إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ليلة سقوط دير بعلبة ...وخيانة كتائب الفاروق لأبطال الجيش الحر

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ليلة سقوط دير بعلبة ...وخيانة كتائب الفاروق لأبطال الجيش الحر

    ليلة سقوط دير بعلبة وخيانة كتائب الفاروق لأبطال الجيش الحر











    عشية إنقضاء العام 2012 تغيرت أحوال مدينة حمص كثيرا، لم تعد احيائها بمثابة قلاعٍ تحتمي بها ميليشيا الجيش السوري الحر، سقطت أسطورة بابا عمرو في غضون 27 يوما، كُسرت الهالة التي بنتها كتائب الفاروق لنفسها، وأصاب قائدها عبد الرزاق طلاس فيها مقتلاً بعد خروجه في فيلم فيديو "جنسي" نشرته وسائل التواصل الإجتماعي، وإكتملت هزائم المعارضة المسلحة بعد الإنسحاب التكتيكي الذي نفذه مقاتلوها من حي دير بعلبة في اليومين الماضيين.
    بألم وحسرة يعبر أحد قياديي المجموعات المسلحة لعربي برس عن الأحوال التي آلت إليها الأوضاع في "عاصمة الثورة السورية" قائلاً " دول العالم التي تظاهرت بتقديم الدعم لنا، تواطئت على حمص، وأحيائها، الجميع يعلم أن أول كتيبة عسكرية شكلت في حمص، وأولى الحواجز نسفت في حمص، وأول دبابة إحترقت في حمص، لكن حلب سرقت قلوبهم، بعد سقوط حي باباعمرو، تُرك مقاتلونا في ثالث اكبر المدن السورية يواجهون مصيرهم الأسود بمفردهم فكانت النتيجة سيطرة الجيش الأسدي على حمص، وإقترابه من إعادة بسط سيطرته على حلب، بإختصار العالم يتآمر علينا لإفشال ثورتنا".
    كلام القيادي العسكري يصبح أكثر إقناعا بعد عرضه لمقارنة بسيطة حول اوضاع مدينة حمص بين آواخر عامي 2011، و2012، فيشير "إلى انه في نهاية العام 2011 كان الجيش الحر قد فرض سيطرة كاملة على معظم أحياء المدينة بدءاً من حي عشيرة جنوبا وصولا إلى حي دير بعلبة شمالاً، بينما اليوم مالت الكفة العسكرية بإتجاه النظام الذي عاود السيطرة على معظم الأحياء بإستثناء حي الخالدية المحاصر من الجهات الأربع، مقاتلو الحي المذكور يواجهون الموت ببطئ، لا طعام، لا شراب، الذخيرة نفذت أو إقتربت من النفاذ، يستصرخون ضمائر قادة الألوية، والكتائب لكن ما من أحد يجيب".
    ابرز قادة ميليشيا الجيش الحر في حمص قتلوا أو جرحوا، ومن تبقى منهم فضل الإرتحال عن المدينة يقول المصدر العسكري لعربي برس، مشيرا إلى ان كل من " أبو عمر الأنصاري، وأبو حمزة الأنصاري، وإدريس السويد، وعمر الوعر، وآخرون سقطوا في المعارك، بينما تفرغ الملازم اول عبد الرزاق طلاس لأداء الواجبات الإجتماعية بعد شريط الفيديو الذي ظهر فيه، وهو اليوم يتنقل بين بلدات ريف إدلب، أما العقيد قاسم سعد الدين فيظهر علينا فقط عبر القنوات التلفزيونية، ولا آثر له على ارض الواقع".
