إعـــــــلان

**العقيق اليمنى** · 08-10-2013, 04:38 PM

بالنسبه للتغزل فى الشعر

طلبت ان نرجع فيها للمراجع

هذا مرجعك الشيرازى يقول لاباس

س159: ما حكم قراءة أشعار الغزل والتي تعبر عما يجول بخاطر الإنسان من عاطفة أو شعور بالحب؟
ج: إذا لم يتغزل بامرأة معلومة ولم يستلزم محرّماً آخر فلا إشكال فيه.
س160: هل يجوز قراءة أو حفظ أشعار الغزل- الخفي والصريح- للإطلاع على هذا النوع من الشعر؟
ج: لا بأس بذلك ما لم يكن التغزل بامرأة معلومة ولم يستلزم محرّماً.

اما مدح حافظ الاسد

الله سبحانه وتعالى يقول
ولا تبخسوا الناس أشياءهم

ويقول
وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى

والريئس حافظ الاسد له افعال يشكر عليها

لكن الاهم من هذا هو حالة النفاق التى تعمى القلوب

ممثلية مرجعكم تذهب وتزور قبر الاسد فى الذكرى السنويه
ولا تتكلمون او تنتقدون

ايهما اعظم المدح والثناء فى القصائد او اتخاذ قبر الاسد مزار ؟

علما ان ممثليتكم لم تكتفى بالزياره بل هناك المدح والثناء على بشار الاسد وابوه

فهل انتم مستعدون ان تتبرؤو من الشيرازى ؟

او ان الله للشيرازى غفور رحيم ؟

بسم الله الرحمن الرحيم

فخامة رئيس الجمهورية العربية السورية الفريق الركن الدكتور بشار الأسد المحترم..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

بمناسبة الذكرى الثانية لرحيل المغفور له القائد المناضل حافظ الأسد، أتقدم باسمي وباسم الحوزة العلمية الزينبية وممثلية المرجع الديني الإمام السيد صادق الحسيني الشيرازي بتعازينا الحارة والتي تعبر عن وفائنا وصدق مشاعرنا تجاه هذا الرمز النضالي الكبير والذي مثل بجهاده الطويل عمق انتمائه للأمة العربية والإسلامية حيث أضفى بسياسته وحكمته، الشرعية على قضايا الأمة المصيرية، وأعطاها قوة حضور إقليمي ودولي منقطع النظير.

لقد كان للراحل الخالد مواقف لا تنسى في إرساء قواعد البناء الفكري للأمتين والذي تجسد في دعمه الكبير لتأسيس المدارس والحوزات الدينية لا سيما موقفه النبيل مع المفكر الإسلامي الإمام الشهيد آية الله السيد حسن الشيرازي (قدس سره) في تأسيس الحوزة العلمية الزينبية في منطقة السيدة زينب (ع) وهي أول مجمع علمي ديني كبير من نوعه في الشرق الأوسط بعد الحوزات العلمية التاريخية في العراق وإيران التي يصل تاريخها إلى ألف عام وهو دلالة على أصالة ونبل أخلاقه واحتضانه للعلم وإكرامه للعلماء.

سيادة الرئيس:

في الوقت الذي نؤبن فيه هذا القائد الرمز، فإننا نضم أصواتنا إلى أصوات الملايين من الجماهير المؤمنة ونشد على أيديكم في المضي قدماً على نهجه في الثبات على المواقف والمبادئ السامية التي ملأت صفحات سجله التاريخي الخالد.

ندعو الباري تعالى أن يتغمد الفقيد الكبير بواسع رحمته ويسكنه فسيح جنانه وأن يمن عليكم والأسرة الكريمة بدوام الموفقية ووافر الصحة والشعب السوري الشقيق بالتقدم والرفعة والسؤدد، وفقكم الله تعالى وسدد خطاكم.

ممثلية المرجع الديني

السيد صادق الحسيني الشيرازي

ويذكر أن وفداً من الحوزة العلمية الزينبية وممثلية المرجع الديني آية الله العظمى الإمام السيد صادق الحسيني الشيرازي قد شارك في مراسم الذكرى السنوية لرحيل السيد الرئيس حافظ الأسد (رحمه الله) في مدينة القرداحة، وقد ضم الوفد كلاً من العلامة السيد محمد علي العلوي والعلامة الشيخ نصر الله الناصري والعلامة السيد محمد جواد فاضل زاده والعلامة الشيخ محمد رضا الأحمدي والسيد عارف نصر الله مسؤول العلاقات العامة في الحوزة العلمية الزينبية وممثلية المرجع الديني آية الله العظمى السيد صادق الحسيني الشيرازي (دام ظله).

