إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

جبهة النصرة في بلاد الشّام.. صناعة سعودية

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • جبهة النصرة في بلاد الشّام.. صناعة سعودية

    جبهة النصرة في بلاد الشّام.. صناعة سعودية






    قالت نشرة "انتليجنس اونلاين" (‏Intelligence online‏)، التي تستقي معلوماتها عادة من مصادر استخباراتية ‏غربية، أن الاستخبارات العامة السعودية، التي يتولّى رئاستها الأمير بندر بن سلطان بن عبدالعزيز آل سعود، استغلت ‏اتصالاتها المُوسّعة مع حركات جهادية في العراق للمساعدة على تأسيس جبهة النصرة، وهي حركة جهادية تعمل في ‏الظل وحظيت بسلسلة من الانتصارات على الجيش السوري في الآونة الأخيرة".‏
    ‏ ‏
    وأضافت النشرة أنه "بفضل التمويل من إدارة المخابرات العامة ومساندة حُلفاء المخابرات السعودية في لبنان، تمكنت ‏جبهة النصرة بسرعة من تسليح قواتها وتحقيق انتصارات على الجيش السوري، كما لها سمحت الخبرة في التفجيرات ‏الانتحارية التي اكتسبتها في العراق بتوجيه ضربات مُوجعة للنظام السوري"، مثل الإستلاء على قاعدة الشيخ سليمان ‏في حلب (8 ديسمبر) وغزو معسكر اليرموك للاجئين الفلسطينيين(16 ديسمبر). ‏


    المال والسلاح والرجال


    وكانت عدة مواقع الكترونية قد تداولت في الآونة الأخيرة ما قيل أنها "وثائق سرية مُسرّبة" صادرة عن وزارة ‏الداخلية السعودية، تحدّثت إحداها عن "وجود مسؤول عسكري سعودي يعمل على تزويد الجماعات المُسلحة في ‏سوريا بالمال والسلاح"، وتحدّثت أخرى عن قرار بإصدار عفو لصالح مئات من المُجرمين المحكوم عليهم بالإعدام في ‏قضايا ترويج مخدرات وقتل واغتصاب، على أن يتم توجيههم للقتال في سوريا ضمن ميليشات الجيش السوري الحر". ‏وذهبت بعض المواقع إلى حدّ إتهام الأمير بندر بن سلطان بالوقوف وراء "جبهة النصرة". ‏


    وأدرجت الادارة الأميركية مُؤخّراً "جبهة النصرة" على قائمة المُنظمات الإرهابية، لارتباطها بتنظيم القاعدة، بعد ‏قيامها بـمئات الهُجومات في سوريا. واتّهمت الجبهة في فترة من الفترات بأنها من صنع الاستخبارات السورية. تضمّ ‏الجبهة بضعة آلاف من المُقاتلين القادمين من العديد من البلدان العربية والإسلامية وكذلك بعض البلدان الأوروبية.‏


    سوريا أولا


    تدعو "جبهة النصرة" إلى إقامة دولة إسلامية في سوريا. وقد تحدّث مُؤخّراً زعيمها المُفترض، أبو محمد الجولاني، ‏عبر قناة الجزيرة القطرية، مُخاطبا أنصاره قائلاً "إن مرحلة انهيار السلطة في سوريا) تترك فراغاً أنتم خير من ‏يملأه"، مُضيفا "نحن نتّجه بإذن الله إلى تأسيس دولة الخلافة والشورى في سوريا".‏


    ذهب أحد الزّعماء الرّوحيين لـ"جبهة النصرة"، أبو محمد العطاوي - الذي إلتقت به مُؤخّراً سارا دانييل (‏Sara ‎Daniel‏)، المُراسلة الخاصة لمجلة "لو نوفيل أوبسرفاتور" (‏Le Nouvel Observateur‏) الأسبوعية الفرنسية ‏بمخيم الوحدات الفلسطيني في الأردن – إلى أبعد من ذلك، حين قال بأن "الانتصار لن يتوقف في سوريا"، مُتنبّئاً بأن ‏‏"الانتصار ليس إلا مسألة عدة أشهر".‏


    وأضاف العطاوي، الذي قام بالتدريس لفترة طويلة في السعودية قبل أن يعود إلى الأردن، "الربيع العربي سيُساعدنا ‏نحن السلفيين في غزو العالم، بدءا بتونس ثم مصر وليبيا وبعدها سوريا، وقريباً الأردن، وسنستمرّ في معركتنا ضد ‏إسرائيل والأمريكيين. هذا هو اتجاه التاريخ، ولا يمكن العودة إلى الوراء"، مُؤكّدا أن الجبهة "تضمّ ثمانية آلاف رجل ‏وأن عددهم في ازدياد مُستمرّ".‏


    عملية انتحارية "جميـــــلة"


