بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله رب العالمين
عطفاً على موضوعنا السابق
عشرات الكذابين من علماء المخالفين.. المهدي في سرداب سامراء !!
فقد عثرنا على كلمات منسوبة للشيعة فيها ما يضحك الثكلى.. لكاتب حجازي يدعى (عبد الله القصيمي) والمتوفى سنة 1416 للهجرة.. وقد كان مدافعاً عن السلفية وأصدر كتاباً بعنوان (الصراع بن الاسلام والوثنية) لاقى ثناءً وإطراءً من علماء الفرق السلفية في بلاد الحجاز لما حواه من طعن بالشيعة وعلمائهم ملأه بالافتراء والكذب عليهم والتهريج والسخافات.. ثم ما لبث أن انقلب الى الالحاد دفعة واحدة !! ولسنا ندري ما هو الأسوأ بينهما !
يقول في كتابه (الصراع بين الإسلام والوثنية ج1 ص374)
إن أغبى الأغبياء وأجمد الجامدين من يأتون بشاة مسكينة وينتفون شعرها ويعذبونها أفانين العذاب موحيا إليهم ضلالهم وجرمهم أنها السيدة عائشة زوج النبي الكريم وأحب أزواجه إليه. ومن يأتون بكبشين وينتفون أشعارهما ويعذبونهما ألوان العذاب مشيرين بهما إلى الخليفتين : أبي بكر وعمر ، وهذا ما تأتيه الشيعة الغالية . (انتهى)
وههنا ينكسر القلم وأترك التعليق للأخوة الكرام !
والحمد لله رب العالمين
شعيب العاملي
والحمد لله رب العالمين
عطفاً على موضوعنا السابق
عشرات الكذابين من علماء المخالفين.. المهدي في سرداب سامراء !!
فقد عثرنا على كلمات منسوبة للشيعة فيها ما يضحك الثكلى.. لكاتب حجازي يدعى (عبد الله القصيمي) والمتوفى سنة 1416 للهجرة.. وقد كان مدافعاً عن السلفية وأصدر كتاباً بعنوان (الصراع بن الاسلام والوثنية) لاقى ثناءً وإطراءً من علماء الفرق السلفية في بلاد الحجاز لما حواه من طعن بالشيعة وعلمائهم ملأه بالافتراء والكذب عليهم والتهريج والسخافات.. ثم ما لبث أن انقلب الى الالحاد دفعة واحدة !! ولسنا ندري ما هو الأسوأ بينهما !
يقول في كتابه (الصراع بين الإسلام والوثنية ج1 ص374)
إن أغبى الأغبياء وأجمد الجامدين من يأتون بشاة مسكينة وينتفون شعرها ويعذبونها أفانين العذاب موحيا إليهم ضلالهم وجرمهم أنها السيدة عائشة زوج النبي الكريم وأحب أزواجه إليه. ومن يأتون بكبشين وينتفون أشعارهما ويعذبونهما ألوان العذاب مشيرين بهما إلى الخليفتين : أبي بكر وعمر ، وهذا ما تأتيه الشيعة الغالية . (انتهى)
وههنا ينكسر القلم وأترك التعليق للأخوة الكرام !
والحمد لله رب العالمين
شعيب العاملي
تعليق