إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ايران تحيي غداً ذكرى انتصار الثورة الاسلامية

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ايران تحيي غداً ذكرى انتصار الثورة الاسلامية

    9/2/2013


    ايران تحيي غداً ذكرى انتصار الثورة الاسلامية

    أصدرت "اللجنة التنسيقية للاعلام الاسلامي" في الجمهورية الإسلامية الإيرانية بياناً دعت فيه جميع أبناء الشعب الايراني للمشاركة في المسيرات المليونية التي ستقام يوم غد الأحد في مختلف المدن الإيرانية تحت شعار" ملحمة الوحدة والمشاركة الوطنية" بمناسبة ذكرى انتصار الثورة الاسلامية.


    وتضمن البيان دعوة جموع المواطنين للمشاركة بتجديد البيعة مع مبادئ الثورة الاسلامية والشهداء وتلبية دعوة آية الله العظمى الإمام السيد علي الخامنئي بتكريس العزة والكرامة والاقتدار والعزيمة الوطنية لايصال رسالة رادعة الى اعداء الشعب الايراني من قوى الاستكبار العالمي.


    وتابع البيان بأن الشعب الايراني وللعام الـ34 من انتصار الثورة الاسلامية يمضي قدماً في مواجهة المؤمرات السلطوية بحكمة وبصيرة وسيعيد الكرة من جديد من خلال رفع شعار "الاستقلال والحرية والجمهورية الاسلامية".

    واختتم البيان بدعوة جميع فئات الشعب الايراني الى الوحدة والمشاركة في المسيرات الجماهيرية التي ستقام في انحاء البلاد كافة بدءاً من الساعة الـ9 من صباح الغد الاحد الموافق 10 شباط ذكرى انتصار الثورة الاسلامية.

    المصدر:
    http://www.alahednews.com.lb/essayde...id=71318&cid=9

  • #2
    10/2/2013


    البيان الختامي لمسيرات 10 شباط ...
    الشعب الايراني يؤكد تمسكه بحقوقه


    مسيرات احياء ذكرى انتصار الثورة الاسلامية الايرانية

    اكد المشاركون في المسيرات التي انطلقت اليوم الاحد في عموم ايران للاحتفال بالذكرى الـ 34 لانتصار الثورة الاسلامية في ايران، على حق ايران في الاستخدام السلمي للطاقة النووية، واعلنوا دعمهم الكامل لجبهة المقاومة المناهضة للاحتلال الاسرائيلي.

    ودان البيان الصادر عن المشاركين في المسيرات والذي تضمن 10 بنود فرض اعمال الحظر المتسلسلة الاحادية الجانب والظالمة من جانب نظام الهيمنة ومعسكر الرأسمالية الليبرالية الغربية بزعامة اميركا.

    ودعا البيان المسؤولين والمعنيين في البلاد لاتخاذ نهج الاقتصاد المقاوم واستراتيجية جهادية في ساحة الانتاج الوطني والاتيان الى الساحة بالعمل ورأس المال الايراني والاعتماد على الشباب الصانع لفرص العمل بغية احباط السيناريو الشيطاني للعدو.

    واشار الى الانجازات العلمية لعلماء البلاد الشباب في مختلف المجالات ومنها النووية والفضائية والنانو ادوية والخلايا الجذعية، واكد حق ايران في الاستخدام السلمي للطاقة النووية.

    واوضح "ان الطريق الوحيد للتقدم في المفاوضات مع مجموعة (5+1) هو الاقرار بحق ايران في هذا المجال وتجنب اقحام التوجهات الظالمة والاهداف السياسية وغير الفنية المغرضة في الملف النووي الايراني".

    ولفت الى ان الشعب الايراني يعتبر اميركا العدو رقم واحد، معتبرا ان طرح اميركا من جديد مقترح الحوار مع ايران في ظروف الضغط والتهديد يعتبر ورقة رابحة تحتاجها اميركا للتعويض عن هزائمها الاقليمية وتحرك مخادع للاتيان بايران الى طاولة المفاوضات.

