إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

أحمد الفآرسي تفضل هنا مع المطرب السني عمر العبداللات

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أحمد الفآرسي تفضل هنا مع المطرب السني عمر العبداللات

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم

    أيها الزميل السلفي أحمد الفآرسي...

    أراك تستشكل على أسم أحد الأخوة...
    لكن لا بأس...

    أطلب منك أن تستشكل على أسم هذا المطرب السني الأردني


    أسم هذا الأعور: عمر العبداللات

    لاحظ التناسق في الاسم: عمر واللات وعبد في الوسط !!
    يذكرنا في عمر بن الصهاك عندما كان يخلق معبوده من تمر ويعبده ومن ثم يأكله !



    .

  • #2
    أنآ مآ علي من هذآ لأني أول مرره أشوفه



    أنا استغرب من أحد يدخل يكفر النآس وإسمه عبد المهدي أو عبد العباس أو عبدالعلي ولا إله إلا الزهراء

    فإستمروا في إثبات جهلكم

    تعليق


    • #3
      لآ إله إلا الله

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة أحمد الفآرسي
        أنآ مآ علي من هذآ لأني أول مرره أشوفه



        أنا استغرب من أحد يدخل يكفر النآس وإسمه عبد المهدي أو عبد العباس أو عبدالعلي ولا إله إلا الزهراء

        فإستمروا في إثبات جهلكم
        خذ مني هذه النصيحة ايها الجاهل الاحمق الكافر لعلها تنفعك وإن كنت أعتقد أنه لا ينفعك شيئ لأنك سلفي كافر ملحد قد اصم الله سمعه واجعل بصره غشاوة وعلى قلبه الاقفال ولكن واجبنا نأديه لشخص يشبه بني آدم وإن كان هو أحط من الحيونات أخلاقاً وغالمفرسة منها إرهاباً .
        راجع كتاب الاعلام للزركلي حرف العين ( ع ) وستجد من علماء أهل السنة ورجالاتها من إسمه عبد النبي وعبد الرسول .
        أو راسل الازهر الشريف واستفتهم يفتوك ولا تستفي جرابيع نجد فأنه لا علم لهم ولا عقل بل هم مصدر الفتن كما أخبر الرسول الاعظم صلى الله عليه وآله وسلم

        تعليق


        • #5
          عبداللات والعزى ومناة الثالثة الأخرى

          وهذا المدعو احمد الفارسي يفتري على الشيعة



          تعليق


          • #6
            أنآ مااااااا أقصد إن كل الشيعه كلآمي كان موجه للأخ عبدالمهدي

            وكثير من أمثال هاذه الأسماااء

            من يستخدمهآ لآ أعتبره من المسلمين..


            أنآ قلتهآ مجرد نصيحه إن هالأسآمي حراااااام ولو شفت سني نفس هالإسم راااااح أكلمه وأقوله نفس الكلآم


            وأنآ مو من إلي يشوف الفسآد ويسكت .. حتى لو جرحت وحتى لو شتمت ما بيتغير رآيي إن أي إسم في عبد لغير الله فهو حرآم


            لكن اكتشفت شي جديد إكتشفت إن بعض من الشيعه يدافعوآ عن الخطأ رغم معرفتهم فيه


            مآ رآح أغلط مثل ما غلطت بكتفي أقولك ربي يسآمححك بس

            تعليق


            • #7
              بصرآحه ما أتشرف إني أخذ نصآيح من شخص تفكيره نفس تفكيرك..


              رغم اختلآف المذآهب لكن أعتبر الشيعه أصحاب العقول النظيفه أخوآني فمن ما يعجبه كلآمي مو لآزم تهتم فيه وكل شخص حر بنفسه لكن دام إنك مسلم فلآزم أوضح لك رغم إنك إعتبرتني كآفر

              بس ما يعلم بالمسلمين والكفار والحق إلآ الله^_^

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة أحمد الفآرسي
                بصرآحه ما أتشرف إني أخذ نصآيح من شخص تفكيره نفس تفكيرك..


