إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

القائم وما يفعله بالشيخين (أبو بكر وعمر) لعنهما الله!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    صاحبة الموضوع تكلمت عن معتقد الاثني عشرية بدون تقية ،
    حتى لاينخدع اهل السنة بالتقية التي يتبعها البعض منهم
    نريد مواضيع كهذه
    فالمهدي لدى الاثني عشرية يقتل ابابكر وعمر رضي الله عنهما لانهما اغتصبا الخلافة وانكرا ولاية علي رضي الله عنه ولم يستطع علي وابناؤه من بعده ان يفعلوا شيئا وهم بانتظار من ينتصر لهم
    وهذه القصة ذكرتني بابي لؤلوؤة المجوسي الذي ادخل الفرحة على قلب فاطمة رضي الله عنها بقتله عمر الفاروق رضي الله عنه وحقق ماعجز عنه ال البيت رضي الله عنهم
    اما ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها فهو يقيم عليها حد ارتكاب الفاحشة وحاشاها لان رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يقيم عليها الحد ولما مات كان علي بن ابي طالب يتقي اقامة الحد
    هذا هو دين الاثني عشرية لمن لايعرفه

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة عبد الله الحليبي
      رضي الله عن عمر كما في القران وأعد له جنات وتاب عليه لخروجه في غزوة تبوك
      فيكفيني رضى الله وتوبته عليه في صريح القران

      أما مهدينا المبشر من الرسول فلا ننتظره ولا نعول عليه ولاهم يحزنون
      عندما يملأ الارض عدلا سنمشي وراءه كغيره من الخلفاء الراشدين
      ونحن لا نحتاجه في ديننا فديننا منتشر والحمد لله وسنة نبينا وقراننا في أيدينا ونحن السواد الاعظم من المسلمين
      فأعزنا الله ونصرنا بحملنا لراية الاسلام

