<<<< محمد بن علي بن أبي طالب ينكر إمامة زين العابدين >>>>
الكافي للكليني الجزء الأول
عن محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن ابن محبوب عن علي بن رئاب ، عن أبي عبيدة وزرارة جميعا ، عن أبي جعفر عليه السلام
قال : ما ملخصه بعد مقتل الحسين عليه السلام أرسل محمد بن الحنفية إلى علي بن الحسين عليهما السلام أني أولى بالامامة منك
فابتهلا عند الحجر الاسود فنطق الحجر الاسود بلسان عربي مبين أن الامام هو علي بن الحسين بن علي .
<<<< ابن الإمام الصادق لا يؤمن بأبيه >>>>
عمدة الطالب لابن عنبة الاصغر :
وأما محمد الديباج بن جعفر الصادق " ع " لقب بذلك لحسن وجهة ويلقب أيضا المأمون وأمه أم ولد وكان قد خرج داعيا إلى محمد بن
إبراهيم طباطبا الحسنى فلما مات محمد بن إبراهيم دعا محمد الديباج إلى نفسه وبويع له بمكة ثم أخذ وجيئ به المأمون فعفا عنه ومات
بجرجان وقبره بها وله عقب كثير متفرق إلا أنهم أقل من عقب أخويه على وإسماعيل فأعقب من ثلاثة رجال على الخارصي والقاسم
<<<< عبدالله بن الحسن بن الحسن بن علي بن ابي طالب ينكر الامامة >>>>
بصائر الدرجات للصفار :
حدثنا محمد بن الحسين عن أحمد بن محمد بن أبي نصر عن حماد بن عثمان عن علي بن سعيد قال كنت جالسا عند أبي عبد الله ع وعنده
محمد بن عبد الله بن علي إلى جنبه جالسا وفى المجلس عبد الملك بن أعين ومحمد الطيار وشهاب بن عبد ربه فقال رجل من أصحابنا جعلت
فداك أن عبد الله بن الحسن يقول لنا في هذا الأمر ما ليس لغيرنا فقال أبو عبد الله ع بعد كلام أما تعجبون من عبد الله يزعم أن أباه علي لم
يكن إماما ويقول إنه ليس عندنا علم وصدق والله ما عنده علم ولكن والله وأهوى بيده إلى صدره أن عندنا سلاح رسول الله صلى الله عليه وآله
وسيفه ودرعه وعندنا والله مصحف فاطمة ما فيه آية من كتابكم وانه لإملاء رسول الله صلى الله عليه وآله وخطه علي ع بيده وعندنا والله
الجفر وما يدرون ما هو أمسك شاة أو مسك بعير ثم اقبل إلينا وقال أبشروا أما ترضون أنكم تجيئون يوم القيمة اخذين بحجزة علي ع وعلى
اخذ بحجزة رسول الله صلى الله عليه وآله .
وايضاً بحار الانوار اللجزء الحادي عشر
قال الخوئي في معجم رجال الحديث :
كان عبدالله المحض بن الحسن نصب نفسه اماماً وحكم بغير ما أنزل الله وتصدى للفتوى فضل وأضل
<<<< محمد بن عبدالله بن الحسن >>>>
بحار الانوار الجزء 46 ، الخرائج والجرائح
في السنة 145 خرج محمد بن عبدالله بن الحسن المعروف بذي النفس الزكية في المدينة فبايعه جل بني هاشم
وبايعه أهل المدينة ومكة واليمن ...
<<<< عبدالله الأفطح ينكر امامة الكاضم ويدعو لنفسه >>>>
بصائر الدرجات: 251 واُصول الكافي 351
الكافي للكليني الجزء الأول
عن محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن ابن محبوب عن علي بن رئاب ، عن أبي عبيدة وزرارة جميعا ، عن أبي جعفر عليه السلام
قال : ما ملخصه بعد مقتل الحسين عليه السلام أرسل محمد بن الحنفية إلى علي بن الحسين عليهما السلام أني أولى بالامامة منك
فابتهلا عند الحجر الاسود فنطق الحجر الاسود بلسان عربي مبين أن الامام هو علي بن الحسين بن علي .
<<<< ابن الإمام الصادق لا يؤمن بأبيه >>>>
عمدة الطالب لابن عنبة الاصغر :
وأما محمد الديباج بن جعفر الصادق " ع " لقب بذلك لحسن وجهة ويلقب أيضا المأمون وأمه أم ولد وكان قد خرج داعيا إلى محمد بن
إبراهيم طباطبا الحسنى فلما مات محمد بن إبراهيم دعا محمد الديباج إلى نفسه وبويع له بمكة ثم أخذ وجيئ به المأمون فعفا عنه ومات
بجرجان وقبره بها وله عقب كثير متفرق إلا أنهم أقل من عقب أخويه على وإسماعيل فأعقب من ثلاثة رجال على الخارصي والقاسم
<<<< عبدالله بن الحسن بن الحسن بن علي بن ابي طالب ينكر الامامة >>>>
بصائر الدرجات للصفار :
حدثنا محمد بن الحسين عن أحمد بن محمد بن أبي نصر عن حماد بن عثمان عن علي بن سعيد قال كنت جالسا عند أبي عبد الله ع وعنده
محمد بن عبد الله بن علي إلى جنبه جالسا وفى المجلس عبد الملك بن أعين ومحمد الطيار وشهاب بن عبد ربه فقال رجل من أصحابنا جعلت
فداك أن عبد الله بن الحسن يقول لنا في هذا الأمر ما ليس لغيرنا فقال أبو عبد الله ع بعد كلام أما تعجبون من عبد الله يزعم أن أباه علي لم
يكن إماما ويقول إنه ليس عندنا علم وصدق والله ما عنده علم ولكن والله وأهوى بيده إلى صدره أن عندنا سلاح رسول الله صلى الله عليه وآله
وسيفه ودرعه وعندنا والله مصحف فاطمة ما فيه آية من كتابكم وانه لإملاء رسول الله صلى الله عليه وآله وخطه علي ع بيده وعندنا والله
الجفر وما يدرون ما هو أمسك شاة أو مسك بعير ثم اقبل إلينا وقال أبشروا أما ترضون أنكم تجيئون يوم القيمة اخذين بحجزة علي ع وعلى
اخذ بحجزة رسول الله صلى الله عليه وآله .
وايضاً بحار الانوار اللجزء الحادي عشر
قال الخوئي في معجم رجال الحديث :
كان عبدالله المحض بن الحسن نصب نفسه اماماً وحكم بغير ما أنزل الله وتصدى للفتوى فضل وأضل
<<<< محمد بن عبدالله بن الحسن >>>>
بحار الانوار الجزء 46 ، الخرائج والجرائح
في السنة 145 خرج محمد بن عبدالله بن الحسن المعروف بذي النفس الزكية في المدينة فبايعه جل بني هاشم
وبايعه أهل المدينة ومكة واليمن ...
<<<< عبدالله الأفطح ينكر امامة الكاضم ويدعو لنفسه >>>>
بصائر الدرجات: 251 واُصول الكافي 351
تعليق