    أما زعيم الجهاديين السلفيين في الأردن، محمد الشّلبي (المُكنّى بـ"أبي سيّاف)، والذي التقت به المُراسلة الخاصة ‏داخل فندق "الشيراتون" في العاصمة الأردنية، فقد أكّد أنه شارك في تأسيس "جبهة النصرة" بعد أن خرج من السجن ‏العام الماضي بعد أن أمضى فيه عدة سنوات بسبب التخطيط لهجمات على قواعد الجيش الأردني التي يتواجد فيها ‏مستشارون أمريكيون.‏


    ويتنقل الآن أبو سياف في جميع أنحاء الأردن من أجل حشد المقاتلين وإرسالهم إلى سوريا.‏


    وقال مُخاطبا المُراسلة المُتمرّسة التي غطّت الحرب في أفغانستان والعراق "هل شاهدتي العملية الانتحارية الجميلة ‏التي قمنا بها مُؤخّراً في دمشق؟ إنها بفضل انتحاريينا، ولدينا قائمة هامة من الانجازات!".‏


    واختتم أبو سياف حديثه وهو في عجلة من أمره "لاختصار الأمور، سأقول لك أن إيديولوجيتنا هي إيديولوجية تنظيم ‏القاعدة. لقد نقلنا معركتنا من العراق إلى سوريا، ونحن على وشك الهيمنة على بقية المجموعات المُقاتلة الأخرى".‏





    المنار المقدسية

  • #2
    المشاركة الأصلية بواسطة بهلول السوري
    جبهة النصرة في بلاد الشّام.. صناعة سعودية






    قالت نشرة "انتليجنس اونلاين" (‏Intelligence online‏)، التي تستقي معلوماتها عادة من مصادر استخباراتية ‏غربية، أن الاستخبارات العامة السعودية، التي يتولّى رئاستها الأمير بندر بن سلطان بن عبدالعزيز آل سعود، استغلت ‏اتصالاتها المُوسّعة مع حركات جهادية في العراق للمساعدة على تأسيس جبهة النصرة، وهي حركة جهادية تعمل في ‏الظل وحظيت بسلسلة من الانتصارات على الجيش السوري في الآونة الأخيرة".‏
    ‏ ‏
    وأضافت النشرة أنه "بفضل التمويل من إدارة المخابرات العامة ومساندة حُلفاء المخابرات السعودية في لبنان، تمكنت ‏جبهة النصرة بسرعة من تسليح قواتها وتحقيق انتصارات على الجيش السوري، كما لها سمحت الخبرة في التفجيرات ‏الانتحارية التي اكتسبتها في العراق بتوجيه ضربات مُوجعة للنظام السوري"، مثل الإستلاء على قاعدة الشيخ سليمان ‏في حلب (8 ديسمبر) وغزو معسكر اليرموك للاجئين الفلسطينيين(16 ديسمبر). ‏


    المال والسلاح والرجال


    وكانت عدة مواقع الكترونية قد تداولت في الآونة الأخيرة ما قيل أنها "وثائق سرية مُسرّبة" صادرة عن وزارة ‏الداخلية السعودية، تحدّثت إحداها عن "وجود مسؤول عسكري سعودي يعمل على تزويد الجماعات المُسلحة في ‏سوريا بالمال والسلاح"، وتحدّثت أخرى عن قرار بإصدار عفو لصالح مئات من المُجرمين المحكوم عليهم بالإعدام في ‏قضايا ترويج مخدرات وقتل واغتصاب، على أن يتم توجيههم للقتال في سوريا ضمن ميليشات الجيش السوري الحر". ‏وذهبت بعض المواقع إلى حدّ إتهام الأمير بندر بن سلطان بالوقوف وراء "جبهة النصرة". ‏


    وأدرجت الادارة الأميركية مُؤخّراً "جبهة النصرة" على قائمة المُنظمات الإرهابية، لارتباطها بتنظيم القاعدة، بعد ‏قيامها بـمئات الهُجومات في سوريا. واتّهمت الجبهة في فترة من الفترات بأنها من صنع الاستخبارات السورية. تضمّ ‏الجبهة بضعة آلاف من المُقاتلين القادمين من العديد من البلدان العربية والإسلامية وكذلك بعض البلدان الأوروبية.‏


    سوريا أولا


    تدعو "جبهة النصرة" إلى إقامة دولة إسلامية في سوريا. وقد تحدّث مُؤخّراً زعيمها المُفترض، أبو محمد الجولاني، ‏عبر قناة الجزيرة القطرية، مُخاطبا أنصاره قائلاً "إن مرحلة انهيار السلطة في سوريا) تترك فراغاً أنتم خير من ‏يملأه"، مُضيفا "نحن نتّجه بإذن الله إلى تأسيس دولة الخلافة والشورى في سوريا".‏