      انت تخلطين بين شخصيتين مختلفتين تماما.
      أما بخصوص تبوك
      يقال أن النبي قال مشيت أنا وأبو بكر وعمر وذهبت أنا وأبو بكر وعمر و جلست أنا وأبو بكر وعمر
      لكن السؤال المهم هو أينهما عن النبي صلى الله عليه وآله ليلة العقبة ؟
      عن أبي الطفيل عامر بن واثلة -رضي الله عنه- قال :
      لما أقبل رسول الله -صلى الله عليه وسلم- من غزوة تبوك أمر منادياً فنادى : ((إن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أخذ العقبة، فلا يأخذها أحد))
      فسار رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في العقبة ؛ يقوده حذيفة، ويسوقه عمار، إذ أقبل رهط متلثمون على الرواحل، فغشوا عماراً، وهو يسوق برسول الله -صلى الله عليه وسلم-، وأقبل عمار يضرب وجوه الرواحل، فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لحذيفة : (( قُدْ قُدْ، ويا عمار: سُقْ سُقْ ))
      فأقبل عمار على القوم فضرب وجوه رواحلهم، حتى هبط رسول الله -صلى الله عليه وسلم- من العقبة، فلما هبط، ورجع عمار قال: ((يا عمار، هل عرفت القوم؟))
      فقال عمار -رضي الله عنه- : قد عرفت عامة الرواحل، والقوم متلثمون.
      قال -صلى الله عليه وسلم- : ((هل تدري ما أرادوا ؟)).
      قال عمار -رضي الله عنه- : الله ورسوله أعلم.
      قال -صلى الله عليه وسلم- : ((أرادوا أن ينفروا برسول الله -صلى الله عليه وسلم-فيطرحوه)).
      قال فسأل عمار -رضي الله عنه- رجلاً من أصحاب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فقال: نشدتك بالله كم تعلم كان أصحاب العقبة؟
      قال: أربعة عشر رجلاً.
      فقال : إن كنت فيهم فقد كانوا خمسة عشر.
      قال: فعذر رسول الله -صلى الله عليه وسلم- منهم ثلاثة ؛ قالوا: والله ما سمعنا منادي رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، وما علمنا ما أراد القوم.
      فقال عمار : أشهد أن الاثني عشر الباقين حرب لله ولرسوله في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد
      .
      1- تخريج القصة
      أخرج الحديث بطوله الإمام أحمد في المسند(5/453)، والطبراني في المعجم الكبير –كما في مجمع الزوائد(1/110-111)-، والبزار في مسنده(7/227رقم2800)، والضياء في المختارة(8/220-222رقم260،261) من طرق عن الوليد بن عبد الله بن جميع عن أبي الطفيل -رضي الله عنه- به
      ورواية البزار إلى قوله : ((فيطرحوه)).
      ورواه عن الوليد بن عبد الله بن جُميع: يزيد بن هارون ومحمد بن فضيل وعبيد الله بن موسى العبسي
      وفي رواية البزار وهي من طريق عباد بن يعقوب الرواجني عن محمد بن فضيل عن الوليد بن عبد الله بن جميع عن أبي الطفيل عن حذيفة به.
      والطريق الأول أولى لأنه تتابع عليه ثقتان حافظان وهما: يزيد بن هارون وعبيد الله بن موسى العبسي.
      ولعل الطريقين محفوظان.
      ولا يضر هذا الاختلاف ؛ لأن الإسناد الأول موصول إلى أبي الطفيل، وهو صحابي، ولعله أخذه من حذيفة أو عمار -رضي الله عنهما-، ورواية البزار تبين أنه أخذه من حذيفة -رضي الله عنه- والله أعلم.
      وأصل الحديث في صحيح مسلم.
      فقد رواه مسلم في صحيحه(4/4124رقم2779) وغيره من طريق الوليد بن جميع حدثنا أبو الطفيل -رضي الله عنه- قال: ((كان بين رجل من أهل العقبة، وبين حذيفة بعض ما يكون بين الناس فقال: أنشدك بالله كم كان أصحاب العقبة؟
      قال: فقال له القوم: أخبره إذ سألك، فقال : كنا نخبر أنهم أربعة عشر، فإن كنتَ منهم فقد كان القوم خمسة عشر، وأشهد بالله أن اثني عشر منهم حرب لله ولرسوله في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد، وعذر ثلاثة، قالوا: ما سمعنا منادي رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، ولا علمنا بما أراد القوم، وقد كان في حرة فمشى، فقال: ((إن الماء قليل فلا يسبقني إليه أحد، فوجد قوماً قد سبقوه فلعنهم يومئذ)).
      وللحديث طرق أخرى يطول المقام بها وما ذكرته أصح شيء في الباب.
      2- الحكم عليه
      الحديث صحيح على شرط مسلم وقد أخرج أصله كما سبق ذكره.
      قال البزار -رحمه الله- : وهذا الحديث لا نعلمه يروى بهذا اللفظ إلا عن حذيفة عن النبي وقد روى عن حذيفة من غير هذا الوجه، وهذا الوجه أحسنها اتصالاً، وأصلحها إسناداً إلا أن أبا الطفيل قد روى عن النبي أحاديث. والوليد بن جميع هذا فمعروف إلا أنه كانت فيه شيعية شديدة، وقد احتمل أهل العلم حديثه وحدثوا عنه.
      لكن السؤال المهم هو أينهما عن النبي صلى الله عليه وآله ليلة العقبة ؟