    واعتبر البيان ان اي اجراء قبل اثبات مصداقية اميركا واتخاذ اجراءات عملية ايجابية منها، بانه يناقض المطالب العامة والمصالح الوطنية وتقدم البلاد، وخطوة لفتح باب هيمنة اميركا من جديد والخيانة لاهداف الامام والقائد والشهداء.

    وشدد على ضرورة الالتزام بالتوجيهات الحكيمة والسديدة لقائد الثورة الاسلامية كضمانة لديمومة النهضة الشامخة للثورة الاسلامية وطريق العبور بانتصار من التحديات والمشاكل القائمة امام البلاد خاصة سيناريوهات الاعداء العدائية والحاقدة وعلى راسهم الشيطان الاكبر اميركا.

    ولفت البيان الى توجيهات سماحة القائد، بضرورة صون الوحدة كواجب شرعي لجميع المسؤولين، معتبرا اي محاولة من جانب اي شخص او تيار للمساس بالوحدة والانسجام الوطني والاخلال بالهدوء العام في البلاد وجر الخلافات الى صفوف الشعب، بانها بمثابة اللعب في ملعب العدو واجراء يصب في مصلحته.

    من جهة اخرى، شدد البيان على دعم الشعب الايراني لقضية الشعب الفلسطيني، واعتبر العمل على تحرير القدس الشريف وفلسطين، واجبا الهيا وشرعيا واستراتيجية العالم الاسلامي الراسخة، معلنا دعم الشعب الايراني الشامل لجبهة المقاومة الاسلامية والمناهضة للصهيونية.

    ودان الدعم الغربي وعلى راسه الاميركي لجرائم الكيان الاسرائيلي في الاراضي المحتلة وكذلك الاعمال الارهابية ضد الحكومة والشعب السوري والفتن التي يثيرها البعثيون والارهابيون في العراق، مؤكدا ضرورة اتخاذ اجراء عاجل وحازم من جانب المؤسسات والمنظمات الدولية تجاه الحكومات الداعمة للارهاب والمسببين لقتل الابرياء.

    وشدد البيان على دعم الشعب الايراني لحق الشعوب في تقرير المصير، وشجب الممارسات القمعية للسلطات البحرينية المدعومة من النظام السعودي ضد الاحتجاجات الشعبية في ظل صمت قاتل من المنظمات الدولية والمؤسسات المتشدقة بالدفاع عن حقوق الانسان.

    واعن الشعب الايراني عن دعمه لنضال الشعب البحريني من اجل تحقيق مطالبه المشروعة.

    واكد البيان في الختام اهمية الانتخابات الرئاسية القادمة وضرورة المشاركة الشعبية الواسعة فيها، مستهجنا ما يطرح تحت شعار "الانتخابات الحرة"، ومحذرا من مخططات ومؤامرات الاعداء المعقدة والخادعة في هذا المجال.

    المصدر:
    http://www.alalam.ir/news/1444654

    تعليق


    • #3
      10/2/2013


      الرئيس محمود أحمدي نجاد..

      ايران النووية بصدد اطلاق قمر بمدى 36 الف كيلومتر


      احمدي نجاد في طريقه الى ساحة ازادي في طهران

      قال الرئيس محمود أحمدي نجاد خلال المسيرة الحاشدة اليوم في طهران، أن ايران باتت دولة نووية، وستطلق قريبا قمرا اصطناعيا يبلغ مداه 36 الف كيلومتر.

      وقال احمدي نجاد في كلمته بمناسبة الذكرى الرابعة والثلاثين لإنتصار الثورة الإسلامية، إن ايران ستقف في مصاف الدول المتقدمة، وأشار الى أنها من الدول القليلة التي تملك دورة كاملة في مجال اطلاق الاقمار الاصطناعية.

      وقال الرئيس احمدي نجاد إن ايران نجحت في تقنين إستهلاك الوقود للمركبات وترشيد النفقات في هذا الشأن، موضحا أن تقنين الوقود ساهم في تقليل الاستهلاك رغم مضاعفة عدد السيارات في البلاد.

