إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ايهما الصادق المحق وايهما الظالم المفتري ابوبكر أم عمر ؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ايهما الصادق المحق وايهما الظالم المفتري ابوبكر أم عمر ؟

    بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
    يا ترى من هو المطبق للشرع الان ؟!! هل كلاهما على حق ؟!!
    اما هذا اجتهد وهذا اجتهد وكلاهما على طبق الشريعة !! أذن لماذا لا تكون كل الناس على طبق الشريعة كل حسب اجتهاده حتى لو فعل ما فعل !! أنا طبق أجتهادي الان أرى كلاهما مفسد ومجرم وظالم ومغتصب ومنحرف ... لما لا فلي اجتهادي كما اجتهدوا ولي صك الغفران حينما اخطأ في اجتهادي والناس سواسية كأسنان المشط امام القانون والشريعة ...
    هنا في هذا المورد عمر خالف ابوبكر وفعل ما اصر ابوبكر على منعه وكلفه ذلك غضب الزهراء عليها السلام عليه حتى ماتت ألما وحزنا غاضبة على ابوبكر بسبب منعه حقها ..ولكن نرى عمر حينما جاء دوره قام بدفعه الى الامام امير المؤمنين عليه السلام والعباس !!! فأيهما الان المحق ؟ وأيهما المبطل ؟
    ايهما الصادق ؟ وايهما الكاذب ؟
    ايهما فعله مطابق للشرع وايهما فعله مخالف للشرع
    لننظر للرواية في صحيح البخاري
    2926 - حدثنا عبد العزيز بن عبد الله: حدثنا إبراهيم بن سعد، عن صالح، عن ابن شهاب قال: أخبرني عروة بن الزبير: أن عائشة أم
    المؤمنين رضي الله عنها أخبرته:
    أن فاطمة عليها السلام، ابنة رسول الله صلى الله عليه وسلم: سألت أبا بكر الصديق بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم: أن يقسم لها ميراثها، ما ترك رسول الله صلى الله عليه وسلم مما أفاء الله عليه، فقال أبو بكر: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (لا نورث، ما تركنا صدقة). فغضبت فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم فهجرت أبا بكر، فلم تزل مهاجرته حتى توفيت، وعاشت بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم ستة أشهر، قالت: وكانت فاطمة تسأل أبا بكر نصيبها مما ترك رسول الله صلى الله عليه وسلم من خيبر وفدك، وصدقته بالمدينة، فأبى أبو بكر عليها ذلك وقال: لست تاركا شيئا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعمل به إلا عملت به، فإني أخشى إن تركت شيئا من أمره أن أزيغ. فأما صدقته بالمدينة فدفعها عمر إلى علي وعباس، وأما خيبر وفدك فأمسكها عمر وقال: هما صدقة رسول الله صلى الله عليه وسلم، كانتا لحقوقه التي تعروه ونوائبه، وأمرهما إلى من ولي الأمر، قال: فهما على ذلك إلى اليوم.

    ...........
    لو نلاحظ هنا في الرواية السيدة الطاهرة فاطمة الزهراء عليها السلام تطالب بثلاث حقوق وليس حق واحد :
    1-فدك
    2-خمس خيبر
    3-صدقة المدينة
    ونلاحظ اصرار ابوبكر الظالم لبنت الرسول صل الله عليه واله على المنع بشكل كامل أي من الحقوق الثلاثة ...لم يدفع ابوبكر لها شيئا .. ابى واصر ان ذلك ليس حقهم اهل البيت عليهم السلام
    ولكن نرى عمر حينما جاء دوره دفع صدقة المدينة التي منعها ابوبكر واصر على منعها وقال ما قال وان سنة الرسول ان لا يدفعها اليهم ...اقول دفعها عمر الى الامام عليه السلام والعباس فهنا التناقض في الفعل بين مانع مصر على المنع معرض نفسه للغضب النبوي الرباني وبين دافع معتقد ان ذلك حق ثابت لهم !!!
    فهنا من هو المحق ومن هو المبطل ؟!!
    فأما ان يكون ابوبكر على حق وقد التزم بالشريعة الصحيحة حينما منع فيكون عمر مبطل مفتري قام بعمل باطل مناهض للشريعة بدفعها الى من هم ليسوا باصحاب حق وانما هم ايضا سراق اخذوا حق ليس بحقهم ... فهنا بين مانع مصر اشد الاصرار بأنه ليس حقهم وبين عاطي مسلم بالحق لهم وهو نفس الحق الممنوع سابقا اصبح حق مسلم به لاحقا
    فيكون احدهما ظالم على باطل اما ابوبكر وأما عمر
    فمن هو الظالم المبطل المنتهك للشريعة والقانون الالهي المانع ام العاطي ؟

