إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

أوباما يؤدي اليمين الدستورية لولاية ثانية!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أوباما يؤدي اليمين الدستورية لولاية ثانية!!

    يؤدي الرئيس الامريكي باراك أوباما الأحد اليمين الدستورية في احتفال في البيت الابيض بمناسبة تنصيبه لفترة رئاسية ثانية واخيرة.
    ويؤدي أوباما اليمين مرة ثانية علانية الأثنين أمام الكونغرس.
    وتعد تأدية اليمين يوم الاحد هي الفيصل لان الدستور الامريكي ينص على ان يؤدي الرئيس اليمين يوم 20 يناير/ كانون الثاني.
    وستكون الاجواء مختلفة هذه المرة مقارنة بالمرة الاولى التاريخية التي أدى فيها اليمين بصفته أول رئيس أسود للولايات المتحدة.
    وتقول وكالة رويترز للأنباء إن المعركة الانتخابية المريرة لعام 2012 ومعدل البطالة المرتفع والمعارك الحزبية بشأن السياسات النقدية اثرت على الحماس الذي كان احاط بأداء أوباما اليمين في المرة الاولى بعد ان أحرز فوزا كاسحا تحت شعار التغيير في عام 2008 ليصبح أول رئيس أمريكي أسود.
    وبعد ان يضع أوباما اكليلا من الزهور في مقبرة ارلنجتون الوطنية يوم الاحد يؤدي اليمين الدستورية رسميا في البيت الابيض الساعة 11.55 بتوقيت شرقي الولايات المتحدة (1655 بتوقيت جرينتش).


    رابط الخبر :
    http://www.bbc.co.uk/arabic/worldnew...uaration.shtml

  • #2
    عاد الرئيس الأمريكي باراك أوباما مع عائلته إلى البيت الأبيض ليواجه عددا من الملفات المهمة من بينها الاقتصاد بعد فوزه بولاية ثانية.
    ووصلت عائلة أوباما من مقر إقامتها في شيكاغو إلى قاعدة اندروز الجوية مساء الأربعاء.
    ويحتاج الرئيس أوباما إلى العمل مع الجمهوريين في الكونغرس لمنع حدوث "منحدر مالي" يلوح في الأفق يتضمن رفع الضرائب وخفض الانفاق.
    واحتفظ الجمهوريون بالأغلبية في مجلس النواب الثلاثاء، لكن منافسيهم الديمقراطيين سيطروا على مجلس الشيوخ.
    وقبل عودة أوباما إلى واشنطن، ألمح رئيس مجلس النواب جون بينر إلى إمكانية التوصل لاتفاق في حال وافق الرئيس على القيام بإصلاحات ضريبية.
    وأوضح بينر الذي أجرى مفاوضات مع أوباما بشأن ما يعرف "بالصفقة الكبرى" لخفض الإنفاق والإيرادات الجديدة في عام 2011، أنه سيقبل بزيادة جديدة في الإيرادات في إطار اتفاق للإصلاح الضريبي.
    ومن المقرر أن ينتهي سريان قانون خفض الضرائب ، الذي يعود لعهد الرئيس السابق جورج بوش، في نهاية العام الحالي، وستحدث قريبا أيضا إجراءات خفض تلقائية وإلزامية واسعة في ميزانية الجيش والانفاق الداخلي في حال لم يتوصل الجانبان لاتفاق.
    تعاون بين الحزبين
    وفي أول تصريحات علنية له منذ انتهاء الانتخابات، قال بينر إن الجمهوريين في مجلس النواب مستعدون للعمل مع الرئيس لتفادي المنحدر المالي.
    وأوضح أن الجمهوريين، الذين كانوا يعارضون بشدة في الماضي أية إيرادات جديدة تتعلق بالضرائب، سيكونون على استعداد للقبول بحل وسط طالما تم إصلاح قانون الضرائب يرافقه تغييرات في برامج المساعدات الحكومية.
    وقال بينر "السيد الرئيس هذه هي لحظتك، إننا على استعداد للمضي قدما ليس كجمهوريين وديمقراطيين، بل كأمريكيين".
    من جانبه قال نائب الرئيس جو بايدن للصحفيين على متن طائرة "اير فورس تو" إنه لا يزال هناك الكثير من العمل ينبغي إنجازه.
    وأضاف "إننا بالفعل متحمسون للمضي قدما، وفي المقام الأول التعامل مع الأشياء المهمة أولا، (ألا وهي) هذا المنحدر المالي. أعتقد بأنه يمكننا القيام بذلك".
    لكنه أوضح أن (نجاح) المفاوضات سيتوقف على مدى تعاون الجمهوريين.
    وفي الخطاب الذي ألقاه بمناسبة فوزه في الانتخابات، أكد الرئيس أوباما أنه يتطلع للعمل مع الحزبين من أجل خفض الميزانية الحكومية وإصلاح قانون الضرائب ونظام الهجرة.
    وتابع "إننا أسرة أمريكية، نتحرك صعودا وهبوطا سويا كدولة واحدة".
    وقال أوباما بعد تغلبه على منافسه الجمهوري مت رومني إن هناك حاجة للتوصل لحلول وسط من أجل المضي قدما.
    وأشار إلى أنه سيجري محادثات مع رومني بخصوص "أوجه التعاون حتى تمضي هذه البلاد قدما".
    ودعا رومنى فى كلمة سبقت خطاب أوباما كلا الحزبين إلى "وضع (مصلحة) المواطنين قبل السياسة".
    قيادة التعافي
    ويعود الكونغرس الأسبوع المقبل للبدء في معالجة قضية "المنحدر المالي".
    وكان الاقتصاد الهش على رأس القضايا التي اهتم بها ستة من بين عشرة ناخبين في استطلاعات الرأي عقب خروجهم من مراكز التصويت يوم الثلاثاء، لكن معظمهم ألقى باللائمة في الانكماش الاقتصادي على إدارة الرئيس السابق جورج بوش.
    وحذر خبراء اقتصاديون من أنه في حال حدوث منحدر اقتصادي في يناير/كانون ثان المقبل، فإن ذلك قد يخفض من الناتج الإجمالي المحلي ويدفع الولايات المتحدة مرة أخرى إلى الركود الاقتصادي في النصف الأول من عام 2013.
    وأعيد انتخاب أوباما وسط معدل للبطالة بلغت نسبته 7.9 بالمئة، وهو الأعلى لرئيس أمريكي لا يزال في منصبه منذ عهد فرانكلين روزفلت.


