إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

البخاري:: آية قرآنية تنزل في حق عبدالله بن ابي تصفه بالايمان

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • البخاري:: آية قرآنية تنزل في حق عبدالله بن ابي تصفه بالايمان

    بسم الله الرحمن الرحيم وصل الله على النبي الامين محمد المصطفى وعلى آاله الطيبين الطاهرين المعصومين المنتجبين
    لقد صدع روؤسنا اهل سنة الشيخين ابوبكر وعمر بقولهم ان الاية {وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما} تعني ايمان الباغي معاوية وان حصول الحرب بينه وبين الذي لا يحبه الا مؤمن و لا يبغضه الا منافق لا يعني عدم الايمان فالاية قد وصفت الطائفتان بالايمان فأذا كان كذلك فعبدالله ابن ابي مؤمن فالاية هنا قد نزلت فيه تصفه بالايمان بل هو افضل من معاوية بكثير لان الاية قد نزلت فيه تصفه بالايمان ولم تنزل في معاوية أية توصفه بالايمان .. لا بل ان الاية {وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما} لا تشمل معاوية لان الاية نزلت في عبدالله بن ابي وطائفته التي تنازعت مع طائفة اخرى من الصحابة وكلا االطائفتين مؤمن متساوين في الايمان وحتى لو قالوا ان الاية تشمله تبريرا لفعله الاجرامي فأن الاية لا تعني عدم النفاق و الا فيصبح عبدالله بن ابي ليس بمنافق ..حقيقة هنا ورطة ماذا نفعل لكم يا اتباع سنة الشيخين هل نحكم بأيمان عبدالله بن ابي و نبرئه من النفاق ام نحكم بنفاق معاوية تطبيقا للاية نفسها فهي قد وصفت منافق نزلت في حقه
    صحيح البخاري
    2545 - حدثنا مسدد: حدثنا معتمر قال: سمعت أبي: أن أنسا رضي الله عنه قال:
    قيل للنبي صلى الله عليه وسلم: لو أتيت عبد الله بن أبي، فانطلق إليه النبي صلى الله عليه وسلم وركب حمارا، فانطلق المسلمون يمشون معه، وهي أرض سبخة، فلما أتاه النبي صلى الله عليه وسلم قال: إليك عني، والله لقد آذاني نتن حمارك، فقال رجل من الأنصار منهم: والله لحمار رسول الله صلى الله عليه وسلم أطيب ريحا منك، فغضب لعبد الله رجل من قومه، فشتمه، فغضب لكل واحد منهما أصحابه، فكان بينهما ضرب بالجريد والأيدي والنعال، فبلغنا أنها
    نزلت: {وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما}.

  • #2
    القتال حصل بين الانصار وليس بين عبدالله بن ابي وشخص آخر.

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة ميكال
      القتال حصل بين الانصار وليس بين عبدالله بن ابي وشخص آخر.


      فغضب لعبد الله رجل من قومه، فشتمه،
      يعني القتال حصل بين الأنصار ورجل من الجماعة
      المنافق وليس بين الأنصاري المؤمن وأنصاري مؤمن أخر

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة عزيز الشمري
        فغضب لعبد الله رجل من قومه، فشتمه،
        يعني القتال حصل بين الأنصار ورجل من الجماعة
        المنافق وليس بين الأنصاري المؤمن وأنصاري مؤمن أخر
        فغضب لكل واحد منهما أصحابه، فكان بينهما ضرب بالجريد والأيدي والنعال
        عبدالله بن ابي من قبيلة الخزرج
        فلا يلزم ان يكون قومه منافقين

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة ميكال
          عبدالله بن ابي من قبيلة الخزرج
          فلا يلزم ان يكون قومه منافقين
          إذن من يدافع عن المنافق بمحضر الرسول الأعظم منافق حتى كان من الخزرج

          وإذا تدعي غير ذلك عليك بالدليل

          تعليق


          • #6
            فغضب لكل واحد منهما أصحابه،
            من هم اصحاب عبدالله بن ابي ؟ اليسوا المنافقين الذين معه وهو يقودهم
            فأن قلت انهم اصحاب النبي صل الله عليه واله فقد هدمت عدالة الصحابة بضربة قاضية

