إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ما مصادر قيام (عمر بن الخطاب) بكسر ضلع الزهراء عليها السلام؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
    ان لم يعد المحسن من أولاد علي عليه السلام يعد ابن من !! ، والشيخ عباس القمي ليس بصدد التعرض لعبارة
    القتيبي التي حرفت بل فيما ذكره العمري كما نقلت عنه : الشيخ أبو الحسن العمري 425 هـ _ في كتابه المجدي ـ بعد ذكر اختلاف النسابين في المحسن ـ : ولم يحتسبوا بمحسن لأنّه ولد ميتاً
    فهذا صريح أيضآ في أنه خرج لهذه الدنيا ميتآ
    بل الصفدي ينقل عن الذهبي انه طرح
    ويكفي ان العمري صرح بخروجه - المحسن - من الدنيا ميتآ عن النسابين

    القمي ان كان يؤمن بتحريف لذكر التحريف و لكن الغريب ان هذا الامر ذكره بن شهر اشوب فقط و هذا امر يثير الريبة و الشكوك خاصة مع وجود كتاب المعارف و عدم وجود ما ادعاه بن شهراشوب

    العمري ينكر ما تناقل من الرفس و هذه النقطة اذ انك دققتن على كلام بن المبرد بقول الصحيح و هنا العمري و هو ممن سبق بن المبرد يذكر ان الرفس لا يصح

    تعليق


    • المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
      القول بأنه غير ثقه لأنه عندهما يتبع الهوى فقد ضلل بهذا والصحيح ان من اتبع الهوى هو الذهبي مع الحاكم
      لعدم قبولهما مااورده هذا الحافظ الامام
      هذا السؤال وجه للشيخ ابن عثيمين :
      س : بعض الدعاة يتهم داعية آخر فإذا قيل له في ذلك قال حدثني "رجل معروف بعلمه وعدله" فإذا قلت له تثبت قال "التثبت فيما إذا كان الناقل فاسقا" فما رأيكم في هذا ؟
      الجواب : هذا صحيح كلام صحيح ما حدث في الظاهر أنه إذا أخبرك رجل ثقة لا حاجة إلى التثبت لأن الله قال " يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا " لكن قد يكون الإنسان ثقة ولكن له هوى فتضعف الثقة من هذه الناحية، نعم .) انتهى النقل
      وهنا أضع عبارتك للذهبي والحاكم ولكل من قال ان ابن أبي دارم السني غير ثقه واتبع الهوى لانه ألف في الحط على بعض الصحابه :
      هنا يبين الخوف من نقل هذه الأحداث وليس لنفيها فهو نفسه سأل النقيب عن هذا فلم ينفيه بل خاف من التصريح
      به !!! :
      قال ابن أبي الحديد في شرح النهج : 14ـ /193 في قصة خروج زينب بنت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الى المدينة ومتابعة الكفار لطلبها ، فأدركها هبار بن الأسود فروّعها وكانت حاملاً فطرحت ما في بطنها ، فلذلك أباح رسول الله صلى الله عليه وآله يوم فتح مكة دم هبار ، قال ابن أبي الحديد قرأت هذا الخبر على النقيب أبو جعفر ، فقال : « إذا كان رسول الله صلى الله عليه وآله أباح دم هبار ؛ لأنّه روّع زينب فالقت ما في بطنها ، فظهر الحال أنّه لو كان حياً ، لأباح دم من روّع فاطمة حتى القت ذا بطنها . فقلت : أروي عنك إنّ فاطمة رُوّعت فالقت المحسن ، فقال : لا تروه عني ولا تروي بطلانه »
      لماذا لم يقل لاتروه عني لأنه خبر باطل !!
      اين الهوى في هذا !!!
      قد روى عنه الحاكم و خبره و ضعفه و تراجم الرجال لا يلعب بها هكذا و قد نقل الذهبي جملة من اكاذيبه في ترجمته
      ثم هذه الفتوى فيمن ثبتت عنه الوثاقة و اما بن ابي دارم فلا لم يثبت عنه فهل سمعت احدا من الائمة ذكر انه ثقة !!!

      ثانيا ابو جعفر الاسكافي كان معتزليا و استغرب الزامك اياي بالمعتزلة !!!!

      ثاثلثا الاسكافي في نفس الوقت لم يؤكد الرواية فلماذا قال لا تروه عني !!!

      رابعا : ان بن ابي الحديد انكر هذا الخبر في كتابه مما يوحي ان ابو جعفر انكره فيما بعد او انه انكر هذه الاحتمالية فيما بعد

      خامسا ان افترضنا ان ابو حعفر ( على فرض) قد ذكر الرفس فبينه و بين الحاديثة اكثر من مائة سنة فاين الاسناد

      سادسا معروف عن المعتزلة و بعض علمائهم انهم ياخذو بما تروه العامة و تشيعه و تنقله دون التحقيق من صحة ما يقولون و هذا معروف عن بن ابي الحديد ايضا في كتابه اذ اعتمد في بعض كلامه على قول الواقدي و ابي مخنف و الكلبي و غيرهم !!!!

