تويت
المشاركة الأصلية بواسطة مرتضى الصدري
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
لاتزال العقلية التي تلازم الشعب العراقي بان الحكم شيعي والحاكم شيعي
ولا اعلم صراحة ما فعل انصار الحزب الحاكم في المحافظات التي حكموها حتى نعتبرهم شيعية بالاساس
فهل الشيعة هي فقط مقولة اشهد ان عليا ولي الله
اما الشيعة هم من ساعدوا الفقراء انا من سكنة الناصرية والتي عندما سيطر عليها الحزب الحاكم بدات سياسة الدكتاتورية تعود فمامن دائرة الا واصبح مديرها من الحزب الحاكم
زوتم الاتيان بمحافظ ليس عن طريق الانتخابات بل جاء بتوصية من القائد العام كما كان صدام يفعل عندما يجعل ابناء تكريت والمحافظات الغربية يسيطرون على المحافظات الجنوبية ولمن يتاكمد فليراجع الانتخابات وليرى هل طالب الحسن
هو مرشح من الناصرية هل فاز بالانتخابات اصلا ليصبح محافظا عليها اما الفساد فحدث ولاحرج اخرها فساد دائرة الصحة والتي ذههبت بسببها اعين 11شخص وتم قلعها في لبنان بدون تعويضات وبعدها تم معالجة الامر بقبول استقالة مدير الصحة الذي رشح لجانب الحزب الحاكم ولم تتم محاسبته ولا اي شيء اخر
هذا شيء قليل من افعل الحزب الحاكم التي عايشتها في محافظة ذي قار
لمن يقول بان المالكي شيعي وعلينا ان لانقف مع نواصب الانبار
ليلعلم بان المالكي نفسه هو من قال بانني ضربت الشيعة اكثر من السنة
http://www.youtube.com/watch?v=-bWMvxGjP3I
فلاداعي لهذه الاسطوانة التي مللنا منها صراحة
فهم لايذكرون الشيعة الا في الازمات والزيارات ليقولوا باننا حسينين وماشابه
االحسين بريء من امثالهم
انا اعلم وهنا الكثير يعلم بان المالكي سيفوز بسبب هذه العقلية وسيصبح دكتاتور جديد
لانه عادى فلانا من السنة لانزال غير مصدقين باننا اغلبية وعلينا العمل للاعمار لا للصراعات
المحافظات الجنوبية جميعها شيعية وفيها الامان متوفر وحزب المالكي مسيطر على اغلبها اين الاعمار فيها
ولكن عقلية شيعي يجب ان يفوز سترجعنا للعصور الجاهلية ولانعلم هل الشعي هو من قال انا شيعي ام من طبق
صفات الشيعي المتبع لأل البيت الاطهار(عليهم السلام)
كما قال الامام الباقر
وهو أحد أصحابه: "يا جابر، أيكفي مَن ينتحل التشيّع أن يقول بحبّنا أهل البيت؟ والله ما شيعتنا إلاَّ مَنْ اتقى الله وأطاعه، وما كانوا يُعرفون إلا بالتواضع والتخشّع والأمانة وكثرة ذكر الله، والصوم والصلاة وبرّ الوالدين، والتعاهد للجيران من الفقراء وأهل المسكنة والغارمين ـ المديونين ـ والأيتام وصدق الحديث وتلاوة القرآن وكفِّ الألسن عن الناس إلا من خير، وكانوا أمناءَ عشائرهم ـ وهذه القضايا هي أسس التشيّع، لأنَّ التشيّع هو الإسلام كلّه في خطّه الأصيل ـ حَسْبُ الرجل أن يقول أحبّ علياً وأتولاّه ثمّ لا يكون مع ذلك فعّالاً، فلو قال إنّي أحبُّ رسول الله، فرسول الله خيرٌ من عليّ، ثم لا يتّبع سيرته ولا يعمل بسنّته ما نفعه حبُّه شيئاً، فاتقوا الله واعملوا لما عند الله، ليس بين الله وبين أحد قرابة، أحبُّ العباد إلى الله عزَّ وجلّ وأكرمهم عليه أتقاهم وأعملهم بطاعته. يا جابر: والله ما يُتقرَّب إلى الله تبارك وتعالى إلاَّ بالطاعة... مَنْ كان لله مطيعاً فهو لنا وليّ، ومَنْ كان لله عاصياً فهو لنا عدوّ، وما تُنال ولايتنا إلا بالعمل والورع عن محارم الله".