    سقوط حي دير بعلبة مثل صدمة كبيرة للمعارضين خصوصا بعد الأنباء التي تحدثت عن تخلي الثوار عن نجدة رفاقهم المحاصرين، وخروج بعض الأصوات المطالبة بضرورة تنحية العقيد فاتح حسون وقاسم سعد الدين وآخرين اثبتوا فشلا منقطع النظير في قيادة المعارك، وتوكيل شخصيات عسكرية سبق لها، وأن اثبتت كفاءتها في المعارك السابقة بقيادة الثوار في المرحلة القادمة، كلام يراه القيادي الحر فيه شيء من الصحة "لأن معظم الضباط المنشقين اصبح جهدهم يتركز على سحب البساط من تحت أقدام زملائهم، وكأن النظام قد سقط، ونحن غير عالمين بذلك".
    عوامل سقوط حي دير بعلبة بيد قوات النظام كثيرة بحسب محدثنا الذي يلفت إلى "ان الأخبار الكاذبة التي وصلت إلى مسامع المقاتلين المحاصرين ساهمت في إرتفاع عدد الضحايا، فهناك من عمد إلى القول أن جبهة النصرة أرسلت 3000 مقاتل لنجدة مقاتلي دير بعلبة ليتبين فيما بعد أن الجبهة ليست على علم بما يجري، هذه الأمور تسببت بوقوع الكارثة فكانت حصيلة اللحظات الأخيرة للمعركة فقط مئتين وعشرين شهيدا منهم عشرات الشهداء ممن عرفت اسمائهم والذين إنتظروا طويلا وصول الإمدادات، وهم : عرفان محمد كامل كنعان، عبد القادر محمود فاعور، ناصر محمد عبد القادر كنعان، فادي فرحان محمد ديب كنعان، رامز عبد الحسيب كنعان، عبد الحسيب راتب كنعان، عبد الرحمن أبو الحمد، عدنان محمد عصرها، عبد المنعم كنعان، عبد القادر شحادة، ناجي شحادة، عبد الجليل السليم، عبد الغفار السليم، احمد السليم، تامر السليم، عبد الكريم الناصر ابو غيداء، ابراهيم خالد الأطرش، مبارك الوهبان، محمد السليم، احمد السليم، زكريا عبد الباسط حمزة".
    التنافس بين الكتائب، والألوية المقاتلة في صفوف ميليشيا الجيش السوري الحر بحمص يختصر بالرواية التي يتداولها معارضو النظام في المدينة، وفحواها: أنه، وعلى مدى شهرين من عدم توفر العتاد بحجة عدم وجود طرقات سالكة من الناقل العتيد كتائب الفاروق, استطاعت مجموعة عمل من أبناء حمص ودمشق من فتح طريق إلى المدينتين (بالرشوة المالية حينا وبالانفاق في احيان اخرى) حيث قاموا بنقل أربعة حمولات ثلاثة منها إلى دمشق وواحدة الى حمص, بتمويل من الهيئة العامة للثورة السورية, وبإشراف من الأخ سعد الدين أبو الفاروق والأخ أسامة الحمصي والأخ أبو عبدو الكناكري, حيث خلافاً لعادة الناقل القديم( كتائب الفاروق) التي كانت تقبض عشرين الى ثلاثين الف دولار على كل حمولة للبضاعة, وتحتفظ بها أو ببعضها لكتائبها التي تنتشر على حد زعمها في كل سورية وتعد بعشرات الالوف, فإن مجموعة العمل تلك تكفلت بكلفة النقل على نفقة الهيئة العامة للثورة السورية, وأوصلت العتاد بدون أي نقص بشهادة مجلسي دمشق وحمص العسكريين وسلمت أصولاً لقيادات تلك المجالس، وقد حصلت عملية التسلم، والإستلام أصولاً بعلم العقيد فاتح حسون قائد الجبهة لكن القائد العام لكتائب الفاروق أبو السايح جنيدي لم يعجبه الوضع, وهدد امام العشرات إن لم يستلم هو البضائع المرسلة سيقوم بقطع طريقها عن حمص وقال أنه لن تصل طلقة إلى حمص إلا عن طريقه هو, وهدد بمهاجمة مستودعات الذخائر العائدة لكتائب الجيش الحر في جميع المناطق التي تتواجد فيها كتائبه".

