إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

بسند صحيح ابي سعيد الخدري يقول ماكنا نعرف المنافقين في عهد النبي الا ببغض علي

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بسند صحيح ابي سعيد الخدري يقول ماكنا نعرف المنافقين في عهد النبي الا ببغض علي

    (جزء علي بن محمد الحميري،

    ص97، الحديث رقم 38) تأليف أبي الحسن علي بن محمد بن هارون ابن زياد الحميري، المتوفى 323هـ، تحقيق ودراسة وتخريج الدكتور عبد العزيز سليمان بن إبراهيم، الاستاذ المشارك في كلية الحديث الشريفة، الجامعة الإسلامية، المدينة المنورة، مكتبة الرشد، شركة الرياض للنشر والتوزيع، الطبعة الأولى، 1418هـ، المملكة العربية السعودية، الرياض، طريق الحجاز.

    : حدثنا علي، حدثنا هارون بن إسحاق، حدثنا سفيان بن عيين، عن الزهري، عن يزيد بن خصيفة، عن بسر بن سعيد، عن أبي سعيد الخدري قال: (ما كنا نعرف المنافقين على عهد رسول الله (صلى الله عليه وآله) إلا ببغض علي).

    وترجمه الرواة كامله في الوقائق ادناه








    http://www.alshiaclubs.com/upload//u...5b552a603a.png

  • #2
    المشاركة الأصلية بواسطة البايلوجي الاول
    : حدثنا علي، حدثنا هارون بن إسحاق، حدثنا سفيان بن عيين، عن الزهري، عن يزيد بن خصيفة، عن بسر بن سعيد، عن أبي سعيد الخدري قال: (ما كنا نعرف المنافقين على عهد رسول الله (صلى الله عليه وآله) إلا ببغض علي).

    وترجمه الرواة كامله في الوقائق ادناه
    المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحسين
    الزهري وهو ابن شهاب مدلس كما قلنا وقد عنعنه

    وفيه سفيان بن عيينة وهو مدلس وقد عنعنه

    في السند مشكلتين على حسب قول صاحب المشاركة.
    وعلى فكرة .. هذا الشخص "ناصر الحسين" من جماعتكم
    التعديل الأخير تم بواسطة الكتيبة الخضراء; الساعة 17-12-2012, 05:28 AM.

    تعليق


    • #3
      همسه في اذنك --رجال السند كلهم ثقات !!

      تعليق


      • #4
        لماذا تستميتون في رد فضائل الامام علي عليه السلام فان هذا نفاق




        (تقريب التهذيب، ص395) للحافظ ابن حجر العسقلاني، تقديم بكر بن عبد الله، دار العاصمة للنشر والتوزيع، النشرة الأولى والثانية، الطبعة الأولى والثانية، 1423هـ،، سفيان بن عيينة بن ابي عمران ميمون الهلالي، أبو محمد الكوفي ثم المكي، ثقة، حافظ، فقيه، إمام، حجة.



        هو أبو بكر محمد بن مسلم أبو عبيد ابن عبد الله بن شهاب الزهري، القرشي، ثقة، حافظ، متقن، حجة.( من نفس الكتاب المحقق اعلاه )
        التعديل الأخير تم بواسطة البايلوجي الاول; الساعة 17-12-2012, 09:40 PM.