                رغم اختلآف المذآهب لكن أعتبر الشيعه أصحاب العقول النظيفه أخوآني فمن ما يعجبه كلآمي مو لآزم تهتم فيه وكل شخص حر بنفسه لكن دام إنك مسلم فلآزم أوضح لك رغم إنك إعتبرتني كآفر

                بس ما يعلم بالمسلمين والكفار والحق إلآ الله^_^
                ( من كفر مسلماً فقد فقد كفر ) وأنت كفرتنا يا كافر تبعاً للكافر الملحد نبيكم الثاني ابن تيميه .
                ولا يوجد عالم من علماء اهل السنة يقول ماتقول يا كافر .
                وأنا نصحتك حتى أزيل عنك بعض الجهل المعشش في تلافيف مخك الذي بلا عقل

                تعليق


                • #9
                  حي الله الأخوة الموالين.


                  المشاركة الأصلية بواسطة أحمد الفآرسي
                  أنآ مآ علي من هذآ لأني أول مرره أشوفه



                  أنا استغرب من أحد يدخل يكفر النآس وإسمه عبد المهدي أو عبد العباس أو عبدالعلي ولا إله إلا الزهراء

                  فإستمروا في إثبات جهلكم
                  نعم نعم... أنا احببت ان اوضح للقارئ ما يلي لكن أقتبس أولاً بعض من كلامك في مشاركة أخرى:
                  عبد العبآس قبل لا تكفر النآس غير إسمممك لأنه لا يوجد رب إسمه العبآس وهذا الشرك بعينه ياااا أبو الأغبياء ~_~

                  لاحظ يا وهابي الجاهل الكافر الوثني... أنت تستشكل على عبدالعباس أيضاً وتقول لا يوجد رب إسمه العباس... لكنك لا تستشكل على عبداللات أساساً لأنك تعتقد هناك رب أسمه اللات !

                  هذا هو النصب بعينه يا ناصبي... مشكلتك مع أهل البيت عليهم السلام...
                  لكن من حقك أن أشرح لك ما معنى "عبد" في عبدالمهدي وعبدالعباس والشرح يكون من القرآن لأنك لا تقرأ القرآن في تمعن... فقط لقلقة لسان مثل الببغاء ههههههه

                  وَأَنْكِحُوا الأَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ( 32 )
                  العبد هنا تعني الخادم وهذا كلام الله... وهل تعارض كلام الله؟؟ عبدالمهدي أي خادم للمهدي....


                  لكن بعدما فضحتك لديك 3 خيارات:

                  اما ان تستشكل على عبداللات أيضاً حتى لا تكون بائكم تجر وبائنا لا تجر !
                  او اما تفصح الحقيقة وتقول انك لا تستشكل على عبداللات لانك تعبد اللات باطنياً !
                  او اما تحاول ان تقول عبد معناتها يخدم اللات ! وأين اللات حتى يخدمها ؟!



                  تعليق


                  • #10
                    هههههههه بسإلك وأنآ وش دخلني بعداللآت

                    خبرتك هاذي أسماااااء أنآ أنكرهآ ومااااااااا أتمنى أشوف مسلم بهالإسم





                    أما بسالفة التكفير شوووف فوق من إلي يكفر الثاني؟؟




                    ثالثآ هاذي الأسااامي لا توجد بزمن الرسوول أبدآآ



                    رآبعآ شكرآ ع ردك وتوضيحك.. بس إذا ع عبداللات وعبدالمهدي الأولى يسموآ نفسه بعبآدلله أو خااااادم المهدي



                    فتخيل موقفك لو رأيت ناااااس يقولون نحن عباد محمد ونعبد محمد


                    وشكرآ ع التوضيح ☺



                    وكل أحد حر بنفسه وبإسمه^^

                    تعليق


                    • #11
                      ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ ﻓﻴﻪ ﻓﺮﻕ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻌﺒﻮﺩﻳﺔ ﺍﻟﻠﻲ
                      ﺗﻘﺼﺪ ﻭﺑﻴﻦ ﺍﻟﺘﺴﻤﻲ ﺑﻌﺒﺪ ﻓﻼﻥ ...

