منذ ظهر العراق في خريطة العالم الاسلامي وهو تتقاذفه التيارات المتصارعة حتى ألصقت بالعراقيين سبة أنهم أهل شقاق .
ودارت الايام بالعراق والعراقيين حتى حكم حزب البعث الكافر التلمودي وأذاق شيعة العراق الأمرين وشردهم عن وطنهم وأعمل فيهم القتل ما لم يعمله أي سفاح وإرهابي في العالم كل ذلك بمباركة الدول العربية السنية ودعمها وإمدادها له بالمال والسلاح والرجال والاعلام ، خاصة بعد أن أتمر الكافر الملحد الناصبي صدام ابن صبحة لأمر امريكا وقام بمهاجمة ايران التي كان يرتجف خوفاً منها والاعراب عندما كانت ايران تابعة وشرطيا لامريكا .
لقد حارب حزب البعث الصدامي الوهابي الشيعة وشعائرهم وحوزاتهم وقتل مراجعهم وعلمائهم وخطبائهم ومفكريهم وشعرائهم بل حتى اطفالهم وشيوخهم ونسائهم لحقده التلمودي السلفي وترضية لامريكا ودول الاعراب حتى استغنت عنه امريكا فأ،زلته من عرشها وبمعونة من عبيدها الاعراب والاتراك .
وقد ظهر للعالم جليا بعد سقوط حزب البعث الصدامي وجه العراق الجميل ، ذلك الوجه الموالي والمحب والمتشيع لرسول الله وأهل بيته عليهم الصلاة والسلام فارتفعت المنائر بالشهادة لعلي بالولاية ومارس شعب العراق الولائي بفطرته الشعائر الحسينية علناً وأذهل العالم وصدحت اصوات نعاة الحسين من العراق وفي العراق الى أرجاء العالم ، مماحرك ذلك الاحقاد والنصب التي جبل عليها الاعراب لأهل البيت عليهم الصلاة والسلام فأرسلو الارهابيين وسفاكي الدماء وأشر مجرمي الانسانية للعراق لتفخيخ العراقيين وتفجيرهم وتفجير مراقد الأئمة الاطهار عليهم الصلاة والسلام ، وكلما زادت الشعائر الحسينية توهجاً وعلواً زاد السلفيون التلموديون حقداً وكفراً وإرهاباً وتفجيراَ وتفخيخاً .
ماقلته أعلاه ملموس لكل عراقي بل لكل شيعي في العالم الذي ينظر الى العراق أنه عاصمة التشيع والشيعة وقبلتهم ومحط رحالهم ومهوى افئدتهم وارواحهم ، وأن شيعة العالم يتأثرون بما يجري للعراق والعراقيين إن خيراً فخيرا وإن شراً فشراً .
فالبلاء الذي حل بالعراق والعراقيين أصاب الشيعة في العالم ، ورخاء العراقيين والعراق يفرح الشيعة لأنهم ينالون من ذلك الفرح نصيبا وافراً .
ايها العراقي الشيعي مهما كان إنتمائك المرجعي والحزبي والمناطقي فانا وعلى لسان جميع شيعة العالم نقول :
الله ... الله في الشيعة والتشيع فلا تنسيكم خلافاتكم واختلافكم ما عانيتموه وعانيناه معكم وأقل ماعنيناه حرماننا من زيارة أئمتنا عليهم الصلاة والسلام .
لتكن هناك خطوط حمراء لا يتم تجاوزها من قبل أي كان من القادة السياسيين والروحانيين ولتكن الاهداف واضحة لكل واحد ومن أجلها يجب الضغط على الجميع من أجل تحقيقها والعمل على تثبيتها دستورياً .
أخواني شيعة العراق :
إن الخدمات شيئ مهم لكل إنسان وليس من معتقدنا الذي رسمه لنا الرسول وأهل بيته ظلم الاخرين والتجاوز عليهم وعلى حقوقهم وكراماتهم وحرياتهم مع أن عقيدتهم تؤمن بالظلم والقهر والاستبداد والاهاب ويعملون وقد عملو بمقتضى ذلك الدين التلمودي السلفي ، ولكن كل إناء بالذي فيه ينضح .
لقد رفع أهل الانبار والفلوجة وغيرها من ما يسمة بالمثلث السني شعارات بعضها صريح النتانة والطائفية وبعضها تم تغليفه بمطالبات خدمية فاستفزت المطالب الخدمية بعض الشيعة وراح ينادي بها ايضا في مظاهرات ومسيرات .
ولكن هل نظرنا الى من يدعم المثلث السني ومن هي الدول التي تحركت سريعاً وطنطنت بتلك المظاهرات ؟
أنها دول السلفية والاخوان !
ويكفي أن نعلم أن السعودية والامارات وقطر على رأس الدول التي تدعم تلك المظاهرات وتأوي المجرمين العراقيين أمثال الاخواني الهاشمي .
اخواني العراقيين أن لديكم برلمانا وصحف ومحطات فضائية واذاعية حرة فاستخدموها للضغط على الحكومة وفضح ممارسات اي مسؤول بدون التعدى الى انتمائه المرجعي او الحزبي او المناطقي .