      وأما بخصوص ما نزل فيه في القرآن الكريم
      ( سورة الحجرات )
      بسم الله الرحمن الرحيم
      ((يا أيها الذين آمنوا لا تقدموا بين يدي الله ورسوله واتقوا الله إن الله سميع عليم ))( 1 )
      ((يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي ولا تجهروا له بالقول كجهر بعضكم لبعض أن تحبط أعمالكم وأنتم لا تشعرون ))( 2 )
      ((إن الذين يغضون أصواتهم عند رسول الله أولئك الذين امتحن الله قلوبهم للتقوى لهم مغفرة وأجر عظيم ))( 3 )
      ((إن الذين ينادونك من وراء الحجرات أكثرهم لا يعقلون ))( 4 )
      ((ولو أنهم صبروا حتى تخرج إليهم لكان خيرا لهم والله غفور رحيم ))( 5 )
      . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
      صحيح البخاري - البخاري - ج 6 - ص 47
      باب ان الذين ينادونك من وراء الحجرات أكثرهم لا يعقلون
      حدثنا الحسن بن محمد حدثنا الحجاج عن ابن جريح قال أخبرني ابن أبي مليكة ان عبد الله بن الزبير أخبرهم انه قدم ركب من بنى تميم على النبي صلى الله عليه وسلم فقال أبو بكر امر القعقاع بن معبد وقال عمر امر الأقرع بن حابس فقال أبو بكر ما أردت الا خلافي فقال عمر ما أردت خلافك فتماريا حتى ارتفعت أصواتهما فنزل في ذلك ((يا أيها الذين آمنوا لا تقدموا بين يدي الله ورسوله)) حتى انقضت الآية باب قوله ولو أنهم صبروا حتى تخرج إليهم لكان خيرا لهم
      ما اسم هذا الباب في البخاري؟
      باب ان الذين ينادونك من رواء الحجرات أكثرهم لا يعقلون
      كم حديث أورد البخاري في هذا الباب بالتحديد؟
      حديث واحد هو الذي ذكرناه
      من هم هؤلاء الذين وصفهم الله بأن أكثرهم لا يعقلون؟
      البخاري أجابك
      فقد أورد اسم الباب وأورد الحادثة
      وعنوان الباب مناسب لمحتواه دائماً كما يحاول ابن حجر أن يثبت ذلك دائماً في شرحه للبخاري
      س : لعلك تقول إن الآية الأولى هي فقط النازلة في الرجلين..
      أقول لك يجيبك البخاري نفسه في حديث آخر جاء قبل هذا بحديث واحد وهو التالي :
      البخاري
      حدثنا يسرة بن صفوان بن جميل اللخمي حدثنا نافع بن عمر عن ابن أبي مليكة قال كاد الخيران ان يهلكا أبا بكر وعمر رضي الله عنهما رفعا أصواتهما عند النبي صلى الله عليه وسلم حين قدم عليه ركب بنى تميم فأشار أحدهما بالأقرع بن حابس اخى بنى مجاشع وأشار الآخر برجل آخر قال نافع لا احفظ اسمه فقال أبو بكر لعمر ما أردت الا خلافي قال ما أردت خلافك فارتفعت أصواتهما في ذلك فأنزل الله يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم الآية قال ابن الزبير فما كان عمر يسمع رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد هذه الآية حتى يستفهمه ولم يذكر ذلك عن أبيه يعنى أبا بكر
      س : قيل إن الآية نزلت في جماعة من أعراب بني تميم؟
      أجبنا لا مانع من تعدد النزول بعد أن ثبت نزولها فيما أورده البخاري وثبّته هنا
      ولا بأس أن نورد الحديث الثالث الذي أورده البخاري في هذا الشأن لكيلا يقال إننا أنقصنا من الحادثة شيئا :
      حدثنا علي بن عبد الله حدثنا أزهر بن سعد أخبرنا ابن عون قال أنبأني موسى بن أنس عن أنس بن مالك رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم افتقد ثابت بن قيس فقال رجل يا رسول الله انا اعلم لك علمه فأتاه فوجده جالسا في بيته منكسا رأسه فقال له ما شأنك فقال شر كان يرفع صوته فوق صوت النبي صلى الله عليه وسلم فقد حبط عمله وهو من أهل النار فأتى الرجل النبي صلى الله عليه وسلم فأخبره أنه قال كذا وكذا فقال موسى فرجع إليه المرة الآخرة ببشارة عظيمة فقال اذهب إليه فقل له انك لست من أهل النار ولكنك من أهل الجنة
      أخيراً نأتي لبعض متناقضات ابن حجر في هذه الآية وفي شرحه لهذين الحديثين وسأورد ملاحظاتي عليه بعد نقلاه كاملاً :