    ذهب أحد الزّعماء الرّوحيين لـ"جبهة النصرة"، أبو محمد العطاوي - الذي إلتقت به مُؤخّراً سارا دانييل (‏Sara ‎Daniel‏)، المُراسلة الخاصة لمجلة "لو نوفيل أوبسرفاتور" (‏Le Nouvel Observateur‏) الأسبوعية الفرنسية ‏بمخيم الوحدات الفلسطيني في الأردن – إلى أبعد من ذلك، حين قال بأن "الانتصار لن يتوقف في سوريا"، مُتنبّئاً بأن ‏‏"الانتصار ليس إلا مسألة عدة أشهر".‏


    وأضاف العطاوي، الذي قام بالتدريس لفترة طويلة في السعودية قبل أن يعود إلى الأردن، "الربيع العربي سيُساعدنا ‏نحن السلفيين في غزو العالم، بدءا بتونس ثم مصر وليبيا وبعدها سوريا، وقريباً الأردن، وسنستمرّ في معركتنا ضد ‏إسرائيل والأمريكيين. هذا هو اتجاه التاريخ، ولا يمكن العودة إلى الوراء"، مُؤكّدا أن الجبهة "تضمّ ثمانية آلاف رجل ‏وأن عددهم في ازدياد مُستمرّ".‏


    عملية انتحارية "جميـــــلة"


    أما زعيم الجهاديين السلفيين في الأردن، محمد الشّلبي (المُكنّى بـ"أبي سيّاف)، والذي التقت به المُراسلة الخاصة ‏داخل فندق "الشيراتون" في العاصمة الأردنية، فقد أكّد أنه شارك في تأسيس "جبهة النصرة" بعد أن خرج من السجن ‏العام الماضي بعد أن أمضى فيه عدة سنوات بسبب التخطيط لهجمات على قواعد الجيش الأردني التي يتواجد فيها ‏مستشارون أمريكيون.‏


    ويتنقل الآن أبو سياف في جميع أنحاء الأردن من أجل حشد المقاتلين وإرسالهم إلى سوريا.‏


    وقال مُخاطبا المُراسلة المُتمرّسة التي غطّت الحرب في أفغانستان والعراق "هل شاهدتي العملية الانتحارية الجميلة ‏التي قمنا بها مُؤخّراً في دمشق؟ إنها بفضل انتحاريينا، ولدينا قائمة هامة من الانجازات!".‏


    واختتم أبو سياف حديثه وهو في عجلة من أمره "لاختصار الأمور، سأقول لك أن إيديولوجيتنا هي إيديولوجية تنظيم ‏القاعدة. لقد نقلنا معركتنا من العراق إلى سوريا، ونحن على وشك الهيمنة على بقية المجموعات المُقاتلة الأخرى".‏





    المنار المقدسية
    غير صحيح لان جبهة النصرة هدفها الاطاحة بكل رؤساء وملوك العرب ومنها ال سعود وذلك لنصرة الاسلام

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة الغزالي1965
      غير صحيح لان جبهة النصرة هدفها الاطاحة بكل رؤساء وملوك العرب ومنها ال سعود وذلك لنصرة الاسلام
      قال الكاتب ألستير كروك إن تغيير النظام في سوريا يُعتبر هدفا إستراتيجيا أكثر منه في ليبيا، لهذا تسعى السعودية والغرب لتحقيقه.
      وكشف الكاتب في مقال بصحيفة غارديان أن مسؤولا سعوديا كبيرا أبلغ جون هانّا، الرئيس السابق لطاقم ديك تشيني، أن الملك السعودي يعتقد أن التغيير في سوريا سيكون مفيدا جدا للمصالح السعودية، وقال إن "الملك عبد الله يعرف أنه باستثناء سقوط الجمهورية، فلا شيء يضعف إيران أكثر من خسارتها سوريا".
      وأوضح الكاتب أن اللعبة الكبيرة هذه الأيام هي سقوط سوريا، والخطة كما يلي: تأسيس مجلس وطني يمثل الشعب السوري، ودعم المسلحين داخل سوريا، وفرض عقوبات تؤلم الطبقة المتوسطة، وشن حملة إعلامية تقلل من أي إصلاحات يعلنها النظام السوري، والسعي للتحريض على إحداث انشقاق بين الجيش والنخبة وبالتالي سيسقط الرئيس بشار الأسد.
      "
      تغيير النظام في سوريا هدف إستراتيجي أكثر منه في ليبيا، لهذا تسعى السعودية والغرب لتحقيقه
      "وأوضح الكاتب أن الأوروبيين والأميركيين وبعض دول الخليج ترى في سوريا "لعبة" تلي اللعبة الناجحة في ليبيا بما يصب في الصحوة العربية للتوجه نحو نموذج ثقافي غربي. ومن هذه الزاوية تُعتبر سوريا أكثر قيمة من الناحية الإستراتيجية، وإيران تدرك هذه الحقيقة حيث قالت إنها سترد على أي تدخل خارجي في سوريا.
      وقال الكاتب إن معظم الناس في المنطقة يعتقدون أنه إذا دُفعت سوريا إلى مزيد من الصراعات الأهلية فستكون النتيجة عنفا طائفيا في لبنان والعراق.
      وكشف الكاتب أن فكرة "إسقاط الأسد" سبقت الثورات العربية وتعود إلى فشل إسرائيل في حرب عام 2006، حيث تأكدت أميركا أن سوريا هي "كعب أخيل" حزب الله وهي قناة ضعيفة تربط الحزب بإيران.
      وتكهن المسؤولون الأميركيون بما يمكن عمله لسد هذا الممر الحيوي، ولكن الأمير السعودي بندر بن سلطان فاجأهم بأن الحل يتمثل في تسخير الإسلاميين. ولكن الأميركيين ترددوا في التعامل مع مثل هؤلاء الناس، فكان رد الأمير بندر "اتركوا الأمر لي". وأشار هانّا إلى أن "عمل بندر بدون الرجوع لمصالح الولايات المتحدة كان مدعاة للقلق بشكل واضح، ولكن عمَل بندر شريكا... ضد العدو الإيراني المشترك هو رصيد إستراتيجي رئيسي".


