عدم وقوفه مع المظاهرات و ضد رئيس الوزراء في ظل الدعم القطري السعودي ماديا و اعلاميا سيؤدي الى فصل الانبار عن الحكومة المركزية و وقوف الدول الخليجية و العربية معها
و حتى صاحبك انتبه الى هذا الامر و بدأ بالاخذ و العطاء مع المتظاهرين
الحكومة الان بحاجة الى امتصاص الغضب السني فيما لو ارادت ابقاء العراق موحد
لو كنتَ تفقه من الامر شيء لتفطنت الى ثقل مظاهرات السنة لفعلت كما فعل السيد مقتدى الصدر و حتى صاحبك
لكن .... قلوب اعمتها المصلحة الشخصية و الفكر الضيق

اول شي القائد لا يفرق بين ان كان الذي يطالب شيعيا او سنيا لمهم عراقيا له حق مسلوب ولازم ياخذة ثاني شي لا تصدق كل مل يفبرك من المواقع الالكترونية من اكاذيب لاذكاء القتنة وتاجيجها لجعل العراق فرقا متناحرة متقاتلة ووقوف القائد والصلاة الموجدة ورفع شعار موحد عراقي المعنى قلبا وقالبا لتفويت الفرصة للاعداء لتفرق وحدة العراق ولحمة العراققين افهم ما بين الاسطر وكفى بالمرء كذبا ان يحدث بكل ما سمع انتبهو اخوتي للمؤامرة

اول شي القائد لا يفرق بين ان كان الذي يطالب شيعيا او سنيا لمهم عراقيا له حق مسلوب ولازم ياخذة ثاني شي لا تصدق كل مل يفبرك من المواقع الالكترونية من اكاذيب لاذكاء القتنة وتاجيجها لجعل العراق فرقا متناحرة متقاتلة ووقوف القائد والصلاة الموجدة ورفع شعار موحد عراقي المعنى قلبا وقالبا لتفويت الفرصة للاعداء لتفرق وحدة العراق ولحمة العراققين افهم ما بين الاسطر وكفى بالمرء كذبا ان يحدث بكل ما سمع انتبهو اخوتي للمؤامرة

اصداء الطائفية بدأت تهدأ بعد دخول السيد مقتدى معترك الساحة

الحقيقة ان مقتدى الصدر لايعرف اين يضع رجل ويرفع اخرى لانه ليس رجل سياسة اطلاقا

السنة لو أنهم أرادوا التقسيم ( الفدرالية ) لنفصلوا عن العراق منذ الاحتلال ..كما هو حال أخوانهم الكرد ..لكنهم يريدون ويسعون إلى العودة إلى السلطة ..إلى حكم العراق ..إلى عودة عقارب الساعة إلى ما قبل نيسان 2003 ..إلى القضاء على التشيع سياسيا ومن ثم القضاء عليه عقائديا ( هكذا يفكرون هم وإخوانهم في قطر والسعودية وتركيا والعالم الغربي وطبعا اليهود)
ثم أنهم يدركون تماما أن خيرات العراق وثروته الوطنية في جنوب ووسط العراق وتحديدا في البصرة ..ولذلك لن ولم يفكروا يوما في الانفصال ..نعم لعبة الانفصال ورقة يستخدموها فقط ليخدعوا بها الآخرين

ثم أنهم يدركون تماما أن خيرات العراق وثروته الوطنية في جنوب ووسط العراق وتحديدا في البصرة ..ولذلك لن ولم يفكروا يوما في الانفصال ..نعم لعبة الانفصال ورقة يستخدموها فقط ليخدعوا بها الآخرين

حبيبي .. ثروات العراق متسوالها فلسين بدون تصديرها للخارج ... و الدول الخليج لو منعت التعامل مع اقاليم العراق و تعاملت فقط مع اقليم الانبار فستفرض شروط صعبة لتصدير ثروات العراق
بعبارة اخرى ... سيصبح العراق كأيران حاليا بعد فرض العقوبات عليها
هاي مو إذا صلاح الدين هم انضمت الها و سووا اقليم واحد

بعبارة مختصرة .. يردون يقسمون العراق لأضعاف السلطة المركزية الشيعية... هذا هدفهم الرئيسي
فأنت إذا تريد تقدملهم غايتهم على طبق من ذهب ... حشد بهالنفس المذهبي و ارجع ليوره


و الى صاحب الموضوع .. يكفي ان صاحبك يسير على نفس خطى السيد مقتدى الصدر ... فأكرمنا بسكوتك رجاء

حبيبي العزيز
ما هذا الكلام !!!
الثروة النفطية هي الحاكم الفاصل في هذا العالم
هل تريد أن تقول أن منع العراق وإيران من تصدير سوف يضرهما فقط ؟؟؟
سلاح النفط أهم سلاح في هذا اليوم ..وأنت تعلم ما يعاني الغرب من أزمة مالية خانقة ..جزء منها بسبب منع إيران من تصدير النفط
فإذا استطاعت السعودية أن تسد حاجة الغرب من النفط في هذا الوقت فإنها غير قادرة على المدى البعيد
ثم أن وجود إيران والعراق كقوة نفطية معادية للغرب سوف يفتح شهية روسيا والصين والعالم الشرقي بأسرة إلى تحالف مع إيران والعراق ..قد يأتي على قوة الغرب الصناعية والعسكرية
لنكن واقعين ونرى الأوضاع من كل الزوايا

عندما وقف المالكي ضد البعثي صالح المطلك وقائمته العراقية البعثية وقف سيد مقتدى وعمار معهم واضعفوا المالكي واضطر لتقديم تنازلا للبعثيين واصبح نائب رئيس والوزراء بعثي وهو صالح المطلك...........عندما وقف المالكي ضد ارهاب طارق الهاشمي الذي نفذ اكثر من 150 عملية ارهابية معضمها ضد الشيعة وقف سيد مقتدى مع طارق الهاشمي......عندما وقف المالكي بوجه مسعود البرزاني الذي سرق جزء من اموال النفط العراقي لحسابه الخاص وتمدد والتهم المناطق المتنازع عليها وقف سيد مقتدى مع مسعود البرزاني.........عندما وقف المالكي بوجه مفوضية الانتخابات التي اعترف مديرها بتسليم مركز ادخال البيانات في الانتخابات الاخيرة الى الجانب الامريكي ووضعوا النتيجة التي يريدونها وقف سيد مقتدى مع مفوضية الانتخابات.........عندما وقف المالكي بوجه ارهاب رافع العيساوي الذي نفذ عمليات ارهابية وقف سيد مقتدى مع العيساوي.............عندما وقف المالكي بوجه الارهابيين اقترحت كتلة سيد مقتدى قانون العفو العام لاخراج الارهابيين قتلة الشعب والشيعة على وجه الخصوص واحدثت فتنة داخل مجلس النواب و ومنع خصوم المالكي اصدار اي قرار فيه فائدة للشعب مثل البنى التحتية لحين اصدار العفو العام.........عندما وقف المالكي بوجه العصابات التي انشأت دويلات داخل دولة وقف سيد مقتدى ضد المالكي...............وهكذا يقف ضد المالكي في كل موقف وبالتالي اصبحت الحكومة ضعيفة