(((((((((((( هذا النص منقول ))))))))))))))))
.............................................
وقع في يدي بحث جميل عام 1996 للدكتورالمصري رشاد خليفة وهو رجل متخصص بالكومبيوتر ويعمل في منظمة الأمم المتحده
وهذا البحث عبارة عن احصاآت لتكرار الأحرف الواردة في القرآن المجيد.أكتشف الباحث المذكور سرعجيب هومن المعاجز الألهية التي لايمكن لأي مخلوق
انس كان او جن ان يأتي بآية من آيات هذا الكتاب على أساس تنظيمه الأحصائي لترتيب الحروف وهو بهذا يثبت بان هذا الكتاب المقدس لايمكن ان ينقص او يزيد
حرفا واحدا
لقد وجد بان هناك أربعة عشر حرفا تكون اربعة عشر فاتحة قرآنية واردة في مستهل 29 سورة في القرآن .في كل منها اذا جمعت الأحرف المكونة للفاتحةالقرآنية
التي تستهل السورة بها وجدتها من مضاعفات العدد الأولي19وهذا الأمريسري على جميع السور ال29 بلا استثناء. فاذا كانت سورة مبتدأة ب(الم) كسورة البقره وجمعت كل احرف أ+ل+م÷19=0وهذا الأمر يسري على جميع الفواتح القرآنية الأخرى والعجيب الغريب ان هناك سورتان وحيدتان ياتي حرف (ق) في فاتحتيهما هما سورةالشورى حيث تبدا ب(حم 0عسق)وسورة ق حيث تبدا ب(ق) حيث ورد تكرار الحرف (ق) في كل منهما 57 مرة أي19×3 وبمجموع احرفهما يساويان عدد سور القرآن114 ويلاحظ في سورة ق الذكر الوحيد في القرآن لقوم لوط بانه جاء بصيغة(أخوان لوط) مما يبدو واضحا بانها راعت عدد القافات .
ولم ينتهي الأمر عند هذا الحد بل وجد ان كلمة بسم الله الرحيم مكونة من 19 حرف وتكررذكرها في القرآن 114 أي 19×6رغم غيابها في سورة التوبه وتكرارها في سورة النمل حيث وجد ان السور المحصورة بين التوبه والتكرار الثاني من سورةالنمل(وانه من سليمان وانه بسم الله الرحمن الرحيم)هو19 سوره .كما وجد بان عدد سور القرآن هو 114سوره أي 19×6 كما قاده بحثه الى اكتشاف بان اول كلمات انزلت على الرسول الآعظم صلى الله عليه وآله وسلم كانت 19 كلمةهي0 (اقرأ باسم ربك الذي خلق خلق ألأنسان من علق أقرأ وربك الأكرم الذي علم بالقلم علم الأنسان مالم يعلم) وكان عدد حروفها76حرفا اي 19×4 ثم اكملت السورة فيما بعدفي المدينة المنورة فهي مكية مدنية الى 19 آية وعدد حروفها 215حرفا اي 19×15 اما موقعها في القرأن فهي السورة19 من الخلف .كمااكتشف الباحث بان آخر سورةانزلت على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم هي سورة النصركما مذكورة في عددمن طبعات القرآن المجيد بانها آخر سورة نزلت فقدكانت كلماتها 19 كلمةوهي(اذا جاء نصر الله والفتح ورأيت الناس يدخلون في دين الله أفواجا فسبح بحمد ربك وأستغفره انه كان توابا).
ثم يذهب الباحث الى ابعدمن ذلك الى عمر الرسالات السماوية فيقول بان رسالة النبي موسى(ع) كانت 1254سنة وانها كانت من مضاعفات الرقم19 وان رسالة عيسى (ع) لغاية ولادةالرسول الأعظم(صلى الله عليه وآله وسلم) كانت 570 سنه وهي من مضاعفات الرقم 19 ....ثم يضيف انه ورد في تفسير البيضاوي بان جماعة جاءوا الى الرسول الأعظم(ص) محاججين وقالو يامحمدأتريدنا ان نؤمن برسالتك وعمررسالتك71 سنه فسالهم كيف قالو (الم) اي بعنى رموز الأحرف الثلاثه ا,ل,م فلم ينكرالرسول صلى الله عليه وآله وسلم ذلك بل قال لهم نحن ليس لدينا الم فحسب بل لدينا حم والر وكهيعص ويس وطه ووووثم أخذ يعدد لهم جميع الأحرف الأربعة عشر والتي تساوي بمجموعها 1709وفقا للرموزالرقمية التي تتصاعد لوغارتميا والمتفق عليها في العديدمن الحضارات وبذلك يكون عمر الرساله حسب راي الباحث هونهاية سنة 1709 اي محرم 1710 المصادف نيسان 2280م وكلا الرقمين من مضاعفات الرقم 19 ويستدل ايضا على تفسير الآية الكريمة انا اعطيناك القرآن والسبع المثاني بانها عمر الرسالة من خلال الرمز الرقمي للاربعة عشر حرفا والتي تشكل سبع أزواجا .(سبع مثنيات)
ثم يذهب الى قوله تعالى (ان الساعة آتية أكاد أخفيها) بان كلمةأكاد آتيةمن الأحتمالية المشترطة بالوسيلة البحثية وهي الكومبيوتر على حد زعمه ...