        تعليق


        • #5
          ـ هارون بن إسحاق بن محمد بن مالك بن زبيد الهمدانى ، أبو القاسم الكوفى الطبقة : 10 : كبارالآخذين عن تبع الأتباع الوفاة : 258 هـ روى له : ر ت س ق ( البخاري في جزء القراءة خلف الإمام - الترمذي - النسائي - ابن ماجه )رتبته عند ابن حجر : صدوق رتبته عند الذهبي : حافظ ، ثقة متعبد ) كما في رواة التهذيبين راوي رقم 7221
          2ـ سفيان بن عيينة بن أبى عمران : ميمون الهلالى ، أبو محمد الكوفى ، المكى ، مولى محمد بن مزاحم ( أخى الضحاك بن مزاحم )المولد : 107 هـ الطبقة : 8 : من الوسطى من أتباع التابعين الوفاة : 198 هـ بـ مكة روى له : خ م د ت س ق ( البخاري - مسلم - أبو داود - الترمذي - النسائي - ابن ماجه )رتبته عند ابن حجر : ثقة حافظ فقيه إمام حجة إلا أنه تغير حفظه بأخرة و كان ربما دلس لكن عن الثقات ، و كان أثبت الناس فى عمرو بن دينار رتبته عند الذهبي : أحد الأعلام ، ثقة ثبت حافظ إمام ) كما في رواة التهذيبين راوي رقم 2451
          3ـ محمد بن مسلم بن عبيد الله بن عبد الله بن شهاب بن عبد الله بن الحارث بن زهرة القرشى الزهرى ، أبو بكر المدنى الطبقة : 4 : طبقة تلى الوسطى من التابعين الوفاة : 125 هـ و قيل قبلها بـ شغب روى له : خ م د ت س ق ( البخاري - مسلم - أبو داود - الترمذي - النسائي - ابن ماجه )رتبته عند ابن حجر : الفقيه الحافظ متفق على جلالته و إتقانه رتبته عند الذهبي : أحد الأعلام ) كما في رواة التهذيبين راوي رقم 6296
          4 ـ يزيد بن عبد الله بن خصيفة بن عبد الله بن يزيد الكندى المدنى ( و قد ينسب إلى جده ، و منهم من يقول ابن خصيفة بن يزيد )الطبقة : 5 : من صغار التابعين روى له : خ م د ت س ق ( البخاري - مسلم - أبو داود - الترمذي - النسائي - ابن ماجه )رتبته عند ابن حجر : ثقة رتبته عند الذهبي : ثقة ناسك ) كما في رواة التهذيبين راوي رقم 7738
          5ـ بسر بن سعيد المدنى العابد ، مولى ابن الحضرمى الطبقة : 2 : من كبار التابعين الوفاة : 100 هـ بـ المدينة روى له : خ م د ت س ق ( البخاري - مسلم - أبو داود - الترمذي - النسائي - ابن ماجه )رتبته عند ابن حجر : ثقة جليل رتبته عند الذهبي : لم يذكرها ) كما في رواة التهذيبين راوي رقم666
          6ـ سعد بن مالك بن سنان بن عبيد بن ثعلبة بن عبيد بن الأبجر و هو خدرة بن عوف بن الحارث بن الخزرج الأنصارى ،

          أبو سعيد الخدرى الطبقة
          : 1 : صحابى الوفاة : 63 أو 64 أو 65 هـ و قيل 74 هـ بـ المدينة روى له : خ م د ت س ق ( البخاري - مسلم - أبو داود - الترمذي - النسائي - ابن ماجه )رتبته عند ابن حجر : صحابى رتبته عند الذهبي : صحابى ( قال : من أصحاب الشجرة ، فقيه نبيل ) كما في رواة التهذيبين راوي رقم 2253
          التعديل الأخير تم بواسطة البايلوجي الاول; الساعة 17-12-2012, 11:45 PM.

          تعليق


          • #6
            ثقة، حافظ، فقيه، إمام، حجة.
            القرشي، ثقة، حافظ، متقن، حجة
            الكلام ليس عن الوثاقة
            بل عن التدليس
            اي ان كلامه كما يقول صاحبكم "ناصر الحسين" غير مقبول اذا قال "عن" ولم يقل "حدثني" أو "سمعت" او "اخبرني" ...الخ والتي تفيد السماع

            فحاول ان ترد على مايقول صاحبكم

            المشاركة الأصلية بواسطة البايلوجي الاول
            لماذا تستميتون في رد فضائل الامام علي عليه السلام فان هذا نفاق

            اولا : المشاركة ليست مشاركتي وانما هي منقولة من مشاركة الامامي المسمى "ناصر الحسين"
            ثانيا : عليك ان تقنع صاحب المشاركة الامامي ثم اذا اقتنع بما تنقل، فسوف اناقشك فيها.

