
بسبب المجهود الجبار للناشطين الحقوقيين عامة و الشيعة خاصةً دخلت مفردة "معاداة التشيع" إلى القواميس اللغوية في الغرب. يأتي هذا رغماً عن التضليل الإعلامي من طرف دول خليجية مثل السعودية و التي تسعى جاهدةً لإخفاء هذه الظاهرة . و يأتي هذا بموازاة لمطالب حقوقية لإدراج الوهابية مدرج النازية في قانون الدول الغربية و المتعلق بالتحريض على الكراهية على أساس ديني. و يعد هذا إنتصار إعلامي كبير على التطرف و الدول الداعمة له، كما سيساعد في تسهيل تقديم الشكاوي ضد الجهات التي تميز ضد الشيعة في العالم
تعليق