  • #2
    احسنت اخي ومولانا بهلول السوري الله يحفظك ويعطيك الصحة والعافية

    ستكون معركة دير بعلبة نموذجا لما ستكون عليه المعارك مع اعداء الله واعداء الانسانية في القادم من الايام

    انها رسالة لمن يهمهم الامر في الخارج من النعاج والصهاينة والمستعمرين

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة ابوبرير
      احسنت اخي ومولانا بهلول السوري الله يحفظك ويعطيك الصحة والعافية

      ستكون معركة دير بعلبة نموذجا لما ستكون عليه المعارك مع اعداء الله واعداء الانسانية في القادم من الايام

      انها رسالة لمن يهمهم الامر في الخارج من النعاج والصهاينة والمستعمرين



      أحسن الله اليكم مولاي ابو برير

      تقبل الله اعمالكم

      القادم من الأيام سنشهد معارك تحرير داريا بالغوطة الغربية

      ودوما والغوطة الشرقية بكاملها هناك اخبار جدا سارة للموالين والمحبين

      تعليق


      • #4
        بارك الله فيك ذكرت داريا

        اليك اخي الكريم هذا العنوان الاجمل عن حكاية داريا:



        المعارضون ينعون كتيبة شهداء داريا: المدينة على وشك السقوط وهذا يعني نهاية المسلحين في ريف دمشق الجنوبي
        التعديل الأخير تم بواسطة ابوبرير; الساعة 02-01-2013, 02:01 AM.

        تعليق


        • #5
          انتشرت مؤخرا مقاطع فيديو مسربة لبعض الجنود و رجال الامن السوريين يقومون بتعذيب و التنكيل ببعض مقاتلي المعارضة و المتعاونين معهم بشكل قاسي جدا و كان اخرها ما ظهر من قيام جنود سوريون بتمزيق أجساد مسلحين او متعاونين مع المعارضة بحراب البنادق قبل تحطيم جماجمهم بحجارة البناء و وأدهم بالكتل الخرسانية..

          و خوفا من تتحول هذه الممارسات الى ظاهرة تنتشر في صفوف القوات السورية
          فيجب على القيادة السورية ان تتدخل باسرع
          وقت و معاقبة هؤلاء الاوباش باقسى
          عقوبة يستحقونها..



          الوضع في سوريا صعب جدا و المواطن السوري عسكري كان او مدني يموت كل يوم بايدي هذه العصابات و لكن هذه الحالة اذا ما استشرت فانها ستقضي على الجيش العربي السوري هذه المؤسسة الوطنية العريقة..

          و هذا ما يريده ازلام الناتو من ارتكاب الجرائم بحق الجنود و المواطنين
          السوريين الا وهو ان يفقد السوري عقله و يتصرف
          بشكل هيستيري
          و جنوني حتى تعم الفوضى و الارهاب و الموت في سوريا..!


          و اكثر ما يؤلم الانسان في هذه الحرب القذرة انها ستخلق شريحة معقدة و مشوهة نفسيا بسبب ما راته من مشاهد وماسي ستترك اثارها في المستقبل..
          و بالتالي فان معاقبة هؤلاء المرضى يحقق مصلحة عليا للجيش و القوات المسلحة السورية...

          والله حتى اصبحنا عاجزين عن
          التعليق حول ما يحدث في سوريا..