مايهمني في هذا البحث هو السر في الرقم 19 ....لماذا ابتدأ القرآن بالرقم 19 ولماذا انتهى به ولماذااحتوى اسرار كثيرةكان لغزها المحير الرقم19 لماذا ذكر(عليها تسعة عشر) لقد قادني حب استطلاعي الى سر عجيب لم يذكره احد لي من قبل ولم اقرأه طوال حياتي وكم طرت فرحا حينما عرفت اللغزانه(محمدعلي فاطمة حسن حسين)وهذا هوالمصداق الآكبر للحديث القدسي (وعزتي وجلالي ما خلقت سماء مبنية ولا ارض مدحية وفلك يسري ولابحر يجري الا من اجل هؤلاء الخمسة) ومن اجل ذلك تعددت فضائل ذكره.ولايخفى على المتتبعين ما نشرته احدى المجلات الأوردية من عثور بعثة التنقيب في وادي ق على بقايا سفينة متسوسةالخشب مطمورة على اعماق سحيقة من الأرض كانوا يرجعون تاريخها الى عصر الطوفان وقد عثروا على خشبة لم يصبها اي تسوس اوضررطولها14بوصه وعرضها10بوصات وكان ذلك عام 1950 وبعد3سنوات استطاع اساتذة الألسن الميته في جامعات موسكو وبكين وهونولولو من ترجمتها من اللغة الساماتية وكانت معلقة بمقدمة السفينة حيث كان نصها( آلهي وخالقي أهدني ولا تضلني بحق هذه الأسماء التي ما خلقت الأرض والسماء والبحر الا من اجلها بحق محمدوأيليا وفاطمة وشبروشبير)
كنت استمع في احد الأيام الى الشيخ المصلح الآجتماعي الجليل جعفر الأبراهيمي وهو يلقي محاضرته في ضريح الآمام الحسين حيث كان موضوع المحاضره عن الآمام الباقر(ع) وكان يذكر بان الامام عاش57عاماوهو من مضاعفات الرقم19 وانه تسلم الآمامه عام76 وهومن مضاعفات 19 وتوفي عام 95وهذا الرقم ايضا من مضاعقات 19 لم يذكرالشيخ الجليل الآرقام الا من باب التاريخ غير اني كنت اتوق لكشف اعجوبة هذا السر.
.............................................
وقع في يدي بحث جميل عام 1996 للدكتورالمصري رشاد خليفة وهو رجل متخصص بالكومبيوتر ويعمل في منظمة الأمم المتحده
وهذا البحث عبارة عن احصاآت لتكرار الأحرف الواردة في القرآن المجيد.أكتشف الباحث المذكور سرعجيب هومن المعاجز الألهية التي لايمكن لأي مخلوق
انس كان او جن ان يأتي بآية من آيات هذا الكتاب على أساس تنظيمه الأحصائي لترتيب الحروف وهو بهذا يثبت بان هذا الكتاب المقدس لايمكن ان ينقص او يزيد
حرفا واحدا
لقد وجد بان هناك أربعة عشر حرفا تكون اربعة عشر فاتحة قرآنية واردة في مستهل 29 سورة في القرآن .في كل منها اذا جمعت الأحرف المكونة للفاتحةالقرآنية
التي تستهل السورة بها وجدتها من مضاعفات العدد الأولي19وهذا الأمريسري على جميع السور ال29 بلا استثناء. فاذا كانت سورة مبتدأة ب(الم) كسورة البقره وجمعت كل احرف أ+ل+م÷19=0وهذا الأمر يسري على جميع الفواتح القرآنية الأخرى والعجيب الغريب ان هناك سورتان وحيدتان ياتي حرف (ق) في فاتحتيهما هما سورةالشورى حيث تبدا ب(حم 0عسق)وسورة ق حيث تبدا ب(ق) حيث ورد تكرار الحرف (ق) في كل منهما 57 مرة أي19×3 وبمجموع احرفهما يساويان عدد سور القرآن114 ويلاحظ في سورة ق الذكر الوحيد في القرآن لقوم لوط بانه جاء بصيغة(أخوان لوط) مما يبدو واضحا بانها راعت عدد القافات .