وكلمة أخيرة : وهي مثل في الخليج ( اللي ماهو على دينك ما يعينك ) ولا ترتجو الخير من أبناء صبحه وهند فكلهم خونة وعملاء وينتضرون بكم الوثبة حتى إذا تحققت سيرجعونكم أذلة خاسئين كما هو مطلبهم وامنيتهم التي يسطرونها في منتدياتهم وماقعهم ومنشوراتهم ونشراتهم
ودارت الايام بالعراق والعراقيين حتى حكم حزب البعث الكافر التلمودي وأذاق شيعة العراق الأمرين وشردهم عن وطنهم وأعمل فيهم القتل ما لم يعمله أي سفاح وإرهابي في العالم كل ذلك بمباركة الدول العربية السنية ودعمها وإمدادها له بالمال والسلاح والرجال والاعلام ، خاصة بعد أن أتمر الكافر الملحد الناصبي صدام ابن صبحة لأمر امريكا وقام بمهاجمة ايران التي كان يرتجف خوفاً منها والاعراب عندما كانت ايران تابعة وشرطيا لامريكا .
لقد حارب حزب البعث الصدامي الوهابي الشيعة وشعائرهم وحوزاتهم وقتل مراجعهم وعلمائهم وخطبائهم ومفكريهم وشعرائهم بل حتى اطفالهم وشيوخهم ونسائهم لحقده التلمودي السلفي وترضية لامريكا ودول الاعراب حتى استغنت عنه امريكا فأ،زلته من عرشها وبمعونة من عبيدها الاعراب والاتراك .
وقد ظهر للعالم جليا بعد سقوط حزب البعث الصدامي وجه العراق الجميل ، ذلك الوجه الموالي والمحب والمتشيع لرسول الله وأهل بيته عليهم الصلاة والسلام فارتفعت المنائر بالشهادة لعلي بالولاية ومارس شعب العراق الولائي بفطرته الشعائر الحسينية علناً وأذهل العالم وصدحت اصوات نعاة الحسين من العراق وفي العراق الى أرجاء العالم ، مماحرك ذلك الاحقاد والنصب التي جبل عليها الاعراب لأهل البيت عليهم الصلاة والسلام فأرسلو الارهابيين وسفاكي الدماء وأشر مجرمي الانسانية للعراق لتفخيخ العراقيين وتفجيرهم وتفجير مراقد الأئمة الاطهار عليهم الصلاة والسلام ، وكلما زادت الشعائر الحسينية توهجاً وعلواً زاد السلفيون التلموديون حقداً وكفراً وإرهاباً وتفجيراَ وتفخيخاً .
ماقلته أعلاه ملموس لكل عراقي بل لكل شيعي في العالم الذي ينظر الى العراق أنه عاصمة التشيع والشيعة وقبلتهم ومحط رحالهم ومهوى افئدتهم وارواحهم ، وأن شيعة العالم يتأثرون بما يجري للعراق والعراقيين إن خيراً فخيرا وإن شراً فشراً .
فالبلاء الذي حل بالعراق والعراقيين أصاب الشيعة في العالم ، ورخاء العراقيين والعراق يفرح الشيعة لأنهم ينالون من ذلك الفرح نصيبا وافراً .
ايها العراقي الشيعي مهما كان إنتمائك المرجعي والحزبي والمناطقي فانا وعلى لسان جميع شيعة العالم نقول :
الله ... الله في الشيعة والتشيع فلا تنسيكم خلافاتكم واختلافكم ما عانيتموه وعانيناه معكم وأقل ماعنيناه حرماننا من زيارة أئمتنا عليهم الصلاة والسلام .
لتكن هناك خطوط حمراء لا يتم تجاوزها من قبل أي كان من القادة السياسيين والروحانيين ولتكن الاهداف واضحة لكل واحد ومن أجلها يجب الضغط على الجميع من أجل تحقيقها والعمل على تثبيتها دستورياً .
أخواني شيعة العراق :
إن الخدمات شيئ مهم لكل إنسان وليس من معتقدنا الذي رسمه لنا الرسول وأهل بيته ظلم الاخرين والتجاوز عليهم وعلى حقوقهم وكراماتهم وحرياتهم مع أن عقيدتهم تؤمن بالظلم والقهر والاستبداد والاهاب ويعملون وقد عملو بمقتضى ذلك الدين التلمودي السلفي ، ولكن كل إناء بالذي فيه ينضح .
لقد رفع أهل الانبار والفلوجة وغيرها من ما يسمة بالمثلث السني شعارات بعضها صريح النتانة والطائفية وبعضها تم تغليفه بمطالبات خدمية فاستفزت المطالب الخدمية بعض الشيعة وراح ينادي بها ايضا في مظاهرات ومسيرات .
ولكن هل نظرنا الى من يدعم المثلث السني ومن هي الدول التي تحركت سريعاً وطنطنت بتلك المظاهرات ؟
أنها دول السلفية والاخوان !
ويكفي أن نعلم أن السعودية والامارات وقطر على رأس الدول التي تدعم تلك المظاهرات وتأوي المجرمين العراقيين أمثال الاخواني الهاشمي .
اخواني العراقيين أن لديكم برلمانا وصحف ومحطات فضائية واذاعية حرة فاستخدموها للضغط على الحكومة وفضح ممارسات اي مسؤول بدون التعدى الى انتمائه المرجعي او الحزبي او المناطقي .
وكلمة أخيرة : وهي مثل في الخليج ( اللي ماهو على دينك ما يعينك ) ولا ترتجو الخير من أبناء صبحه وهند فكلهم خونة وعملاء وينتضرون بكم الوثبة حتى إذا تحققت سيرجعونكم أذلة خاسئين كما هو مطلبهم وامنيتهم التي يسطرونها في منتدياتهم وماقعهم ومنشوراتهم ونشراتهم
تعليق