالشعر و الادمـــــع
              وتشريدها كلَّ من يــــدّلـــي
              بحبك لاهلـيـك او مقــطـــــع
              لعلَّ لذاك وكون الـشجـــــى
              ولـوعاً بكـل ِ شــج مــولع
              لـــعلَ السياســة فيما جـنـــتْ
              على لا صــق ٍبـكَ او مـــــدَّ ع
              يداً من اصطباغ حديث الحسيــــن
              بـلـونٍ اريــد لـــه مـُمــتـع
              صناعا متى مــــاترد خــطــــةٍ
              وكيف ومهمــا تــــرد تصنـــع
              وكانت ولما تـــــزل بــــــرزة ً
              يدا الـواثـق الملـجــأ الالمَـــعي
              ولما ازحتُ طــلاءَ الــقــــرون ِ
              وستر الخـداع عـــن المـــخـدع
              اريد الحقـيـقة فــي ذاتـــهــا
              بغـير الحقيـقـة لــم تـطبــع
              وماذا أأروع مـن ان يـــكـــون
              لـحمكَ وقـفـاً علـى المــبضع
              وان تـطعمُ الموتَ خـيرَ البنــيـن
              من الاكهلـين الــى الرضــــع
              وخـيرُ الصـحاب ِبخـير الصـــــدور
              كــانـــوا وقـــــاءكَ والاذرع
              وقدستُ ذكــــراك لـــم انتحـــلْ
              ثيـابَ الـتــقاة ولــَمْ أدٌع
              تقحمتّ صدري وريـب الشكـــوك
              يفـجُّ بجــــدرانه الاربـــــع
              وران سحاب طفــيف الحجـــــاب
              عليَّ من القلــــــق المــفــزع
              وهبــت ريـــاح من الطيبــــــــات
              والطــــيبين ولـــم يـُـقـشـع
              إذا ماتزحزحَ عنْ موضــــــع ٍ
              تـأ بـٌى وعـــادَ إلى موضـــع ِ
              وجاز بي الـشك فيمـــــا مـع
              الجدود الى الشـك فيما مـــعي
              الى ان اقمــت عليه الــــدلــيل
              مـن مبـــــدأ بـــدم مُشـــبع
              فأسلمُ طــــوعاً الـــيكَ القيـاد
              واعطاك اذعـــانة المهطــــع
              فنـّورتَ مااظـّـلم مـن فكرتـي
              وقومت مـااعوج مــن اضلــعي
              تـَمـثـَّلتُ (يومك) في خاطــــري
              وردَّدت (صوتكَ ) في مَـسـمــعي
              ومَـحَّصتُ أمركَ لم (أرتَـهــــبْ )
              بنقل ِ (الـرَّواة) ولـم أخـــــدَ ع
              وقلتُ لعـلَّ دويَّ الســنــيــن
              بأصداء ِ حادِثـكَ المـُـفـْــجــع
              وما رتـَّـل المـُخـلصونَ الدُعـــاة ُ
              من (مـُرسلـين) ومن (ســــــُـجـَّـع)
              أريـــــدُ (الحقيقة َ) في ذاتــهـا
              بغـير الطبـيعة ِ لم تـُــطـَبـع
              وجـدتـُكَ في صــــُورة ٍ لــــم أرَعْ
              بأعـظـم منهـــــــا ولا أرْوَع
              وماذا أأروعُ منْ أن يكــــونَ
              لحمُكَ وَقـْفـاً على المـِـبـْـضــع
              وخيرَ الصّـحاب بخـــــير الصدور
              كـانوا وقـــــــاءك َ والأذرع
              وآمنتُ إيمانَ من لا يَــــــــرى
              سوى(العقل) في الشك من مرجع
              بأن (الإباء) ووحيَ السمــــاء
              وفيضَ النـبـــوَّة ِ من مـَـنْـبع
              تـجمعُ في (جوهر) خالــــــص ٍ
              تـَـنـزَّهَ عن (عـَرض) المـَطـْمـَع

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              x

              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

              صورة التسجيل تحديث الصورة

              اقرأ في منتديات يا حسين

              تقليص

              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

              يعمل...
              X