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
لاتزال العقلية التي تلازم الشعب العراقي بان الحكم شيعي والحاكم شيعي
ولا اعلم صراحة ما فعل انصار الحزب الحاكم في المحافظات التي حكموها حتى نعتبرهم شيعية بالاساس
فهل الشيعة هي فقط مقولة اشهد ان عليا ولي الله
اما الشيعة هم من ساعدوا الفقراء انا من سكنة الناصرية والتي عندما سيطر عليها الحزب الحاكم بدات سياسة الدكتاتورية تعود فمامن دائرة الا واصبح مديرها من الحزب الحاكم
زوتم الاتيان بمحافظ ليس عن طريق الانتخابات بل جاء بتوصية من القائد العام كما كان صدام يفعل عندما يجعل ابناء تكريت والمحافظات الغربية يسيطرون على المحافظات الجنوبية ولمن يتاكمد فليراجع الانتخابات وليرى هل طالب الحسن
هو مرشح من الناصرية هل فاز بالانتخابات اصلا ليصبح محافظا عليها اما الفساد فحدث ولاحرج اخرها فساد دائرة الصحة والتي ذههبت بسببها اعين 11شخص وتم قلعها في لبنان بدون تعويضات وبعدها تم معالجة الامر بقبول استقالة مدير الصحة الذي رشح لجانب الحزب الحاكم ولم تتم محاسبته ولا اي شيء اخر
هذا شيء قليل من افعل الحزب الحاكم التي عايشتها في محافظة ذي قار
لمن يقول بان المالكي شيعي وعلينا ان لانقف مع نواصب الانبار
ليلعلم بان المالكي نفسه هو من قال بانني ضربت الشيعة اكثر من السنة
http://www.youtube.com/watch?v=-bWMvxGjP3I
فلاداعي لهذه الاسطوانة التي مللنا منها صراحة
فهم لايذكرون الشيعة الا في الازمات والزيارات ليقولوا باننا حسينين وماشابه
االحسين بريء من امثالهم
انا اعلم وهنا الكثير يعلم بان المالكي سيفوز بسبب هذه العقلية وسيصبح دكتاتور جديد
لانه عادى فلانا من السنة لانزال غير مصدقين باننا اغلبية وعلينا العمل للاعمار لا للصراعات
المحافظات الجنوبية جميعها شيعية وفيها الامان متوفر وحزب المالكي مسيطر على اغلبها اين الاعمار فيها
ولكن عقلية شيعي يجب ان يفوز سترجعنا للعصور الجاهلية ولانعلم هل الشعي هو من قال انا شيعي ام من طبق
صفات الشيعي المتبع لأل البيت الاطهار(عليهم السلام)
كما قال الامام الباقر
وهو أحد أصحابه: "يا جابر، أيكفي مَن ينتحل التشيّع أن يقول بحبّنا أهل البيت؟ والله ما شيعتنا إلاَّ مَنْ اتقى الله وأطاعه، وما كانوا يُعرفون إلا بالتواضع والتخشّع والأمانة وكثرة ذكر الله، والصوم والصلاة وبرّ الوالدين، والتعاهد للجيران من الفقراء وأهل المسكنة والغارمين ـ المديونين ـ والأيتام وصدق الحديث وتلاوة القرآن وكفِّ الألسن عن الناس إلا من خير، وكانوا أمناءَ عشائرهم ـ وهذه القضايا هي أسس التشيّع، لأنَّ التشيّع هو الإسلام كلّه في خطّه الأصيل ـ حَسْبُ الرجل أن يقول أحبّ علياً وأتولاّه ثمّ لا يكون مع ذلك فعّالاً، فلو قال إنّي أحبُّ رسول الله، فرسول الله خيرٌ من عليّ، ثم لا يتّبع سيرته ولا يعمل بسنّته ما نفعه حبُّه شيئاً، فاتقوا الله واعملوا لما عند الله، ليس بين الله وبين أحد قرابة، أحبُّ العباد إلى الله عزَّ وجلّ وأكرمهم عليه أتقاهم وأعملهم بطاعته. يا جابر: والله ما يُتقرَّب إلى الله تبارك وتعالى إلاَّ بالطاعة... مَنْ كان لله مطيعاً فهو لنا وليّ، ومَنْ كان لله عاصياً فهو لنا عدوّ، وما تُنال ولايتنا إلا بالعمل والورع عن محارم الله".
الاخ الفاضل
الموضوع يتركز على العصيان في الانبار وشمل الموقف منه والشعارات التي يرفعها والتي تدل على اثارة الفتنه الطائفية
فهل تعتقد بان العصيان حدث نتيجة دكتاتورية المالكي . واذا كان العصيان بسبب الدكتاتورية للمالكي ماهي الاجراءات التي قام بها الرجل مخالفة للدستور مما ادى الى وصفه بالدكتاتور
ثم ياخي المحافظات الجنوبية يوجد فيها مجلس محافظة تمرر من خلاله المشاريع ويتم من خلاله انتخاب المحافظ فاين دور التيار الصدري في مجالس المحافظات وباقي الكتل ام ان دولة القانون مسيطر على مجالس المحافظات لان اضائه يشكلون الاغلبية
ثم ممكن ان توضح لنا من الذي عاداهم المالكي من السنة
ايها الاخ لاتستخف بعقلية المواطن العراقي صحيح ان الانتخابات لحد الان تسيطير عليها الاصطفافات الطائفية في كل المحافظات العراقية ولكن هذا مستقبلا نتأمل ان يزول بعد ان تزول ترسبات الماضي ويزول شعور المظلومية والاضطهاد التي فعلا كان يعاني منها غالبية العراقين
سياتي اليوم الذي نرى فيه مرشحين من الشيعة يفوزون في انتخابات البرلمان او مجالس الحافظات في المحافظات ذات الغالبية السنية وبالعكس ولكن يحتاج الى زمن وتثقيف وترك ما يؤجج الفتنه
تعليق