افاطمُ لو خلت الحسين مجدلاً وقد مات عطشاناً بشط فرات
للطمتي الخد عنده فاطمٍ واجريتي دمع العين على الوجنات
اخاف بان ازدارهم ويشوقني معرّسهم بالجزع من نخلات
تقسمهم ريب المنون فماترى لهم عقدة مغشيّة الحجرات
خلا ان منهم بالمدينة عصبة مدى الدهر انضاءً من الازمات
قليلة زوارٍ خلا انّ زوروا من الضبع والعقبان والرخمات
لها كل حين نومة بمضاجعٍ لهم من نواحي الارض مختلفات
وقد كان منهم بالحجاز وارضهامغاوير نحارّون في السنواتِ
للطمتي الخد عنده فاطمٍ واجريتي دمع العين على الوجنات
اخاف بان ازدارهم ويشوقني معرّسهم بالجزع من نخلات
تقسمهم ريب المنون فماترى لهم عقدة مغشيّة الحجرات
خلا ان منهم بالمدينة عصبة مدى الدهر انضاءً من الازمات
قليلة زوارٍ خلا انّ زوروا من الضبع والعقبان والرخمات
لها كل حين نومة بمضاجعٍ لهم من نواحي الارض مختلفات
وقد كان منهم بالحجاز وارضهامغاوير نحارّون في السنواتِ
تعليق