  • #2
    لعن الله عمر و ابو بكر
    قاتلا الزهراء البتول و سارقا حقها

    تعليق


    • #3
      بارك الله فيك بحث جيد

      تعليق


      • #4
        كلاهما مشتركين في المؤامرة
        ولكن ضرف الأول يختلف عن ضرف الثاني
        فعليهم للعنة والعذاب

        تعليق


        • #5
          الشيعة الموالين الكرام
          الاخت هدى شوشو
          الاخ شيعي منصف
          الاخ عبد العباس الجياشي
          بارك الله فيكم وسدد خطاكم

          تعليق


          • #6
            حق ممنوع سابقا يدعي المانع المصر اشد الاصرار وبكل قسوة وغلظة قلب انه ليس حق اهل البيت عليهم السلام ثم يتحول هذا الحق الممنوع سابقا الى حق ثابت ومقرر لاهل بيت النبي صل الله عليه واله ...رجاءا نريد اهل سنة الشيخين ان يتفكروا قليلا كيف يصح هذا !!!! هل تصرف عمر بن الخطاب كان سليما حينما قرر واعطى صدقة المدينة الى الامام امير المؤمنين عليه السلام أم كان خائنا و مخالفا للشرع الذي اصر عليه ابوبكر وهو معه في فترة سابقة ؟
            فأذا كان عمل عمر صحيح في هذه المسئلة فأنه يثبت ان ابوبكر ومعه عمر قد كذبا وافتريا وظلما اهل البيت عليهم السلام ..ظلما السيدة المعصومة فاطمة الزهراء عليها السلام وأغضباها وماتت مظلومة محرومة من حقها
            تأملوا تفكروا يا اهل سنة الشيخين الى متى تظلون نيام لا تستيقظون الى متى تدافعون عن المجرمين والظالمين والمحتالين المغتصبين حرروا انفسكم من تبعية هؤلاء وانصروا اهل بيت نبيكم اليس تقولون من كنت مولاه فهذا علي مولاه تعني المحبة والنصرة فأين هي المحبة واين هي النصرة وانتم تنصرون من يعاديه ويسلبه حقه ..!!! تنصرون المانع للحق فأين هي نصرتكم له !! تفكروا تأملوا وتحرروا

            تعليق


            • #7
              ...........................

              تعليق


              • #8
                ..............................

                تعليق


                • #9
                  ...................................

                  تعليق


                  • #10
                    ........................

                    تعليق


                    • #11
                      كلاهما تصرفهما صحيح رضي الله عنهما وارضاهما
                      فعمر لم يدفع الارض لهما كملك لهما بل دفعها لهما كعمال يعملان يديرانها واشترط عليهما ان يعملا بها بما كان رسول الله وابو بكر يعملان بها
                      فرسول الله كان يخرج من وارد هذه الارض قوت اهله لمدة سنةويتصدق بالباقي في بيت مال المسلمين
                      وابو بكر فعل نفس الشيء يخرج قوت اهل البيت الذي يكفيهم لمدة سنة وبجعل الباقي صدقة في بيت مال المسلمين
                      وهو نفس الشرط الذي اشترطه عمر على علي والعباس لكي يسلمهما ادارة الارض