      تعليق


      • ماهو تعريف الحديث الصحيح والحديث الضعيف عند الشيعة ؟
        لا أريد الإطالة في ذكر التعاريف واختلاف المدرستين الإخبارية والأصولية فيها , سأقتصر على تعريف شيخ الأصوليين وهو الحر العاملي في وسائل الشيعة 30/260 والذي عليه جل الشيعة هذه الأيام :
        الحديث الصحيح : هو ما رواه العدل الإمامي الضابط في جميع الطبقات
        الحديث الضعيف: هو الذي يكون أحد رواته ضعيفاً (كذاباً أو مجهول الحال(…
        إذن شروط الصحة : العدالة – أن يكون إماميا – ضابطا – الإتصال * - عدم الشذوذ* – عدم العلة*
        * هذه شروط وضعها المتأخرين من الأصولية تقليدا لأهل السنة والجماعة:
        قال حسين بن عبد الصمد العاملي في تعريف الحديث الصحيح عند الشيعة :
        ) مااتصل سنده بالعدل الإمامي الضابط عن مثله حتّى يصل إلى المعصوم من غير شذوذ ولا علة( ، المصدر : وصول الأخيار إلى أصول الأخبار ، تحقيق: السيد عبد اللطيف الكوهكمري، ط قم : 93
        نجمع بين تعاريف الأصولية للحديث الصحيح الحجة على الشيعة وهو ما توفر فيه الاتصال والضبط والعدالة* وكون الراوي إمامي , لن نذكر الشذوذ والعلة لأن هذه الأمور غائبة عند الشيعة لأنهم اجهل الناس بعلم الحديث .
        ملاحظة : من متأخري الأصولية من لا يأخذ بالعدالة كشرط لصحة الرواية :
        يقول المجلسي : ) ثم اعلم أن المتأخرين من علمائنا اعتبروا في العدالة الملكة ، وهي صفة راسخة في النفس تبعث على ملازمة التقوى والمروءة ، ولم أجدها في النصوص ، ولا في كلام من تقدم على العلامة من علمائنا ، ولا وجه لاعتبارها ) المصدر : بحار الأنوار (.(85/32
        هل عند الشيعة منهجية للتصحيح والتضعيف ؟
        الجواب سهل جدا: لا والدليل على ذلك وباختصار لأنه لا مجال للبسط في هذا الأمر:
        يقول الحر العاملي بعد تعريف للحديث الصحيح 260/30 - وسائل الشيعة - : ) الحديث الصحيح هو ما رواه العدل الإمامي الضابط في جميع الطبقات . ثم قال : وهذا يستلزم ضعف كل الأحاديث عند التحقيق ، لأن العلماء لم ينصوا على عدالة أحد من الرواة إلا نادرا ، وإنما نصوا على التوثيق وهو لا يستلزم العدالة قطعاً ...... ودعوى بعض المتأخرين: أن [ الثقة ] بمعنى [ العدل، الضابط ] ممنوعة، وهو مطالب بدليلها، كيف ؟! وهم مصرحون بخلافها ( أي العدالة ) حيث يوثقون من يعتقدون فسقه وكفره وفساد مذهبه(.
        فاسق وكافر وفاسد مذهب = ثقة ؟؟؟؟
        مثال أخر:
        قال الحر العاملي في وسائل الشيعة 30/206 : )والثقات الأجلاء من أصحاب الإجماع وغيرهم يروون عن الضعفاء والكذابين والمجاهيل حيث يعلمون حالهم ، ويشهدون بصحة حديثهم. (
        وقال أيضا في 30/ 244 ) :ومن المعلوم قطعاً أن الكتب التي أمروا عليهم السلام بالعمل بها ، كان كثير من رواتها ضعفاء ومجاهيل (.
        لا تعليق ؟؟؟؟
        بعد هذه الخرافات الحديثية عند الشيعة نسأل هل روايات الأسطورة تنطبق عليها توصيفات الحر العاملي ؟؟؟؟
        يقول الشاهرودي كما نقل عنه أحمد الكاتب : :" إن الأخبار الواردة حول ما لاقته أم الأئمة فاطمة الزهراء صلوات الله عليها، من ممارسات تعسفية على أيدي الحاكمين، مثل كسر ضلعها وإسقاط جنينها المسمى بمحسن بن علي، ولطمها على خدها ومنعها من البكاء وما إلى ذلك، أخبار كثيرة متظافرة متواترة إجمالا".
        يفهم من كلام الشاهرودي أن روايات المظلومية متواترة يعني صحيحة ؟؟؟؟؟
        سنعرض الروايات إتباعا حسب أهميتها ونرى هل كلام الشاهرودي صحيح أم كلام الحر العاملي في كون الشيعة يعتقدون بروايات الضعفاء والكذابين والمجاهيل ؟؟؟؟
        روايات المظلومية من كتب الشيعة الإمامية الإثناعشرية :
        سنبدأ بذكر كل رواية حسب أهميتها وأهمية المصدر الذي ذكرت فيه, وسنبدأ بأول مصدر شيعي ذكر على هذه الأسطورة .
        1 – كتاب سليم بن قيس الهلالي :
        فيه ثلاث روايات ذكرت الحادثة وهي كالتالي:
        - قال أبان: قال سليم: فلقيت عليا (عليه السلام) فسألته عما صنع عمر، فقال: هل تدري لم كف عن قنفذ ولم يغرمه شيئا ؟ قلت : لا . قال : لأنه هو الذي ضرب فاطمة عليها السلام بالسوط حين جاءت لتحول بيني وبينهم ، فماتت صلوات الله عليها وإن أثر السوط لفي عضدها مثل الدملج . كتاب سليم بن قيس ص : 223.
        - فقال العباس لعلي عليه السلام: ما ترى عمر منعه من أن يغرم قنفذا كما أغرم جميع عماله ؟ فنظر علي (عليه السلام) إلى من حوله ثم اغرورقت عيناه بالدموع ، ثم قال : شكر له ضربة ضربها فاطمة عليها السلام بالسوط ، فماتت وفي عضدها أثره كأنه الدملج . كتاب سليم بن قيس ص : 224.
        - ثم أقبل على علي (عليه السلام) فقال: يا أخي: إن قريشا ستظاهر عليكم وتجتمع كلمتهم على ظلمك وقهرك . فإن وجدت أعوانا فجاهدهم وإن لم تجد أعوانا فكف يدك واحقن دمك. أما إن الشهادة من وراءك، لعن الله قاتلك . ثم أقبل على ابنته فقال: إنك أول من يلحقني من أهل بيتي، وأنت سيدة نساء أهل الجنة. وسترين بعدي ظلما وغيظا حتى تضربي ويكسر ضلع من أضلاعك. لعن الله قاتلك ولعن الأمر والراضي والمعين والمظاهر عليك وظالم بعلك وابنيك . كتاب سليم بن قيس ص : 427.
        علة المتن :
        الروايات تصور علي رضي الله عنه جبانا وأنه اختبئ وراء زوجته خوفا من الذين هجموا على داره , وتصوره الرواية الثانية أنه لايملك إلا دموعا يسكبها وهو يرى الاعتداء على زوجته ولايحرك ساكنا ؟؟؟ هل هذه صفات الكرار وحيدرة عندكم يا شيعة ؟؟؟ هل هذه صفات داحي باب خيبر ؟؟؟ هل هذه صفات من صرع ملوك الجن ؟؟؟؟ الله المستعان
        علة أسانيد كتاب سليم بن قيس :
        تلخيص لأسانيد الكتاب:
        سليم بن قيس < المناولة< إبان بن أبي عياش < مناولة < عمر بن اُذينة < نسخ الكتاب < محمد بن ابن أبي عمير وحماد بن عيسى وعثمان بن عيسى ومعمر بن راشد البصري وابراهيم بن عمر اليماني وهمام بن نافع الصنعاني وعبدالرزاق بن همام الصنعاني .
        النسخ الخطية لكتاب سليم بن قيس التي يعتمد عليها الشيعة أتت من طرق أو أسانيد سبع ومنها ينقل مصنفيهم وهذه الطرق كالتالي:
        1 - من الشيخ الطوسي الى سُليم بهذا السند : وأخبرنا أبو عبد الله الحسين بن عبد الله الغضائري ، قال : أخبرنا أبو محمد هارون بن موسى بن أحمد التلعكبري ، قال : أخبرنا أبو علي بن همام بن سهيل قال : أخبرنا عبد الله بن جعفر الحميري ، عن يعقوب بن يزيد ومحمد بن الحسين بن أبي الخطاب وأحمد بن محمد بن عيسى ، عن محمد بن أبي عمير ، عن عمر بن اُذينة عن أبان بن أبي عياش ، عن سُليم بن قيس الهلالي .
        علة هذا السند :
        محمد هارون بن موسى بن أحمد التلعكبري :
        المفيد من معجم رجال الحديث صفحة / المفيد من معجم رجال الحديث ص 586: الخوئي : محمد بن هارون بن موسى التلعكبري مجهول.
        هذا السند إلى محمد بن أبي عمير وفيه مجاهيل .
        2 - من الشيخ الطوسي الى سُليم بهذا السند : حدثنا ابن أبي جيد ، عن محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد ومحمد بن أبي القاسم الملقب بماجلويه ، عن محمد بن علي الصيرفي ، عن حماد بن عيسى عن أبان بن أبي عياش ، عن سُليم بن قيس الهلالي
        علة هذا السند :
        محمد بن علي الصيرفي : الخوئي : ضعيف كذاب معجم رجال الحديث : ج 8 ، ص 225 – 2.
        وهذا السند إلى حماد بن عيسى مفقود كما صرح بذلك الخوئي :
        قال الشاهرودي : "والعلامة الخوئي قال : لم نظفر برواية حماد بن عيسى وعثمان بن عيسى عن أبان بن أبي عياش ".مستدركات علم رجال الحديث - الشيخ علي النمازي الشاهرودي - ج 1 - ص 83 –
        3 – الطريق الثالث والرابع بهذا السند : حدثني أبو طالب محمد بن صبيح بن رجاء بدمشق سنة 334 هـ ، قال : أخبرني أبو عمروعصمة بن أبي عصمة البخاري ، قال : حدثنا أبو بكر أحمد بن المنذر بن أحمد الصنعاني بصنعاء ـ شيخ صالح مأمون جار إسحاق بن إبراهيم الدبري ـ ، قال : حدثنا أبو بكر عبدالرزاق بن همام بن نافع الصنعانيالحميري ، قال : حدَّثنا أبو عروة معمر بن راشد البصري ، قال : دعاني أبان . . .(
        علة هذا السند :
        عبد الرزاق بن همام الصنعاني - الخوئي : لم يوثق - المفيد من معجم رجال الحديث - محمد الجواهري - ص 316 عبد الرزاق بن همام : اليماني - من أصحاب الصادق ( ع ) ، روى عنهما " الباقر والصادق ( ع ) " . قاله الشيخ - كان أحد الاعلام من علماء الشيعة . ذكره النجاشي - لم تثبت روايته عن الباقر ( ع ) - روى رواية في الكافي ، وتقدمت له روايات بعنوان عبد الرزاق " في 6491 " - وثقة ابن حجر في تقريبه . أقول : لا عبرة بتوثيقه . .
        - معمر بن راشد البصري : المفيد من معجم رجال الحديث - محمد الجواهري - ص 614 معمر بن راشد الصنعاني : البصري أبو عروة - من أصحاب الصادق ( ع ) - مجهول - .
        وهذا السند إلى معمر البصري المجهول وعبدالرزاق بن همام غير ثقة ومجهول.
        باقي الطرق الأخرى علتها كالتالي :
        الطريق الخامس إلى عثمان بن عيسى وهذا السند مفقود كما صرح بذلك الخوئي :
        قال الشاهرودي : "والعلامة الخوئي قال : لم نظفر برواية حماد بن عيسى وعثمان بن عيسى عن أبان بن أبي عياش ".مستدركات علم رجال الحديث - الشيخ علي النمازي الشاهرودي - ج 1 - ص 83 -
        الطريق السادس إلى همام بن نافع وصاحبه مجهول :
        - همام بن نافع الصنعاني : مستدركات علم رجال الحديث - الشيخ علي النمازي الشاهرودي - ج 8 - ص 168 همام بن نافع : لم يذكروه .
        الطريق السابع إلى ابراهيم بن عمر وصاحبه ضعيف جدا :
        - إبراهيم بن عمر اليماني : رجال ابن الغضائري - أحمد بن الحسين الغضائري الواسطي البغدادي - ص 36
        [ 2 ] - 2 - إبراهيم بن عمر ، الصنعاني ، اليماني ، يكنى أبا إسحاق . ضعيف جدا
        الطرق السبعة غير صحيحة لكتاب سليم بن قيس ؟؟؟؟
        هؤلاء السبعة نسخوا كتاب سليم بن قيس من عمر بن اُذينة إلا اثنان نسخوا مباشرة من كتاب أبان بن أبي عياش .
        ترجمة أبان بن أبي عياش :
        رجال الطوسي - الشيخ الطوسي - ص 126
        [ 1264 ] 36 - أبان بن أبي عياش فيروز ، تابعي ، ضعيف .
        رجال ابن الغضائري - أحمد بن الحسين الغضائري الواسطي البغدادي - ص 36
        - 1 - أبان بن أبي عياش ، واسم أبي عياش : فيروز . ( 1 ) تابعي ، روى عن أنس بن مالك . وروى عن علي بن الحسين ( عليهما السلام ) . ضعيف ، لا يلتفت إليه . وينسب أصحابنا وضع " كتاب سليم بن قيس " ( 2 ) إليه . ( 3 )
        رجال ابن داود - ابن داوود الحلي - ص 225 - 226
        2 - أبان بن أبي عياش ، بالياء المثناة تحت والشين المعجمة ، ‹ صفحة 226 › فيروزين ( جخ غض ) ضعيف ، قيل إنه وضع كتاب سليم بن قيس . 3 - أبان بن عثمان الأحمر ، كوفي المسكن ، بصري الأصل لم ( كش ) كان ناووسيا .
        نقد الرجال - التفرشي - ج 1 - ص 39
        10 / 2 - أبان بن أبي عياش فيروز ( 4 ) : تابعي ضعيف ، من أصحاب علي بن الحسين ( 5 ) والباقر ( 6 ) والصادق ( 7 ) عليهم السلام ، رجال الشيخ . تابعي ، روى عن أنس بن مالك ، وروى عن علي بن الحسين عليهما السلام ، ضعيف لا يلتفت إليه ، ونسب ( 8 ) وضع كتاب سليم بن قيس إليه ( 9 ) ، رجال ابن الغضائري ( 10 )
        جامع الرواة - محمد علي الأردبيلي - ج 1 - ص 9
        ابان بن أبي عياش فيروز تابعي ضعيف
        طرائف المقال - السيد علي البروجردي - ج 2 - ص 7
        6 - أبان بن أبي عياش فيروز ، تابعي ضعيف " ين " " قر " " ق " وزاد " صه " عن " غض " روى عن أنس بن مالك ، روى عن " ين " عليه السلام لا يلتفت إليه ، وينسب أصحابنا وضع كتاب سليم بن قيس إليه .
        الوضاعون وأحاديثهم - الشيخ الأميني - ص 315
        ( 1 / 104 ) . وهذا جعفر بن الزبير ، كان مجتهدا في العبادة ، وهو وضاع ( 2 ) . وهذا أبان بن أبي عياش ، رجل صالح ، كان من العباد ( 3 ) ، وهو كذاب .
        مستدركات علم رجال الحديث - الشيخ علي النمازي الشاهرودي - ج 1 - ص 83
        21 - أبان بن أبي عياش فيروز البصري أبو إسماعيل : عده الشيخ في رجاله من أصحاب السجاد والباقر والصادق صلوات الله عليهم ، وقال : تابعي ضعيف . تبعه العلامة في صه حيث نقل الضعف عنه .
        معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 1 - ص 129 - 130
        1 - أبان بن أبي عمران : الفزاري الكوفي . من أصحاب الصادق عليه السلام ، رجال الشيخ ( 185 ) 22 - أبان بن أبي عياش فيروز : عده الشيخ في رجاله من أصحاب السجاد ( 10 ) والباقر ( 36 ) والصادق ( 190 ) عليهم السلام ، وقال - عند ذكره في أصحاب الباقر عليه السلام - تابعي ضعيف ، وعند ذكره في أصحاب الصادق عليه السلام : البصري تابعي . وقال ابن الغضائري : أبان بن أبي عياش - واسم عياش هارون - تابعي ، روى عن أنس بن مالك ، وروى عن علي بن الحسين عليهما السلام ، ضعيف لا يلتفت إليه
        هذا الراوي الوحيد للكتاب ضعيف عند كبار علماء الرجال الشيعة ؟؟؟
        ختاما : اتضح أن هذا الكتاب رواته مجاهيل وضعفاء وبالتالي لا تصح رواياته إجمالا
        وجه سؤال حول سند الكتاب للمرجع الشيعي المعاصر السيستاني في الموقع التابع له – السراج – وهذا مضمونه :
        السؤال:
        كتاب سليم بن قيس الهلالي العامري الكوفي صاحب أمير المؤمين علي عليه السلام المتوفى سنة 90 هجرية ، الذي قال الأمام الصادق عليه السلام عن كتابه : أنه سر من أسرار آل محمد . فما مدى صحة هذا الكتاب وماذا يقول العلماء عنه خاصة مع اختلاف طبعاته في الوقت الحاضر ؟
        الفتوى- السيستاني -:
        في سنده إشكال .
        المصدر :
        [COLOR=******text]http://www.alseraj.net/ar/fikh/2/?ohJCgBXYrO1075094893&151&180&6 [/COLOR]
        إذن الروايات لا تصح للاحتجاج
        2 – كتاب الكافي للكليني :
        لم يذكر الكليني روايات صريحة تتكلم عن المظلومية , وهذه روايتان فقط لهما علاقة بالحادثة المختلقة :
        - أحمد بن مهران - رحمه الله - رفعه وأحمد بن إدريس ، عن محمد بن عبد الجبار الشيباني قال : حدثني القاسم بن محمد الرازي قال : حدثنا علي بن محمد الهرمزاني ، عن أبي عبد الله الحسين بن علي عليهما السلام قال : لما قبضت فاطمة (عليها السلام) دفنها أمير المؤمنين سرا وعفا على موضع قبرها ، ثم قام فحول وجهه إلى قبر رسول الله صلى الله عليه وآله فقال : السلام عليك يا رسول الله عني والسلام عليك عن ابنتك وزائرتك والبائتة في الثرى ببقعتك و المختار الله لها سرعة اللحاق بك ، قل يا رسول الله عن صفيتك صبري وعفا عن سيدة نساء العالمين تجلدي .... إلى أن قال ....... وهم مهيج سرعان ما فرق بيننا وإلى الله أشكو وستنبئك ابنتك بتظافر أمتك على هضمها فأحفها السؤال واستخبرها الحال ، فكم من غليل معتلج بصدرها لم تجد إلى بثه سبيلا ، وستقول ويحكم الله وهو خير الحاكمين ... ألخ الكافي ج 1 ص 459
        - عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد ، عن القاسم بن يحيى ، عن جده الحسن ابن راشد ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : حدثني أبي عن جدي قال : قال أمير المؤمنين (عليه السلام) : سمو أولادكم قبل أن يولدوا فأن لم تدروا أذكر أم أنثى فسموهم بالأسماء التي تكون للذكر والأنثى فإن أسقاطكم إذا لقوكم يوم القيامة ولم تسموهم يقول السقط لأبيه : ألا سميتني وقد سمى رسول الله صلى الله عليه وآله محسنا قبل أن يولد . الكافي ج 6 - ص 18ح2
        الرواية الأولى:
        المجلسي ضعف الحديث في مرآة العقول 21/31 و قال : ضعيف
        البهبودي قال : ضعيف في كتابه زبدة أو صحيح الكافي
        الرواية الثانية :
        المجلسي ضعف الحديث في مرآة العقول 5/321 و قال : مجهول
        البهبودي قال : ضعيف في كتابه زبدة أو صحيح الكافي
        - أهم كتب الشيعة لاتوجد فيه إلا روايتين ضعيفتين توثق للحادثة دون تفاصيل الكسر والإحراق والعصر والمسمار وووو
        3 – كتاب الأمالي للصدوق :
        روايات الصدوق ينقلها مرسلة ومنقطعة ومن ذكر من الرواة فيها إما مجهول أو مهم أو كذاب ؟؟؟
        - حدثنا علي بن أحمد بن موسى الدقاق (رحمه الله) ، قال : حدثنا محمد ابن أبي عبد الله الكوفي ، قال : حدثنا موسى بن عمران النخعي ، عن عمه الحسين بن يزيد النوفلي ، عن الحسن بن علي بن أبي حمزة ، عن أبيه ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس ، قال : إن رسول الله (صلى الله عليه وآله) كان جالسا ...إلى أن قال .... وإني لما رأيتها ذكرت ما يصنع بها بعدي ، كأني بها وقد دخل الذل بيتها ، وانتهكت حرمتها ، وغصبت حقها ، ومنعت إرثها ، وكسر جنبها ، وأسقطت جنينها ، وهي تنادي : يا محمداه ، فلا تجاب ، وتستغيث فلا تغاث ، فلا تزال بعدي محزونة مكروبة باكية ، تتذكر انقطاع الوحي عن بيتها مرة ، وتتذكر فراقي أخرى ، وتستوحش إذا جنها الليل لفقد صوتي الذي كانت تستمع إليه إذا تهجدت بالقرآن ، ثم ترى نفسها ذليلة بعد أن كانت في أيام أبيها عزيزة .... الأمالي ص 174 ح 178
        علة الرواية :
        الحسن بن علي بن أبي حمزة: ضعيف
        ضعفه النجاشي في رجاله 1/34 وضعفه الخوئي في معجم الرجال في ترجمته وقال :" فيكفي في ضعف الحسن بن علي بن أبي حمزة شهادة الكشي بأنه كذاب "6/399.
        قال الحلي في خلاصة الأقوال 1/314 : الحسن بن علي بن ابي حمزة، واسم ابي حمزة سالم البطائني، مولى الانصار، أبو محمد واقف. قال الكشي: حدثني محمد بن مسعود، قال: سألت علي بن الحسن بن فضال عن الحسن بن علي بن ابي حمزة البطائني، قال: كذاب ملعون، رويت عنه احاديث كثيرة وكتبت عنه تفسير القرآن كله من اوله الى آخره، الا انني لا استحل ان اروى عنه حديثا واحدا. وحكى لي أبو الحسن حمدويه بن نصير عن بعض اشياخه انه قال: الحسن بن علي بن ابي حمزة رجل سوء (رجال الكشي: 552، الرقم: 1042). قال ابن الغضائري: انه واقف ابن واقف، ضعيف في نفسه، وابوه اوثق منه، وقال علي بن الحسن بن علي عدنان، ومسكنهم البصرة وامهم الطفاوة بنت حرم بن ريان، وولدت لحيان جريا وسريا وسنانا، وكان الحسن ضعيفا في الرواية