                      تعليق


                      • #12
                        )ﻭَﺃَﻧْﻜِﺤُﻮﺍ ﺍﻟْﺄَﻳَﺎﻣَﻰ ﻣِﻨْﻜُﻢْ
                        ﻭَﺍﻟﺼَّﺎﻟِﺤِﻴﻦَ ﻣِﻦْ ﻋِﺒَﺎﺩِﻛُﻢْ
                        ﻭَﺇِﻣَﺎﺋِﻜُﻢْ ﺇِﻥْ ﻳَﻜُﻮﻧُﻮﺍ ﻓُﻘَﺮَﺍﺀَ
                        ﻳُﻐْﻨِﻬِﻢُ ﺍﻟﻠَّﻪُ ﻣِﻦْ ﻓَﻀْﻠِﻪِ ﻭَﺍﻟﻠَّﻪُ
                        ﻭَﺍﺳِﻊٌ ﻋَﻠِﻴﻢٌ] (ﺳﻮﺭﺓ ﺍﻟﻨﻮﺭ:
                        [32



                        ﺇﺟﺎﺑﺔ ﻋﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻻﺳﺘﻔﻬﺎﻡ
                        ﻧﻘﻮﻝ:

                        ﻣﻦ ﺃﻭﺿﺢ ﺍﻟﻮﺍﺿﺤﺎﺕ ﻟﺪﻯ ﻛﻞِّ
                        ﻣﺴﻠﻢ ﺃﻥَّ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ﻻ
                        ﻳﻤﻜﻦ ﺃﻥ ﻳﺸﺘﻤﻞ ﻋﻠﻰ
                        ﺗﻨﺎﻗﺾ؛ ﻷﻧَّﻪ ﻛﻼﻡ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ،
                        ﻭﺍﻟﺘﻨﺎﻗُﺾ ﺇﻧَّﻤﺎ ﻳﺤﺼﻞ ﺑﺴﺒﺐ
                        ﺍﻟﺠﻬﻞ ﺃﻭ ﺍﻟﻐﻔﻠﺔ، ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ
                        ﻣﻨَﺰَّﻩٌ ﻋﻦ ﺫﻟﻚ، ﺗﻌﺎﻟﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻦ
                        ﺫﻟﻚ ﻋﻠﻮًّﺍ ﻛﺒﻴﺮﺍً..
                        ﺇﺫﺍً ﻣﺎ ﻫﻮ ﺍﻟﺘﻔﺴﻴﺮ ﺍﻟﺼﺤﻴﺢ
                        ﻟﻠﻨﺴﺒﺘﻴﻦ: ﻧﺴﺒﺔ ﺍﻟﻌﺒﺎﺩ ﺇﻟﻰ
                        ﺍﻟﻠﻪ، ﺛﻢَّ ﻧﺴﺒﺘﻬﻢ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻨﺎﺱ؟
                        ﺍﻟﺠﻮﺍﺏ: ﺃﻥَّ ﺍﻟﻌﺒﻮﺩﻳﺔ ﻋﻠﻰ
                        ﻧﺤﻮﻳﻦ:
                        -1 ﻋﺒﻮﺩﻳﺔ ﺍﻟﻌﺒﺎﺩﺓ.
                        -2 ﻭﻋﺒﻮﺩﻳﺔ ﺍﻟﺮِّﻕ.
                        ﻓﺎﻟﻤﻌﻨﻰ ﺍﻷﻭﻝ ﻳﺮﺗﺒﻂ ﺑﻤﺠﺎﻝ
                        ﺍﻷﻟﻮﻫﻴﺔ، ﺣﻴﺚ ﺗﻌﻨﻲ:
                        ﺍﻻﺭﺗﺒﺎﻁ ﻣﻊ ﺍﻟﻠﻪ ﺑﺮﺍﺑﻄﺔ
                        ﺍﻟﻄﺎﻋﺔ ﺍﻟﻤﻄﻠﻘﺔ ﻭﺍﻟﺨﻀﻮﻉ
                        ﺍﻟﺘﺎﻡِّ، ﺑﻮﺻﻔﻪ – ﺃﻱ ﺍﻟﻤﻌﺒﻮﺩ -
                        ﺭﺏَّ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﻦ. ﻭﻓﻲ ﻫﺬﺍ
                        ﺍﻟﻤﺠﺎﻝ ﻧﻘﻮﻝ: ﺍﻟﻌﺒﺎﺩﺓ،
                        ﻭﻧﻘﻮﻝ: ﻓﻼﻥٌ ﻳﻌﺒُﺪُ، ﻭﻧﻘﻮﻝ:
                        ﻓﻼﻥٌ ﻋﺎﺑﺪٌ..
                        ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺍﻟﻤﻌﻨﻰ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﻳﺮﺗﺒﻂ
                        ﺑﻤﺠﺎﻝ ﺍﻟﻤﻮﻟﻰ ﺍﻟﻌُﺮﻓﻲ،
                        ﺣﻴﺚ ﺗﻌﻨﻲ ﺃﻥَّ ﺍﻟﻌﺒﺪ ﻣﻤﻠﻮﻙٌ،
                        ﺃﻱ ﻏﻴﺮ ﺣُﺮٍّ، ﺑﺤﻴﺚ ﻋﻠﻴﻪ ﺃﻥ
                        ﻳُﻨﻔِّﺬ ﺃﻭﺍﻣﺮ ﻣﺎﻟﻜﻪ ﺑﻮﺻﻔﻪ
                        ﻳﻤﻠﻚ ﺃﻣﺮﻩ ﻣﺎﺩﺍﻡ ﻟﻢ ﻳُﻌﺘِﻖ
                        ﺭﻗﺒَﺘَﻪُ، ﺃﻭ ﻟﻢ ﻳﺒﻌﻪ ﻵﺧﺮ، ﺃﻭ ﻟﻢ
                        ﻳﻨﻌﺘﻖ ﺍﻟﻌﺒﺪُ ﺑﺴﺒﺐ ﺁﺧﺮ ﻣﻦ
                        ﺃﺳﺒﺎﺏ ﺍﻻﻧﻌﺘﺎﻕ.