            فليس لدي الوقت لمجادلة شخصين
            احدهم يقول : هذا السند غير صحيح في موضع
            والاخر يقول : هذا السند صحيح هنا


            وانت تعرف هذا الشخص جيدا فاذهب الى موضوعه اسأله عن اسباب تضعيف هذا الحديث

            فصاحبكم من لم يقبل هكذا اسناد وليس انا.
            التعديل الأخير تم بواسطة الكتيبة الخضراء; الساعة 18-12-2012, 07:35 AM.

            تعليق


            • #7


              حبيبي السند حسب مبانيكم صحيح -وما يلزمك هو قول علمائك فلا عليك بقول المحاور ناصر الحسين وفقه الله قد يكون اصاب وقد يكون اخطا فاذا كان قوله صحيح حسب مايقول فقد اثبتنا خطاه واذا كان الكلام ناصر الحسين خطا فثبتنا صحه الحديث وهو كذلك

              واذا امكن ممكن رابط المشاركه للاخ ناصر الحسين

              تعليق


              • #8
                فضائل الصحابة المؤلف : أحمد بن حنبل أبو عبد الله الشيباني الناشر : مؤسسة الرسالة – بيروت الطبعة الأولى ، 1403 – 1983 تحقيق : د. وصي الله محمد عباس عدد الأجزاء : 2 [ جزء 2 - صفحة 579 ] ح 979 ( حدثنا عبد الله قال حدثني أبي قثنا اسود بن عامر قثنا إسرائيل عن الأعمش عن أبي صالح عن أبي سعيد الخدري قال : إنما كنا نعرف منافقي الأنصار ببغضهم عليا قال المحقق : إسناده صحيح ويأتي بإسناد حسن عن جابر برقم 1086

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة البايلوجي الاول


                  حبيبي السند حسب مبانيكم صحيح -وما يلزمك هو قول علمائك فلا عليك بقول المحاور ناصر الحسين وفقه الله قد يكون اصاب وقد يكون اخطا فاذا كان قوله صحيح حسب مايقول فقد اثبتنا خطاه واذا كان الكلام ناصر الحسين خطا فثبتنا صحه الحديث وهو كذلك

                  واذا امكن ممكن رابط المشاركه للاخ ناصر الحسين

                  هذا الرابط
                  http://www.alhak.org/vb/showthread.php?t=23135
                  المشاركة رقم 14


                  يتحدث عن رواية فيها نفس الراويين
                  وان كان الموضوع مختلف ولكن تبقى العلل هي نفسها لان الرواة هم انفسهم.

                  تعليق


                  • #10



                    بسمه تعالى ،،،


                    أضحك الله سنك فقد أضحكتني يا يا الكتيبة الخضراء



                    أولا: قد صح الإسناد من طريق أبي صالح عن أبي سعيد الخدري في هذا المقام فلو ثبت رد رواية سفيان عن الزهري ما صنعتَ شيئا أصلاً فالأثر صحيح

                    ثانيا: استشهادك بكلامي -أنا ناصر الحسين- في هذا الموضع ناتج عن أمرين لا ثالث لهما:
                    1) إما أنك تعتقد أن ما أثبته ناصر الحسين من تدليس الزهري وابن عيينة هو الصواب ويجب رد رواياتهما ويلحق بهما أبو هريرة وشعبة ومالك والثوري وغيرهم ممن لنا بحث في أمرهم .. وبهذا ينتهي دينك بالكلية وتشهد على أن أحقر الإمامية ناصر الحسين استطاع أن يثبت ما عجز عنه فطاحل أهل التحقيق عندكم اتباعًا لهواهم
                    أو
                    2) أن ما ذهب إليه ناصر غير صحيح ولكنك أردت التملص من كلام أبي سعيد الخدري بهذه الطريقة العجيبة