      (( ( قوله فارتفعت أصواتهما ) في رواية ابن جريج فتماريا حتى ارتفعت أصواتهما ( قوله فأنزل الله ) في رواية ابن جريج فنزل في ذلك ( قوله يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم الآية ) زاد وكيع كما سيأتي في الاعتصام إلى قوله عظيم وفي رواية ابن جريج فنزلت يا أيها الذين آمنوا لا تقدموا بين يدي الله ورسوله إلى قوله ولو أنهم صبروا وقد استشكل ذلك قال بن عطية الصحيح أن سبب نزول هذه الآية كلام جفاة الاعراب ( قلت ) لا يعار ض ذلك هذا الحديث فإن الذي يتعلق بقصة الشيخين في تخالفهما في التأمير هو أول السورة لا تقدموا ولكن لما اتصل بها قوله لا ترفعوا تمسك عمر منها بخفض صوته وجفاة الاعراب الذين نزلت فيهم هم من بني تميم والذي يختص بهم قوله إن الذين ينادونك من وراء الحجرات قال عبد الرزاق عن معمر عن قتادة أن رجلا جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم من وراء الحجرات فقال يا محمد إن مدحي زين وأن شتمي شين فقال النبي صلى الله عليه وسلم ذاك الله عز وجل ونزلت ( قلت ) ولا مانع أن تنزل الآية لأسباب تتقدمها فلا يعدل للترجيح مع ظهور الجمع وصحة الطرق ولعل البخاري استشعر ذلك فأورد قصة ثابت بن قيس عقب هذا ليبين ما أشرت إليه من الجمع ثم عقب ذلك كله بترجمة باب قوله ولو أنهم صبروا حتى تخرج إليهم لكان خيرا لهم إشارة إلى قصة جفاة الاعراب من بني تميم لكنه لم يذكر في الترجمة حديثا كان سأبينه قريبا وكأنه ذكر حديث ثابت لأنه هو الذي كان الخطيب لما وقع الكلام في المفاخرة بين بني تميم المذكورين كما أورده بن إسحاق في المغازي مطولا ( قوله فما كان عمر يسمع رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد هذه الآية حتى يستفهمه ) في رواية وكيع في الاعتصام فكان عمر بعد ذلك إذا حدث النبي صلى الله عليه وسلم بحديث حدثه كأخي السرار لم يسمعه حتى يستفهمه ( قلت ) وقد أخرج ابن المنذر من طريق محمد بن عمرو إن أبا بكر الصديق قال مثل ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم وهذا مرسل وقد أخرجه الحاكم موصولا من حديث أبي هريرة نحوه وأخرجه ابن مردويه من طريق طارق بن شهاب عن أبي بكر قال لما نزلت لا ترفعوا أصواتكم الآية قال أبو بكر قلت يا رسول الله آليت أن لا أكلمك إلا كأخي السرار))
      - قوله إن رواية ابن جريج تدل على نزول الآية في أبي وبكر وعمر إلى قوله (ولو أنهم صبروا) دليل على أنهم داخلون في الذين لا يعقلون وداخلون فيمن هدده الله بحبط الأعمال بسبب رفع صوتيهما ..
      - قوله(( ولا مانع أن تنزل الآية لأسباب تتقدمها فلا يعدل للترجيح مع ظهور الجمع وصحة الطرق ))
      أقول : عرفت أن الآيات نازلة في شأن أبي بكر وعمر إلى قوله (ولو أنهم صبروا)
      وعرفت أنهما رفعا أصواتهما فوق صوت النبي بأسانيد صحيحة
      وعرفت أيضاً أنهما بعد نزول الآية تغيرت حاليهما بحسب الروايات وصارا يتحدثان بالسرار كما تزعم الأحاديث التي نقلها ابن حجر
      وعرفت أيضاً أنه لا مانع من تعدد النزول بتعدد الحوادث المشابهة فتكون الآية فيهما وفي جماعة من الأعاريب فعلوا مثل ذلك....
      فلماذا هذا الكلام المتهافت المتناقض من ابن حجر في أن الآية نزلت في أبي بكر وعمر ولكنها تعني غيرهما!!! سبحان الله! ألهذه الدرجة يبلغ التلاعب والتحوير في الآيات الكريمة!! أليس هذا تحريفاً لمعاني كلام الله سبحانه؟؟!!

      فلعنة الله عليك وعلى عمر ابن صهوكة يا تافه

      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      x

      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

      صورة التسجيل تحديث الصورة

      اقرأ في منتديات يا حسين

      تقليص

      لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

      يعمل...
      X