          اففففففف الله يلعن اعراب الخليج الكلاب
          وين يروحون من الله؟؟

          تعليق


          • #6
            هزيمة "الثوار" في حمص..والدور المشبوه للساروت وحسون

            هزيمة "الثوار" في حمص..والدور المشبوه للساروت وحسون

















            لم تنتهي بعد مفاعيل الإنسحاب التكتيكي الذي نفذه مقاتلو ميليشيا الجيش السوري الحر من حي دير بعلبة في حمص، والذي تسبب بخسارة المعارضة أحد أهم مواقعها في المدينة بعد مقتل معظم عناصرها المسلحين الذين كانوا مرابطين في الحي المذكور، جديد المعلومات التي حصل عليها عربي برس تشير إلى ان هزيمة ميليشيا الجيش الحر في دير بعلبة تسببت بوقوع ازمة حقيقية بين المجموعات المسلحة نتيجة إنعدام الثقة بين قادتها، ووصل الأمر إلى حد إتهام بعض الشخصيات العسكرية البارزة في صفوف المعارضة بالتعاون مع النظام السوري.
            المعلومات التي حصل عليها موقع عربي برس من مصدر وثيق الصلة بمقاتلي حي دير بعلبة ذكرت أن "العامل الأول الذي تسبب بهزيمة الجيش الحر في دير بعلبة تمثل في الخلل الذي أحدثته كتيبة" ذو النورين" بعد ان أمر قائدها المعروف بإسم حج حسن عناصره بالإنسحاب من الجهة الجنوبية للحي وحارة العمور دون إبلاغ أحد، والمفاجيء أن حج حسن أعلن عن إنسحاب مجموعته بعد مضي ما يقارب 24 ساعة على الإنسحاب ما تسبب بإحداث بلبلة كبيرة، وصعق مقاتلو ميليشيا الجيش الحر بعيد رؤيتهم دبابات الجيش النظامي تدخل من الجهة التي اقسم حج حسن امامهم أنه لن ينسحب منها ما بقي حياً".
            مجموعة عبد الباسط الساروت كانت لها هي الأخرى اليد الطولى في النكسة التي تعرضت لها ميليشيا الجيش الحر في دير بعلبة بحسب المعلومات،"فعلى خطى كتيبة ذي النورين أقدمت مجموعة بلبل الثورة السورية على الإنسحاب من الحي قبل يوم كامل من دخول الجيش ما يترك علامات إستفهام حول إمكانية تواطئ عدد من عناصرها مع قوات النظام، خصوصا وان المجموعة لم تكتفي بفعلتها بل عملت على نشر اخبار مفادها ان الثوار دير بعلبة إنسحبوا من الحي في الوقت الذي كانت فيه المعارك دائرة على اكثر من محور".
            "رئيس المجلس الثوري في محافظة حمص العقيد فاتح حسون كان له هو الآخر دورا كبيرا في النكسة التي اصابت ميليشيا الحر، فهو كان قد أعلن في أحد الإجتماعات التي سبقت المعركة عن قدرته على تأمين الحماية للجيش الحر من خارج الحي، ومع إشتداد وطاة المعارك إستغاث المسلحون بالرجل الذي أخذ على عاتقه مهمة حماية ظهورهم،ولكن حسون إختفى عن السمع، وقام بإغلاق هاتفه الخليوي، ولم تكلف مجموعته نفسها عناء إطلاق رصاصة واحدة علما أنها كانت اكثر المجموعات تسليحا وقد وضع حسون يده على الذخائر التي وصلت إلى الحي، والتي قام شخص يدعى نادر شحاذة بدفع ثمنها من جيبه الخاص".
            ، تخاذل فاتح حسون دفع ببعض الثوار الغاضبين إلى توجيه إتهامات له بالعمالة للنظام السوري، وبأن رجال الأخير هم من دبروا مسرحية إنشقاقه".
            فاتح حسون الذي أدرك خطورة ما يجري تناقله على السنة مقاتلي المعارضة كان قد اصدر بيانا اعلن فيه عن "الأسباب الحقيقية" التي ادت إلى هزيمة ميليشيا الجيش الحر في دير بعلبة، وقد جاء في بيان رئيس المجلس الثوري في محافظة حمص:" لقد كثرت الأقاويل حول ما حدث في حي دير بعلبة في حمص وأصبح من الهام توضيح ذلك عبر تفنيد الاسباب التي ادت إلى إنسحاب مقاتلينا
            1- الخطة المقترحة للعمل كانت هجومية وللأسباب الموضحة سابقاً أصبحت دفاعية تعتمد على ردة الفعل
