لقد هدم المالكي نظرية التلموديين في الصحابه وأثبت بنصوص القرآن الحكيم والسنة بأن لفظ الصحبه والصحابه لا تعطي لأحد فضيلة .
وقد أسلفت أنا عبد المهدي البحراني وفي عدة صفحات إن طالبت بالدليل الشرعي من الكتاب أو السنة الذي يثبت نظرية التلموديين في الصحبه والصحابه ولكننا لم نجد جواباً وذلك لعدمه وإنما هي أقوال أحبار وكهنة الديانة التلموديه المسماة بالسلفيه ولا يوجد لها في الثقافة الأسلاميه المسنمدة من الكتاب والسنة أي مستند .
والمالكي بمحاورته الفارس في عقر دار الكفر والألحاد ( وصال ) فإنه أثبت بعد إن أوقفت إدارة الكفر والألحاد المناظرة أن القوم هواهم أموي وأن حب معويه وبني سفيان وبني مروان وكل أعداء الله ورسوله من المنافقين والمؤلفة قلوبهم ، والبغض والحقد والكراهية ونصب العداء لله ولرسوله وأهل بيته هما ركيزتا عقيدته في الولاء والبراء فهم يتولون أعداء الله ورسوله وأهل بيته ويتبرئون من الله ورسوله وأهل بيته
وقد أسلفت أنا عبد المهدي البحراني وفي عدة صفحات إن طالبت بالدليل الشرعي من الكتاب أو السنة الذي يثبت نظرية التلموديين في الصحبه والصحابه ولكننا لم نجد جواباً وذلك لعدمه وإنما هي أقوال أحبار وكهنة الديانة التلموديه المسماة بالسلفيه ولا يوجد لها في الثقافة الأسلاميه المسنمدة من الكتاب والسنة أي مستند .
والمالكي بمحاورته الفارس في عقر دار الكفر والألحاد ( وصال ) فإنه أثبت بعد إن أوقفت إدارة الكفر والألحاد المناظرة أن القوم هواهم أموي وأن حب معويه وبني سفيان وبني مروان وكل أعداء الله ورسوله من المنافقين والمؤلفة قلوبهم ، والبغض والحقد والكراهية ونصب العداء لله ولرسوله وأهل بيته هما ركيزتا عقيدته في الولاء والبراء فهم يتولون أعداء الله ورسوله وأهل بيته ويتبرئون من الله ورسوله وأهل بيته
تعليق