                        ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻤﻌﻨﻰ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﻻ ﻳﺼﺢُّ
                        ﺃﻥ ﻧﻘﻮﻝ: ﺍﻟﻌﺒﺎﺩﺓ، ﻭﻻ ﺃﻥ
                        ﻧﻘﻮﻝ: ﻓﻼﻥٌ ﻳﻌﺒُﺪُ، ﻭﻻ ﺃﻥ
                        ﻧﻘﻮﻝ: ﻓﻼﻥٌ ﻋﺎﺑﺪٌ..
                        ﻭﺍﻵﻳﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﻧﺴﺒﺖ ﺍﻟﻌﺒﺪ
                        ﻭﺍﻟﻌﺒﺎﺩ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ، ﻛﺎﻧﺖ
                        ﺗﻌﺒِّﺮ ﺑﺎﻟﻤﻌﻨﻰ ﺍﻷﻭّﻝ، ﺃﻱ
                        ﺍﻟﻌﺒﻮﺩﻳﺔ ﻓﻲ ﻣﺠﺎﻝ ﺍﻟﻌﺒﺎﺩﺓ
                        ﻭﺍﻟﻌﻼﻗﺔ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻌﺒﺪ ﻭﺭﺑِّﻪ
                        ﺗﺒﺎﺭﻙ ﻭﺗﻌﺎﻟﻰ.
                        ﻓﻲ ﺣﻴﻦ ﺃﻥَّ ﺁﻳﺔ ﺳﻮﺭﺓ ﺍﻟﻨﻮﺭ،
                        ﺣﻴﻦ ﻧﺴﺒﺖ ﺍﻟﻌﺒﺎﺩ ﺇﻟﻰ
                        ﺍﻟﻨﺎﺱ، ﻛﺎﻧﺖ ﺗُﻌﺒِّﺮ ﺑﺎﻟﻤﻌﻨﻰ
                        ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ، ﺃﻱ ﺍﻟﻌُﺒﻮﺩﻳَّﺔ ﻓﻲ
                        ﻣﺠﺎﻝ ﺍﻟﺮﻕِّ، ﺃﻱ ﻣﺠﺎﻝ
                        ﺍﻟﻤﻤﻠﻮﻙ ﻭﺍﻟﻤﺎﻟﻚ.
                        ﻓﻨﺠﻴﺐ: ﺇﻥَّ ﻣﻌﻨﻰ ﻋﺒﻮﺩﻳﺔ
                        ﺍﻟﺮِّﻕ ﻫﻨﺎ ﻣﻌﻨﻰ ﺗﺸﺮﻳﻔﻲ
                        ﺇﻳﻤﺎﻧﻲ، ﺑﻤﻌﻨﻰ ﺃﻥَّ ﺻﺎﺣﺐ
                        ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺘﺴﻤﻴﺔ – ﺍﻧﻄﻼﻗﺎً ﻣﻦ
                        ﻣﺸﺎﻋﺮﻩ ﺍﻹﻳﻤﺎﻧﻴﺔ - ﻳﻌﺒِّﺮ ﻋﻦ
                        ﺭﻏﺒﺘﻪ ﻓﻲ ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ –
                        ﺗﺤﺼﻴﻼً ﻟﻠﺸﺮﻑ - ﻋﺒﺪﺍً
                        ﻣﻤﻠﻮﻛﺎً ﺧﺎﺩﻣﺎً ﻟﻠﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ
                        ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺁﻟﻪ ﻭﺳﻠﻢ، ﺃﻭ ﻟﻠﺤﺴﻴﻦ
                        ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺴﻼﻡ، ﺃﻭ ﻟﻐﻴﺮﻫﻤﺎ ﻣﻦ
                        ﺃﻭﻟﻴﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﺒﺎﺭﻙ ﻭﺗﻌﺎﻟﻰ.
                        ﻓﻬﺬﻩ ﺍﻟﺘَّﺴﻤﻴﺔ ﻋﻨﻮﺍﻥٌ ﻳُﺠﺴِّﺪ
                        ﻋُﻤﻖَ ﺍﻟْﻤَﺤﺒَّﺔِ ﺍﻟﺮﺍﺳﺨﺔ ﻟﻠﻨﺒﻲ
                        ﻭﺁﻟﻪ ﺻﻠﻮﺍﺕ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺁﻟﻪ،
                        ﻭﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺤﺒَّﺔ ﻣﻦ ﺃُﺳُﺲ
                        ﺍﻹﻳﻤﺎﻥ، ﻭﻣﻤَّﺎ ﺩﻋﺎ ﺇﻟﻴﻪ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ
                        ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ﻓﻲ ﻗﻮﻟﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ:
                        ...)ﻗُﻞْ ﻻ ﺃَﺳْﺄَﻟُﻜُﻢْ ﻋَﻠَﻴْﻪِ ﺃَﺟْﺮﺍً ﺇِﻻَّ
                        ﺍﻟْﻤَﻮَﺩَّﺓَ ﻓِﻲ ﺍﻟْﻘُﺮْﺑَﻰ) (...ﺳﻮﺭﺓ
                        ﺍﻟﺸﻮﺭﻯ. (23 :