ولم ينتهي الأمر عند هذا الحد بل وجد ان كلمة بسم الله الرحيم مكونة من 19 حرف وتكررذكرها في القرآن 114 أي 19×6رغم غيابها في سورة التوبه وتكرارها في سورة النمل حيث وجد ان السور المحصورة بين التوبه والتكرار الثاني من سورةالنمل(وانه من سليمان وانه بسم الله الرحمن الرحيم)هو19 سوره .كما وجد بان عدد سور القرآن هو 114سوره أي 19×6 كما قاده بحثه الى اكتشاف بان اول كلمات انزلت على الرسول الآعظم صلى الله عليه وآله وسلم كانت 19 كلمةهي0 (اقرأ باسم ربك الذي خلق خلق ألأنسان من علق أقرأ وربك الأكرم الذي علم بالقلم علم الأنسان مالم يعلم) وكان عدد حروفها76حرفا اي 19×4 ثم اكملت السورة فيما بعدفي المدينة المنورة فهي مكية مدنية الى 19 آية وعدد حروفها 215حرفا اي 19×15 اما موقعها في القرأن فهي السورة19 من الخلف .كمااكتشف الباحث بان آخر سورةانزلت على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم هي سورة النصركما مذكورة في عددمن طبعات القرآن المجيد بانها آخر سورة نزلت فقدكانت كلماتها 19 كلمةوهي(اذا جاء نصر الله والفتح ورأيت الناس يدخلون في دين الله أفواجا فسبح بحمد ربك وأستغفره انه كان توابا).
ثم يذهب الباحث الى ابعدمن ذلك الى عمر الرسالات السماوية فيقول بان رسالة النبي موسى(ع) كانت 1254سنة وانها كانت من مضاعفات الرقم19 وان رسالة عيسى (ع) لغاية ولادةالرسول الأعظم(صلى الله عليه وآله وسلم) كانت 570 سنه وهي من مضاعفات الرقم 19 ....ثم يضيف انه ورد في تفسير البيضاوي بان جماعة جاءوا الى الرسول الأعظم(ص) محاججين وقالو يامحمدأتريدنا ان نؤمن برسالتك وعمررسالتك71 سنه فسالهم كيف قالو (الم) اي بعنى رموز الأحرف الثلاثه ا,ل,م فلم ينكرالرسول صلى الله عليه وآله وسلم ذلك بل قال لهم نحن ليس لدينا الم فحسب بل لدينا حم والر وكهيعص ويس وطه ووووثم أخذ يعدد لهم جميع الأحرف الأربعة عشر والتي تساوي بمجموعها 1709وفقا للرموزالرقمية التي تتصاعد لوغارتميا والمتفق عليها في العديدمن الحضارات وبذلك يكون عمر الرساله حسب راي الباحث هونهاية سنة 1709 اي محرم 1710 المصادف نيسان 2280م وكلا الرقمين من مضاعفات الرقم 19 ويستدل ايضا على تفسير الآية الكريمة انا اعطيناك القرآن والسبع المثاني بانها عمر الرسالة من خلال الرمز الرقمي للاربعة عشر حرفا والتي تشكل سبع أزواجا .(سبع مثنيات)
ثم يذهب الى قوله تعالى (ان الساعة آتية أكاد أخفيها) بان كلمةأكاد آتيةمن الأحتمالية المشترطة بالوسيلة البحثية وهي الكومبيوتر على حد زعمه ...
مايهمني في هذا البحث هو السر في الرقم 19 ....لماذا ابتدأ القرآن بالرقم 19 ولماذا انتهى به ولماذااحتوى اسرار كثيرةكان لغزها المحير الرقم19 لماذا ذكر(عليها تسعة عشر) لقد قادني حب استطلاعي الى سر عجيب لم يذكره احد لي من قبل ولم اقرأه طوال حياتي وكم طرت فرحا حينما عرفت اللغزانه(محمدعلي فاطمة حسن حسين)وهذا هوالمصداق الآكبر للحديث القدسي (وعزتي وجلالي ما خلقت سماء مبنية ولا ارض مدحية وفلك يسري ولابحر يجري الا من اجل هؤلاء الخمسة) ومن اجل ذلك تعددت فضائل ذكره.ولايخفى على المتتبعين ما نشرته احدى المجلات الأوردية من عثور بعثة التنقيب في وادي ق على بقايا سفينة متسوسةالخشب مطمورة على اعماق سحيقة من الأرض كانوا يرجعون تاريخها الى عصر الطوفان وقد عثروا على خشبة لم يصبها اي تسوس اوضررطولها14بوصه وعرضها10بوصات وكان ذلك عام 1950 وبعد3سنوات استطاع اساتذة الألسن الميته في جامعات موسكو وبكين وهونولولو من ترجمتها من اللغة الساماتية وكانت معلقة بمقدمة السفينة حيث كان نصها( آلهي وخالقي أهدني ولا تضلني بحق هذه الأسماء التي ما خلقت الأرض والسماء والبحر الا من اجلها بحق محمدوأيليا وفاطمة وشبروشبير)
كنت استمع في احد الأيام الى الشيخ المصلح الآجتماعي الجليل جعفر الأبراهيمي وهو يلقي محاضرته في ضريح الآمام الحسين حيث كان موضوع المحاضره عن الآمام الباقر(ع) وكان يذكر بان الامام عاش57عاماوهو من مضاعفات الرقم19 وانه تسلم الآمامه عام76 وهومن مضاعفات 19 وتوفي عام 95وهذا الرقم ايضا من مضاعقات 19 لم يذكرالشيخ الجليل الآرقام الا من باب التاريخ غير اني كنت اتوق لكشف اعجوبة هذا السر.
تعليق