            تعليق


            • #7
              بارك الله بالاخ الموالي عزيز الشمري

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة عزيز الشمري
                إذن من يدافع عن المنافق بمحضر الرسول الأعظم منافق حتى كان من الخزرج

                وإذا تدعي غير ذلك عليك بالدليل
                لايلزم ذلك، لان الذين تعاركوا كانت دوافعهم بسبب القرابة وليس لانه منافق.
                مثلما دافع ابوطالب عن النبي عليه الصلاة والسلام بدافع القرابة ولايعني هذا الايمان
                ودليلي الاية تقول مؤمنين فيلزم ان يكون فيهم مؤمنين من الطرفين.

                الان هات دليل يناقض قولي.

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة ميكال
                  لايلزم ذلك، لان الذين تعاركوا كانت دوافعهم بسبب القرابة وليس لانه منافق.
                  ودليلي الاية تقول مؤمنين فيلزم ان يكون فيهم مؤمنين من الطرفين.

                  الان هات دليل يناقض قولي.
                  وكيف علمت بالدوافع !! وكيف تنزل اية قرآنية تصف طائفة تدافع عن منافق بالايمان !!
                  حسب كلامك ان معاوية منافق حتى لو ثبت ايمان الذين دافعوا عنه من اهل الشام ..فلا يضر بايمان المؤمن دفاعه عن منافق
                  فمعاوية منافق بأمتياز

                  تعليق


                  • #10
                    الآيه ليس لها علاقه باللعين معاويه و اصحابه لا من قريب و لا من بعيد . و دليلنا في ذلك تسمية النبي ص لهم بالباغين الداعين الى النار. و لو كانت هذه الايه تشمل معاويه لعنه الله لما كان للنبي ص ان يخالف القرآن و يصفهم بهذا الوصف الواضح الا اذا كان الوهابيه يجوزون على الرسول ص مخالفة الله عز وجل و العياذ بالله .

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة Muhannad
                      الآيه ليس لها علاقه باللعين معاويه و اصحابه لا من قريب و لا من بعيد . و دليلنا في ذلك تسمية النبي ص لهم بالباغين الداعين الى النار. و لو كانت هذه الايه تشمل معاويه لعنه الله لما كان للنبي ص ان يخالف القرآن و يصفهم بهذا الوصف الواضح الا اذا كان الوهابيه يجوزون على الرسول ص مخالفة الله عز وجل و العياذ بالله .
                      بارك الله فيك وسدد خطاك اخي الفاضل مهند

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة صحابي شيعي
                        وكيف علمت بالدوافع !! وكيف تنزل اية قرآنية تصف طائفة تدافع عن منافق بالايمان !!
                        فغضب لعبد الله رجل من قومه، فشتمه، فغضب لكل واحد منهما أصحابه


                        وكيف تنزل اية قرآنية تصف طائفة تدافع عن منافق بالايمان !!
                        تطورت المسألة اصبح كل منهم يدافع عن مجموعته
                        وليس عن منافق
                        لان المشكلة اصبحت بين مجموعتين

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة ميكال

                          تطورت المسألة اصبح كل منهم يدافع عن مجموعته
                          وليس عن منافق
                          لان المشكلة اصبحت بين مجموعتين
                          نعم مجموعتين مجموعة تدافع عن رسول الله صل الله عليه واله وعن من دافع عنه ومجموعة اخرى تدافع عن عبدالله بن ابي وعن من دافع عنه ..فجماعة الرسول من جهة وجماعة عبد الله بن ابي من جهة اخرى وكلا الطائفتين مؤمنتين رغم دفاع الاخرى عن المنافق عبدالله بن ابي
                          لعنة على الباغي معاوية المنافق فحتى لو قلنا ان من دافع عنه انهم مؤمنين جهلاء حمقى لا يعلمون الحق دافعوا عن الباغي المنافق معاوية يبقى معاوية منافق بأمتياز

