من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
يقول تقرير للقناة الفرنسية France 24 بتصاعد ظاهرة التعميد الجزائر ونشاط الكنيسة الانجيلية المتصاعد في كل أنحاء العالم وبخاصة الجزائر. ويقول الأب كريم: "هناك عدد هائل من المسلمين الجزائريين الذين اعتنقوا المسيحية. خمسين مسجدا في تيزي وزو، عشرون في بجاية افرغوا من المسلمين بسبب ذلك".
وظاهرة اعتناق المسيحية في الجزائر بلغت حدًا كبيرًا مما دفع بالدولة إلى اصدار قانونا صارم حول الديانات غيرالمسلمة يمنع الحملات التبشيرية، والنتيجة؛ اقفال 13 معبدا بانتظار حصولها على اذن رسمي. لكن معتنقو المسيحية تحدوا قرار الدولة واجتمعوا ليقيموا احتفالاتهم الدينية باللغة الفرنسية والامازيغية.
والقس طارق يشرح سبب اقامة الاحتفال الديني حتى ولو اعتبر خارج عن القانون: "نمارس ديانتنا منذ 1996 ولم نقل للعائلات أو المسنين أو الشباب ان كل شيء انتهى وانهم عاجزين عن التعبير عن ايمانهم، هذا صعب، لذلك؛ نحاول التخفيف من اهمية الوضع" ويقول الأب كريم: "نحن نحترم الدولة، فالانجيل يملي علينا ان نخضع للسلطات ولذلك نطلب دائما المساعدة وان تسهل الدولة مهمتنا لكي نصبح في وضع قانوني. لا نريد ان نمارس طقوسنا سرا، الناس يعرفوننا
والشرطة تتعقبنا؛ لديها اسماؤنا وارقام هواتفنا.. لماذا يلاحقوننا اذا؟" ويقول التقرير أيضا ان هناك اوقات عصيبة تهدد الانجيليين الجزائريين، يذكرون الجميع انهم لا يهددون المسلمين ولكن بالنسبة للمتشددين.. من ينكر الإسلام محكوم بالاعدام.
صور لكنائس في الجزائر









تحياتي
يقول تقرير للقناة الفرنسية France 24 بتصاعد ظاهرة التعميد الجزائر ونشاط الكنيسة الانجيلية المتصاعد في كل أنحاء العالم وبخاصة الجزائر. ويقول الأب كريم: "هناك عدد هائل من المسلمين الجزائريين الذين اعتنقوا المسيحية. خمسين مسجدا في تيزي وزو، عشرون في بجاية افرغوا من المسلمين بسبب ذلك".
وظاهرة اعتناق المسيحية في الجزائر بلغت حدًا كبيرًا مما دفع بالدولة إلى اصدار قانونا صارم حول الديانات غيرالمسلمة يمنع الحملات التبشيرية، والنتيجة؛ اقفال 13 معبدا بانتظار حصولها على اذن رسمي. لكن معتنقو المسيحية تحدوا قرار الدولة واجتمعوا ليقيموا احتفالاتهم الدينية باللغة الفرنسية والامازيغية.
والقس طارق يشرح سبب اقامة الاحتفال الديني حتى ولو اعتبر خارج عن القانون: "نمارس ديانتنا منذ 1996 ولم نقل للعائلات أو المسنين أو الشباب ان كل شيء انتهى وانهم عاجزين عن التعبير عن ايمانهم، هذا صعب، لذلك؛ نحاول التخفيف من اهمية الوضع" ويقول الأب كريم: "نحن نحترم الدولة، فالانجيل يملي علينا ان نخضع للسلطات ولذلك نطلب دائما المساعدة وان تسهل الدولة مهمتنا لكي نصبح في وضع قانوني. لا نريد ان نمارس طقوسنا سرا، الناس يعرفوننا
والشرطة تتعقبنا؛ لديها اسماؤنا وارقام هواتفنا.. لماذا يلاحقوننا اذا؟" ويقول التقرير أيضا ان هناك اوقات عصيبة تهدد الانجيليين الجزائريين، يذكرون الجميع انهم لا يهددون المسلمين ولكن بالنسبة للمتشددين.. من ينكر الإسلام محكوم بالاعدام.
صور لكنائس في الجزائر



تحياتي
تعليق