      وأشار الكاتب إلى المرحلة التالية وهي دخول الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي، كما أن الرئيس الأميركي باراك أوباما أقنع رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان بدعم المجلس الانتقالي السوري، لكن إيران ودول مثل العراق والجزائر ومصر بدرجة أقل تسعى لإحباط الجهود الخليجية ضد سوريا داخل الجامعة العربية.
      "
      السعودية وحلفاؤها الخليجيون يحركون السلفيين المتطرفين ليس لإضعاف إيران فقط، ولكن للاستمرار في عرقلة وإضعاف اليقظة التي تهدد ملكيات المنطقة
      "ثم أشار الكاتب إلى ما يراه هانّا خطرا حقيقيا، وهو أن السعودية قد "تستخدم مرة أخرى شبكات الحركات الجهادية السنية ضد إيران الشيعية"، وهو ما يضع سوريا في خط المواجهة. وفي الواقع، هذا بالضبط ما يحدث، ولكن الغرب، كما حدث من قبل في أفغانستان، يفضل عدم الإعلان، طالما أن الجمهور الغربي يرى الدراما بهذا الشكل.
      وأشار الكاتب إلى تقارير غربية ذكرت الشهر الماضي أن السعودية وحلفاءها الخليجيين يحركون السلفيين المتطرفين، ليس فقط لإضعاف إيران، ولكن للاستمرار في عرقلة وإضعاف اليقظة التي تهدد ملكيات المنطقة، وهذا ما يحدث في سوريا وليبيا ولبنان ومصر واليمن والعراق.
      وأضاف الكاتب أن ثمار هذه المحاولة سوف تأتي بنتائج عكسية مرة أخرى، كما حذر مايكل شوير، الرئيس السابق لوحدة بن لادن في وكالة الاستخبارات المركزية من أن هيلاري كلينتون وضعت ردا على الصحوة العربية بزرع نماذج غربية، بالقوة إذا لزم الأمر، سيؤدي إلى الفراغ في الأنظمة المتساقطة، وسوف ينظر إليها على أنها "حرب ثقافية على الإسلام"، وسوف تزرع بذور جولة أخرى من التطرف.
      وختم الكاتب بالقول إن من المفارقات المحزنة أن إضعاف المعتدلين من السنة، الذين يجدون أنفسهم الآن بين سندان النظر إليهم على أنهم أداة غربية، ومطرقة السلفيين المتطرفين سيكون مقدمة لتفكيك الدولة. وقال "هو عالم غريب حقا، فأوروبا والولايات المتحدة تعتقدان أنه لا بأس من "استخدام" أولئك الإسلاميين تحديدا (بما في ذلك تنظيم القاعدة) الذين لا يؤمنون تماما بالنمط الغربي في الديمقراطية. ولكن بعد ذلك، لماذا لا ننظر فقط في الاتجاه الآخر ونكسب فائدة عامة هي التخلص من الأسد؟".

      مصدر الجزیره!
      http://www.aljazeera.net/NR/exeres/F...oogleStatID=31



      حقيقة الوهابية على لسان سيدتهم هيلاري كلينتون
      http://www.youtube.com/watch?v=NXrcsXE7lHU

      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      x

      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

      صورة التسجيل تحديث الصورة

      اقرأ في منتديات يا حسين

      تقليص

      لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

      يعمل...
      X