                        تعليق


                        • #13
                          اللات هنا تعني الله

                          وهذه اللهجة موجودة في الاردن حيث يوضع (ات) في

                          نهاية الاسم المختوم بهاء مهملة أو منقوطة

                          وكلنا يسمع بنادي ( الوحدات ) ومعناه ( الوحدة ) حسب هذه اللهجة

                          وأما الأسماء الأخرى فلايليق أن يسمي شخص ابنه عبدالله

                          ويسمي ابنه الآخر عبد النبي مثلاً وكأنه جعل النبي كفؤاً ونداً لله

                          يقيمه مقامه

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة الإسلام هو الحل
                            اللات هنا تعني الله

                            وهذه اللهجة موجودة في الاردن حيث يوضع (ات) في

                            نهاية الاسم المختوم بهاء مهملة أو منقوطة

                            وكلنا يسمع بنادي ( الوحدات ) ومعناه ( الوحدة ) حسب هذه اللهجة

                            وأما الأسماء الأخرى فلايليق أن يسمي شخص ابنه عبدالله

                            ويسمي ابنه الآخر عبد النبي مثلاً وكأنه جعل النبي كفؤاً ونداً لله

                            يقيمه مقامه

                            لا يوجد شيء في اللهجة الشامية هكذا بل المعروف إن قالوا خبز يجمعونها خبزات

                            أو في مثلا فيات او الظل والظلال

                            ماي ميات الماء وجمعه باللهجة الشامية

                            هذا المعروف اما عبدالله عبداللات فهذا تأليف من عندك

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة أحمد الفآرسي
                              )ﻭَﺃَﻧْﻜِﺤُﻮﺍ ﺍﻟْﺄَﻳَﺎﻣَﻰ ﻣِﻨْﻜُﻢْ
                              ﻭَﺍﻟﺼَّﺎﻟِﺤِﻴﻦَ ﻣِﻦْ ﻋِﺒَﺎﺩِﻛُﻢْ
                              ﻭَﺇِﻣَﺎﺋِﻜُﻢْ ﺇِﻥْ ﻳَﻜُﻮﻧُﻮﺍ ﻓُﻘَﺮَﺍﺀَ
                              ﻳُﻐْﻨِﻬِﻢُ ﺍﻟﻠَّﻪُ ﻣِﻦْ ﻓَﻀْﻠِﻪِ ﻭَﺍﻟﻠَّﻪُ
                              ﻭَﺍﺳِﻊٌ ﻋَﻠِﻴﻢٌ] (ﺳﻮﺭﺓ ﺍﻟﻨﻮﺭ:
                              [32



                              ﺇﺟﺎﺑﺔ ﻋﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻻﺳﺘﻔﻬﺎﻡ
                              ﻧﻘﻮﻝ:

                              ﻣﻦ ﺃﻭﺿﺢ ﺍﻟﻮﺍﺿﺤﺎﺕ ﻟﺪﻯ ﻛﻞِّ
                              ﻣﺴﻠﻢ ﺃﻥَّ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ﻻ
                              ﻳﻤﻜﻦ ﺃﻥ ﻳﺸﺘﻤﻞ ﻋﻠﻰ
                              ﺗﻨﺎﻗﺾ؛ ﻷﻧَّﻪ ﻛﻼﻡ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ،
                              ﻭﺍﻟﺘﻨﺎﻗُﺾ ﺇﻧَّﻤﺎ ﻳﺤﺼﻞ ﺑﺴﺒﺐ
                              ﺍﻟﺠﻬﻞ ﺃﻭ ﺍﻟﻐﻔﻠﺔ، ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ
                              ﻣﻨَﺰَّﻩٌ ﻋﻦ ﺫﻟﻚ، ﺗﻌﺎﻟﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻦ
                              ﺫﻟﻚ ﻋﻠﻮًّﺍ ﻛﺒﻴﺮﺍً..
                              ﺇﺫﺍً ﻣﺎ ﻫﻮ ﺍﻟﺘﻔﺴﻴﺮ ﺍﻟﺼﺤﻴﺢ
                              ﻟﻠﻨﺴﺒﺘﻴﻦ: ﻧﺴﺒﺔ ﺍﻟﻌﺒﺎﺩ ﺇﻟﻰ
                              ﺍﻟﻠﻪ، ﺛﻢَّ ﻧﺴﺒﺘﻬﻢ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻨﺎﺱ؟
                              ﺍﻟﺠﻮﺍﺏ: ﺃﻥَّ ﺍﻟﻌﺒﻮﺩﻳﺔ ﻋﻠﻰ
                              ﻧﺤﻮﻳﻦ:
                              -1 ﻋﺒﻮﺩﻳﺔ ﺍﻟﻌﺒﺎﺩﺓ.
                              -2 ﻭﻋﺒﻮﺩﻳﺔ ﺍﻟﺮِّﻕ.
                              ﻓﺎﻟﻤﻌﻨﻰ ﺍﻷﻭﻝ ﻳﺮﺗﺒﻂ ﺑﻤﺠﺎﻝ
                              ﺍﻷﻟﻮﻫﻴﺔ، ﺣﻴﺚ ﺗﻌﻨﻲ:
                              ﺍﻻﺭﺗﺒﺎﻁ ﻣﻊ ﺍﻟﻠﻪ ﺑﺮﺍﺑﻄﺔ
                              ﺍﻟﻄﺎﻋﺔ ﺍﻟﻤﻄﻠﻘﺔ ﻭﺍﻟﺨﻀﻮﻉ
                              ﺍﻟﺘﺎﻡِّ، ﺑﻮﺻﻔﻪ – ﺃﻱ ﺍﻟﻤﻌﺒﻮﺩ -
                              ﺭﺏَّ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﻦ. ﻭﻓﻲ ﻫﺬﺍ
                              ﺍﻟﻤﺠﺎﻝ ﻧﻘﻮﻝ: ﺍﻟﻌﺒﺎﺩﺓ،
                              ﻭﻧﻘﻮﻝ: ﻓﻼﻥٌ ﻳﻌﺒُﺪُ، ﻭﻧﻘﻮﻝ:
                              ﻓﻼﻥٌ ﻋﺎﺑﺪٌ..
                              ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺍﻟﻤﻌﻨﻰ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﻳﺮﺗﺒﻂ
                              ﺑﻤﺠﺎﻝ ﺍﻟﻤﻮﻟﻰ ﺍﻟﻌُﺮﻓﻲ،
                              ﺣﻴﺚ ﺗﻌﻨﻲ ﺃﻥَّ ﺍﻟﻌﺒﺪ ﻣﻤﻠﻮﻙٌ،
                              ﺃﻱ ﻏﻴﺮ ﺣُﺮٍّ، ﺑﺤﻴﺚ ﻋﻠﻴﻪ ﺃﻥ
                              ﻳُﻨﻔِّﺬ ﺃﻭﺍﻣﺮ ﻣﺎﻟﻜﻪ ﺑﻮﺻﻔﻪ
                              ﻳﻤﻠﻚ ﺃﻣﺮﻩ ﻣﺎﺩﺍﻡ ﻟﻢ ﻳُﻌﺘِﻖ
                              ﺭﻗﺒَﺘَﻪُ، ﺃﻭ ﻟﻢ ﻳﺒﻌﻪ ﻵﺧﺮ، ﺃﻭ ﻟﻢ
                              ﻳﻨﻌﺘﻖ ﺍﻟﻌﺒﺪُ ﺑﺴﺒﺐ ﺁﺧﺮ ﻣﻦ
                              ﺃﺳﺒﺎﺏ ﺍﻻﻧﻌﺘﺎﻕ.
                              ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻤﻌﻨﻰ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﻻ ﻳﺼﺢُّ
                              ﺃﻥ ﻧﻘﻮﻝ: ﺍﻟﻌﺒﺎﺩﺓ، ﻭﻻ ﺃﻥ
                              ﻧﻘﻮﻝ: ﻓﻼﻥٌ ﻳﻌﺒُﺪُ، ﻭﻻ ﺃﻥ
                              ﻧﻘﻮﻝ: ﻓﻼﻥٌ ﻋﺎﺑﺪٌ..
                              ﻭﺍﻵﻳﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﻧﺴﺒﺖ ﺍﻟﻌﺒﺪ
                              ﻭﺍﻟﻌﺒﺎﺩ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ، ﻛﺎﻧﺖ
                              ﺗﻌﺒِّﺮ ﺑﺎﻟﻤﻌﻨﻰ ﺍﻷﻭّﻝ، ﺃﻱ
                              ﺍﻟﻌﺒﻮﺩﻳﺔ ﻓﻲ ﻣﺠﺎﻝ ﺍﻟﻌﺒﺎﺩﺓ
                              ﻭﺍﻟﻌﻼﻗﺔ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻌﺒﺪ ﻭﺭﺑِّﻪ
                              ﺗﺒﺎﺭﻙ ﻭﺗﻌﺎﻟﻰ.
                              ﻓﻲ ﺣﻴﻦ ﺃﻥَّ ﺁﻳﺔ ﺳﻮﺭﺓ ﺍﻟﻨﻮﺭ،
                              ﺣﻴﻦ ﻧﺴﺒﺖ ﺍﻟﻌﺒﺎﺩ ﺇﻟﻰ
                              ﺍﻟﻨﺎﺱ، ﻛﺎﻧﺖ ﺗُﻌﺒِّﺮ ﺑﺎﻟﻤﻌﻨﻰ
                              ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ، ﺃﻱ ﺍﻟﻌُﺒﻮﺩﻳَّﺔ ﻓﻲ
                              ﻣﺠﺎﻝ ﺍﻟﺮﻕِّ، ﺃﻱ ﻣﺠﺎﻝ
                              ﺍﻟﻤﻤﻠﻮﻙ ﻭﺍﻟﻤﺎﻟﻚ.
                              ﻓﻨﺠﻴﺐ: ﺇﻥَّ ﻣﻌﻨﻰ ﻋﺒﻮﺩﻳﺔ
                              ﺍﻟﺮِّﻕ ﻫﻨﺎ ﻣﻌﻨﻰ ﺗﺸﺮﻳﻔﻲ
                              ﺇﻳﻤﺎﻧﻲ، ﺑﻤﻌﻨﻰ ﺃﻥَّ ﺻﺎﺣﺐ
                              ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺘﺴﻤﻴﺔ – ﺍﻧﻄﻼﻗﺎً ﻣﻦ
                              ﻣﺸﺎﻋﺮﻩ ﺍﻹﻳﻤﺎﻧﻴﺔ - ﻳﻌﺒِّﺮ ﻋﻦ
                              ﺭﻏﺒﺘﻪ ﻓﻲ ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ –
                              ﺗﺤﺼﻴﻼً ﻟﻠﺸﺮﻑ - ﻋﺒﺪﺍً
                              ﻣﻤﻠﻮﻛﺎً ﺧﺎﺩﻣﺎً ﻟﻠﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ
                              ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺁﻟﻪ ﻭﺳﻠﻢ، ﺃﻭ ﻟﻠﺤﺴﻴﻦ
                              ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺴﻼﻡ، ﺃﻭ ﻟﻐﻴﺮﻫﻤﺎ ﻣﻦ
                              ﺃﻭﻟﻴﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﺒﺎﺭﻙ ﻭﺗﻌﺎﻟﻰ.
                              ﻓﻬﺬﻩ ﺍﻟﺘَّﺴﻤﻴﺔ ﻋﻨﻮﺍﻥٌ ﻳُﺠﺴِّﺪ
                              ﻋُﻤﻖَ ﺍﻟْﻤَﺤﺒَّﺔِ ﺍﻟﺮﺍﺳﺨﺔ ﻟﻠﻨﺒﻲ
                              ﻭﺁﻟﻪ ﺻﻠﻮﺍﺕ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺁﻟﻪ،
                              ﻭﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺤﺒَّﺔ ﻣﻦ ﺃُﺳُﺲ
                              ﺍﻹﻳﻤﺎﻥ، ﻭﻣﻤَّﺎ ﺩﻋﺎ ﺇﻟﻴﻪ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ
                              ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ﻓﻲ ﻗﻮﻟﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ:
                              ...)ﻗُﻞْ ﻻ ﺃَﺳْﺄَﻟُﻜُﻢْ ﻋَﻠَﻴْﻪِ ﺃَﺟْﺮﺍً ﺇِﻻَّ
                              ﺍﻟْﻤَﻮَﺩَّﺓَ ﻓِﻲ ﺍﻟْﻘُﺮْﺑَﻰ) (...ﺳﻮﺭﺓ
                              ﺍﻟﺸﻮﺭﻯ. (23 :


