ربما هناك عواصف ستهب من خلف هذا الموضوع
أتمنى القراءة بتأني قبل الهبوب
أتمنى القراءة بتأني قبل الهبوب

حديث قرن الشيطان مدسوس بأيدي
يهودية أمويه .
يهودية أمويه .
الا لعنة الله على بني أمية الشجرة الملعونة في كتاب الله ,
فقد جعلوا لليهود طريقاً يتسللون من خلاله لتراثنا لضرب الدين
بمعاول وأسافين منذ ذلك اليوم الى هذا الحين .
فقبل أن نُعرج على حديث قرن الشيطان يجب أن نمر بحادثة خيبر
التي فتحها الله جل جلاله لرسوله صلى الله عليه وآله وأورد فيها نصاً جلياً تقتلون فريقاً وتاسرون فريقا
وقد ورد في الكتب الحديثيه والسيرة النبويه عند أتباع بني أميه بأن رسول الله صلى الله عليه وآله قام بعملية إباده جماعيه لليهود
الأسرى وعددهم ربما تجاوز السبعمائة أسير
عملية نحر وتقطيع للرقاب بالسيوف لأناس عُزل من السلاح ومعقلين كالإبل قبل نحرها ,, ولن أُسهب طويلاً في هذا المقام
والتعريف بحقوق الأسير التي سنها الله عز وجل ورسوله
وكيف أتهموا رسول الله بأنه خالفها وهذا لسان الحال وإن لم يقال ,
إن هذا الإسفين قد زرعه بني أمية وبني صهيون ليوقدوا ناراً
في قلوب اليهود من ذراريهم وجعل هذه الحادثة كمنجل يستعر
وحائط يصعب كسره أو تجاوزه للدخول لرحاب رسول الله صلى الله عليه وآله وهو المبعوث رحمة للعالمين
لقد تسللوا بهذه الرواية المكذوبه لكمائن الشيطان ومكامن النفوس ونالوا من الأنا التي تعصب لها إبليس يوم أن رفض السجود ونفس الحقد كان يراود
أبناء الشجرة الملعونه على أمير المؤمنين مع الفارق بين الحقيقة والحق والواقع والخيال ,,,,
كان ذلك تمهيد وتوطئة لما هو آت
يتبـــــــــــــــــــــــــــع
فقد جعلوا لليهود طريقاً يتسللون من خلاله لتراثنا لضرب الدين
بمعاول وأسافين منذ ذلك اليوم الى هذا الحين .
فقبل أن نُعرج على حديث قرن الشيطان يجب أن نمر بحادثة خيبر
التي فتحها الله جل جلاله لرسوله صلى الله عليه وآله وأورد فيها نصاً جلياً تقتلون فريقاً وتاسرون فريقا
وقد ورد في الكتب الحديثيه والسيرة النبويه عند أتباع بني أميه بأن رسول الله صلى الله عليه وآله قام بعملية إباده جماعيه لليهود
الأسرى وعددهم ربما تجاوز السبعمائة أسير
عملية نحر وتقطيع للرقاب بالسيوف لأناس عُزل من السلاح ومعقلين كالإبل قبل نحرها ,, ولن أُسهب طويلاً في هذا المقام
والتعريف بحقوق الأسير التي سنها الله عز وجل ورسوله
وكيف أتهموا رسول الله بأنه خالفها وهذا لسان الحال وإن لم يقال ,
إن هذا الإسفين قد زرعه بني أمية وبني صهيون ليوقدوا ناراً
في قلوب اليهود من ذراريهم وجعل هذه الحادثة كمنجل يستعر
وحائط يصعب كسره أو تجاوزه للدخول لرحاب رسول الله صلى الله عليه وآله وهو المبعوث رحمة للعالمين
لقد تسللوا بهذه الرواية المكذوبه لكمائن الشيطان ومكامن النفوس ونالوا من الأنا التي تعصب لها إبليس يوم أن رفض السجود ونفس الحقد كان يراود
أبناء الشجرة الملعونه على أمير المؤمنين مع الفارق بين الحقيقة والحق والواقع والخيال ,,,,
كان ذلك تمهيد وتوطئة لما هو آت
يتبـــــــــــــــــــــــــــع
تعليق