            2- الدعم العسكري والمادي كان شحيحاً ولا يكفي لإدارة معركة كبيرة الا بطريقة تراكم الوسائط والتي لم تعط الوقت اللازم بسبب دخول الجيش الغاشم عن طريق العملاء قبل اكتمال القوى والوسائط .
            3- تضافر كافة الجهود (العسكرية والمادية والأجتماعية) لم يكن بالمستوى المطلوب .
            4- فقدان الثقة بين بعض المقاتلين وبعض أطياف الحاضن الشعبي .
            5- إستخدام النظام الغاشم للسلاح الكيميائي وهي مفاجأة لم تكن بالحسبان.
            6- ادخال بعض الخونة "الجيش الغاشم" من ممرات من المفترض ان تكون مغلقة .
            7- عدم نجاح الجزء الآخر من الخطة (الدخول من الخالدية الى البياضة والالتقاء على شارع الستين).
            8- الإنسحاب الافرادي من قبل البعض بسبب كثرة الشهداء والجرحى نتيجة استخدام النظام المجرم للكيماوي مما ادى الي انسحابات متتالية وترك مواقع هامة على الجبهة .
            9- وجود لجان تهدئة ولجان تسوية ناشطة في المنطقة اضرت بالثوار واحتضان البعض لهم، وعدم موافقة المجلس على التهدئة حيث أبلغوا ذلك رسميا عند مقابلتهم لرئيس المجلس .
            10- الطلب المتكرر من البعض بسحب المقاتلين من الحي ورفض الطلب عدة مرات.
            11- خط الامداد و الإخلاء ضيق جداً ولا يسمح بدخول شبه آمن إلا لأعداد قليلة في اليوم الواحد ،ويحتاج في كل مرة استخدام إلى مشاغلة عسكرية وتأمين قتالي وأحيانا نشوب معارك شرسة أدت في كثير من الأحيان إلى سقوط عدد من المقاتلين بسبب الكمائن .
            12- وجود عدد كبير جداً من القرى المكتظة بالشبيحة ومشاركتهم يومياً بأعمال القتل وقطع خط الإمداد .
            13- الإمداد شبه المنقطع للمجلس الثوري، وندرة الموارد العسكرية والمالية الرسمية ، ووجود جبهات أخرى في نفس الوقت لا يوجد إمكانيات لتغطيتها ، وخاصة الدفاعي منها الحولة ، تلكلخ ، حالات، تسنين، بسيرين ).
            14- الأخطاء الشخصية لبعض المقاتلين التي انعكست على مجموع المقاتلين.
            15- الاستخدام الخاطئ والمؤثر سلباً لأجهزة الأتصال الفضائي(الإنترنت)والتي لعب البعض على اثارة الفتن من خلالها .
            16- تسرع بعض القادة باصدار بيانات اعتمدت على معلومات ناقصة متعلقة بكمية الذخيرة الاحتياطية ومكان تواجدها ، ومبالغ مالية مخصصة للمقاتلين.، مع الإشارة إلى أن الذخيرة والمال لم ينقطعا عن المقاتلين حتى يوم الإنسحاب ، (حيث كانت تسد الحاجة للذخيرة بالشراء من تجار السلاح بأموال خاصة).
            17- المبالغة الاعلامية في الإعلان عن الإصابات والشهداء ، ونقص الكوادر الطبية والإغاثية ، والذخيرة ، الأمر الذي زعزع ثقة المقاتلين بالوسائط. علماً أنه خرج مع المقاتلين كميات كبيرة من الذخيرة والأدوية وكوادر طبية تضم (3أطباء)دخلت بشكل فردي دون معونة من المجلس الطبي.
            18- السبب الأهم والرئيسي :الإبتعاد عن الله سبحانه وتعالى في كثير من مفاصل العمل , واللجوء الى القوة والأغترار بها".

            تعليق

            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
            حفظ-تلقائي
            x

            رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

            صورة التسجيل تحديث الصورة

            اقرأ في منتديات يا حسين

            تقليص

            المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
            أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
            ردود 2
            9 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة ibrahim aly awaly
            بواسطة ibrahim aly awaly
             
            يعمل...
            X