        يقول هاشم الهاشمي في تعليقه على الرواية : في السند ضعف بالحسن بن علي بن أبي حمزة ، وعلي بن أحمد الدقاق مجهول عند الخوئي وفي حكم الثقة عند المامقاني لكونه شيخ إجازة ، وموسى بن عمران النخعي ثقة عند الخوئي لروايته في تفسير القمي وهو مهمل عند المامقاني ، وعلي بن أبي حمزة البطائني ضعيف عند الخوئي بينما ذهب المامقاني إلى الاخذ بخبره ما لم يعارض بالصحيح . هذا فضلا عن انقطاع السند فيما بينه وبين سعيد بن جبير.
        إذن الرواية ضعيفة برواتها وانقطاعها .
        - حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد (رضي الله عنه) ، قال : حدثنا أحمد بن إدريس ومحمد بن يحيى العطار جميعا ، عن محمد بن أحمد بن يحيى بنعمران الأشعري ، قال : حدثنا أبو عبد الله الرازي ، عن الحسن بن علي بن أبي حمزة ، عن سيف بن عميرة ، عن محمد بن عتبة ، عن محمد بن عبد الرحمن ، عن أبيه ، عن علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) ، قال : بينا أنا وفاطمة والحسن والحسين عند رسول الله (صلى الله عليه وآله) ، إذا التفت إلينا فبكى ، فقلت : ما يبكيك يا رسول الله ؟ فقال : أبكي مما يصنع بكم بعدي . فقلت : وما ذاك يا رسول الله ؟ قال : أبكي من ضربتك على القرن ، ولطم فاطمة خدها ، وطعنة الحسن في الفخذ ، والسم الذي يسقى ، وقتل الحسين . قال : فبكى أهل البيت جميعا ، فقلت : يا رسول الله ، ما خلقنا ربنا إلا للبلاء ! قال : ابشر يا علي ، فإن الله عز وجل قد عهد إلي أنه لا يحبك إلا مؤمن ، ولا يبغضك إلا منافق.
        علة الرواية :
        الحسن بن علي بن أبي حمزة: ضعيف كما بينا في الرواية السابقة.
        محمد بن أحمد بن يحيى بن عمران الأشعري :
        المفيد من معجم رجال الحديث : محمد الجواهري : ص496 :10164: محمد بن أحمد الجاموراني : أبو عبد الله الرازي كذا عنونه ابن الغضائري وقال النجاشي في الكنى أبو عبد الله الجاموراني وكذا الشيخ في الكنى والرجال وعلى كل حال هو ضعيف
        نقل التفرشي في نقد الرجال : - محمد بن أحمد بن يحيى : ابن عمران بن عبد الله بن سعد بن مالك الأشعري القمي ، أبو جعفر ، كان ثقة في الحديث إلا أن أصحابنا قالوا : كان يروي عن الضعفاء ويعتمد المراسيل ولا يبالي عمن أخذ ، وما عليه في نفسه مطعن في شئ . وكان محمد بن الحسن بن الوليد يستثني من رواية محمد بن أحمد ابن يحيى ما رواه عن محمد بن موسى الهمداني ، وما رواه عن رجل ، أو يقول : بعض أصحابنا ، أو عن محمد بن يحيى المعاذي ، أو عن أبي عبد الله الرازي الجاموراني ، أو عن عبد الله السياري ، أو عن يوسف ابن السخت .... نقد الرجال - التفرشي - ج 4 - ص 128 – 129.
        إذن الرواية مرسلة أرسلها محمد بن أحمد بن يحيي عن أبي عبدالله الرازي
        محمد بن عتبة : من مشايخ سيف ابن عميرة ان كان العجلي او الكندي كلاهما لم يذكر لهما توثيق :
        مستدركات علم رجال الحديث : الشاهرودي : ج 7 ص200 :13859: محمد بن عتبة العجلي : لم يذكروه
        مستدركات علم رجال الحديث : الشاهرودي : ج 7 ص201 :13860: محمد بن عتبة الكندي : لم يذكروه
        الرواية مرسلة ومنقطعة وفيها مجهولين .
        - 1018 / 9 - حدثنا الحسين بن إبراهيم بن أحمد بن هشام المؤدب (رضي الله عنه)، قال: حدثنا حمزة بن القاسم العلوي العباسي، قال: حدثنا جعفر بن محمد بن مالك الفزاري الكوفي، قال: حدثنا محمد بن الحسين بن يزيد الزيات الكوفي، قال: حدثنا سليمان بن حفص المروزي، قال: حدثنا سعد بن طريف، عن الاصبغ بن نباتة، قال: سئل أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام) عن علة دفنه لفاطمة بنت رسول الله (صلى الله عليه وآله) ليلا. فقال (عليه السلام): إنها كانت ساخطة على قوم كرهت حضورهم جنازتها، وحرام على من يتولاهم أن يصلي على أحد من ولدها. الأمالي صفحة 755
        هذه رواية ذكرها كذلك المجلسي في بحار الأنوار 43/209 وليس فيها دليل على الأسطورة .
        والرواية هذه لا تصح لأنه فيها مجهول كما صرح بذلك الخوئي وهو سليمان بن حفص المروزي المفيد من معجم رجال الحديث ص 264 .
        4 – دلائل الإمامة لمحمد بن جرير الطبري الشيعي :
        - حدثني أبو الحسين محمد بن هارون بن موسىالتلعكبري ، قال : حدثني أبي ، قال : حدثني أبو علي محمد بن همام بن سهيل ( رضي الله عنه ) ، قال : روى أحمد ابن محمد بن البرقي ، عن أحمد بن محمد الأشعري القمي ، عن عبد الرحمن بن أبي نجران ، عن عبد الله بن سنان ، عن ابن مسكان ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله جعفر بن محمد (عليه السلام) ، قال : ولدت فاطمة (عليها السلام) في جمادى الآخرة ، يوم العشرين منه ، سنة خمس وأربعين من مولد النبي (صلى الله عليه وآله) . وأقامت بمكة ثمان سنين ، وبالمدينة عشر سنين ، وبعد وفاة أبيها خمسة وسبعين يوما . وقبضت في جمادي الآخرة يوم الثلاثاء لثلاث خلون منه ، سنة إحدى عشرة من الهجرة . وكان سبب وفاتها أن قنفذا مولى عمر لكزها بنعل السيف بأمره ، فأسقطت محسنا ومرضت من ذلك مرضا شديدا ، ولم تدع أحدا ممن آذاها يدخل عليها . وكان الرجلان من أصحاب النبي (صلى الله عليه وآله) سألا أمير المؤمنين أن يشفع لهما إليها ، فسألها أمير المؤمنين (عليه السلام) فأجابت ، فلما دخلا عليها قالا لها : كيف أنت يا بنت رسول الله ؟ قالت : بخير بحمد الله . ثم قالت لهما : ما سمعتما النبي (صلى الله عليه وآله) يقول : " فاطمة بضعة مني ، فمن آذاها فقد آذاني ، ومن آذاني فقد آذى الله " ؟ قالا : بلى . قالت : فوالله ، لقد آذيتماني . قال : فخرجا من عندها وهي ساخطة عليهما. دلائل الامامة ص 134
        علة الرواية :
        محمد بن هارون بن موسى التلعكبري :
        المفيد من معجم رجال الحديث صفحة / المفيد من معجم رجال الحديث ص 586: الخوئي : محمد بن هارون بن موسى التلعكبري مجهول , من وثقه لأن النجاشي التقى به في مجلس هارون بن موسى فهذا واهم وحتى لو كان شيخا له فهذا لا يعني توثيق له .
        - أخبرني أبو الحسين محمدبن هارون بن موسى ، قال : حدثنا أبي (رضي الله عنه) ، قال : أخبرني أبو جعفر محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد ، قال : حدثنا محمد بن أحمد بن أبي عبد الله البرقي ، قال : حدثني زكريا بن آدم ، قال : إني لعند الرضا (عليه السلام) إذ جئ بأبي جعفر (عليه السلام) ، وسنه أقل من أربع سنين ، فضرب بيده إلى الأرض ، ورفع رأسه إلى السماء فأطال الفكر ، فقال له الرضا (عليه السلام) : بنفسي أنت ، لم طال فكرك ؟ فقال (عليه السلام) : فيما صنع بأمي فاطمة (عليها السلام) ، أما والله لأخرجنهما ثم لأحرقنهما ، ثم لأذرينهما ، ثم لأنسفنهما في اليم نسفا . فاستدناه ، وقبل ما بين عينيه ، ثم قال : بأبي أنت وأمي ، أنت لها . يعني الإمامة دلائل الامامة ص 400
        علة الرواية :
        محمد بن هارون بن موسى التلعكبري :
        المفيد من معجم رجال الحديث صفحة / المفيد من معجم رجال الحديث ص 586: الخوئي : محمد بن هارون بن موسى التلعكبري مجهول , من وثقه لأن النجاشي التقى به في مجلس هارون بن موسى فهذا واهم وحتى لو كان شيخا له فهذا لا يعني توثيق له .
        - حدثني أبوإسحاق إبراهيم بن أحمد الطبري القاضي ، قال : أخبرنا القاضي أبو الحسين علي بن عمر بن الحسن بن علي بن مالك السياري ، قال : أخبرنا محمد بن زكريا الغلابي ، قال : حدثنا جعفر بن محمد بن عمارة الكندي ، قال : حدثني أبي ، عن جابر الجعفي ، عن أبي جعفر محمد بن علي ، عن أبيه علي بن الحسين (عليهم السلام) ، عن محمد بن عمار بن ياسر ، قال : سمعت أبي عمار بن ياسر يقول : سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول .... إلى أن قال .... وحملت بمحسن ، فلما قبض رسول الله (صلى الله عليه وآله) ، وجرى ما جرى في يوم دخول القوم عليها دارها ، وإخراج ابن عمها أمير المؤمنين (عليه السلام) ، وما لحقها من الرجل أسقطت به ولدا تماما ، وكان ذلك أصل مرضها ووفاتها صلوات الله عليها دلائل الامامة ص 103
        علة الرواية :
        1 - محمد بن عمارة الكندي : لم يذكروه كما قاله الشاهرودي في المستدركات 7/254.
        2 - جعفر بن محمد بن عمارة الكندي : لم يذكروه مستدركات 2/209.
        روايات ضعيفة رواتها مجاهيل .
        5 – بحار الأنوار للمجلسي :
        - أقول وجدت بخط الشيخ محمد بن علي الجبعي نقلا من خط الشهيد رفع الله درجته نقلا من مصباح الشيخ أبي منصور طاب ثراه قال روي أنه دخل النبي (ص) يوما إلى فاطمة (ع) فهيأت له طعاما من تمر و قرص و سمن فاجتمعوا على الأكل هو و علي و فاطمة و الحسن و الحسين (ع) فلما أكلوا سجد رسول الله (ص) و أطال سجوده ثم بكى ثم ضحك ثم جلس و كان أجرأهم في الكلام علي (ع) فقال يا رسول الله رأينا منك اليوم ما لم نره قبل ذلك فقال (ص) إني لما أكلت معكم فرحت و سررت بسلامتكم و اجتماعكم فسجدت لله تعالى شكرا فهبط جبرئيل (ع) يقول سجدت شكرا لفرحك بأهلك فقلت نعم فقال أ لا أخبرك بما يجري عليهم بعدك فقلت بلى يا أخي يا جبرئيل فقال أما ابنتك فهي أول أهلك لحاقا بك بعد أن تظلم و يؤخذ حقها و تمنع إرثها و يظلم بعلها و يكسر ضلعها و أما ابن عمك فيظلم و يمنع حقه و يقتل و أما الحسن فإنه يظلم و يمنع حقه و يقتل بالسم و أما الحسين فإنه يظلم و يمنع حقه و تقتل عترته و تطئوه الخيول و ينهب رحله و تسبى نساؤه و ذراريه و يدفن مرملا بدمه و يدفنه الغرباء فبكيت و قلت و هل يزوره أحد قال يزوره الغرباء قلت فما لمن زاره من الثواب قال يكتب له ثواب ألف حجة و ألف عمرة كلها معك فضحك . بحار الأنوار ج 98 ص 44
        علة الرواية :
        مرسلة والمجلسي نفسه يعترف بأنه لم يظفر بأصل الكتاب ؟؟؟؟
        وقال العلامة المجلسي في أول البحار (إني لم أظفر بأصل الكتاب ووجدت أخبارا مأخوذة منه بخط الشيخ شمس الدين الجبعي نقلا عن خط شيخنا الشهيد) (73: الاستدراك لما أغفله الخليل) للشيخ أبي الفتح محمد بن جعفر بن محمد المراغي المتوفى بعد سنة 371 الذريعة للطهراني 2/23.
        - وروى إبراهيم بن سعيد الثقفى عن أحمد بن عمرو البجلي عن أحمد بن حبيب العامري عن حمران بن أعين عن أبي عبد الله جعفر بن محمد عليهما السلام قال: والله ما بايع علي حتى رأى الدخان قد دخل بيته وروى المدايني عن عبد الله بن جعفر عن أبي عون قال : لما ارتدت العرب مشى عثمان إلى علي عليه السلام فقال : يا ابن عم إنه لا يخرج أحد إلى قتال هذا العدو و أنت لم تبايع ولم يزل به حتى مشى إلى أبي بكر فسر المسلمون بذلك وجد الناس في القتال . بحار الأنوار الجزء 28 صفحة 390
        علة الرواية :
        - إبراهيم بن سعيد الثقفي : لم يذكروه مستدركات علم رجال الحديث - الشاهرودي - ج 1 - ص 152
        - أحمد بن عمرو بن سليمان البجلي:عند الخوئي : مجهول في المفيد من معجم رجال الحديث ص 36 .
        - أحمد بن حبيب العامري : غير مذكور , جامع الرواة - الأردبيلي - ج 2 - ص 536 وعند الخوئي : مجهول , المفيد من معجم رجال الحديث - محمد الجواهري - ص 24
        - قال السيد ابن طاوس - ره - في كتاب زوايد الفوائد : روى ابن أبي العلاء الهمداني الواسطي ويحيي بن محمد بن حويج البغدادي قالا : تنازعنا في ابن الخطاب واشتبه علينا أمره ، فقصدنا جميعا أحمد بن إسحاق القمي صاحب أبي الحسن العسكري عليه السلام بمدينة قم ، فقرعنا عليه الباب فخرجت علينا صبية عراقية فسئلناها عنه ، فقالت : هو مشغول بعيده ، فإنه يوم عيد ، فقلت : سبحان الله إنما الأعياد أربعة للشيعة : الفطر ، والأضحى ، والغدير ، والجمعة ، قالت : فان أحمد ابن إسحاق يروي عن سيده أبي الحسن علي بن محمد العسكري (عليه السلام) أن هذا اليوم يوم عيد ، وهو أفضل الأعياد عند أهل البيت عليهم السلام وعند مواليهم .... إلى أن قال .... وابتدع السنن وغيرها وغير الملة ونقل السنة ، ورد شهادة أمير المؤمنين عليه السلام ، وكذب فاطمة بنت رسول الله ، واغتصب فدك منها وأرضى اليهود والنصارى والمجوس ، وأسخط قرة عين المصطفى ولم يرضها ، وغير السنن كلها ، ودبر على قتل أمير المؤمنين عليه السلام وأظهر الجور ، وحرم ما حلله الله و حلل ما حرم الله وأبقى الناس أن يحتذوا النقد من جلود الإبل ، ولطم وجه الزكية عليها السلام ...ألخ. بحار الأنوار ج 95 ص 354.
        علة الرواية :
        قال المرجع الشيعي المعاصر صادق الشيرازي في موقعه : هذه الرواية لأحمد بن اسحاق، نقلها العلامة المجلسي رحمه الله «في بحار الأنوار ج95» عن المرحوم السيد ابن طاووس رحمه الله بسند ينتهي إلى الإمام الهادي سلام الله عليه.
        وسند هذه الرواية ـ بنفسه وبمفرده ـ لا اعتبار له؛ وذلك بسبب وجود أشخاص مجهولين في سلسلته، وإن لم يكونوا من الضعفاء. http://www.alshirazi.com/news/news1426/qomnews_49.htm
        نموذج للمجهولين بالسند :
        يحيى بن محمد بن حويج ( جريح ) البغدادي : لم يذكروه . روى السيد ابن طاووس في كتاب زوائد الفوائد ، عنه ، عن أحمد بن إسحاق القمي الرواية المفصلة في فضل يوم التاسع من ربيع الأول. مستدركات علم رجال الحديث - الشاهرودي - ج 8 - ص 229 .
        روايات نقلها بلا أسانيد :
        - أقول : قال علي بن الحسين المسعودي في كتاب الوصية : قام أمير - المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام) بأمر الله جل وعلا ، وعمره خمس وثلاثون سنة واتبعه المؤمنون ، وقعد عنه المنافقون ، ونصبوا للملك وأمر الدنيا رجلا اختاروه لأنفسهم دون من اختاره الله ، عز وجل ، ورسول الله (صلى الله عليه وآله) . فروي أن العباس رضي الله عنه صار إلى أمير المؤمنين (عليه السلام ) وقد قبض رسول الله (صلى الله عليه وآله) فقال له : امدد يدك أبايعك ، فقال : ومن يطلب هذا الامر ؟ ومن يصلح له غيرنا ؟ وصار إليه ناس من المسلمين منهم الزبير وأبو سفيان صخر بن حرب فأبى واختلف المهاجرون والأنصار ... إلى أن قال ..... فوجهوا إلى منزله فهجموا عليه وأحرقوا بابه ، و استخرجوه منه كرها ، وضغطوا سيدة النساء بالباب ، حتى أسقطت محسنا ، وأخذوه بالبيعة فامتنع ، وقال : لا أفعل : فقالوا نقتلك فقال : إن تقتلوني فاني عبد الله وأخو رسوله ، وبسطوا يده فقبضها ، وعسر عليهم فتحها ، فمسحوا عليه وهي مضمومة ... بحار الأنوار ج 28 ص 309
        علة الرواية :
        رواية بدون إسناد يرويها المسعودي تحت باب – قصة السقيفة – في كتابه الوصية وهي فعلا قصة لا إسناد
        ينقلها المجلسي الذي عاش مابين 1037-1111 هجرية عن المسعودي المتوفي في 346 هـ الذي يروي عن علي رضي الله عنه بدون إسناد ؟؟؟؟؟
        لا قيمة لهذه الرواية.
        - كتاب الطرف للسيد علي بن طاووس نقلا من كتاب الوصية للشيخ عيسى بن المستفاد الضرير ، عن موسى بن جعفر ، عن أبيه ( عليهما السلام ) قال : لما حضرت رسول الله (صلى الله عليه وآله) الوفاة دعا الأنصار .... إلى أن قال ..... ألا إن فاطمة بابها بابي وبيتها بيتي ، فمن هتكه فقد هتك حجاب الله " ، قال عيسى : فبكى أبو الحسن (عليه السلام) طويلا ، وقطع بقية كلامه ، وقال : هتك والله حجاب الله ، هتك والله حجاب الله ، هتك والله حجاب الله يا أمه صلوات الله عليها. بحار الأنوار ج 22 ص 477.
        علة الرواية :
        ضعف عيسى بن المستفاد وعدم ثبوت سند كتابه الوصية.
        عيسى بن المستفاد الضرير:
        النجاشي : عيسى بن المستفاد= ضعيف رجال النجاشي - النجاشي - ص 297 – 298
        الطوسي : عيسى بن المستفاد= ضعيف الفهرست - الشيخ الطوسي - ص 321
        ابن الغضائري : عيسى بن المستفاد ، البجلي ، أبو موسى الضرير . ذكر له رواياته عن موسى بن جعفر ( عليهما السلام ) . وله كتاب " الوصية " لا يثبت سنده . وهو في نفسه ضعيف . رجال ابن الغضائري ص 81 .
        العلامة الحلي : عيسى بن المستفاد = ضعيف خلاصة الأقوال ص 378.
        التفرشي : عيسى بن المستفاد : أبو موسى البجلي الضرير ، رجال ابن داود. ولم يكن بذاك ; له كتاب الوصية ، روى عنه : أبو يوسف الوحاطي والأزهر بن بسطام بن رستم والحسن بن يعقوب ، رجال النجاشي. له كتاب ، روى عنه : عبيد الله بن عبد الله الدهقان ، الفهرست. له رواية عن الكاظم عليه السلام ، وله كتاب الوصية لا يثبت سنده ، وهو في نفسه ضعيف ، رجال ابن الغضائري . نقد الرجال ج 3 - ص 396.
        الأردبيلي : عيسى بن المستفاد أبو موسى البجلي - الضرير روى عن أبي جعفر الثاني عليه السلام ولم يكن بذاك وله كتاب الوصية ( جش . صه ) وذكر له رواية عن موسى بن جعفر وله كتاب - الوصية لا يثبت سنده وهو في نفسه ضعيف ( صه ) له كتاب رواه عبيد الله بن عبد الله الدهقان عنه . جامع الرواة ج 1 - ص 654.
        الخوئي : وقال ابن الغضائري : " عيسى بن المستفاد البجلي أبو موسى الضرير ، ذكر له رواية عن موسى بن جعفر عليه السلام ، وله كتاب الوصية لا يثبت سنده ، وهو في نفسه ضعيف " . معجم رجال الحديث ج 14 - ص 224.
        الجواهري : عيسى بن المستفاد : أبو موسى البجلي الضرير ، روى عن أبي جعفر الثاني ( ع ) قاله النجاشي - مجهول - له كتاب - طريق الشيخ .المفيد من معجم رجال الحديث ص 449.
        - مناقب ابن شهرآشوب : ولدت الحسن (عليه السلام) ولها اثنتي عشرة سنة وأولادها : الحسن والحسين والمحسن سقط وفي معارف القتيبي أن محسنا فسد من زخم قنفذ العدوي . وزينب وأم كلثوم ... بحار الأنوار ج 43 ص 233.
        علة الرواية :
        ابن شهر أشوب ينسب كلاما لابن قتيبة الدينوري غير موجود أصلا في الكتاب والجملة الصحيحة والموجودة كالتالي في كتاب المعارف لابن قتيبة : محسن بن علي بن أبي طالب رضي الله تعالى عنهما:وأما محسن بن علي فهلك وهو صغير. المعارف لابن قتيبة ص 103.
        و يمكن أن ابن شهر أشوب ممكن ينقل من كتاب المعارف لشخص يدعى ابن قتيبة وهو رافضي يدلس الرافضة من خلاله على أهل السنة ويستغلون تشابه الأسماء .
        على العموم الرواية غير مسندة ولا حجة تقوم بها .
        ختاما: روايات بحار الأنوار لا تصلح للاحتجاج لأنها إما مرسلة أو رجالها مجهولين أو ضعفاء