                              أنت فعلا فارسي

                              اللغة العربية بحر ويبدو أنك جاهل بالعربية

                              ألفاظ مثل ((رب)) و ((عبد)) ألفاظ مشتركة تتبين معانيها بحسب سياقها الإستعمالي، وقد ورد إستعمال لفظة ((عبد)) عند العرب بمعنى الخادم كما في شعر حاتم الطائي أو المقنع الكندي الذي يقول فيه:

                              وإني لعبد الضيف ما دام نازلاً عندي ***** وما لي خلة سواها تشبه العبدا






                              والقرآن يقول أيضا



                              إذ يقول عزوجل (( ألم أعهد إليك يا بني آدم أن لاتعبد الشيطان )) وهنا معنى أن لا تعبد الشيطان أي لا تطيع الشيطان ))





                              يعبد هنا أي يطيع فهو مطيع للشيطان ويطلق كنوع من النكتة والغمز واللمز حول مرتكب الجريمة عبدالشيطان أو ماشابه في اللهجات العامية



                              فالعبد قد تعني الخادم وتعني المطيع



                              أيضا السيد والمولى ماهي مقابل هذه الكلمات المترادفة العبد والخادم والمطيع وكل هذه الكلمات مترادفات





                              وعليه لا نجد لك حجة في نقد شرف الإنتساب والفخر بطاعة وخدمة أهل البيت عليهم السلام والتسمية بخدمتهم وشرف طاعتهم



                              عبدالحسن وعبدالحسين وعبدالأمير وعبدالنبي وعبدالرسول وعبدالعباس وعبدالمهدي وعبدالزهراء وعبدالصاحب وعبدالحجة








                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                              ردود 2
                              12 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X