      وتابع: إن معدل صادرات النفط الايراني يبلغ حاليا 2،5 مليون برميل يوميا، ونطمح الى رفع توليد الكهرباء في ايران الى 76 الف ميغاواط، وإن انتاج الاسمنت قبل الثورة في ايران كان يقل عن 7 ملايين طن واليوم بلغ 32 مليون طن، مشيرا الى إنشاء 6 ملايين و800 الف وحدة سكنية جديدة في ايران خلال عهد الثورة.

      وقال إن إيران حققت المرتبة الاولى على مستوى النمو العلمي بين بلدان المنطقة، وتقف في صف الدول المتقدمة على صعيد تقنية النانو والخلايا الجذعية، ونجحت في ارسال كائن حي الى الفضاء واعادته سالما الى الارض، وإن إيران صنعت أحدث الطائرات المقاتلة المزودة بالمنظومات الحديثة على يد الخبرة الوطنية.

      وشدد احمدي نجاد على ان ارسال كائن حي الى الفضاء واعادته يثبت تقدم طهران في عشرات الفروع العلمية، وأكد ان الغرب وقوى الاستكبار فشلت فشلا ذريعا في اخضاع ايران.

      واضاف إن الحكومة الايرانية حققت انجازات كبيرة جدا وإن الغرب فشل في إعتراض مسيرة التقدم في ايران، وأن إيران أصبحت دولة نووية، مشيرا الى أن ايران تدعو دائما الى الحوار من أجل التفاهم، لكن لا ينبغي استخدام الحوار كوسيلة لفرض الارادة على الشعوب.

      وشدد إن الثورة الإسلامية في إيران إنطلقت لإحياء مشاعر نيل الإستقلال والعزة الوطنية، وأن الشعب الإيراني اليوم من أعز الشعوب، ولن تستطيع أي قوة في العالم أن تفرض إرادتها عليه وعلى قراره.

      وقال الرئيس احمدي نجاد إن هذه الثورة كانت عامل ايقاظ وصحوة للإنسانية، وإن هذه الثورة لا تعرف جغرافيا وشعبا خاصا، وإنما تشمل عموم الإنسانية، وقد إنطلقت لإحياء مشاعر نيل الإستقلال والعزة الوطنية.

      وأشار الى أن هذه الثورة أوجدت تغييرات جذرية لدى الشعب الإيراني، وإن الشعب الايراني اليوم من أعز الشعوب، وإن أي قوة في العالم لا تستطيع أن تفرض ارادتها على هذا الشعب وعلى قراره، موضحا أن أعداء إيران مارسوا على مدى أربع وثلاثين عاما ضغوطا لمنع الشعب الإيراني من تحقيق التطور.

      وقال أحمدي نجاد إن الثورة الإسلامية انطلقت للدفاع عن كرامة الشعب الإيراني ومن أجل تحقيق الحرية، وأن الشعب الإيراني عليه أن يصون حريته التي حققتها له الثورة الاسلامية، مؤكدا أن صيانة الثورة وديمومتها واجب على الجميع، وأن على المسؤولين حفظ وصيانة منجزات الثورة الإسلامية في إيران.

      وأضاف: إن الثورة الإسلامية ملك للشعب الايراني ولا يمكن حصرها في الاحزاب والتيارات السياسية.

      وأكد الرئيس أحمدي نجاد أن الوقوف خلف القيادة الحكيمة للثورة الإسلامية سيفشل مخططات الأعداء، داعيا الى المزيد من الوحدة والتكاتف لتقليل "مشاكل الشعب".

      وبدأت صباح اليوم الأحد مسيرات مليونية واحتفالات بأنحاء الجمهورية الاسلامية في ايران وابرزها في العاصمة طهران، بمناسبة حلول الذكرى الرابعة والثلاثين لإنتصار الثورة الاسلامية، وعودة الإمام الخميني (قدس سره) من المنفى، وتأكيداً لدعم مبادئ الثورة وتضامناً مع اهدافها.

      وتنظم بالمناسبة مسيرات مليونية في انحاء البلاد تحت شعار "ملحمة الوحدة والمشاركة الوطنية". ففي العاصمة طهران والمدن الاخرى انطلقت مسيرات وتظاهرات احتفالا بالمناسبة ولاظهار تأييد الشعب لمبادئ الثورة الاسلامية وتجديد البيعة لقيادتها والاشادة بالانجازات العلمية والتكنولوجية التي حققتها ايران طيلة الاعوام السابقة.