        منقول

        تابع .....

        تعليق


        • 6 – كتاب كامل الزيارات لابن بابويه القمي :
          - حدثني محمد بن عبد الله بن جعفر الحميري ، عن أبيه ، عن علي بن محمد بن سالم ، عن محمد بن خالد ، عن عبد الله بن حماد البصري ، عن عبد الله بن عبد الرحمان الأصم ، عن حماد بن عثمان ، عن أبي عبد الله (عليه السلام) ، قال : لما أسري بالنبي (صلى الله عليه وآله) إلى السماء قيل له : ان الله تبارك وتعالى يختبرك في ثلاث لينظر كيف صبرك ، قال : أسلم لأمرك يا رب ولا قوة لي على الصبر الا بك ، فما هن ، قيل له : أولهن الجوع والاثرة على نفسك وعلى أهلك لأهل الحاجة ، قال : قبلت يا رب ورضيت وسلمت ومنك التوفيق والصبر . واما الثانية فالتكذيب والخوف الشديد وبذلك مهجتك في محاربة أهل الكفر بمالك ونفسك ، والصبر على ما يصيبك منهم من الأذى ومن أهل النفاق والألم في الحرب والجراح ، قال : قبلت يا رب ورضيت وسلمت ومنك التوفيق والصبر . وأما الثالثة فما يلقي أهل بيتك من بعدك من القتل ، اما أخوك علي فيلقى من أمتك الشتم والتعنيف والتوبيخ والحرمان والجحد والظلم وآخر ذلك القتل ، فقال : يا رب قبلت ورضيت ومنك التوفيق والصبر ، وأما ابنتك فتظلم وتحرم ويؤخذ حقها غصبا الذي تجعله لها ، وتضرب وهي حامل ، ويدخل عليها وعلى حريمها ومنزلها بغير اذن ، ثم يمسها هوان وذل ثم لا تجد مانعا ، وتطرح ما في بطنها من الضرب وتموت من ذلك الضرب . كامل الزيارات ص 547 ح 840
          علة الرواية :
          عبد الله بن عبد الرحمان الأصم :
          رجال ابن الغضائري - أحمد بن الحسين الغضائري الواسطي البغدادي - ص 76 – 77 : عبد الله بن عبد الرحمان الأصم ، المسمعي ، أبو محمد . ضعيف ، مرتفع القول . له كتاب في الزيارات ، ما يدل على خبث عظيم ، ومذهب متهافت . ‹ صفحة 77 › وكان من كذابة أهل البصرة .
          خلاصة الأقوال - العلامة الحلي - ص 372 : عبد الله بن عبد الرحمان الأصم المسمعي ، بصري ضعيف غال ، ليس بشئ ، وله كتاب في الزيارات يدل على خبث عظيم ومذهب متهافت ، وكان من كذابة أهل البصرة ، وروى عن مسمع كردين وغيره.
          المفيد من معجم رجال الحديث - محمد الجواهري - ص 338 : عبد الله بن عبد الرحمان الأصم : المسمعي ، بصري - ضعيف روى 54 رواية ، تأتي له روايات بعنوان الأصم " في 15220 " .
          عبدالله بن حماد البصري : " لم يذكر" - مشايخ الثقات - غلام رضا عرفانيان - ص 136.
          علي بن محمد سالم :
          - مستدركات علم رجال الحديث - الشاهرودي - ج 5 - ص 448. لم يذكروه
          - المفيد من معجم رجال الحديث - محمد الجواهري - ص 409 : علي بن محمد بن سالم : روى في كامل الزيارات - لا يبعد ان يكون الصحيح علي بن محمد بن سليمان فإنه الموجود وابن سالم لا وجود له لا في الرجال ولا في الروايات .
          - مشايخ الثقات - غلام رضا عرفانيان - ص 139: علي بن محمد بن سالم 22 / 2 ، هو والتالي واحد . علي بن محمد بن سليمان 108 / 1 ، لم يذكر.
          - وبهذا الاسناد ، عن عبد الله الأصم ، عن عبد الله بن بكير الأرجاني ، قال : صحبت أبا عبد الله (عليه السلام) في طريق مكة من المدينة ، فنزلنا منزلا يقال له : عسفان ، ثم مررنا بجبل اسود عن يسار الطريق موحش ، .... إلى أن قال ..... وقاتل فاطمة ومحسن ، وقاتل الحسن والحسين (عليهما السلام) ، فاما معاوية وعمرو فما يطمعان في الخلاص ، ومعهم كل من نصب لنا العداوة ، وأعان علينا بلسانه ويده وماله ... كامل الزيارات ص 541 ح 830.
          علة الرواية :
          عبد الله الأصم : سبق الكلام عنه وهو ضعيف
          علي بن محمد سالم : سبق الكلام عنه وهو مجهول
          - محمد الحميري ,عن أبيه عن علي بن محمد بن سالم , عن محمد بن خالد , عن عبد الله بن حماد , عن عبد الله الأصم, عن حماد بن عثمان ، عن أبى عبدالله (عليه السلام) قال : لما اسرى بالنبى صلى الله عليه وآله قيل له : إن الله مختبرك في ثلاث لينظر كيف صبرك ؟ قال : اسلم لامرك يارب ، ولا قوة لي على الصبر إلا بك ، فما هن ؟ قيل : أولهن الجوع والاثرة على نفسك وعلى أهلك لاهل الحاجة ، قال : قبلت يا رب ورضيت وسلمت ، ومنك التوفيق والصبر .........وأما ابنتك فتظلم وتحرم ويؤخذ حقها غصبا الذي تجعله لها ، وتضرب وهي حامل ، ويدخل على حريمها ومنزلها بغير اذن ، ثم يمسها هو ان وذل ثم لا تجد مانعا وتطرح ما في بطنها من الضرب وتموت من ذلك الضرب ، قال : إنا لله وإنا إليه راجعون قبلت يا رب وسلمت ومنك التوفيق والصبر…… .وأول من يحكم فيه محسن بن علي عليه السلام في قاتله ثم في قنفذ فيؤتيان هو وصاحبه فيضربان بسياط من نار ، لو وقع سوط منها على البحار لغلت من مشرقها إلى مغربها ، ولو وضعت على جبال الدنيا لذابت حتى تصيرر مادا ، فيضربان بها ....... )قصة طويلة أخذنا منها الشاهد (كامل الزيارات:ص 332 – 335.
          علة الرواية :
          عبد الله الأصم : سبق الكلام عنه وهو ضعيف
          علي بن محمد سالم : سبق الكلام عنه وهو مجهول
          عبدالله بن حماد البصري : " لم يذكر" - مشايخ الثقات - غلام رضا عرفانيان - ص 136.
          الروايات الثلاث ضعيفة رواتها بين المجهول والضعيف ولا ننسى الانقطاع بين جعفر الصادق والنبي صلى الله عليه وسلم.
          7 – كتاب إقبال الأعمال لابن طاووس :
          - ذكر الزيارة المشار إليه لمولاتنا فاطمة الزهراء صلوات الله عليها ، تقول : السلام عليك يا بنت رسول الله ، السلام عليك يا بنت نبي الله ، السلام عليك يا بنت حبيب الله ، السلام عليك يا بنت خليل الله ، السلام عليك يا بنت امين الله ، السلام عليك يا بنت خير خلق الله ، السلام عليك يا بنت أفضل أنبياء الله . السلام عليك يا بنت خير البرية ، ... إلى أن تقول ...... اللهم صل على محمد وأهل بيته ، وصل على البتول الطاهرة ، الصديقة المعصومة ، التقية النقية ، الرضية [المرضية] ، الزكية الرشيدة ، المظلومة المقهورة ، المغصوبة حقها ، الممنوعة ارثها ، المكسور ضلعها ، المظلوم بعلها المقتول ولدها ... ألخ إقبال الأعمال ج 3 ص 166.
          علة الرواية :
          روى إبن طاووس هذه الرواية عن محمد بن علي الطرازي وهذه ترجمته :
          محمد بن علي الطرازي :
          الخوئي في ترجمة محمد بن علي الطرازي – مجهول عنده - : ( أكثر ابن طاووس في كتاب الاقبال من الرواية عنه ، فمنها : ما رواه ( فضل فيما نذكره من الدعوات في أول يوم رجب ) وهو يروي عن أبي الفرج محمد بن موسى القزويني الكاتب ، ويظهر من ذلك أن الطرازي كان في طبقة النجاشي ) معجم رجال الحديث : ج 17 ، ص 51.
          مستدركات علم رجال الحديث - الشاهرودي - ج 7 - ص 234 :
          محمد بن علي الطرازي : لم يذكروه . روى عنه السيد في الإقبال مترحما عليه أحاديث دعاء رجب وأعمال البيض منه وغيرهما .
          المفيد من معجم رجال الحديث - محمد الجواهري - ص 558:
          محمد بن علي الطرازي : أكثر الرواية عنه ابن طاووس في كتابه الاقبال - مجهول - .
          رواية صاحبها مجهول فهي ضعيفة.
          8 – كتاب الفضائل لشاذان بن جبرائيل القمي :
          - وبالاسناد يرفعه إلى سليم بن قيس أنه قال لما قتل الحسين بن علي (ع) بكى ابن عباس بكاءا شديدا ثم قال ما لقيت هذه الأمة بعد نبيها اللهم إني أشهدك اني لعلي بن أبي طالب ( ع ) ولولده ولي ومن عدوه وعدو ولده برئ فاني مسلم لأمرهم ولقد دخلت على علي بن أبي طالب ( ع ) ابن عم رسول الله صلى الله عليه وآله بذى قار فاخرج لي صحيفة وقال يا بن عباس هذه الصحيفة املاء رسول الله صلى الله عليه وآله وخطي بيدي قال فقلت يا أمير المؤمنين اقرأها علي فقرأها وإذا فيها كل شئ منذ قبض رسول الله صلى الله عليه وآله إلى يوم قتل الحسين ( ع ) وكيف يقتل ومن يقتله ومن ينصره ومن يستشهد معه فيها ثم بكى بكاءا شديدا وأبكاني وكان فيما قرأه كيف يصنع به وكيف تستشهد فاطمة وكيف يستشهد الحسين ( ع ) وكيف تغدر به الأمة ... الخ . الفضائل ص141.
          علة الرواية :
          الرواية منقطعة وعلتها كذلك أن أسانيد كتاب سليم بن قيس لا تصح كما سبق وذكرنا.
          9 – كتاب كنزل الفوائد للكراجكي:
          - عن أبي الحسن بن شاذان ، عن أبيه ، عن محمد بن الحسن بن الوليد ، عن محمد بن الحسين بن الصفار ، عن محمد بن زياد ، عن مفضل بن عمر ، عن يونس بن يعقوب ، عن الصادق عليه السلام ، أنه قال في حديث طويل : (يا يونس قال جدي رسول الله (ص) : ملعون من يظلم بعدي فاطمة ابنتي ويغصبها حقها ويقتلها( . كنزل الفوائد ص63.
          علة الرواية :
          مفضل بن عمر ضعفه النجاشي والعلامة الحلي وابوداود الحلي والخوئي وغيرهم.
          مفضل بن عمر :
          رجال النجاشي - النجاشي - ص 416
          مفضل بن عمر أبو عبد الله وقيل أبو محمد ، الجعفي ، كوفي ، فاسد المذهب ، مضطرب الرواية ، لا يعبأ به . وقيل إنه كان خطابيا . وقد ذكرت له مصنفات لا يعول عليها . وإنما ذكرنا [ ه ] للشرط الذي قدمناه .
          خلاصة الأقوال - العلامة الحلي - ص 407 :- مفضل بن عمر - بضم العين - الجعفي ، أبو عبد الله ، ضعيف ، كوفي . فاسد المذهب ، مضطرب الرواية ، لا يعبأ به ، متهافت ، مرتفع القول ، خطابي ، وقد زيد عليه شئ كثير ، وحمل الغلاة في حديثه حملا عظيما ، ولا يجوز ان يكتب حديثه ، روى عن أبي عبد الله وأبي الحسن ( عليهما السلام ) . وقد أورد الكشي أحاديث تقتضي مدحه والثناء عليه ، وأحاديث تقتضي ذمه والبراءة منه ، وقد ذكرناهما في كتابنا الكبير ( 2 ) .
          رجال ابن داود - ابن داوود الحلي - ص 280: مفضل بن عمر أبو عبد الله وقيل أبو محمد الجعفي كوفي فاسد المذهب مضطرب الرواية لا يعبأ به ، وقيل كان خطابيا ( كش ) روى عن أبي الحسن عليه السلام أنه الوالد بعد الوالد وروى عن الصادق عليه.
          معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 18 - ص 268 - 269 : عن مفضل بن عمر ، قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : لعن الله محمد بن مسلم كان يقول : إن الله لا يعلم الشئ حتى يكون " . ‹ صفحة 269 › وهذه الرواية أيضا ضعيفة بجبرئيل بن أحمد ، ومفضل بن عمر .
          رواية ضعيفة لا يحتج بها.
          ..10 – كتاب الاحتجاج للطبرسي :
          - وروي عن الشعبي ، وأبي مخنف ، ويزيد بن حبيب المصري ، حديث احتجاج الإمام الحسن المجتبى على عمرو بن العاص ، والوليد بن عقبة ، وعمرو بن عثمان ، وعتبة بن أبي سفيان عند معاوية . وهو حديث طويل ، وقد جاء فيه ، قوله ع للمغيرة بن شعبة : " . . . وأنت الذي ضربت فاطمة بنت رسول الله ص ، حتى أدميتها ، وألقت ما في بطنها ، استذلالا منك لرسول الله ص ، ومخالفة منك لأمره ، وانتهاكا لحرمته.... الاحتجاج 2/402.
          علة الرواية :
          قال الخوئي عن الشعبي - معجم الرجال10/435-436 : وهو الفقيه العامي المعروف بالشعبي ". قال السيد التفريشي: " لم أجده في النسخ التي عندنا من (جخ)، وهو المعروف بالشعبي، المذموم عندنا ". أقول: من الغرائب أن يعده ابن داود في القسم الأول، وهو الخبيث الفاجر الكذاب المعلن بعدائه لأمير المؤمنين (عليه السلام)، وقد ذكرنا شطرا من مخازيه في تفسيرنا (البيان) عند التعرض لترجمة الحارث الأعور. قال الكشي في ترجمة الحارث الأعور (26): " حمدويه وإبراهيم، قالا: حدثنا أيوب بن نوح، عن صفوان [ بن يحيى ]، عن عاصم بن حميد، عن فضيل الرسان، عن أبي عمرو البزاز، قال: سمعت الشعبي وهو ا أبا عمرو إن لك عندي حديثا أحدثك به، فقلت له: يا أبا عمرو ما زال لي ضالة عندك، فقال لي: لا أم لك، فأي ضالة تقع لك عندي ؟، قال: فأبى أن يحدثني يومئذ، ثم سألته بعد، فقلت له: يا أبا عمرو حدثني بالحديث الذي قلت لي قال: سمعت الحارث الأعور، وهو يقول: أتيت أمير المؤمنين عليا (عليه السلام)، ذات ليلة فقال: يا أعور ما جاء بك ؟ قال: فقلت يا أمير المؤمنين جاء بي والله حبك. قال: فقال: أما إني سأحدثك لتشكرها، أما إنه لا يموت عبد يحبني فتخرج نفسه حتى يراني حيث يحب، ولا يموت عبد يبغضني فتخرج نفسه حتى يراني حيث يكره، قال: ثم قال لي الشعبي بعد: أما إن حبه لا ينفعك، وبغضه لا يضرك "
          أبي مخنف لوط بن يحيي – الشيعي المطعون فيه عند السنة- : قال الخوئي عن رواياته عن الحسن والحسين بأنها لا تثبت وهذا قوله في معجم رجال الحديث : ولا أقل من أنها مرسلة، بل إن روايته عن الحسنين عليهما السلام أيضا لم تثبت، بل قد عرفت من النجاشي أن روايته عن أبي جعفر عليه السلام لم تصح. وكيف كان فهو ثقة مسكون إلى روايته على ما عرفت من النجاشي .15/828.
          يزيد بن أبي حبيب المصري : لم يترجم له أي أحد من علماء الحديث عند الشيعة // مجهول //
          رواية ساقطة
          11 – كتاب الهداية الكبرى للخصيبي :
