اللهم اللعن مبغضى ال سيدنا محمد

نعم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=141976

http://www.yahosein.com/vb/showthrea...=178276&page=7

http://www.yahosein.com/vb/showthrea...=172062&page=8

http://www.yahosein.com/vb/showthrea...30353&page=314

http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=27199

http://www.yahosein.com/vb/showthrea...176460&page=10

http://www.yahosein.com/vb/showthrea...00#post1952200

ارجو ان المشاركة في هذه المواضيع حتى تصبح المشاركات اكثر

بعدها يمكنكم فتح الرسالة

الله يفرج عن المؤمنين و المؤمنات

اختي انتي رغم زعمك بانك موالية الا انك كما يقول المثل عين في الجنة وعين في النار رغم احس انك ناصبي ولست فتاة تريد اثارة موضوع حول اهل البيت فاخبرك ان قريبة لنا محبة موالية تعشق اهل البيت ابتلاها الله سبحانه ببلاء لو ابتلاكي بربعه لمشيتي في الشوارع صارخة بلويل والثبور ولتحولتي بعد جزعك الى نصرانية اعتقدولكنها صبرت محتسبة محبة لال البيت غارقة في حبهم لانه حب الهي والبلاء يتناثر عليها كالصواعق وهي فرحة به بحبهم لا تمل ولا تكل في دعائهم ومحبتهم لانهم قدوة في الصبر والابتلاء فاثابها الله نصرا بعد صبرها تعجب منه كل من يعرفها وعوضها خيرا جزاء صبرها لان ايمانها حقيقي ولا تمن عليهم بحبها وايمانها انتي عندك نقص في الايمان ولستي من الموالين الذين سوف يشفعون لها ال بيت محمد وليس مكتوبا لكي ان تشفع لك الزهراء او اي من الائمة المعصومين لانك عينا تدمع وتقر بحبهم وعينا تدمع اسفا على فراقك ابن خالتك الناصبي فاذهبي له فانتي مكتوبا لك حب من يبغض العترة واخترتي الحياة الفانية وليس لكي في الاخرة من خلاق فتمتعي بها الى حين اختي ولا اقول سوى هداك الله

هذه بنت

وانا لله وانا اليه راجعون ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

الحل عندي والامر بسيط جدا ولا يحتاج الى تفكير
امامك طريق واحد فقط
العودة الى الله وحده لاشريك له الذي قال ( وقال ربكم ادعوني استجب لكم )
فلا اهل البيت ولا جميع الناس يملكون من الامر شيء
فعليك بدعاء الله وحده والتضرع اليه والاكثار من قراءة القرآن والنوافل
فان اوكلت امرك الى غيره اوكلك الله لذلك المخلوق وعند ذلك ( ضعف الطالب والمطلوب )

ليعلم الجميع أن هذا العضو شبه الزهراء عليها السلام حاشاها بالزباله في موضوع له وسب أهل البيت عليهم السلام
وتم حذف موضوعه والحمد لله الذي بين حقيقته وأظهر زيفه وكذبه


هكذا علمنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في التوسل في حياته وبعد وفاته فلن يفشل من فعل هذا :
أن رجلا ضريرا أتى النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم فقال : يا نبي الله ادع الله أن يعافيني . فقال : إن شئت أخرت ذلك فهو أفضل لآخرتك ، وإن شئت دعوت لك قال : لا بل ادع الله لي . فأمره أن يتوضأ وأن يصلي ركعتين وأن يدعو بهذا الدعاء : اللهم إني أسألك وأتوجه إليك بنبيك محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم نبي الرحمة ، يا محمد إني أتوجه بك إلى ربي في حاجتي هذه فتقضى , وتشفعني فيه وتشفعه في . قال : فكان يقول هذا مرارا , ثم قال بعد – أحسب أن فيها : أن تشفعني فيه – قال : ففعل الرجل فبرأ
المحدث: الوادعي - المصدر: الشفاعة - الصفحة أو الرقم: 187
خلاصة حكم المحدث: صحيح
وجاء في كتاب تحفه الاحوذي للمباركفوري الجزء العاشر ما يلي : وأخرجه الطبراني وذكر في أوله قصة وهي : أن رجلاً كان يختلف إلى عثمان بن عفان في حاجة له وكان عثمان لا يلتفت إليه ولا ينظر في حاجته فلقي عثمان بن حنيف فشكا ذلك إليه فقال له عثمان بن حنيف : إئت الميضأة فتوضأ ثم إئت المسجد فصل فيه ركعتين ثم قل : اللهم إني أسألك وأتوجه إليك بنبينا محمد نبي الرحمة يا محمد إني أتوجه بك إلى ربي فيقضي حاجتي وتذكر حاجتك ورح إلي حتى أروح معك فإنطلق الرجل فصنع ما قال له ثم أتى باب عثمان فجاء البواب حتى أخذ بيده فأدخله على عثمان بن عفان فأجلسه معه على الطنفسة وقال : ما حاجتك فذكر حاجته فقضاها له ثم قال : ما ذكرت حاجتك حتى كانت هذه الساعة وقال :ما كانت لك من حاجة فأتنا ثم أن الرجل خرج من عنده فلقي عثمان بن حنيف فقال له : جزاك الله خيراً ما كان ينظر في حاجتي ولا يلتفت إلي حتى كلمته في فقال عثمان بن حنيف : والله ما كلمته ولكن شهدت رسول الله فأتاه رجل ضرير فشكا إليه ذهاب بصره فقال له النبي : أو تصبر فقال : يا رسول الله إنه ليس لي قائد وقد شق علي فقال له النبي : إئت الميضأة فتوضأ ثم صل ركعتين ثم إدع بهذه الدعوات فقال عثمان بن حنيف : فوالله ما تفرقنا وطال بنا الحديث حتى دخل علينا الرجل كأنه لم يكن به ضر قط ، قال الطبراني بعد ذكر طرقه : والحديث صحيح.
قال تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ وَجَاهِدُوا فِي سَبِيلِهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) (المائدة: 35).
قال الامام القسطلاني في المواهب اللدنية : ولقد كان حصل لي داء أعيا دواؤه الأطباء، وأقمت به سنين، فاستغثت به صلى الله عليه وسلم ليلة الثامن والعشرين من جمادى الأولى سنة ثلاث وتسعين وثمانمائة بمكة زادها الله شرفاً، ومنَّ عليَّ بالعود في عافية بلا محنة، فبينا أنا نائم إذ جاء رجل معه قرطاس يكتب فيه: هذا دواء لداء أحمد بن القسطلاني من الحضرة الشريفة بعد الإذن الشريف النبوي، ثم استيقظت فلم أجد بي والله شيئاً مما كنت أجده، وحصل الشفاء ببركة النبي صلى الله عليه وسلم. (1)
ـــــــــــــــــــــــــ
(1) ( 3/418).