      وأدان المشاركون قوى الاستكبار العالمي على ممارسة الضغوط السياسية والحظر الاقتصادي المستمر ضد البلاد منذ انتصار الثورة في عام 1979.


      المصدر:
      http://www.alalam.ir/news/1444596
      التعديل الأخير تم بواسطة ابوبرير; الساعة 10-02-2013, 06:34 PM.

      تعليق


      • #4
        10/2/2013


        برلماني ايراني سابق :
        عشرات الملايين شاركوا بمسيرات انتصار الثورة


        مسيرات ذكرى انتصار الاسلامية في طهران

        قال رضا طلائي النائب السابق في البرلمان الايراني ان عشرات الملايين من ابناء الشعب الايراني شاركوا اليوم في مسيرات الذكرى الرابعة والثلاثين لانتصار الثورة الاسلامية في مختلف المدن الايرانية بحيث ان هذه المسيرات تزداد قوة وعظمة عاما بعد عام .

        وقال طلائي في تصريح ادلى به مساء الاحد لقناة العالم ان ايران تواجه ثلاثة حروب وهي حروب اقتصادية وسياسية ونفسية وان الشعب الايراني نزل اليوم الى الشارع ليؤكد تصديه لهذه الحروب .

        واضاف ان هذه المسيرات جاءت في ظل عودة مجموعة 5+1 الى المفاوضات مع ايران والشعب الايراني اطلق رسالة واضحة مفادها انه لن يتراجع قيد انملة عن حقوقه النووية وانه يرفض مفاوضات تحت وطأة التهديد مع الولايات المتحدة مؤكدا ان الحضور المقتدر للشعب الايراني في الساحة سوف يقدم زخما كبيرا للنظام للتغلب على الصعوبات التي تخلقها جهات خارجية .

        وصرح : ان القوى المعادية للثورة ترتكب دوما اخطاء في حساباتها بحيث يثير اللوبي الصهيوني في عواصم القرار الدولية موضوع ايران فوبيا وتخويف الدول والشعوب في المنطقة من ايران للحفاظ على امنه .

        وتابع طلائي :ان الكيان الصهيوني يخشى من انتشار الثورة الاسلامية في المنطقة ويحاول بشتى الطرق اطفاء شعلة هذه الثورة والصحوة الاسلامية المنتشرة في المنطقة ولكن الشعب الايراني اثبت بعد 34 عاما انه يحمل نفس المشاعر التي قامت بصنع هذه الثورة العملاقة .


        المصدر:
        http://www.alalam.ir/news/1444664

        تعليق


        • #5
          9/2/2013


          بقلم: حمید حلمي زادة

          الثورة الاسلامية والاطاحة بالاستراتيجيات الاميركية


          احتفالات بذكرى انتصار الثورة الاسلامية في ايران

          اذا كانت السوية السياسية لحكومات الولايات المتحدة، هي مجرد خرافة واذا كان التقارب الايراني ــ الاميركي حلما بعيد المنال، فان لهذه الحقيقة اسبابها وتعللاتها التي ربما لا تخفى على ذوي الالباب.

          ربما حاول الخبراء الاستراتيجيون الغربيون مقاربة اية معادلة يمكن ان تؤدي الى التناغم بين واشنطن وطهران، بيد ان الواقع شيء والتصور شيء آخر، ذلك ان ايران وبعد اربعة وثلاثين عاما من ثورتها الاسلامية المظفرة تدرك تماما بان أي انجذاب نحو الاستراتيجية الاميركية هي بمعنى التفريط بكل ثوابتها المبدئية والتراجع عن حقوقها الوطنية العادلة، والتخلي عن التزاماتها الاسلامية والانسانية في المنطقة والعالم.