    رابط الخبر :
    http://www.bbc.co.uk/arabic/worldnew...te_house.shtml

    تعليق


    • #3
      في الثاني والعشرين من يناير/كانون الثاني وبعد ثمانية وأربعين ساعة من قسم اليمين على تولي فترة رئاسته الاولى، أرسى الرئيس الامريكي باراك اوباما أهدافا في الشرق الاوسط. تصدر السعي لترسيخ السلام "بفاعلية وبشدة" بين اسرائيل والفلسطينيين قائمة هذه الاهداف.
      وقال أوباما انه لا ينبغي لأحد ان يخالجه شك في التزام امريكا تجاه أمن اسرائيل. غير ان الفلسطينيين لن يحتملوا مواجهة مستقبل يخلو من الامل.
      وبعد اربع سنوات من ذلك مازال الالتزام الامريكي بأمن اسرائيل قائما، لكن السلام لم يبزغ في الآفاق بعد.
      فقد انعدم الامل لدى الفلسطينيين مقارنة بما كانوا عليه قبل اربع سنوات. كما حكم على الرئيس المصري السابق حسني مبارك بالسجن المؤبد على خلفية قتل متظاهرين عزل من السلاح خلال ثورة اندلعت في مصر قبل نحو عامين.
      وتدور في الشرق الاوسط عملية تغيير تمس جيلا بأكمله دون سن الثلاثين.
      بيد ان الولايات المتحدة ترغب في بسط النفوذ، كما أن شعوب المنطقة ترغب في استعادة السيطرة على حياتها من الاجانب وحلفائهم السابقين .
      الرئيس أوباما، والحق يقال، يظهر ميلا لإدراك حدود قدرات أمريكا ، ويبدو للمرء كأنه يدير ظهره للشرق الأوسط بأكمله.
      لقد أعلن اوباما قبل عام أن السياسة الخارجية الامريكية ستقوم على أولويات جديدة لم يكن الشرق الأوسط في مركزها.
      المشكلة في ذلك هي أن الشرق الاوسط أهم من أن يترك لقدره.
      لدى الولايات المتحدة الكثير من المصالح والالتزامات في أحد مفترقات الطرق الاستراتيجية الكبرى في العالم.
      ضوء اخضر للحرب؟
      خلال خطابه عقب الفوز باعادة انتخابه قال أوباما للامريكيين إن سنوات عشر من الحرب قد انتهت. لكن الاضطرابات في الشرق الاوسط تعني أن التحرك العسكري- ربما حتى شن حرب جديدة- ستندرج من جديد على جدول اعماله.
      لقد تسللت الحرب السورية الى الدول المجاورة. ولا يمكن لاي رئيس امريكي ان يغفل المشكلة الرئيسية التي تواجه الحدود الاسرائيلية الشمالية، في جزء من العالم يتسم بزعزعة استقرار شديد حتى قبل اندلاع المعارك في سوريا.
      ومن المرجح ان يولي الرئيس اوباما خلال فترة رئاسته الثانية المزيد من الدعم للمعارضين السوريين على نحو لا يصل الى حد التدخل العسكري الامريكي المباشر.
      قرار بانتظار ايران
      تصر ايران على حقها في تطوير طاقة نووية سلمية الغرض.
      واذا بقيت الولايات المتحدة وحلفاؤها الرئيسيون حتى حلول الصيف المقبل يعتقدون بان ايران تطور أسلحة نووية، على الرغم من العقوبات التي فرضوها عليها، سيتعين على الرئيس اوباما اتخاذ قرار حول ما اذا كان سيشن هجوما على المواقع النووية الايرانية، او اعطاء اسرائيل الضوء لخوض غمار حرب.
      ودأبت ايران على نفي أي عزم لانتاج قنبلة نووية، فيما أعلن المرشد الاعلى الايراني أن تطوير اسلحة نووية وامتلاكها واستخدامها خطيئة كبيرة.
      ومازالت اسرائيل الدولة الشرق اوسطية الوحيدة التي تمتلك اسلحة نووية. غير ان سياسة امريكا وحلفاءها تجاه ايران يحددها، على الأقل، الاعتقاد بأن إيران ترغب في خيار السلاح النووي.
      ولن يرغب الرئيس اوباما ان يصبح طرفا في حرب اخرى في الشرق الاوسط.
      ربما كان تحركه الاول هو تحسين العرض المطروح على ايران للعزوف عن برنامجها لتخصيب اليورانيوم الى الحد الذي يمثل امكانية تفضي الى صناعة قنبلة نووية.
      وقد تبدي ايران، التي تواجه عقوبات شديدة، استعدادا لابرام اتفاق يكفل انهاء الازمة بالغة الخطورة والتي تتسم بطول الاجل.


      رابط الخبر :
      http://www.bbc.co.uk/arabic/worldnew...ddleeast.shtml

      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      x

      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

      صورة التسجيل تحديث الصورة

      اقرأ في منتديات يا حسين

      تقليص

      لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

      يعمل...
      X