ووضع الوفد إكليلاً من الزهور على ضريح المغفور له الراحل حافظ الأسد (رحمه الله) مع عبارة (لقد كان الراحل بطلاً صامداً مجاهداً ضد المخططات الصهيونية العالمية).

وكذلك سجل رئيس الوفد كلمة في سجل التعازي الرسمية، وعلى هامش فعاليات المراسيم التي أقيمت في مدينة القرداحة التقى مبعوث وكالة سانا للأنباء مع السيد عارف نصر الله، حيث دار الحوار حول علاقة الرئيس الراحل (رحمه الله) مع المفكر الإسلامي آية الله الشهيد الإمام السيد حسن الشيرازي (قدس سره) (مؤسسة الحوزة العلمية الزينبية في سوريا).

وجدير ذكره أيضاً أن اليوم العاشر من حزيران الجاري يصادف الذكرى السنوية الثانية لرحيل الرئيس المناضل حافظ الأسد (رحمه الله) حيث ازدحمت مدينة القرداحة بوفود رسمية وشعبية وجماهيرية غفيرة من مختلف المحافظات السورية، وكذلك ممثلي قادة وحكومات مختلف دول العالم، بمن فيهم الشخصيات والأوساط السياسية والفكرية والثقافية العربية والإسلامية والدولية، تعبيراً عن احترامها وتقديرها للنهج الذي سار عليه المغفور له الرئيس الراحل (رحمه الله) والذي امتاز من جملة ما امتاز به بالحكمة والاقتداء والثبات في مواجهة المخططات الصهيونية الاستعمارية، والدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني المظلوم.

**العقيق اليمنى** · 08-10-2013, 04:52 PM

ادب الطف الجزء العاشر ::: 211 ـ 225

الشيخ محمد رضا فرج الله
المتوفى 1386

له من الآثار ( الاعتقاد الصحيح ) في أصول الدين و ( الغدير في الاسلام ) طبع في النجف سنة 1362 و ( المعلم والتلميذ ) و ( علي والامامة ) ترجم له الخاقاني في شعراء الغري وذكر طائفة من أشعاره في المدح والرثاء والغزل والمراسلات

http://www.rafed.net/books/shear/adab-altaff-10/15.html

**العقيق اليمنى** · 08-10-2013, 05:00 PM

السيد خضر القزويني
المتوفى 1357

ومن غزله قصيدته التي عنوانها بنت كسرى : من عذيري من غادة كسرويهيا بـنفسي فديتها مـن فتـاةفجديـر بالعاشقـين إذا مـا
فتنت بالجمال كل البريهلم ترَ العين مثلها أريحيهسجدت بكرة لها وعشيه توفي السيد خضر القزويني سنة 1357 ه‍. ودفن في ايوان الذهب من الصحن الحيدري الشريف

http://www.rafed.net/books/shear/adab-altaff-9/12.html

**العقيق اليمنى** · 08-10-2013, 05:05 PM

الشيخ عبد الحسين أسد الله
المتوفى 1336

نظم الشعر في مقتبل عمره وعالج أكثر ألوان الشعر من غزل ونسيب ووصف إلى تهان ومدائح ومراث ، ومن اجتماعيات واخوانيات إلى اخريات في المناسبات الدينية ، ومن قصائد عمودية وموشحة إلى مقطعات مخمّسة ومشطرة ، وفي مجموع شعره نماذج رائعة تدل على شاعريته وسلامة ذوقه. ترجم له البحاثة الشيخ محمد حسن آل ياسين في مجلة البلاغ الكاظمية وجمع ما تسنّى له العثور عليه من شعره من غزل ومديح ورثاء وتخاميس وتشاطير وما جاء في أهل البيت وفي الحسين خاصة كما ترجم له الشيخ السماوي في ( الطليعة من شعراء الشيعة ) وذكر قصيدة من غزله

http://www.rafed.net/books/shear/ada...ff-9/02.html#8