عن رسول الله (ص) وهو انّ جبرائيل نزل على النبي (ص) فقال: انّ الله تعالى يقول: إنـي راض عن أبي بكر فأسئله هل هو راضٍ عنـي؟. سؤال هل هاذا الحديث صحيح عندكم؟
وماردكم على الشيعة حيث يقولون***
لقد وضع رسول الله (ص) لنا قاعدة بسيطة لمعرفة صحة الأحاديث التي تصلنا مروية عنه، وبموجب هذه القاعدة نعرف صحة الحديث، هل هو مختلق عن رسول الله (ص) أم صحيح؟
والقاعدة هي: ما أتاكم عنـي فاعرضوه على كتاب الله، فإن وافق كتاب الله فخذوا به وإن خالفه فاضربوا به عرض الحائط.
والحديث الذي ذكرته يجب أن نعرضه على كتاب الله المجيد لنـرى هل خرج من فم رسول الله (ص) أم انه من الأحاديث المكذوبة عن الرسول (ص)، وعند مراجعة آيات القرآن نجد انّ هناك عدداً من الآيات تخالف هذا الحديث، وإليك بعضاً منها:
1ـ {ولقد خلقنا الانسان ونعلم ما توسوس به نفسه ونحن أقرب إليه من حبل الوريـد}
(سورة ق/الآية 16)
2ـ {… فانـّه يعلم السرّ وأخـفـى} (سورة طه/الآية 7)
3ـ {انه يعلم الجهر وما يخفـى} (سورة الأعلى/ الآية 7)
4ـ {ربنا إنك تعلم ما نخفي وما نعلن} (سورة ابراهيم/ الآية 38)
فبموجب مثل هذه الآيات الكريمة، تستطيع يا أخي أن تميـز صحة هذا الحديث من كذبه عن رسول الله (ص) ، فانّ الله سبحانه وتعالى يعلم ما في نفس كل انسان سواء أعلن ذلك أم أخفاه، فهل من المعقول ان الله العالم بالسرائر وما توسوس به النفس يخفـى عنه رضى عبده من عدمه، فيسئل نبيه ليعلم منه؟
والسلام
وماردكم على الشيعة حيث يقولون***
لقد وضع رسول الله (ص) لنا قاعدة بسيطة لمعرفة صحة الأحاديث التي تصلنا مروية عنه، وبموجب هذه القاعدة نعرف صحة الحديث، هل هو مختلق عن رسول الله (ص) أم صحيح؟
والقاعدة هي: ما أتاكم عنـي فاعرضوه على كتاب الله، فإن وافق كتاب الله فخذوا به وإن خالفه فاضربوا به عرض الحائط.
والحديث الذي ذكرته يجب أن نعرضه على كتاب الله المجيد لنـرى هل خرج من فم رسول الله (ص) أم انه من الأحاديث المكذوبة عن الرسول (ص)، وعند مراجعة آيات القرآن نجد انّ هناك عدداً من الآيات تخالف هذا الحديث، وإليك بعضاً منها:
1ـ {ولقد خلقنا الانسان ونعلم ما توسوس به نفسه ونحن أقرب إليه من حبل الوريـد}
(سورة ق/الآية 16)
2ـ {… فانـّه يعلم السرّ وأخـفـى} (سورة طه/الآية 7)
3ـ {انه يعلم الجهر وما يخفـى} (سورة الأعلى/ الآية 7)
4ـ {ربنا إنك تعلم ما نخفي وما نعلن} (سورة ابراهيم/ الآية 38)
فبموجب مثل هذه الآيات الكريمة، تستطيع يا أخي أن تميـز صحة هذا الحديث من كذبه عن رسول الله (ص) ، فانّ الله سبحانه وتعالى يعلم ما في نفس كل انسان سواء أعلن ذلك أم أخفاه، فهل من المعقول ان الله العالم بالسرائر وما توسوس به النفس يخفـى عنه رضى عبده من عدمه، فيسئل نبيه ليعلم منه؟
والسلام
تعليق