          فلقد جمدت العلاقة بين الدولتين علی مرحلة "الفطام" في الايام الاولى لانتصار الثورة الاسلامية، وذلك عندما اقدمت الولايات المتحدة على قطع علاقاتها الدبلوماسية مع ايران على خلفية احتلال وكر التجسس الاميركي (في يوم 13 آبان 1358 حسب التقويم الايراني) (الموافق 3 تشرين الثاني 1979)، وفي هذا الموقف الاميركي كفاية للبرهنة على ان استراتيجية واشنطن الاستكبارية اججت من یومها نيران مناصبة العداء لطهران، وهي تواصل هذه النزعة الشيطانية، رغم ان الجمهورية الاسلامية اضاءت الشمعة الرابعة والثلاثين لمسيرتها التحررية والثورية الصامدة، دون ان تؤثر الضغوط والعقوبات والسلوكيات الاستفزازية الاميركية، فيها ابداً.

          ان البون الشاسع الذي يفصل بين ايران واميركا، هو نتيجة "نظرة استعلائية" لا تتحمل مسؤوليتها سوى "الولايات المتحدة" ذاتها، ولسبب واحد هو انها غارقة الى حد الثمالة في "وهم القدرة المطلقة"، الامر الذي يجعلها تقيم جميع حساباتها على هذا الاساس، وفي مثل هذه الحالة فان من الطبيعي، ان تنفر الجمهورية الاسلامية من أي جنوح للتقارب مع هذه الدولة المستكبرة، خصوصا وان دوائر الولایات المتحدة لم تدخر وسيلة دنيئة الا واستخدمتها لتقويض الثورة الاسلامية ومنجزات ايران العظيمة في جميع المجالات سياسيا واقتصاديا وثقافيا وعلميا وتسليحيا ودورا جيواستراتيجيا على مستوى المنطقة والعالم.

          اما في ما يتصل بامكانية قيام تجانس في السياسات والمواقف الاقليمية والدولية، فالواضح عدم توفر مثل هذه الارضية لدى كلا الطرفين، باعتبار ان اميركا واحداثياتها العابرة للقارات، غير مستعدة ابدا للتنازل عن أي شيء يمكن ان يؤثر في تحقيق مآربها السلطوية والاستغلالية والهيمنية.

          لقد تسببت هذه السياسات على الدوام في اثارة حفيظة الثورة الاسلامية التي ترفض ادبياتها التحررية الانحناء امام التيارات الاستكبارية العارمة ولاسيما على مستوى منطقة الخليج الفارسي والعالم الاسلامي. وقد ادى ذلك الى قيام صدامات واحتكاكات متواصلة بين طهران وواشنطن، باعتبار ان السياسات الاميركية هذه، تربك التوازنات الاقليمية والدولية باتجاه الاضرار بالمصالح الايرانية والعربية والخليجية والشرق اوسطية، وهو ما يعني تحريض الجمهوریة الاسلامیة وحلفائها على حشد جميع طاقاتهم وقدراتهم في سبيل لجمها واجهاضها، كما حصل في افشال اهداف الاحتلال الاميركي للعراق وافغانستان، وتحطيم اعمال الغطرسة واستعراض العضلات في مياه الخليج الفارسي، اضافة الى اذلال "اسرائیل" المجرمة بالكثير من الهزائم والاندحارات العسكرية على ايدي المقاومة الاسلامية الباسلة في لبنان وفلسطين. وبعد هذا وذاك وقوف ایران سدا منیعا امام محاولات "التحالف الامیرکي الاوروبي الصهیوني الخلیجي الترکي" لاسقاط سوریا من محور قوی المقاومة والممانعة فیي الشرق الاوسط.

          في ضوء ذلك يخطئ من يعتقد بامكانية ايجاد مواءمة او مساكنة للادوار بين واشنطن وطهران في المنطقة، نظرا لتباين العقيدة السياسية للطرفين من جهة واختلاف الرؤية الاستراتيجية لهما حول القضايا الاقليمية والعالمية اختلافا شاسعا من جهة اخرى.

          وهنا من الواجب معرفة حقيقة ان معالجة التجاذبات المتبادلة، لا يمكن ان تقف الا عند حدود التمنيات والآمال والخیالات، واحيانا عند حدود المواقف الاعلامية التي عادة ما تبادر الاوساط الاميركية وعلى ارفع المستويات الى اصدارها للايحاء بان ثمة اجواء يمكن ان تشجع الحوار والتفاهم بين الخصمين اللدودين مهما كانت كان الهوة سحقية بينهما.