                    والثانية عندي أرجح ولكن هيهات أين المفر


                    ثالثا: مادام أن جمهور علماءكم يمشي عنعنة من ذكرناهم خلافا للقواعد التي أصلوها .. يحق لنا حينئذ الإحتجاج عليكم بهم، ولو ثبت لنا يقينًا أن مثلهم لا يحتج بهم

                    وهذا مثاله واضح .. فإننا نرى أن التوراة والإنجيل اليوم على غير ما أنزله الله وثبت ذلك يقينًا بقرائن داخلية وخارجية .. ومع ذلك لا نرجع عن الإحتجاج به على من يرى سلامته

                    فالحاصل .. أننا نرى رد رواية سفيان والزهري شعبة ومالك وأبو هريرة المعنعنة والثوري وعبد الله بن أحمد بن حنبل وأبيه وعباس الدوري وأبو عوانة ونافع مولى ابن عمر كل هؤلاء الأصل فيهم أن تُرد رواياتهم مطلقًا

                    ولكن بما أنكم قد خالفتم ما نصصتم عليه هروباً من سقوط دينكم لو طبقتم القواعد فإننا إذن نلزمكم بما ألزمتم به أنفسكم من قبول مطلق أحاديث هؤلاء ..


                    وللتأنيس أذكر كلام إمامكم الصنعاني في ثمرات النظر ص125 طبعة دار العاصمة:
                    (أهل الحديث اتفق لهم في مخالفة فروعهم لأصولهم )




                    هذا والحمد لله



                    -ناصر الحسين-

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة ابن زكريا اللامردي
                      أولا: قد صح الإسناد من طريق أبي صالح عن أبي سعيد الخدري في هذا المقام فلو ثبت رد رواية سفيان عن الزهري ما صنعتَ شيئا أصلاً فالأثر صحيح
                      الاعمش مدلس


                      ثانيا: استشهادك بكلامي -أنا ناصر الحسين- في هذا الموضع ناتج عن أمرين لا ثالث لهما:
                      1) إما أنك تعتقد أن ما أثبته ناصر الحسين من تدليس الزهري وابن عيينة هو الصواب ويجب رد رواياتهما ويلحق بهما أبو هريرة وشعبة ومالك والثوري وغيرهم ممن لنا بحث في أمرهم .. وبهذا ينتهي دينك بالكلية وتشهد على أن أحقر الإمامية ناصر الحسين استطاع أن يثبت ما عجز عنه فطاحل أهل التحقيق عندكم اتباعًا لهواهم
                      لو كان كلامك صحيح
                      فاستشهاد صاحبك مثل الريح.

                      2) أن ما ذهب إليه ناصر غير صحيح ولكنك أردت التملص من كلام أبي سعيد الخدري بهذه الطريقة العجيبة

                      ليست طريقتي عجيبة
                      بل العجيب ان تناقض نفسك وتستشهد على غيرك بما انت لاتراه صحيح عنده.




                      والثانية عندي أرجح ولكن هيهات أين المفر
                      انت اعلم بحال نفسك فالقول قولك وليس قولي.




                      ثالثا: مادام أن جمهور علماءكم يمشي عنعنة من ذكرناهم خلافا للقواعد التي أصلوها .. يحق لنا حينئذ الإحتجاج عليكم بهم، ولو ثبت لنا يقينًا أن مثلهم لا يحتج بهم

                      وهذا مثاله واضح .. فإننا نرى أن التوراة والإنجيل اليوم على غير ما أنزله الله وثبت ذلك يقينًا بقرائن داخلية وخارجية .. ومع ذلك لا نرجع عن الإحتجاج به على من يرى سلامته

                      فالحاصل .. أننا نرى رد رواية سفيان والزهري شعبة ومالك وأبو هريرة المعنعنة والثوري وعبد الله بن أحمد بن حنبل وأبيه وعباس الدوري وأبو عوانة ونافع مولى ابن عمر كل هؤلاء الأصل فيهم أن تُرد رواياتهم مطلقًا

                      ولكن بما أنكم قد خالفتم ما نصصتم عليه هروباً من سقوط دينكم لو طبقتم القواعد فإننا إذن نلزمكم بما ألزمتم به أنفسكم من قبول مطلق أحاديث هؤلاء ..


