التلموديون اتباع مدرسة كعب الاحبار ووهب بن منبه وغيرهما ممن استقدمتهم العصابة القرشية ايام عبدهم القن نبي السلفية عمر بن الخطاب ، يعملون ليلا ونهارا وجهرا وسرا في طمس فضائل وشمائل وخصائص محمد وآل محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، ونشر فضائل ومناقب لنبيهم عمر وإمامهم الاكبر معاوية ومن تبعه من حثالة الاعراب كمروان بن الحكم وعمرو بن العاص وغيرهما .
فنراهم يتعرضون لفضائل محمد وآله ويحققون الكتب - بزعمهم - التي تتناول فضائلهم وشمائلهم ومناقبهم لا محبة في الرسول وآله بل بغضهم لهم ولذلك يعمدون لتضعيف كل حديث يروي منقبة من مناقبهم وفضيلة من فضائلهم .
وفي المقابل يصححون كل منقبة أو فضيلة وضعت لنبيهم عمر وإمامهم معاوية وزمرتهما الباطلة الفاسدة .
ووهناك أمر أخر يشاهده الاخوة رواد المنتديات ومواقع التواصل الاجتماعي هو إستماتتهم في الدفاع عن باطل نبيهم وإئمتهم بالتنقيص والطعن والتعريض بالنبي الاكرم وآله الطاهرين عليه وعليهم الصلاة والسلام .
ومع كل ذلك يدعون أنهم مسلمون وأن نبيهم محمد بن عبد الله صلى الله عليه كذبا وزورا !!
أليس عجيبا ديانة أولئك العمرية الاموية ؟
فهل حقا هم مسلمون ؟
يقينا بالله تعالى لا يوجد سلفي يصح أن يدعى مسلما لشركهم بالله تعالى وعدم توحيده وتشبيهه بخلقهم وتجسيمهم له وطعنهم في النبي الاكرم وآله صلى الله عليه وآله ومعاداتهم وموالات اعداء الله من المرتدين والطلقاء عمر ومعاوية وحزبهم الطليق المرتد
فنراهم يتعرضون لفضائل محمد وآله ويحققون الكتب - بزعمهم - التي تتناول فضائلهم وشمائلهم ومناقبهم لا محبة في الرسول وآله بل بغضهم لهم ولذلك يعمدون لتضعيف كل حديث يروي منقبة من مناقبهم وفضيلة من فضائلهم .
وفي المقابل يصححون كل منقبة أو فضيلة وضعت لنبيهم عمر وإمامهم معاوية وزمرتهما الباطلة الفاسدة .
ووهناك أمر أخر يشاهده الاخوة رواد المنتديات ومواقع التواصل الاجتماعي هو إستماتتهم في الدفاع عن باطل نبيهم وإئمتهم بالتنقيص والطعن والتعريض بالنبي الاكرم وآله الطاهرين عليه وعليهم الصلاة والسلام .
ومع كل ذلك يدعون أنهم مسلمون وأن نبيهم محمد بن عبد الله صلى الله عليه كذبا وزورا !!
أليس عجيبا ديانة أولئك العمرية الاموية ؟
فهل حقا هم مسلمون ؟
يقينا بالله تعالى لا يوجد سلفي يصح أن يدعى مسلما لشركهم بالله تعالى وعدم توحيده وتشبيهه بخلقهم وتجسيمهم له وطعنهم في النبي الاكرم وآله صلى الله عليه وآله ومعاداتهم وموالات اعداء الله من المرتدين والطلقاء عمر ومعاوية وحزبهم الطليق المرتد
تعليق