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة صحابي شيعي
                            نعم مجموعتين مجموعة تدافع عن رسول الله صل الله عليه واله وعن من دافع عنه ومجموعة اخرى تدافع عن عبدالله بن ابي وعن من دافع عنه ..فجماعة الرسول من جهة وجماعة عبد الله بن ابي من جهة اخرى وكلا الطائفتين مؤمنتين رغم دفاع الاخرى عن المنافق عبدالله بن ابي
                            لعنة على الباغي معاوية المنافق فحتى لو قلنا ان من دافع عنه انهم مؤمنين جهلاء حمقى لا يعلمون الحق دافعوا عن الباغي المنافق معاوية يبقى معاوية منافق بأمتياز

                            ليس كذلك
                            فمثلا ابوطالب كان يدافع عن النبي عليه الصلاة والسلام
                            ودفاعه عنه ليس عن ايمان بل عن حميه قبلية

                            وهذا ماحصل
                            لان الامر تطور الى غير عبدالله بن سلول فتدخل القوم الاخرين من العشيرة لاجل غير عبدالله بن سلول

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة ميكال
                              ليس كذلك
                              فمثلا ابوطالب كان يدافع عن النبي عليه الصلاة والسلام
                              ودفاعه عنه ليس عن ايمان بل عن حميه قبلية

                              عم النبي الحامي المجاهد ابو طالب رفع الله درجاته موحد مؤمن انت و امثالك لا تبلغون درة من ايمانه وتقواه ...راجع ايمان ابي طالب للشيخ المفيد رحمة الله ورضوانه عليه
                              قد ذكر الشيخ المفيد مجموعة من الاشعار الدالة على ايمان ابي طالب حشرنا الله معه :

                              لعمري لقد كلفت وجدا بأحمد وأحببته حب الحبيب المواصل (1) وجدت بنفسي دونه وحميته ودارأت عنه بالذرى والكلاكل (2) فما زال في الدنيا جمالا لاهلها وشينا لمن عادى وزين المحافل (3) حليما رشيدا حازما غير طانش يوالي إله الخلق ليس بما حل (4) فأيده رب العباد بنصره وأظهر دينا حقه غير باطل

                              ألم تعلموا أن ابننا لا مكذب لدينا ولا يعبأ بقول الا باطل (1) وأبيض يستسقى الغمام بوجهه ربيع اليتامى عصمة للارامل يطوف به (2) الهلاك من آل هاشم فهم عنده في عصمة وفواضل إلى حيث قال: كذبتم وبيت الله نسلم أحمدا ولما نطاعن دونه ونقاتل (3) ونسلمه حتى نصرع حوله ونذهل عن أبنائنا والحلائل


                              ألا من لهم آخر الليل مقتم طواني واخرى النجم لما تقحم ؟ (1) إلى قوله: أترجون أن نسخو بقتل محمد ولم تختضب سمر العوالي (2) من الدم
                              كذبتم وبيت الله حتى تفرقوا (1) جماجم تلقى بالحطيم وزمزم وتقطع أرحام وتنسى حليلة خليلا ويغشى محرم بعد محرم وينهض قوم في الحديد إليكم يذودون عن أحسابهم كل مجرم على ما أتى من بغيكم وضلالكم وعصيانكم في كل أمر ومظلم (2) بظلم نبي جاء يدعو إلى الهدى وأمر أتى من عند ذي العرش مبرم (3) فلا تحسبونا مسلميه ومثله إذا كان
                              في قوم فليس بمسلم


                              تطاول ليلي بهم نصب ودمع كسح السقاء السرب (1) للعب قصي بأحلامها وهل يرجع الحلم بعد اللعب (2) إلى قوله رضي الله عنه: وقالوا لاحمد أنت امرؤ خلوف الحديث ضعيف النسب ألا إن أحمد قد جاءهم بحق، ولم يأتهم بالكذب


                              أخلتم بأنا مسلمون محمدا ولما نقاذف دونه بالمراجم (1) أمينا حبيبا في البلاد مسوما بخاتم رب قاهر للخواتم (2) يرى الناس برهانا عليه وهيبة وما جاهل في فضله مثل عالم (3) نبيا أتاه الوحي من عند ربه فمن قال لا يقرع بها سن نادم (4) تطيف به جر ثومة (5) هاشمية تذبب عنه كل
                              باغ وظالم