                      وللتأنيس أذكر كلام إمامكم الصنعاني في ثمرات النظر ص125 طبعة دار العاصمة:
                      (أهل الحديث اتفق لهم في مخالفة فروعهم لأصولهم )


                      طريق الحق واحد
                      ونحن في موقع حوار واستدلال ويجب ان تلزم خصمك بالحق فقط
                      اقنعني بطريقة صحيحة في قبول الرواية
                      هذا من ناحية الاسناد



                      واما من ناحية المتن، فهو ايضا مثل الريح
                      لان المنافقين لهم صفات كثيرة والقصص التي ثبتت عن المنافقين ليس فيها بغض علي (حصرا)
                      وايضا القرآن الكريم ذكر صفات المنافقين ولم يذكر هذه الصفة ابدا

                      وقصة الصحابي الذي كان يبغض عليا معلومة وهو ليس من المنافقين ... حتى النبي عليه الصلاة والسلام لم يعتبره منافقا عندما بين له البغض.


                      فلا يمكن معارضة قول صحابي (ضعيف) بافعال النبي عليه الصلاة والسلام والذي لم يجعل كل مبغض منافق
                      وعليه فهي رواية ضعيفة السند ومنكرة المتن لثبوت ان هناك منافقين بصفات اخرى ويرد مسألة الحصر.

                      والشاذ لايعول عليه.


                      والحمدلله رب العالمين.
                      التعديل الأخير تم بواسطة الكتيبة الخضراء; الساعة 19-12-2012, 05:36 AM.

                      تعليق


                      • #12




                        بسمه تعالى ،،،



                        قال:
                        الاعمش مدلس

                        قلتُ: أتفق علماءك على قبول عنعنة الأعمش عن أبي صالح وأنها محمولة على الإتصال

                        قال الذهبي في ميزان الإعتدال ترجمة الأعمش : (ومتى قال " عن " تطرق إلى احتمال التدليس إلا في شيوخ له أكثر عنهم: كإبراهيم، وابن أبى وائل، وأبى صالح السمان، فإن روايته عن هذا الصنف محمولة على الاتصال)


                        واحتج بعنعنته أحمد كما في سؤالات أبي داود له والبخاري ومسلم في صحيحهما والترمذي والبيهقي والحاكم وابن حزم والفسوي وابن القطان وابن تيمية والذهبي كما ذكرناه ومقبل الوادعي وجماعة كثر بل هو قول المتأخرين كما حكاه الألباني ولم يخالف في ذلك أحد ممن يعتد بقوله عندكم


                        وعلى ذلك نلزمكم بما ألزتم به أنفسكم وإن كان الحق أن تُرد روايته بل روايات أكثر ثقاتكم .. ولا تصنعون ذلك فإن دينكم يهوي

                        وكما قلنا حالكم من حال أهل الكتاب .. نلزمهم بكتبهم مع اعتقادنا أنها محرفه

                        فحن نلزمكم بأحاديثكم هذه على ما أعتمده أعلامكم مع إعتقادنا أنها لا تصح لأن ثقات رواتكم أهل تدليس أعاذنا الله من هذا الشطط


                        قال:
                        لو كان كلامك صحيح
                        فاستشهاد صاحبك مثل الريح.


                        قلتُ: لم تحسبها على التمام .. فإن دينك كله كالريح .. فإن رد روايات الزهري وابن عيينة والأعمش والثوري ومالك وأحمد وابنه وأبو عوانة والدوري وأضرابهم من أهل التدليس .. يعني هدم السنة عندكم

                        حينها .. ابحث لك عن دين آخر أو قل حسبنا كتاب الله كالخوارج





                        قال:
                        بل العجيب ان تناقض نفسك وتستشهد على غيرك بما انت لاتراه صحيح عنده

                        قلتُ: هذا ليس ذنبي .. مذهبكم هش كما ذكرنا كلام إمامك الصنعاني في مخالفة فروعكم لأصولكم ..