          - وقول فضة جارية فاطمة (عليها السلام) ان أمير المؤمنين عنكم مشغول والحق له لو أنصفتموه واتقيتم الله ورسوله ... إلى ان قال ..... وادخل قنفذ لعنه الله يده يروم فتح الباب وضرب عمر لها بسوط أبي بكر على عضدها حتى صار كالدملج الأسود المحترق وأنينها من ذلك وبكاها وركل عمر الباب برجله حتى أصاب بطنها وهي حاملة بمحسن لستة اشهر واسقاطها وصرختها عند رجوع الباب وهجوم عمر وقنفذ وخالد وصفقة عمر على خدها حتى ابرى قرطها تحت خمارها فانتثر وهي تجهر بالبكاء تقول يا أبتاه يا رسول الله ... ألخ الهداية الكبرى للخصيبي ص 407
          - فقال له الصادق : ولا كيوم محنتنا بكربلا وإن كان كيوم السقيفة واحراق الباب على أمير المؤمنين وفاطمة والحسن والحسين وزينب وأم كلثوم وفضة وقتل محسن بالرفسة لأعظم وامر لأنه أصل يوم الفراش . قال المفضل : يا مولاي اسال قال : إسأل قال : يا مولاي ( وإذا المؤودة سئلت باي ذنب قتلت ) قال : يا مفضل تقول العامة انها في كل جنين من أولاد الناس يقتل مظلوما قال المفضل : نعم ، يا مولاي هكذا يقول أكثرهم قال : ويلهم من أين لهم هذه الآية هي لنا خاصة في الكتاب وهي محسن (عليه السلام) لأنه منا الهداية الكبرى للخصيبي ص 418.
          سند الروايتين : الحسين بن حمدان الخصيبي عن محمد بن إسماعيل ، وعلي بن عبد الله الحسنيين ، عن أبي شعيب محمد بن نصير ، عن أبي الفرات ، عن محمد بن الفضل قال : سألت سيدي أبا عبد الله الصادق عليه السلام ..... القصة طويلة .
          علة الروايتين:
          - الحسين بن حمدان الخصيبي :
          النجاشي : الحسين بن حمدان الخصيبي الجنبلاني أبو عبد الله كان فاسد المذهب - رجال النجاشي ص 67-
          ابن الغضائري : الحسين بن حمدان ، الحصيني ( 1 ) ، الجنبلائي ، أبو عبد الله . كذاب ، فاسد المذهب ، صاحب مقالة ملعونة ، لا يلتفت إليه . رجال ابن الغضائري ص 54.
          الشاهرودي : الحسين بن أحمد الخصيبي : لم يذكروه . مستدركات علم رجال الحديث ج 3 - ص 87.
          الخوئي : : الحسين بن أحمد الخصيبي : مجهول . معجم رجال الحديث ج 6 - ص 244 و المفيد من معجم رجال الحديث ص 167.
          - محمد بن إسماعيل :
          ابن الغضائري : - محمد بن إسماعيل بن أحمد بن بشير ، البرمكي ، أبو جعفر ، المعروف بصاحب الصومعة . ضعيف . رجال ابن الغضائري ص 97.
          - محمد بن نصير :
          أبن الغضائري : قال لي أبو محمد ابن طلحة بن علي بن عبد الله بن علاله ( 2 ) : قال لنا أبو بكر الجعابي : كان محمد بن نصير من أفاضل أهل البصرة علما . وكان ضعيفا . رجال ابن الغضائري ص 99
          الأردبيلي : محمد بن نصير ملعون . جامع الرواة ج 2 - ص 208
          محمد بن موسى بن فرات :
          الشاهرودي : محمد بن موسى بن الحسن بن فرات : مذموم ملعون يقوى أسباب محمد بن نصير الفهري النميري الذي ادعى النبوة وكذب على الإمام الهادي عليه السلام بأنه أرسله بالنبوة . فراجع لتفصيل ذلك مع بيان عقائده الخبيثة إلى كمبا ج 7 / 257 ، وجد ج 25 / 318 . مستدركات علم رجال الحديث ج 7 - ص 341.
          البروجردي : محمد بن موسى بن الحسن بن فرات ، كان يقوي أسباب محمد بن نصير النميري لعنه الله كما يأتي عنه " دي " و " ري " ابن موسى بن فرات ، والكل واحد . طرائف المقال ج 1 - ص 260.
          الأردبيلي : محمد بن موسى بن الحسن بن فرات كان يقوى أسباب محمد بن نصير النميري لعنه الله كما يأتي فيه ويأتي عن ( دى ) و ( رى ) بن موسى بن فرات " مح " . جامع الرواة - ج 2 - ص 204.
          - قالت لا يصلي علي أمة نقضت عهد أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ولم يعلم بها أحدا ، ولا حضر وفاتها أحد ولا صلى عليها من سائر الناس غيرهم لأنها وصت ( عليها السلام ) ، وقالت : لا يصلي علي أمة نقضت عهد الله وعهد أبي رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وأمير المؤمنين بعلي وظلموني واخذوا وراثتي وحرقوا صحيفتي التي كتبها أبي بملك فدك والعوالي ... إلى أن قالت عليها السلام ..... فأخذ عمر السوط من قنفذ مولى أبي بكر ، فضرب به عضدي فالتوى السوط على يدي حتى صار كالدملج ، وركل الباب برجله فرده علي وانا حامل فسقطت لوجهي والنار تسعر ، وصفق وجهي بيده حتى انتثر قرطي من اذني وجاءني المخاض فأسقطت محسنا قتيلا بغير جرم فهذه أمة تصلي علي ، وقد تبرأ الله ورسوله منها وتبرأت منها الهداية الكبرى للخصيبي ص 179.
          سند الرواية : قال الحسين بن حمدان الخصيبي حدثني جعفر بن مالك، قال حدثني محمد بن يزيد المدني عن الرضا عليه السلام
          علة الرواية:
          - الحسين بن حمدان الخصيبي : سبق الكلام عنهوهو بين الجهالة والضعف لفساد مذهبه .
          - جعفر بن مالك : قال الشاهرودي :لم يذكروه . روى الحسين بن حمدان ، عنه ، عن محمد بن زيد المدني ، عن مولانا الرضا صلوات الله عليه . مستدركات علم رجال ج 2 - ص 183.
          - محمد بن يزيد المدني : لا يوجد له توثيق في كتب الشيعة , إذا كان هو محمد بن يزيد الطبري قال عنه الخوئي : محمد بن يزيد الطبري : مجهول - روى عن أبي الحسن الرضا ( ع ) . المفيد من معجم رجال الحديث ص 590
          إذن الروايات ساقطة فصاحب الكتاب نفسه فاسد المذهب ومجهول عند الخوئي وغيره ناهيك عن باقي الرواة الملعونين والمجاهيل والضعفاء .
          12 - المصباح للكفعمي :
          - عن علي (عليه السلام) اللهم صل على محمد وآل محمد ...إلأى ان قال ...وعهدنقضوه وحلال حرموه وحرام أحلوه وبطن فتقوه وجنين أسقطوه وضلع دقوه وصك مزقوه وشمل بددوه وعزيز أذلوه وذليل أعزوه وحق منعوه وكذب دلسوه وحكم قلبوه ... ألخ المصباح الكفعمي ص 552
          علة الرواية :
          هذه أصلا ليست رواية ولكن دعاء نسبه الزنديق صاحب الكتاب لعلي رضي الله عنه كذبا وزورا دون إسناد وفيه طعن في الصحابة رضوان الله عليهم
          وهذه بداية الدعاء من الصفحة 551:ثم ادع بهذا الدعاء المروي عن علي ع اللهم صل على محمد و آل محمد و العن صنمي قريش و جبتيها و طاغوتيها و.............................. ...وعهد نقضوه وحلال حرموه وحرام أحلوه وبطن فتقوه وجنين أسقطوه وضلع دقوه وصك مزقوه وشمل بددوه وعزيز أذلوه وذليل أعزوه وحق منعوه وكذب دلسوه وحكم قلبوه ... ألخ
          فلا يصح الاحتجاج به .
          13 – كتاب الاختصاص المنسوب للمفيد:
          - أبو محمد ، عن عبد الله بن سنان ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : ... إلى أن قال .... فدعا بكتاب فكتبه لها برد فدك ، فقال : فخرجت والكتاب معها ، فلقيها عمر فقال : يا بنت محمد ما هذا الكتاب الذي معك ، فقالت : كتاب كتب لي أبو بكر برد فدك ، فقال : هلميه إلي ، فأبت أن تدفعه إليه ، فرفسها برجله وكانت حاملة بابن اسمه المحسن فأسقطت المحسن من بطنها ثم لطمها فكأني أنظر إلى قرط في أذنها حين نقفت ثم أخذ الكتاب فخرقه فمضت ومكثت خمسة وسبعين يوما مريضة مما ضربها عمر ، ثم قبضت .... ألخ الاختصاص ص185.
          * هذه الرواية نقلها المجلسي في البحار بنفس من نفس الكتاب .
          علة الرواية :
          1 - نسبة الكتاب للمفيد لا تصح
          يقول الشيخ حسين معتوق في كتابه الإنصاف في مسائل الخلاف : ج1/139 : كتاب الاختصاص المنسوب للشيخ المفيد قدس سره : وهذا الكتاب لم يذكره أحد من المتقدمين ممن ترجم الشيخ المفيد قدس سره ، ولكن في نسخة منه تاريخ كتابتها سنـة ( 1055 هـ ) ذكـر كاتبها أنـه مـن مصنفـات الشيـخ المفيد قدس سره وأنه استخرجه من كتاب الاختصاص للشيخ أبي علي أحمد بن الحسين بن أحمد بن عمران المعاصر للشيخ الصدوق (الذريعة إلى تصانيف الشيعة ج1 ص 358 ، 389 رقم 1890) ، ولا علم لنا بحال هذا الكاتب ، فضلاً عن الفاصل الزمني بينه وبين الشيخ المفيد وعدم وجود إسناد متصل إليه ، ولذا حكـم غير واحـد من المحققين منهم السيد المحقـق الخوئي قدس سره إلى عدم ثبوت نسبة الكتاب إليه (معجم رجال الحديث ج7 ص 126 رقم 4420) ، والمسألة محل خلاف بين المحققين .
          الخوئي : فإنّ كتاب الاختصاص لم يثبت أنه للشيخ المفيد قدّس سرّه معجم رجال الحديث ج7 ص 126
          2 – المفيد يروي عن أبومحمد الأنصاري بلا واسطة ؟؟؟ ونجد روايات اخرى يرويها المفيد عن ابومحمد الانصاري بواسطتين على الأقل ؟؟؟
          3 – أبومحمد الأنصاري مجهول عند ابن داود في رجاله ص 314 و الحلي في خلاصة الأقوال ص 421 و البروجردي في طرائف المقال 1/384 وغيرهم وقد نقلوا تضعيف الكشي له .
          إذن الرواية منقطعة وضعيفة للأسباب الثلاث.
          كما بدئنا بأول كتاب شيعي ذكر الأسطورة نختم بالكتاب الذي شاركه في ذلك منذ القديم:
          13 – كتاب غير معروف للثقفي المتوفى سنة 280 ه‍ـ :
          يقول الميلاني في كتابه مظلومية الزهراء ص 65 : هذا ، وفي كتاب لصاحب الغارات إبراهيم بن محمد الثقفي ، في أخبار السقيفة ، يروي عن أحمد بن عمرو البجلي ، عن أحمد ابن حبيب العامري ، عن حمران بن أعين ، عن أبي عبد الله جعفر بن محمد (عليهما السلام) قال : والله ما بايع علي حتى رأى الدخان قد دخل بيته .
          ويقول الميلاني عقب الرواية : كتاب السقيفة لهذا المحدث الكبير لم يصلنا ، نقل هذا المقطع عن كتابه المذكور : الشريف المرتضى في كتاب الشافي في الإمامة .وعندما نراجع ترجمة هذا الشخص - إبراهيم بن محمد الثقفي المتوفى سنة 280 أو 283 ه‍ - نرى من مؤلفاته كتاب السقيفة وكتاب المثالب ، ولم يصلنا هذان الكتابان .
          علة الرواية :
          1 – كتاب غير معروف ولا أصل له ناهيك عن الرواية
          2 - الثقفي يروي عن :
          - أحمد بن عمرو بن سليمان البجلي:عند الخوئي : مجهول في المفيد من معجم رجال الحديث ص 36 .
          - أحمد بن حبيب العامري : غير مذكور , جامع الرواة - الأردبيلي - ج 2 - ص 536 وعند الخوئي : مجهول , المفيد من معجم رجال الحديث - محمد الجواهري - ص 24
          3- هذه الرواية رواها المجلسي في البحار وقد سبق التعليق عليها وعلتها جهالة الرواة .
          اعتراض وجوابه :
          قد يعترض من لا يملك العقل والنقل بان الاخبار متواترة والتواتر لا يشترط فيه اسناد صحيح !
          والجواب :
          أولا : أن دعوى التواتر لا تكون بمجرد حشد الأقوال وتكثيف النصوص ! فليس مجرد جمع روايات في موضوع ما أصبح الخبر متواتر ويقيني ! فقد تنتهي الطرق إلى شخص أو مستقاة من كتاب ما !
          ثانيا : قد يكون الخبر متواتر عند شخص وضعيف عند الآخر ! مثال :
          مسالك الأفهام - الشهيد الثاني - ج 11 - شرح ص 459
          فمنها : الخبر المستفيض أو المتواتر بأكل النبي صلى الله عليه وآله من الذراع المسموم الذي أهدته اليهودية إليه صلى الله عليه وآله ، وأكل منه هو وبعض أصحابه ، فمات رفيقه وبقي يعاوده ألمه في كل أوان إلى أن مات منه صلى الله عليه وآله . . انتهى
          > لاحظ : أن الخبر ( مستفيض أو متواتر ) .
          صراط النجاة - الميرزا جواد التبريزي - ج 2 - ص 450
          سؤال 1413 : يقول المخالفون : إن حديث تناول النبي صلى الله عليه وآله من لحم الشاة التي قدمتها اليهودية دليل على جواز أكل ذبائح اليهود والنصارى ، فما هو جوابنا عليهم ؟ الخوئي : جوابنا عليهم أولا : أنه لم يثبت لنا صحة تلك الرواية ، وثانيا : إن الأحكام كانت تشرع تدريجية وربما كانت القضية قبل تشريع المنع ، و ثالثا : لم يتحقق من الرواية أن الشاة ذبحت بذبح اليهود ، فلعلهم كانوا يعلمون بامتناع أكل النبي صلى الله عليه وآله عن ذبائحهم فصنعوا اللحم من ذبيحة المسلم ( أي مشتري ) من سوق المسلمين ، والله العالم .اهـ
          > لاحظ : انقلب الخبر المتواتر إلى خبر لا تثبت صحته ! فان جاز للخوئي القول بعدم صحة الخبر مع استفاضته أو تواتره ! فكيف لا يجوز لنا القول بعدم صحة أخبار الكسر مع استفاضتها أو تواترها فرضا ! والا هي واقعا لم تصل إلى التواتر .
          ثالثا : للتواتر شروط عدم التواطئ على الكذب ووو
          رابعا : هل كل تواتر مقبول !
          العلامة المجلسي - مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول- رقم الجزء : (12)- رقم الصفحة : (525)
          (الحديث الثامن و العشرون)
          (1): موثق. و في بعض النسخ عن هشام بن سالم موضع هارون بن مسلم، فالخبر صحيح و لا يخفى أن هذا الخبر و كثير من الأخبار الصحيحة صريحة في نقص القرآن و تغييره، و عندي أن الأخبار في هذا الباب متواترة معنى، و طرح جميعها يوجب رفع الاعتماد عن الأخبار رأسا بل ظني أن الأخبار في هذا الباب لا يقصر عن أخبار الإمامة فكيف يثبتونها بالخبر.
          فإن قيل: إنه يوجب رفع الاعتماد على القرآن لأنه إذا ثبت تحريفه ففي كل آية يحتمل ذلك و تجويزهم عليهم السلام على قراءة هذا القرآن و العمل به متواتر معلوم إذ لم ينقل من أحد من الأصحاب أن أحدا من أئمتنا أعطاه قرانا أو علمه قراءة، و هذا ظاهر لمن تتبع الأخبار، و لعمري كيف يجترئون على التكلفات الركيكة في تلك الأخبار مثل ما قيل في هذا الخبر إن الآيات الزائدة عبارة عن الأخبار القدسية أو كانت التجزية بالآيات أكثر و في خبر لم يكن أن الأسماء كانت مكتوبة على الهامش على سبيل التفسير و الله تعالى يعلم . أهـ

