تويت
((((((((( هذا النص منقول ))))))))))))
.............................................
.............................................
الشيعه الفرقه الثانيه في الإسلام والأغلبيه في العراق ورموزها الأساسيين بعد الرسول محمد ص الإمام علي بن أبي طالب ع والإمام علي اكبر من أن يعرف بسطور بل هو يعني نهجا للمقاومه والكفاح والعداله واللامهادنه مع المنافقين والغاصبين والمزيفين وحسما لطريق الحق في مواجهة الباطل
والرمز الثاني والذي أخذ مدى شعاعيا نادرا وفريدالانظير له هو الحسين والحسين يعني صراط الإحرار والإحتكام الى الإباء والقوة والمواجهه ورفض السفله والقتله والمجرمين الذين يريدون أن يتحكموا بمصائر الأمه
فعلى الشيعه إذا كانوا حسنيون صادقون أن يفهموا معنى الحسين ومعنى صرحه الذهبي الشامخ في كربلاء
الحسين ليس لعبا يمارس بإسمه وخرافات روج لها البعض ولا سلاسل ولطم وقامات نضرب بها رؤسنا
أيها الشيعه الحسين ليس هذه المظاهر التي لاتعني له شيئا
الحسين معناه الإحتكام الى الإراده والقوه والسلاح وان لاتراجع عندما يقوى الشر ويستشري ويعود المجرمون
اليوم جاء دور الحسين قائدا وليس باكيا نائحا
الشيعه الحسنيون ليس ذلا وبكاءا أوجلوسا تحت أقدام النواحين المخدرين للعنفوان الذين أذلونا بنواحهم ونحن ثوارا أهل سيف الحق حين يتفرعن اليزيد
ولا إستسلام لأحفاد معاويه ويزيد وأشياعهم وأتباعهم
الحسين مواجهة الظلم وقرع الحديد بالحديد
اليوم يحتشد الأشرار في ساحات الحقد على الداعين للعيش بسلام والمشاركه ونبذ الظلم والتفرقه وبناء الدوله المدنيه اللاطائفيه ,,,,اليوم يحتشدون بعدما أعيتهم الحيله من أجل إذلالنا مرة أخرى ولكي يتحكموا بمصائرنا مرة أخرى لقد جربوا القتل الجماعي والمفخخات والاحزمه الناسفه والكواتم والتخريب السياسي والتحالف مع شياطين المنطقه أصحاب النظرية الدمويه الذين مازالوا محكومين بعقد الماضي وأحقاد التاريخ
أولئك المهوسين بالتشريد والقتل كل من يريد أن يعيش حرا أبيا يعبر عن رأيه وحريته وكرامته
إنهم يعلونها على رؤس الأشهاد وبلا حياء أنهم لايريدون دولة المشاركه ولا القانون ولا إحترام الغير ولاحقوق الأغلبيه
إنهم يطلبون مطالب فيها إذلالا للدوله والمجتمع والشعب الذي ذهب الى صناديق الإقتراع
إنهم يقولون دعونا نقتل ونفخخ ونتسلط ولاتحاسبوا من يقتل ومن هو أرهابي أو داعم للإرهاب
أنهم بصريح العباره يريدون أن يامرونا ويقولوا دعوا البعث المجرم يعود وسلمونا رقابكم لكي تقطفها شذاذ القاعده
هذا هو المراد ومن العار أن يعتقد المرء بالحسين وأبيه ونهجه ويخضع للبعث والمجرمين مرة أخرى
تعليق