                      صحيح مسلم - مسلم النيسابوري - ج 5 - ص 151
                      حدثنا قتيبة بن سعيد ومحمد بن عباد وأبو بكر بن أبي شيبة وإسحاق بن إبراهيم ( واللفظ لابن أبي شيبة ) قال اسحق أخبرنا وقال الآخرون حدثنا سفيان عن عمرو عن الزهري عن مالك بن أوس عن عمر قال كانت أموال بنى النضير مما أفاء الله على رسوله مما لم يوجف عليه المسلمون بخيل وركاب فكانت للنبي صلى الله عليه وسلم خاصة فكان ينفق على أهله نفقة سنة وما بقي يجعله في الكراع والسلاح عدة في سبيل الله
                      حدثنا يحيى بن يحيى قال أخبرنا سفيان بن عيينة عن معمر عن الزهري بهذا الاسناد وحدثني عبد الله بن محمد بن أسماء الضبعي حدثنا جويرية عن مالك عن الزهري ان مالك بن أوس حدثه قال ارسل إلى عمر بن الخطاب فجئته حيت تعالى النهار قال فوجدته في بيته جالسا على سرير مفضيا إلى رماله متكئا على وسادة من ادم فقال لي يا مال انه قد دف أهل ابيات من قومك وقد أمرت فيهم برضخ فخذه فاقسمه بينهم قال قلت لو أمرت بهذا غيري قال خذه يا مال قال فجاء يرفا فقال هل لك يا أمير المؤمنين في عثمان وعبد الرحمن بن عوف والزبير وسعد فقال عمر نعم فاذن لهم فدخلوا ثم جاء فقال هل لك في عباس وعلى قال نعم فاذن لهما فقال عباس يا أمير المؤمنين اقض بيني وبين هذا الكاذب الآثم الغادر الخائن فقال القوم اجل يا أمير المؤمنين فاقض بينهم وأرحهم ( فقال مالك بن أوس يخيل إلى انهم قد كانوا قدموهم لذلك ) فقال عمر اتئدا أنشدكم بالله الذي باذنه تقوم السماء والأرض أتعلمون ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا نورث ما تركنا صدقة قالوا نعم ثم اقبل على العباس وعلى فقال أنشدكما بالله الذي باذنه تقوم السماء والأرض أتعلمان ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا نورث ما تركناه صدقة قالا نعم فقال عمر ان الله عز وجل كان خص رسول الله صلى الله عليه وسلم بخاصة لم يخصص بها أحد غيره قال ما أفاء الله على رسوله من أهل القرى فلله وللرسول ( ما ادرى هل قرأ الآية التي قبلها أم لا ) قال فقسم رسول الله صلى الله عليه وسلم بينكم أموال بنى النضير فوالله ما استأثر عليكم ولا اخذها دونكم حتى بقي هذا المال فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأخذ منه نفقة سنة ثم يجعل ما بقي أسوة المال ثم قال أنشدكم بالله الذي باذنه تقوم السماء والأرض أتعلمون ذلك قالوا نعم ثم نشد عباسا وعليا بمثل ما نشد به القوم أتعلمان ذلك قالا نعم قال فلما توفى رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أبو بكر انا ولى رسول الله صلى الله عليه وسلم فجئتما تطلب ميراثك من ابن أخيك ويطلب هذا ميراث امرأته من أبيها فقال أبو بكر قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما نورث ما تركنا صدقة فرأيتماه كاذبا آثما غادرا خائنا والله يعلم أنه لصادق بار راشد تابع للحق ثم توفى أبو بكر وانا ولى رسول الله صلى الله عليه وسلم وولى أبى بكر فرأيتماني كاذبا آثما غادرا خائنا والله يعلم انى لصادق بار راشد تابع للحق فوليتها ثم جئتني أنت وهذا وأنتما جميع وأمركما واحد فقلتما ادفعها الينا فقلت ان شئتم دفعتها اليكما على أن عليكما عهد الله ان تعملا فيها بالذي كان يعمل رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخذتماها بذلك قال أكذلك قالا نعم قال ثم جئتماني لأقضي بينكما ولا والله لا اقضي بينكما بغير ذلك حتى تقوم الساعة فان عجزتما عنها فرداها إلى

                      تعليق


                      • #12
                        كلاهما تصرفهما صحيح رضي الله عنهما وارضاهما
                        فعمر لم يدفع الارض لهما كملك لهما بل دفعها لهما كعمال يعملان يديرانها واشترط عليهما ان يعملا بها بما كان رسول الله وابو بكر يعملان بها
                        الكلام عن صدقة المدينة وليس عن الارض ... اما الارض فلم يدفع عمر لهما شيئا اصلا

                        تعليق

                        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                        حفظ-تلقائي
                        x

                        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                        صورة التسجيل تحديث الصورة

                        اقرأ في منتديات يا حسين

                        تقليص

                        لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                        يعمل...
                        X