                        أصلتم على عدم العمل بذا وها أنتم تعملون .. إذن ماذا أصنع لكم؟ ومن المتناقض؟


                        وكما قلنا .. حالكم من حال اليهود والنصارى نحتج عليهم بكتبهم مع أننا نثبت بنفس الوقت أن كتابهم لا يعتمد عليه لوقوع التلاعب فيه .. ولا تناقض في هذا إلا رأس جاهل ..






                        قال:
                        طريق الحق واحد
                        ونحن في موقع حوار واستدلال ويجب ان تلزم خصمك بالحق فقط
                        اقنعني بطريقة صحيحة في قبول الرواية
                        هذا من ناحية الاسناد


                        قلتُ: الحق أن دينك طار مع طيران روايات الأعمش والزهري وابن عيينة وأضرابهم المعنعنة .. فماذا أنت فاعل

                        يطير دينك بالكلية؟ أم تقر بصحة الرواية؟ جاوب







                        قال:

                        المنافقين لهم صفات كثيرة والقصص التي ثبتت عن المنافقين ليس فيها بغض علي (حصرا)

                        قلتُ: قول جابر والخدري دلالته أنهما ما كانا يعرفان سمات المنافقين إلا من تلك الخصلة لا أن النفاق لا يثبت إلا بتلك الخصلة

                        وبين الأمرين خصوص وعموم .. فافهم !






                        قال:

                        وايضا القرآن الكريم ذكر صفات المنافقين ولم يذكر هذه الصفة ابدا


                        قلتُ: لم يقل أحد أن صفات المنافقين قد حُصرت في كتاب الله وما عداه ليس كذلك !







                        أما حادثة بريدة .. فإن صحت .. فهي مختصة ببريدة فقط لا غير، لعله لشبهة عرضت عليه فتاه بها أو لم يكن حينئذ عالم بمقام أمير المؤمنين .. والتخصيص يؤيده فعل جابر وأبو سعيد في أنهما كانا يقطعان بنفاق من يبغض عليا .. ولا شك أن فعلهم هذا بحكم المرفوع لكون معرفة صفات المنافقين من الأمور التي لا اجتهاد فيها ..

                        ويؤيده قول النبي (ولا يبغضك إلا منافق) رواه مسلم ، وقوله صلى الله عليه وآله (من أبغض عليا فقد أبغضني)







                        والحمد لله ولعنته على مبغض الأمير عليه السلام

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة ابن زكريا اللامردي



                          قلتُ: أتفق علماءك على قبول عنعنة الأعمش عن أبي صالح وأنها محمولة على الإتصال

                          قال الذهبي في ميزان الإعتدال ترجمة الأعمش : (ومتى قال " عن " تطرق إلى احتمال التدليس إلا في شيوخ له أكثر عنهم: كإبراهيم، وابن أبى وائل، وأبى صالح السمان، فإن روايته عن هذا الصنف محمولة على الاتصال)


                          واحتج بعنعنته أحمد كما في سؤالات أبي داود له والبخاري ومسلم في صحيحهما والترمذي والبيهقي والحاكم وابن حزم والفسوي وابن القطان وابن تيمية والذهبي كما ذكرناه ومقبل الوادعي وجماعة كثر بل هو قول المتأخرين كما حكاه الألباني ولم يخالف في ذلك أحد ممن يعتد بقوله عندكم


                          وعلى ذلك نلزمكم بما ألزتم به أنفسكم وإن كان الحق أن تُرد روايته

                          بما انك ترى الحق ان ترد هذه الرواية
                          فالرواية ضعيفة على ذلك



                          وكما قلنا .. حالكم من حال اليهود والنصارى نحتج عليهم بكتبهم مع أننا نثبت بنفس الوقت أن كتابهم لا يعتمد عليه لوقوع التلاعب فيه .. ولا تناقض في هذا إلا رأس جاهل ..