          ناصر المغربي

          منقول ......

          تعليق


          • المشاركة الأصلية بواسطة محمد س

            اقول :
            اولا عرف النظام لانها مما تناقلته الشيعة كما ذكر بن ابي الحديد فهو سمعه من بعض الشيعة
            ثانيا : و العمري صرح بان الصحيح هو انه لم يكن رفس او اقصد انه انكر ان يكون للحادثة سند او واقع صحيح
            و كذلك ما يذكره المؤرخون الذين تقدمو بن المبرد انما ذكروه يقينا لا شكا فكل يذكر ما هو متيقن به
            ثاثا رددت على كلامك سابقا و قلت ان في عقيدتنا هذا لا يخالف لان الامام علي كرم الله وجهه لا يعلم الغيب و لم يكن في ذلك الوقتيعلم برغبة النبي صلى الله عليه وسلم و ليس هناك اي تعتيم

            سؤالي عن حادثة الحديبيه وشك عمر كيف عرفها النظام من اين عرف هذا هل من الشيعه ؟

            والعمري لم ينكر الحادث لأنها وراده ولكن قال لم ير جهه يعول عليها هو فيها وليس ليس هناك جهه أصلآ

            وأكرر ابن المبرد جزم بأن الصحيح ان الزهراء اسقطته جنينا

            وتقول الامام علي عليه السلام لايعلم الغيب اقول لك الم يسأل لماذا غير المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم إسم
            حرب الى الحسن أليس لكل فعل حكمه هل يفوت الإمام علي عليه السلام هذا السؤال البديهي !!





            المشاركة الأصلية بواسطة محمد س

            اقول :
            اولا : طبعا ساقول انه عالم شيعي و قوله ليس بحجة طبعا و الا لوجب علي ان الزمك بقول الزهري مثلا او عروة بن الزبير او عبد الله بن عمر رضي الله عنه !!! فكيف تلزميني به , ثم ان كلامه ليس بصحيح و هو ساميحيني على هذا كذب منه فهنا كتاب المعارف و ما قال بن قتيبة :
            قال ابن قتيبة : " ولدت لعلي : الحسن ، والحسين ، ومحسنا ، وأم كلثوم الخ ( 3 ) . وقال أيضا : " وأما محسن بن علي فهلك وهو صغير
            المصدر : المعارف ص 211
            العالم الشيعي ينقل من كتاب المعارف ونقل العباره الغير محرفه كيف تقول انه ليس بحجه عليك !!!! ردك غير مقبول

            هل أنا قلت هذا العالم حجه عليك أم قلت أنه نقل من كتاب المعارف العباره غير المحرفه !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

            وتكرر لي العباره المحرفه !!!!! إعتذر وألزمك بالإعتذار





            المشاركة الأصلية بواسطة محمد س


            ثانيا كما قلت قول الذهبي انه حافظ لا يعني شيئا فقد قال مثل هذا القول لكثير من الذين ضعفهم و في بن ابي دارم زاد عليه انه غير ثقة في النقل و جرحه جرحا قويا و ذكر انه شيخا ضالا عثر فلا يمكن ان نترك ما ذكره هنا اذ ان هذا جرحا شديدا منه
            ثالثا قول محدث يعني انه مكثر من رواية الحديث و هذا بحد ذاته ليس توثيقا للشخص فابو مخنف قيل عنه انه صاحب تاريخ و سير في ترجمته و لكن هذا لا يعني توثيقه بل الاصل ان نعتمد على ما ذكره العلماء
            و لو كان صاجب اسناد لذكر اسناد لما قال في التفسير العجيب للقران و اتهامه ابو بكر و عمر و عائشة و حفصة رضي الله عنهم جميعا

            هذه العباره تعتبر من عبارات التعديل كما ذكرت في مشاركه سابقه لي ولاوجه للقياس بين ابي دارم وغيره من الضعفاء ، وذكرت سبب تضليله إياه لما نقله من الحقائق وقلت لك حتى الحاكم لم يسلم من الرمي بالرفض والخبث
            لأنه صحيح حديث الطائر وغيره فعلى هذا لاعبره بما قال فيه



            المشاركة الأصلية بواسطة محمد س

            رابعا دخولي للمنتديات هو للدفاع عنهم لا لنقل المثالب فالمقارنة لا تصح هنا اختي

            أنت قارئ للمثالب في منتديات الشيعه وابن أبي دارم قرأت عليه المثالب وقال ابن حماد أنه مستقيم الأمر في
            عامة دهره وفي آخر حياته قرأت عليه المثالب ، ومجرد دخولك هنا لدينا وحياك الله طبعآ لو تشرب الخمر والدخان
            وأعيذك من هذا عند الشيخ العرعور أهون لك من التواجد معنا !!!


            المشاركة الأصلية بواسطة محمد س
            خامسا فتوى العرعور شادة و الصحيح هو انه لا يجوز لشخص لا يعرف الاصول في العقائد و الجرح و التعديل ان يحاور المذاهب و الاديان الاخرى حتى لا يفتن بالاحاديث الضعيفة او التفسيرات االواهية و هذه فتوى افتى بها بعض علماء الشيعة ايضا
            بارك الله فيك فعلآ فتوى العرعور شاذه دائمآ تذكرني بقول شعبه : لئن يزني الرجل خير من أن يروي عن أبان

            لاحول ولاقوة إلا بالله




            المشاركة الأصلية بواسطة محمد س

            سادسا الرواية عن شخص لا تعني توثيقه و قد تكلمنا في هذا الموضوع مرارا فالبخاري في الادب المفرد روى عن ضعفاء هو ضعفهم بنفسه فليس هذا توثيقا لهم و كذلك الطبري و احمد روو مثلا عن ابي مخنف و الكلبي و هو ضعيف عندهما و ارجو ان لا نعيد هذه النقطة مرارا اذ ان حجتك هذه لا اساس لها في علم الجرح و التعديل
            سابعا اخذ بعض العلماء على الحاكم تساهله الشديد في التوثيق و مع ذلك فان جرحه للرجال معتمد و هو جرح ابن ابي دارم و هو اعرف به من غيره اذ عاصره وروى عنه فلذلك جرحه معتبر

            لكن هنا الأمر يختلف لاتستطيع تطبيق هذا على كل شخص ، ابن أبي دارم شيخ الحاكم هل تستطيع أن تأتي
            برأيه في ابن ابي دارم من أين نقل الذهبي عنه هذا ، لأني رأيته يصحح حديث هو فيه ووافقه الذهبي أيضآ
            كذلك الحديث الذي اتفق البخاري ومسلم على صحته فلو كان الرجل ساقط وكذاب لاختل متن الحديث على الأقل
            الى الآن لم أر جرح في هذا الرجل السني هذه خلاصته : ( قراءة المثالب عليه ، ينقل مالا يوافق الهوى ، ضلل بسبب ذلك )


            المشاركة الأصلية بواسطة محمد س


            ثامنا :من كلامك الاخير يعني اننا ناخذ ما يوافق هوانا من كلام الذهبي و نترك مانكره , ليس الامر كذلك يا اختي !!! و قد رددنا اكثر من مرة على قول الذهبي الحافظ
            تاسعا :الرجل الذي قال ان عمر رفس فاطمة و العياذ بالله هو رجل مجهول ذكر هذا الامر في مجلس بن ابي دارم فمن هذا الرجل و مدى وثاقته
            عاشرا : اين الاسناد في هذا الكلام فان بينهم و بين الحادثة المزعومة اكثر من 200 سنة و لا نجد اسنادا !!!!!

            انا نقلت قول الشيخ ابن عثيمين في أن الرجل قد يكون ثقه لكن اذا اتبع الهوى تضعف هذه الثقه ولذلك الذهبي
            قال انه غير ثقه في النقل يعني ابن ابي دارم ثقه لكن لأنه قال بمايوافقنا ُضلل ، ولايفوت ابن ابي دارم حال
            مايقرأ عليه اذ ولو كان ماقرأ عليه أوهام لإرتاح ابن حماد وقال هذا مجرد وهم وليس مثالب ، وأذكرك بعمران
            بن حصين الذي كتم أحاديث وفي آخر حياته حدث بها ومنها مثلبه لعمر وهي نهيه عن متعة الحج ، ولاتكرر
            لي حادثه مزعومه لأنك الى الآن لم تثبت كلامك اذا كانت تحاور حاور لتعرف ان كانت مزعومه أو لا وليس لأنها
            مزعمومه عندك وتحاور على هذا الأساس ، أين إسناد كلام النظام عن شك عمر في الحديبيه وبينها وبينه سنوات كثيره
            الى الآن أنتظر هذا الجواب لأنك إذا أجبت عليه ستعرف جواب هذا السؤال الذي طرحته

            هل تستطيع ان تقول بين النظام وبين الحادثه المزعومه وهي شك عمر في الحديبيه سنوات !

            المشاركة الأصلية بواسطة محمد س


            قلت:
            اين الدليل انه استاذ التلعبكري !!!!!
            نعم هو من أستاذة هارون التلعكبري كما في رجال الطوسي : 411

            المشاركة الأصلية بواسطة محمد س

            ثانيا كيف يكون سنيا و قد قال ما قال في حق كبار اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم و صرح الحاكم و الذهبي و بن حماد انه رافضي
            حتى انت تعترف بأن من يقول هكذا يرمى بالتشيع لقد أجبت على سؤالك بنفسك

            لماذا قال إسماعيل الهروي عن الحاكم أنه رافضي خبيث ؟




            المشاركة الأصلية بواسطة محمد س



            ثالثا : كيف ثقة و هو ليس عنده ترجمة عندنا !!! و هذا السؤال الذي سالته الف مرة و لم اجد اجابة الى الان
            ألف مره هذه صيغة مبالغه هداك الله !

            بالإمكان أن تستشف توثيقه من الخوف بما صرح به واتباعكم للهوى وكلمة الشيخ ابن عثيمين تدعم أنه ثقه عندكم هذا الإمام الحافظ الفاضل محدث الكوفه وشيخ الحاكم

            المشاركة الأصلية بواسطة محمد س

            رابعا هو لم يحرق و لكنه هدد و اضع لك رواية من مصادركم :
            " الاحتجاج " (1 / 51) : " إن عمر هدَّد المعتصمين في بيت فاطمة قائلاً : " والذي نفس عمر بيده ليخرجن أو لأحرقنه على ما فيه " ، فقيل له : إن فاطمة بنت رسول الله ، وولد رسول الله ، وآثار رسول الله صلى الله عليه وآله فيه ، و أنكر الناس ذلك من قوله ، فلما عرف إنكارهم قال : " ما بالكم ! أتروني فعلت ذلك ؟ إنما أردت التهويل "
            وأنا أضع لك روايه من مصادرنا حدث بها الثقفي عند أهل إصفهان وكانوا من أبعد الناس عن التشيع لثقته بصحة المثالب ومنها أن الإمام علي عليه السلام دخل الدخان بيته وكان لديه كتاب فيه مثالب الصحابه



            نقل هذا السيد الميلاني :

            هذا، وفي كتاب لصاحب الغارات إبراهيم بن محمد الثقفي، في أخبار السقيفة، يروي عن أحمد بن عمرو البجلي، عن أحمد ابن حبيب العامري، عن حمران بن أعين، عن أبي عبد الله جعفر بن محمد (عليهما السلام) قال: " والله ما بايع علي حتى رأى الدخان قد دخل بيته ".
            كتاب السقيفة لهذا المحدث الكبير لم يصلنا، نقل هذا المقطع عن كتابه المذكور:
            الشريف المرتضى في كتاب الشافي في الإمامة. (محاضرات في الاعتقادات - السيد علي الميلاني - ج 2 - الصفحة 462 )
            وعندما نراجع ترجمة هذا الشخص - إبراهيم بن محمد الثقفي المتوفى سنة 280 أو 283 ه‍ - نرى من مؤلفاته كتاب السقيفة وكتاب المثالب، ولم يصلنا هذان الكتابان، وقد ترجم له علماء السنة ولم يجرحوه بجرح أبدا، غاية ما هناك قالوا: رافضي.
            نعم هو رافضي، ألف كتاب السقيفة وألف كتاب المثالب، ونقل مثل هذه الأخبار، روى مسندا عن الصادق أبي عبد الله جعفر بن محمد: والله ما بايع علي حتى رأى الدخان قد دخل بيته.
            ومما يدل على صحة روايات هذا الشخص - إبراهيم بن محمد الثقفي - ما ذكره الحافظ ابن حجر العسقلاني قال: لما صنف كتاب المناقب والمثالب أشار عليه أهل الكوفة أن يخفيه ولا يظهره، فقال: أي البلاد أبعد عن التشيع؟ فقالوا له: إصفهان - إصفهان ذاك الوقت -، فحلف أن يخفيه ولا يحدث به إلا في إصفهان ثقة منه بصحة ما أخرجه فيه، فتحول إلى إصفهان وحدث به فيها (1).
            ذكره أبو نعيم الأصبهاني في أخبار أصبهان في هذه الرواية: " والله ما بايع علي حتى رأى الدخان قد دخل بيته "، ( محاضرات في الاعتقادات - السيد علي الميلاني - ج 2 - الصفحة 463)
            ________________________________________
            (1) لسان الميزان 1 / 102.