                              ألا أبلغا عني على ذات بينها. لؤيا وخصا من لؤي بني كعب ألم تعلموا أنا وجدنا محمدا نبيا كموسى خط في أول الكتب وأن عليه في العباد محبة ولا شك فيمن خصه الله بالحب (
                              ألا من لهم آخر الليل منصب وشعب العصا من قومك المشعب إلى قوله: وقد كان في أمر الصحيفة عبرة متى ما تخبر غائب القوم يعجب (2) محا الله منها كفرهم وعيوبهم وما نقموا من باطل الحق مقرب
                              فكذب (1) ما قالوا من الامر باطلا ومن يختلق ما ليس بالحق يكذب وأمسى ابن عبد الله فينا مصدقا على سخط من قومنا غير معتب فلا تحسبونا مسلمين محمدا لذي غربة منا ولا متغرب ستمنعه منا يد هاشمية مركبها في الناس غير (2) مركب

                              فصبرا أبا يعلى على دين أحمد وكن مظهرا للدين وفقت صابرا نبي أتى بالدين من عند ربه بصدق وحق لا تكن حمز كافرا فقد سرني إذ قلت: لبيك، مؤمنا فكن لرسول الله في الدين ناصرا وناد قريشا بالذي قد اتيته جهارا، وقل: ما كان أحمد ساحرا
                              إذا قيل من خير هذا الورى قبيلا، وأكرمهم اسره ؟ أناف بعبد مناف أبي أبو نضلة هاشم الغره (2) وقد حل مجد بني هاشم مكان النعائم والزهره (3) وخير بني هاشم أحمد رسول المليك على فتره
                              ومنه قوله رضي الله عنه وقد حضرته الوفاة في وصيته لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم اوصي بنصر النبي الخير مشهده عليا ابني وشيخ القوم عباسا وحمزة الاسد الحامي حقيقته وجعفرا ليذودوا دونه الباسا

                              أبيت بحمد الله ترك محمد بمكة اسلمه لشر القبائل وقال لي الاعداء: قاتل عصابة أطاعوه، وابغهم جميع الغوائل إلى قوله: أقيم على نصر النبي محمد أقاتل عنه بالقنا والذوابل

                              ومنه أيضا قوله يحض النجاشي على نصر النبي صلى الله عليه وآله وسلم: تعلم مليك الحبش أن محمدا نبي كموسى والمسيح بن مريم أتى بهدى مثل الذي أتيا به فكل بأمر الله يهدي ويعصم (2) وإنكم تتلونه في كتابكم بصدق حديث لا حديث المبرجم (3) وإنك ما تأتيك منا عصابة بفضلك إلا عاودوا بالتكرم فلا تجعلوا لله ندا وأسلموا فإن طريق الحق ليس بمظلم


                              ومن ذلك قوله رضي الله تعالى عنه لجعفر ابنه وقد أمر بالصلاة مع النبي صلى الله عليه وآله: صل، يا بني، جناح ابن عملك. فعل، فلما رأى إجابته له أنشأ يقو ل: إن عليا وجعفرا ثقتي عند ملم الخطوب والكرب والله لا أخذل النبي ولا يخذله من بني ذو حسب لا تخذلا وانصرا ابن عمكما أخي لامي من دونهم وأبي
                              فمن ذلك قوله في قصيدة طويلة: مليك الناس ليس له شريك * هو الوهاب والمبدي المعيد ومن فوق السماء له ملاك (3) * ومن تحت السماء له عبيد

                              وهذا ماحصل
                              لان الامر تطور الى غير عبدالله بن سلول فتدخل القوم الاخرين من العشيرة لاجل غير عبدالله بن سلول
                              هل ولاية المنافق جائزة على المؤمن ..!! لكي يصبح المؤمن يدافع وينافح ويوالي عن المنافق ..اين ذهبت جماعة عبدالله بن ابي المنافقين معه فهو ليس وحده منافق هم جماعة من المنافقين وعبد الله بن ابي زعيمهم فأول من سوف يدافع عنه هم جماعته
                              مهما حاولت ان تبرر فلن تفلح فأما يكونوا منافقين معه وقد دافعوا عنه واما كما تقول انت صحابة النبي صل الله عليه واله هم الذين دافعوا عنه فالامران مشكل فكيف تنزل اية قرآنية تصف الجماعتين بالايمان والامر بالصلح رغم ان القضية تخص المنافق عبدالله بن ابي

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X