                          لاعبرة بقولكم في تحريف القرآن
                          ولو كان التحريف منسوب الى ائمتكم بالتواتر
                          لان روايات الائمة غير مسندة بل منقطعة وايضا ثبت انهم يروون عن غير النبي عليه الصلاة والسلام ولايصرحون بذلك.



                          قلتُ: الحق أن دينك طار مع طيران روايات الأعمش والزهري وابن عيينة وأضرابهم المعنعنة .. فماذا أنت فاعل

                          يطير دينك بالكلية؟ أم تقر بصحة الرواية؟ جاوب

                          بما ان الرواية ضعيفة
                          فاستدلالك باطل بها.

                          قلتُ: قول جابر والخدري دلالته أنهما ما كانا يعرفان سمات المنافقين إلا من تلك الخصلة لا أن النفاق لا يثبت إلا بتلك الخصلة
                          ليس بلازم
                          فالكثير ممن اتهموا بالنفاق لم تكن تهمتهم بغضه.
                          ومن بغضه لم يتهمه النبي عليه الصلاة والسلام بالنفاق.


                          قلتُ: لم يقل أحد أن صفات المنافقين قد حُصرت في كتاب الله وما عداه ليس كذلك !
                          حصرها في الرواية بالبغض مخالف.



                          أما حادثة بريدة .. فإن صحت .. فهي مختصة ببريدة فقط لا غير، لعله لشبهة عرضت عليه فتاه بها أو لم يكن حينئذ عالم بمقام أمير المؤمنين .. والتخصيص يؤيده فعل جابر وأبو سعيد في أنهما كانا يقطعان بنفاق من يبغض عليا .. ولا شك أن فعلهم هذا بحكم المرفوع لكون معرفة صفات المنافقين من الأمور التي لا اجتهاد فيها ..


                          دل على ان الحصر باطل

                          فهذا يكفي لبطلانها متنا
                          لان الرواية سند + متن



                          ويؤيده قول النبي (ولا يبغضك إلا منافق) رواه مسلم ، وقوله صلى الله عليه وآله (من أبغض عليا فقد أبغضني)
                          هذا في البغض الناشئ عن بغض الدين ونصرة الاسلام
                          لان الذي يحبه لايلزم ان يكون مؤمن
                          فظهر الفرق.

                          والحمدلله رب العالمين.

                          التعديل الأخير تم بواسطة الكتيبة الخضراء; الساعة 19-12-2012, 08:06 PM.

                          تعليق


                          • #14


                            من أحب عليا فقد أحبني و من أحبني فقد أحب الله عز وجل و من

                            أبغض عليا فقدأبغضني و من أبغضني فقد أبغض الله عز وجل



                            هذا شاهد على ان حب الامام علي عليه السلام ايمان وبغضه

                            نفاق

                            المصدر سلسلة الاحاديث الصحيحة للالباني الجزء الثالث

                            برقم 1299


                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة انصار الصدر00


                              من أحب عليا فقد أحبني و من أحبني فقد أحب الله عز وجل و من

                              أبغض عليا فقدأبغضني و من أبغضني فقد أبغض الله عز وجل



                              هذا شاهد على ان حب الامام علي عليه السلام ايمان وبغضه

                              نفاق

                              المصدر سلسلة الاحاديث الصحيحة للالباني الجزء الثالث

                              برقم 1299



                              صحيح مسلم
                              قَالَ عَلِيٌّ : وَالَّذِي فَلَقَ الْحَبَّةَ وَبَرَأَ النَّسَمَةَ ، إِنَّهُ لَعَهْدُ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، إِلَيَّ أَنْ " لَا يُحِبَّنِي إِلَّا مُؤْمِنٌ ، وَلَا يُبْغِضَنِي إِلَّا مُنَافِق ".


                              ولكن للاسف ان الراوي الاعمش
                              وصاحبك يقول :
                              وإن كان الحق أن تُرد روايته



                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X