            تعليق


            • المشاركة الأصلية بواسطة محمد س
              اولا حسنا اين الدليل على تحريفها !!!
              ثانيا الذهبي نفسه نقض القصة و ذكر الصفدي عن الذهبي انه طرح و لم يقل في ايام ابي بكر رضي الله عنه
              ثالثا نقلها بن ابي شيبة الرواية بكاملها
              الدليل على ان العباره محرفه عدم وجودها الآن وتبديلها بعباره غيرها والحمد لله كشف هذا ابن شهراشوب
              عندما نقلها قبل أن يحرفوها

              الذهبي اعترف أنه طرح ، ولماذا هذه العبارة التهديد بالتحريق حرفت لأفعلن ولأفعلن لماذا هذه العباره سببت الرعب
              حتى أبدلت !!!

              تعليق


              • المشاركة الأصلية بواسطة محمد س
                القمي ان كان يؤمن بتحريف لذكر التحريف و لكن الغريب ان هذا الامر ذكره بن شهر اشوب فقط و هذا امر يثير الريبة و الشكوك خاصة مع وجود كتاب المعارف و عدم وجود ما ادعاه بن شهراشوب
                العمري ينكر ما تناقل من الرفس و هذه النقطة اذ انك دققتن على كلام بن المبرد بقول الصحيح و هنا العمري و هو ممن سبق بن المبرد يذكر ان الرفس لا يصح
                شكك في غيرر محله العباره حرفت وهذا السؤال يوجه لكم لماذا التحريف في كتبكم عندما تأتي فيها الحقيقه ؟

                ولاتنسَ قول ابن المبرد الصحــــــــــــيح أن فاطمه أسقطته جنينا

                تعليق


                • المشاركة الأصلية بواسطة محمد س
                  اين الهوى في هذا !!!
                  قد روى عنه الحاكم و خبره و ضعفه و تراجم الرجال لا يلعب بها هكذا و قد نقل الذهبي جملة من اكاذيبه في ترجمته
                  ثم هذه الفتوى فيمن ثبتت عنه الوثاقة و اما بن ابي دارم فلا لم يثبت عنه فهل سمعت احدا من الائمة ذكر انه ثقة !!!
                  ثانيا ابو جعفر الاسكافي كان معتزليا و استغرب الزامك اياي بالمعتزلة !!!!
                  ثاثلثا الاسكافي في نفس الوقت لم يؤكد الرواية فلماذا قال لا تروه عني !!!
                  رابعا : ان بن ابي الحديد انكر هذا الخبر في كتابه مما يوحي ان ابو جعفر انكره فيما بعد او انه انكر هذه الاحتمالية فيما بعد
                  خامسا ان افترضنا ان ابو حعفر ( على فرض) قد ذكر الرفس فبينه و بين الحاديثة اكثر من مائة سنة فاين الاسناد
                  سادسا معروف عن المعتزلة و بعض علمائهم انهم ياخذو بما تروه العامة و تشيعه و تنقله دون التحقيق من صحة ما يقولون و هذا معروف عن بن ابي الحديد ايضا في كتابه اذ اعتمد في بعض كلامه على قول الواقدي و ابي مخنف و الكلبي و غيرهم !!!!
                  لم ألزمك بالمعتزله ولابغيرهم لكن انا سألت لماذا النقيب لم يبطل هذا القول ويريح نفسه

                  تعليق


                  • اللهم صل على خير من طاف وسعى محمد وآله النجباء

                    تعليق


                    • واعتذر بسبب السرعه ان أسقطت حروف أو زدت حروف

                      اللهم صل على الأمين وآله الطاهرين

                      تعليق


                      • – كتاب غير معروف للثقفي المتوفى سنة 280 ه‍ـ :
                        يقول الميلاني في كتابه مظلومية الزهراء ص 65 : هذا ، وفي كتاب لصاحب الغارات إبراهيم بن محمد الثقفي ، في أخبار السقيفة ، يروي عن أحمد بن عمرو البجلي ، عن أحمد ابن حبيب العامري ، عن حمران بن أعين ، عن أبي عبد الله جعفر بن محمد (عليهما السلام) قال : والله ما بايع علي حتى رأى الدخان قد دخل بيته .
                        ويقول الميلاني عقب الرواية : كتاب السقيفة لهذا المحدث الكبير لم يصلنا ، نقل هذا المقطع عن كتابه المذكور : الشريف المرتضى في كتاب الشافي في الإمامة .وعندما نراجع ترجمة هذا الشخص - إبراهيم بن محمد الثقفي المتوفى سنة 280 أو 283 ه‍ - نرى من مؤلفاته كتاب السقيفة وكتاب المثالب ، ولم يصلنا هذان الكتابان .
                        علة الرواية :
                        1 – كتاب غير معروف ولا أصل له ناهيك عن الرواية
                        2 - الثقفي يروي عن :
                        - أحمد بن عمرو بن سليمان البجلي:عند الخوئي : مجهول في المفيد من معجم رجال الحديث ص 36 .
                        - أحمد بن حبيب العامري : غير مذكور , جامع الرواة - الأردبيلي - ج 2 - ص 536 وعند الخوئي : مجهول , المفيد من معجم رجال الحديث - محمد الجواهري - ص 24
                        فالرواية بمعاييركم ضعيفة
                        و مع ذلك كيف تلزميني برواية من مصادركم !!!

                        تعليق


                        • المشاركة الأصلية بواسطة محمد س
                          – كتاب غير معروف للثقفي المتوفى سنة 280 ه‍ـ :
                          يقول الميلاني في كتابه مظلومية الزهراء ص 65 : هذا ، وفي كتاب لصاحب الغارات إبراهيم بن محمد الثقفي ، في أخبار السقيفة ، يروي عن أحمد بن عمرو البجلي ، عن أحمد ابن حبيب العامري ، عن حمران بن أعين ، عن أبي عبد الله جعفر بن محمد (عليهما السلام) قال : والله ما بايع علي حتى رأى الدخان قد دخل بيته .
                          ويقول الميلاني عقب الرواية : كتاب السقيفة لهذا المحدث الكبير لم يصلنا ، نقل هذا المقطع عن كتابه المذكور : الشريف المرتضى في كتاب الشافي في الإمامة .وعندما نراجع ترجمة هذا الشخص - إبراهيم بن محمد الثقفي المتوفى سنة 280 أو 283 ه‍ - نرى من مؤلفاته كتاب السقيفة وكتاب المثالب ، ولم يصلنا هذان الكتابان .
                          علة الرواية :
                          1 – كتاب غير معروف ولا أصل له ناهيك عن الرواية
                          2 - الثقفي يروي عن :
                          - أحمد بن عمرو بن سليمان البجلي:عند الخوئي : مجهول في المفيد من معجم رجال الحديث ص 36 .
                          - أحمد بن حبيب العامري : غير مذكور , جامع الرواة - الأردبيلي - ج 2 - ص 536 وعند الخوئي : مجهول , المفيد من معجم رجال الحديث - محمد الجواهري - ص 24
                          فالرواية بمعاييركم ضعيفة
                          و مع ذلك كيف تلزميني برواية من مصادركم !!!

                          كل ماذكرت لايدعمك اذ ان الرجل نفسه حدث بالروايه عند اهل اصفهان وبالمثالب

                          تعليق


                          • ومما يدل على صحة روايات هذا الشخص - إبراهيم بن محمد الثقفي - ما ذكره الحافظ ابن حجر العسقلاني قال: لما صنف كتاب المناقب والمثالب أشار عليه أهل الكوفة أن يخفيه ولا يظهره، فقال: أي البلاد أبعد عن التشيع؟ فقالوا له: إصفهان - إصفهان ذاك الوقت -، فحلف أن يخفيه ولا يحدث به إلا في إصفهان ثقة منه بصحة ما أخرجه فيه، فتحول إلى إصفهان وحدث به فيها (1).
                            ذكره أبو نعيم الأصبهاني في أخبار أصبهان في هذه الرواية: " والله ما بايع علي حتى رأى الدخان قد دخل بيته "
                            ________________________________________
                            (1) لسان الميزان 1 / 102.

                            تعليق


                            • المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
                              سؤالي عن حادثة الحديبيه وشك عمر كيف عرفها النظام من اين عرف هذا هل من الشيعه ؟
                              والعمري لم ينكر الحادث لأنها وراده ولكن قال لم ير جهه يعول عليها هو فيها وليس ليس هناك جهه أصلآ
                              وأكرر ابن المبرد جزم بأن الصحيح ان الزهراء اسقطته جنينا
                              وتقول الامام علي عليه السلام لايعلم الغيب اقول لك الم يسأل لماذا غير المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم إسم
                              حرب الى الحسن أليس لكل فعل حكمه هل يفوت الإمام علي عليه السلام هذا السؤال البديهي !!
                              العالم الشيعي ينقل من كتاب المعارف ونقل العباره الغير محرفه كيف تقول انه ليس بحجه عليك !!!! ردك غير مقبول
                              هل أنا قلت هذا العالم حجه عليك أم قلت أنه نقل من كتاب المعارف العباره غير المحرفه !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
                              وتكرر لي العباره المحرفه !!!!! إعتذر وألزمك بالإعتذار
                              هذه العباره تعتبر من عبارات التعديل كما ذكرت في مشاركه سابقه لي ولاوجه للقياس بين ابي دارم وغيره من الضعفاء ، وذكرت سبب تضليله إياه لما نقله من الحقائق وقلت لك حتى الحاكم لم يسلم من الرمي بالرفض والخبث
                              لأنه صحيح حديث الطائر وغيره فعلى هذا لاعبره بما قال فيه
                              أنت قارئ للمثالب في منتديات الشيعه وابن أبي دارم قرأت عليه المثالب وقال ابن حماد أنه مستقيم الأمر في
                              عامة دهره وفي آخر حياته قرأت عليه المثالب ، ومجرد دخولك هنا لدينا وحياك الله طبعآ لو تشرب الخمر والدخان
                              وأعيذك من هذا عند الشيخ العرعور أهون لك من التواجد معنا !!!
                              بارك الله فيك فعلآ فتوى العرعور شاذه دائمآ تذكرني بقول شعبه : لئن يزني الرجل خير من أن يروي عن أبان
                              لاحول ولاقوة إلا بالله
                              لكن هنا الأمر يختلف لاتستطيع تطبيق هذا على كل شخص ، ابن أبي دارم شيخ الحاكم هل تستطيع أن تأتي
                              برأيه في ابن ابي دارم من أين نقل الذهبي عنه هذا ، لأني رأيته يصحح حديث هو فيه ووافقه الذهبي أيضآ
                              كذلك الحديث الذي اتفق البخاري ومسلم على صحته فلو كان الرجل ساقط وكذاب لاختل متن الحديث على الأقل
                              الى الآن لم أر جرح في هذا الرجل السني هذه خلاصته : ( قراءة المثالب عليه ، ينقل مالا يوافق الهوى ، ضلل بسبب ذلك )
                              انا نقلت قول الشيخ ابن عثيمين في أن الرجل قد يكون ثقه لكن اذا اتبع الهوى تضعف هذه الثقه ولذلك الذهبي
                              قال انه غير ثقه في النقل يعني ابن ابي دارم ثقه لكن لأنه قال بمايوافقنا ُضلل ، ولايفوت ابن ابي دارم حال
                              مايقرأ عليه اذ ولو كان ماقرأ عليه أوهام لإرتاح ابن حماد وقال هذا مجرد وهم وليس مثالب ، وأذكرك بعمران
                              بن حصين الذي كتم أحاديث وفي آخر حياته حدث بها ومنها مثلبه لعمر وهي نهيه عن متعة الحج ، ولاتكرر
                              لي حادثه مزعومه لأنك الى الآن لم تثبت كلامك اذا كانت تحاور حاور لتعرف ان كانت مزعومه أو لا وليس لأنها
                              مزعمومه عندك وتحاور على هذا الأساس ، أين إسناد كلام النظام عن شك عمر في الحديبيه وبينها وبينه سنوات كثيره
                              الى الآن أنتظر هذا الجواب لأنك إذا أجبت عليه ستعرف جواب هذا السؤال الذي طرحته
                              هل تستطيع ان تقول بين النظام وبين الحادثه المزعومه وهي شك عمر في الحديبيه سنوات !
                              نعم هو من أستاذة هارون التلعكبري كما في رجال الطوسي : 411
                              حتى انت تعترف بأن من يقول هكذا يرمى بالتشيع لقد أجبت على سؤالك بنفسك
                              لماذا قال إسماعيل الهروي عن الحاكم أنه رافضي خبيث ؟
                              ألف مره هذه صيغة مبالغه هداك الله !
                              بالإمكان أن تستشف توثيقه من الخوف بما صرح به واتباعكم للهوى وكلمة الشيخ ابن عثيمين تدعم أنه ثقه عندكم هذا الإمام الحافظ الفاضل محدث الكوفه وشيخ الحاكم
                              وأنا أضع لك روايه من مصادرنا حدث بها الثقفي عند أهل إصفهان وكانوا من أبعد الناس عن التشيع لثقته بصحة المثالب ومنها أن الإمام علي عليه السلام دخل الدخان بيته وكان لديه كتاب فيه مثالب الصحابه
                              نقل هذا السيد الميلاني :
                              هذا، وفي كتاب لصاحب الغارات إبراهيم بن محمد الثقفي، في أخبار السقيفة، يروي عن أحمد بن عمرو البجلي، عن أحمد ابن حبيب العامري، عن حمران بن أعين، عن أبي عبد الله جعفر بن محمد (عليهما السلام) قال: " والله ما بايع علي حتى رأى الدخان قد دخل بيته ".
                              كتاب السقيفة لهذا المحدث الكبير لم يصلنا، نقل هذا المقطع عن كتابه المذكور:
                              الشريف المرتضى في كتاب الشافي في الإمامة. (محاضرات في الاعتقادات - السيد علي الميلاني - ج 2 - الصفحة 462 )
                              وعندما نراجع ترجمة هذا الشخص - إبراهيم بن محمد الثقفي المتوفى سنة 280 أو 283 ه‍ - نرى من مؤلفاته كتاب السقيفة وكتاب المثالب، ولم يصلنا هذان الكتابان، وقد ترجم له علماء السنة ولم يجرحوه بجرح أبدا، غاية ما هناك قالوا: رافضي.
                              نعم هو رافضي، ألف كتاب السقيفة وألف كتاب المثالب، ونقل مثل هذه الأخبار، روى مسندا عن الصادق أبي عبد الله جعفر بن محمد: والله ما بايع علي حتى رأى الدخان قد دخل بيته.
                              ومما يدل على صحة روايات هذا الشخص - إبراهيم بن محمد الثقفي - ما ذكره الحافظ ابن حجر العسقلاني قال: لما صنف كتاب المناقب والمثالب أشار عليه أهل الكوفة أن يخفيه ولا يظهره، فقال: أي البلاد أبعد عن التشيع؟ فقالوا له: إصفهان - إصفهان ذاك الوقت -، فحلف أن يخفيه ولا يحدث به إلا في إصفهان ثقة منه بصحة ما أخرجه فيه، فتحول إلى إصفهان وحدث به فيها (1).
                              ذكره أبو نعيم الأصبهاني في أخبار أصبهان في هذه الرواية: " والله ما بايع علي حتى رأى الدخان قد دخل بيته "، ( محاضرات في الاعتقادات - السيد علي الميلاني - ج 2 - الصفحة 463)
                              ________________________________________
                              (1) لسان الميزان 1 / 102.
                              قلتي :سؤالي عن حادثة الحديبيه وشك عمر كيف عرفها النظام من اين عرف هذا هل من الشيعه ؟

                              والعمري لم ينكر الحادث لأنها وراده ولكن قال لم ير جهه يعول عليها هو فيها وليس ليس هناك جهه أصلآ

                              وأكرر ابن المبرد جزم بأن الصحيح ان الزهراء اسقطته جنينا

                              وتقول الامام علي عليه السلام لايعلم الغيب اقول لك الم يسأل لماذا غير المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم إسم
                              حرب الى الحسن أليس لكل فعل حكمه هل يفوت الإمام علي عليه السلام هذا السؤال البديهي !!


                              اقول :
                              النطام يا خذ كل ما هب و دب من صحيح و ضعيف

                              بلى لقد انكرها العمري و الا ماذا يعني انه قال لم يذكر من اي جهة اعول عليها !!!

