يحاول البعض بكل ما اوتي من قوة اعلامية ودولارية ومن اموال السحت الحرام محاربة الشعائر الحسينية ... متناسين ان هنالك تقديرا الهيا حافظ على هذه الشعائر على مدى 1373 سنة، سبقهم الى ذلك والشواهد التاريخية كثيرة لمحاربة هذه الشعائر ابناء هند اكلة الاكباد مرورا بقطع الايدي والاجل والرقاب ايام العباسيين الى ان وصلت الى حفيدهم الكلب الاجرب فلم يستطيعوا كل هؤلاء ان ينالوا من هذه الشعائر وبقى السائرون بطريق الشهادة مستمرين على اقامتها كل عام هاتفين نساءا ورجالا لبيك يا حسين ، وكلما حاول المرجفون والمخرفون النيل من هذه الشعائر تزدادا عنفوانا وكبرياءا ويزداد عشاق الحسين عليه السلام تمسكهم بهذه الشعائر ، فنرى اليوم الكل خرج واغلقت مدن كاملة لم يبق فيها الا العاجز والمريض ( وحتى هؤلاء لم تنشف دمعتهم وهم يودعون الاحباب لهذه المسيرة الخالدة )
فهذا هو رد عشاق الحسين عليه السلام على امثال هؤلاء والذين لايستطيعون بخرافاتهم البالية وتمسكهم بفتاوي الضلال ان يحاربوا هذه الشعائر مهما وظفوا مكائنهم الاعلامية والدولارية واموال السقائف .
نقول لهم كل من يحارب ويحاول تهوين هذه الشعائر مصيره الخزي في الدنيا وليتحضر للسؤال غدا من خصيمة كل منافق افاق عما قال وفعل لكي يمنع المؤمنين من مواساتها باربعينية ابنها عليه وعليها الصلاة والسلام
فهذا هو رد عشاق الحسين عليه السلام على امثال هؤلاء والذين لايستطيعون بخرافاتهم البالية وتمسكهم بفتاوي الضلال ان يحاربوا هذه الشعائر مهما وظفوا مكائنهم الاعلامية والدولارية واموال السقائف .
نقول لهم كل من يحارب ويحاول تهوين هذه الشعائر مصيره الخزي في الدنيا وليتحضر للسؤال غدا من خصيمة كل منافق افاق عما قال وفعل لكي يمنع المؤمنين من مواساتها باربعينية ابنها عليه وعليها الصلاة والسلام
تعليق