                              اما بن المبرد فقد رددت على كلامه اكثر من مرة و ساختصر للمرة الاخيرة بما يخص بن المبرد خصوصا اني لم اجد الا تكرار الاجابة نفسها :

                              1. بن البمرد متاخر
                              2. من سبقه ذكر ان الصحيح انه مات ايام النبي صلى الله عليه وسلم
                              3. وجود الروايات الصحيحة عن علي و اسامة و ابو هريرة رضي الله عنهم
                              4. بن المبرد قوله شاذ امام قول الاجماع من اهل السير

                              و ارجو يا اختي ان كنتي ستذكرين بن المبرد مرة اخرى ان تردي على هذه النقاط

                              نعم الامام علي كرم الله وجهه لم يكن يعلم برغبة النبي صلى الله عليه وسلم بتسمية اسماء ابنائه على اسماء ابناء هارون عليه السلام و قد ظن كرم الله وحهه ان يسمي الحسن كرم الله وجهه بهذا الاسم فقط خصوصا انه لم يقل لعلي كرم الله وجهه الا بعد ولادة المحسن انهم اسماء ابناء هارون عليه السلام بالعربية



                              قلتي :العالم الشيعي ينقل من كتاب المعارف ونقل العباره الغير محرفه كيف تقول انه ليس بحجه عليك !!!! ردك غير مقبول

                              هل أنا قلت هذا العالم حجه عليك أم قلت أنه نقل من كتاب المعارف العباره غير المحرفه !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

                              وتكرر لي العباره المحرفه !!!!! إعتذر وألزمك بالإعتذار


                              اقول : و ما الذدليل على هذا انا استطيع ان ادعي ان هناك تحريف في كتاب المجلسي و انقل نصا و لكن اين دليلي , لا تؤخذ الامور هكذا يا اختي

                              خصوصا ان كتاب المعرف موجود الان في ايدينا و قد تم تحقيقه و انه لا تحريف فيه

                              ثم و نقطة مهمة لو كان هذا الكلام صحيحا لذكرها غير بن شهراشوب و لم يذكرها من علمائكم غيره مع انهم كانو يحاولون الزامنا بامثال كلام النظام و غيره فلماذا لم يحاولو الزامنا بهذا !!!

                              لا و لم اعتذر عن عقيدتي و لم اعتذر عن شيء موجود اصلا في كتبنا !!!!!

                              هذا حوار يا اختي




                              قلتي :ذه العباره تعتبر من عبارات التعديل كما ذكرت في مشاركه سابقه لي ولاوجه للقياس بين ابي دارم وغيره من الضعفاء ، وذكرت سبب تضليله إياه لما نقله من الحقائق وقلت لك حتى الحاكم لم يسلم من الرمي بالرفض والخبث
                              لأنه صحيح حديث الطائر وغيره فعلى هذا لاعبره بما قال فيه

                              اقول اخطات يا اختي فهذه العبارة بمعيار الامام الذهبي و بن حجر لا تعني التوثيق ابدا و يمكنك مراجعة كتاب ميزان الاعتدال و سير اعلام النبلاء و تقريب التهذيب و تهذيب التهذيب
                              و الرجل متهم بالكذب

                              و اما الحاكم فانما رمي من البعض لتساهله في تصحيح الاحاديث و مع ذلك قد اجمع العلماء على صحة تجريحه فمع تساهله في التوثيق الا اننا نجد هنا انه جرح الرجل مما يؤكذ ضعف الرجل





                              قلتي :كن هنا الأمر يختلف لاتستطيع تطبيق هذا على كل شخص ، ابن أبي دارم شيخ الحاكم هل تستطيع أن تأتي
                              برأيه في ابن ابي دارم من أين نقل الذهبي عنه هذا ، لأني رأيته يصحح حديث هو فيه ووافقه الذهبي أيضآ
                              كذلك الحديث الذي اتفق البخاري ومسلم على صحته فلو كان الرجل ساقط وكذاب لاختل متن الحديث على الأقل
                              الى الآن لم أر جرح في هذا الرجل السني هذه خلاصته : ( قراءة المثالب عليه ، ينقل مالا يوافق الهوى ، ضلل بسبب ذلك )




                              اقول: الذهبي ينقل عن كتب من سبقه يا اختي و هذا منهجه يقول في مقدمة كتابه الميزان :

                              أما بعد - هدانا الله وسددنا، ووفقنا لطاعته - فهذا كتاب جليل مبسوط، في إيضاح نقلة العلم النبوي، وحملة الآثار، ألَّفته بعد كتابي المنعوت بالمغني، وطوَّلتُ العبارة، وفيه أسماء عدة من الرواة زائدًا على من في "المغني"، زدتُ معظمهم من الكتاب "الحافل المذيل على الكامل" لابن عدي... وفيه من تُكلِّم فيه مع ثقته وجلالته بأدنى لين، وبأقل تجريح، فلولا أن ابن عدي أو غيره من مؤلفي كتب الجرح ذكروا ذلك الشخص لما ذكرتُه لثقته، ولم أرَ من الرأي أن أحذف اسمَ أحدٍ ممن له ذكر بتليين ما في كتب الأئمة المذكورين، خوفًا من أن يُتعقَّب عليَّ، لا أني ذكرته لضعفٍ فيه عندي، إلا ما كان في كتاب البخاري وابن عدي وغيرهما من الصحابة، فإني أسقطهم لجلالة الصحابة، ولا أذكرهم في هذا المصنف، فإن الضعف إنما جاء من جهة الرواة إليهم.

                              وكذا لا أذكر في كتابي من الأئمة المتبوعين في الفروع أحدًا لجلالتهم في الإسلام وعِظمتهم في النفوس، مثل أبي حنيفة، والشافعي، والبخاري، فإن ذكرتُ أحدًا منهم فأذكره على الإنصاف، وما يضره ذلك عند الله ولا عند الناس، إذ إنما يضر الإنسان الكذب، والإصرار على كثرة الخطأ، والتجرِّي على تدليس الباطل، فإنه خيانة وجناية، والمرء المسلم يُطبع على كل شيءٍ إلا الخيانة والكذب.

                              وقد احتوى كتابي هذا على ذكر الكذابين الوضَّاعين المتعمِّدين قاتلهم الله، وعلى الكاذبين في أنهم سمعوا ولم يكونوا سمعوا، ثم على المتهمين بالوضع أو بالتزوير، ثم على الكذابين في لهجتهم لا في الحديث النبوي، ثم على المتروكين الهلكى الذين كثر خطؤهم وتُرِك حديثهم ولم يُعتمد على روايتهم، ثم على الحفاظ الذين في دينهم رِقَّة، وفي عدالتهم وهن، ثم على المحدثين الضعفاء من قبل حِفظهم، فلهم غلط وأوهام، ولم يترك حديثهم، بل يقبل ما رووه في الشواهد والاعتبار بهم لا في الأصول والحلال والحرام، ثم على المحدثين الصادقين أو الشيوخ المستورين الذين فيهم لين، ولم يبلغوا رتبة الأثبات المتقنين، ثم على خلق كثير من المجهولين ممن ينصُّ أبو حاتم الرازي على أنه مجهول، أو يقول غيره: لا يُعرف أو فيه جهالة أو يجهل، أو نحو ذلك من العبارات التي تدل على عدم شهرة الشيخ بالصدق، إذ المجهول غير محتجٍّ به، ثم على الثقات الأثبات الذين فيهم بدعة، أو الثقات الذين تكلَّم فيهم من لا يُلتفت إلى كلامه في ذلك الثقة، لكونه تعنَّت فيه، وخالف الجمهور من أولي النقد والتحرير، فإنا لا ندعي العصمة من السهو والخطأ في الاجتهاد في غير الأنبياء... ولم أتعرَّض لذكر من قيل فيه: محله الصدق، ولا من قيل فيه: لا بأس به، ولا من قيل: هو صالح الحديث، أو يُكتب حديثه، أو هو شيخ، فإن هذا وشبهه يدلُّ على عدم الضعف المطلق...

                              نعم، وكذلك من قد تُكلِّم فيه من المتأخرين لا أورد منهم إلا من قد تبيَّن ضعفه، واتضح أمره من الرواة، إذ العمدة في زماننا ليس على الرواة، بل على المحدثين والمقيدين والذين عرفت عدالتهم وصدقهم في ضبط أسماء السامعين

                              هذا منهجه رحمه الله عز وجل فلم يكن ليتبع الامام الذهبي الهوى





                              قلتي :انا نقلت قول الشيخ ابن عثيمين في أن الرجل قد يكون ثقه لكن اذا اتبع الهوى تضعف هذه الثقه ولذلك الذهبي
                              قال انه غير ثقه في النقل يعني ابن ابي دارم ثقه لكن لأنه قال بمايوافقنا ُضلل ، ولايفوت ابن ابي دارم حال
                              مايقرأ عليه اذ ولو كان ماقرأ عليه أوهام لإرتاح ابن حماد وقال هذا مجرد وهم وليس مثالب ، وأذكرك بعمران
                              بن حصين الذي كتم أحاديث وفي آخر حياته حدث بها ومنها مثلبه لعمر وهي نهيه عن متعة الحج ، ولاتكرر
                              لي حادثه مزعومه لأنك الى الآن لم تثبت كلامك اذا كانت تحاور حاور لتعرف ان كانت مزعومه أو لا وليس لأنها
                              مزعمومه عندك وتحاور على هذا الأساس ، أين إسناد كلام النظام عن شك عمر في الحديبيه وبينها وبينه سنوات كثيره
                              الى الآن أنتظر هذا الجواب لأنك إذا أجبت عليه ستعرف جواب هذا السؤال الذي طرحته

                              هل تستطيع ان تقول بين النظام وبين الحادثه المزعومه وهي شك عمر في الحديبيه سنوات !



                              اقول : الاجابة في الاعلى قد تم الاجابة عليها




                              قلتي : نعم هو من أستاذة هارون التلعكبري كما في رجال الطوسي : 411

                              اقول و هل التلعبكري ثقة عندنا و هل هو اصلا ثقة عندكم

                              عندكم هو مجهول :
                              محمد هارون بن موسى بن أحمد التلعكبري :
                              المفيد من معجم رجال الحديث صفحة / المفيد من معجم رجال الحديث ص 586: الخوئي : محمد بن هارون بن موسى التلعكبري مجهول.

                              ثم هل تستطيعي ان تاتيني بتوثيق التلعبكري عندكم او ترجمة لابن ابي دارم عندكم !!!



                              قلتي :لف مره هذه صيغة مبالغه هداك الله !

                              بالإمكان أن تستشف توثيقه من الخوف بما صرح به واتباعكم للهوى وكلمة الشيخ ابن عثيمين تدعم أنه ثقه عندكم هذا الإمام الحافظ الفاضل محدث الكوفه وشيخ الحاكم


                              اقول : اين ذكر ابن عثيمين ان بن ابي دارم !!!!!

                              و ليست مبالغة ان كان الرجل مجروحا و من ينكر جرحه ينكر الشمس في رابعة النهار







                              قلتي :وأنا أضع لك روايه من مصادرنا حدث بها الثقفي عند أهل إصفهان وكانوا من أبعد الناس عن التشيع لثقته بصحة المثالب ومنها أن الإمام علي عليه السلام دخل الدخان بيته وكان لديه كتاب فيه مثالب الصحابه



                              نقل هذا السيد الميلاني :

                              هذا، وفي كتاب لصاحب الغارات إبراهيم بن محمد الثقفي، في أخبار السقيفة، يروي عن أحمد بن عمرو البجلي، عن أحمد ابن حبيب العامري، عن حمران بن أعين، عن أبي عبد الله جعفر بن محمد (عليهما السلام) قال: " والله ما بايع علي حتى رأى الدخان قد دخل بيته ".
                              كتاب السقيفة لهذا المحدث الكبير لم يصلنا، نقل هذا المقطع عن كتابه المذكور:
                              الشريف المرتضى في كتاب الشافي في الإمامة. (محاضرات في الاعتقادات - السيد علي الميلاني - ج 2 - الصفحة 462 )
                              وعندما نراجع ترجمة هذا الشخص - إبراهيم بن محمد الثقفي المتوفى سنة 280 أو 283 ه‍ - نرى من مؤلفاته كتاب السقيفة وكتاب المثالب، ولم يصلنا هذان الكتابان، وقد ترجم له علماء السنة ولم يجرحوه بجرح أبدا، غاية ما هناك قالوا: رافضي.
                              نعم هو رافضي، ألف كتاب السقيفة وألف كتاب المثالب، ونقل مثل هذه الأخبار، روى مسندا عن الصادق أبي عبد الله جعفر بن محمد: والله ما بايع علي حتى رأى الدخان قد دخل بيته.
                              ومما يدل على صحة روايات هذا الشخص - إبراهيم بن محمد الثقفي - ما ذكره الحافظ ابن حجر العسقلاني قال: لما صنف كتاب المناقب والمثالب أشار عليه أهل الكوفة أن يخفيه ولا يظهره، فقال: أي البلاد أبعد عن التشيع؟ فقالوا له: إصفهان - إصفهان ذاك الوقت -، فحلف أن يخفيه ولا يحدث به إلا في إصفهان ثقة منه بصحة ما أخرجه فيه، فتحول إلى إصفهان وحدث به فيها (1).
                              ذكره أبو نعيم الأصبهاني في أخبار أصبهان في هذه الرواية: " والله ما بايع علي حتى رأى الدخان قد دخل بيته "، ( محاضرات في الاعتقادات - السيد علي الميلاني - ج 2 - الصفحة 463)
                              __________



                              اقول : قد اجبت عليها في المشاركة السابقة و لكن ماذا عن رواية المجلسي التي الزمتك بها



                              قلتي :لدليل على ان العباره محرفه عدم وجودها الآن وتبديلها بعباره غيرها والحمد لله كشف هذا ابن شهراشوب
                              عندما نقلها قبل أن يحرفوها

                              الذهبي اعترف أنه طرح ، ولماذا هذه العبارة التهديد بالتحريق حرفت لأفعلن ولأفعلن لماذا هذه العباره سببت الرعب
                              حتى أبدلت !!!




                              اقول استدلالك هو كاستدلال شخص يقول ان في بحار الانوار نص يقول ان علي كرم الله وجهه ذهب الى ابو بكر رضي الله عنه و قال انت احق بالخلافة و انت افضل مني و انت الاقدر و انا ابايعك لانها مشورة , وقد حرف و الدليل انه ليس موجود الان !!!!

                              فابن شهر اشوب لم ينقل الحق و لم ستدل على دليل و لم ينقلها اي من علمائك القدامى الا هو

                              و الذهبي هو بنفسه صحح حديث علي في ولادة المحسن و موته ايام النبي صلى الله عليه وسلم



                              ملاحظة بعض ما قلتيه لم اقتبسه لان الاجابة هي في الرد السابق له او تمت الاجابة عليه

                              تعليق


                              • وروى إبراهيم بن سعيد الثقفى عن أحمد بن عمرو البجلي عن أحمد بن حبيب العامري عن حمران بن أعين عن أبي عبد الله جعفر بن محمد عليهما السلام قال: والله ما بايع علي حتى رأى الدخان قد دخل بيته وروى المدايني عن عبد الله بن جعفر عن أبي عون قال : لما ارتدت العرب مشى عثمان إلى علي عليه السلام فقال : يا ابن عم إنه لا يخرج أحد إلى قتال هذا العدو و أنت لم تبايع ولم يزل به حتى مشى إلى أبي بكر فسر المسلمون بذلك وجد الناس في القتال . بحار الأنوار الجزء 28 صفحة 390
                                علة الرواية :
                                - إبراهيم بن سعيد الثقفي : لم يذكروه مستدركات علم رجال الحديث - الشاهرودي - ج 1 - ص 152
                                - أحمد بن عمرو بن سليمان البجلي:عند الخوئي : مجهول في المفيد من معجم رجال الحديث ص 36 .
                                - أحمد بن حبيب العامري : غير مذكور , جامع الرواة - الأردبيلي - ج 2 - ص 536 وعند الخوئي : مجهول , المفيد من معجم رجال الحديث - محمد الجواهري - ص 24

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة مروان1400, 03-04-2018, 09:07 PM
                                ردود 13
                                2,137 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة مروان1400
                                بواسطة مروان1400
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 31-08-2019, 08:51 AM
                                ردود 2
                                343 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                يعمل...
                                X