          الثابت ان هذه الاثارات سوف تبقى اسيرة التكهنات الجوفاء، ويعود السبب في ذلك الى ان الطرف الاميركي ليس جديرا بالثقة ولا يمكن الاعتداد باطروحاته التي هي في معظمها قريبة من عوالم الالغاز والطلاسم، وازاء ذلك فان الجمهورية الاسلامية تعتبر الانجرار اليها أو الانخراط فيها، ليس سوى مضيعة للوقت او الدخول في حلقة مفرغة.

          من هنا لم يكن عبثا ان يعتبر قائد الثورة الاسلامية آية الله السيد علي خامنئي، (حديث اميركا عن الحوار تزامنا مع مواصلة الضغط والتهديد ضد ايران، سلوكا مخادعا) موضحا لدى استقباله يوم الخميس الماضي 7/شباط/ 2013، ضباط وكوادر القوة الجوية الايرانية في ذكرى البيعة للامام الخميني الراحل (قدس سره) عقب عودته الى الوطن وقبيل انتصار الثورة الاسلامية المباركة باربعة ايام عام 1979 بالقول: (ان استمرار الضغوط والتهديدات الاميركية المختلفة على ايران منذ 34 عاما، وتقارن ذلك مع تصريحات المسؤولين الاميركيين بشأن التفاوض والمحادثات مع الجمهورية الاسلامية، دليل واضح على غياب حسن النية لدى المسؤولين في الولايات المتحدة).

          فقد خاطب السيد خامنئي خلال كلمته بامراء الجيش ومنتسبيه في القوة الجوية، المعنيين في الادارة الاميركية قائلا: (اننا ندرك حاجتهم للحوار لان السياسة الاميركية في الشرق الاوسط لقيت الفشل، وهم بحاجة الى اكتساب ورقة رابحة لتعويض اخفاقاتهم).

          واضاف قائد الثورة: (انتم تصوبون اسلحتكم نحو الشعب الايراني، ثم تقولون: اما الحوار واما ان نطلق النار! لكنني اقول: اعلموا بان الضغط والحوار امران متناقضان، وان الشعب الايراني لن ترعبه مثل هذه الامور).

          من هذا المنطلق ومن وحي كلام السيد القائد يمكن الجزم بان مشكلتنا مع اميركا تكمن في طبيعة العلاقة المتبادلة في ما بيننا، وهي التي وصفها سيدنا الامام الخميني (قدس سره) منذ القدم بانها كـ (العلاقة بين الذئب والحمل). وعلى هذا الاساس يتضح من كل مضى هوية الاختلاف الجذري بين ايران الثورة الاسلامية واميركا المستكبرة واستحالة ردم الهوة العمیقة بينهما منذ اکثر من (34 عاما)، وذلك بسبب لغة الغطرسة الاميركية التي لا تسمح للطرف المقابل بان یکون رقما ولو صغیرا في التوازنات العالمیة، الامر الذي ضربته الجمهوریة الاسلامیة عرض الحائط، وقدمت بذلك نموذجا فذا في الاستقلال والسيادة والحریة الناجزة وامتلاك نواصي القدرات العلمیة والصناعات العسکریة والفضائیة والبحریة والبریة واحتراف شفرات الحروب الالکترونیة وانتاج الطاقة النوویة السلمیة فضلا عن مفاجآت اخری لا ترید طهران الافصاح عنها حالیا، وکل ذلك على الرغم من انوف الطغاة الغربیین والصهاینة والرجعیین.


          المصدر:
          http://www.alalam.ir/News/1444413
          التعديل الأخير تم بواسطة ابوبرير; الساعة 10-02-2013, 06:53 PM.

          تعليق


          • #6
            10/2/2013

            الشعب الايراني اثبت صموده امام الاعداء


            رئيس السلطة القضائية صادق آملي لاريجاني

            اكد رئيس السلطة القضائية صادق آملي لاريجاني ان الحضور الواسع للشعب الايراني في مسيرات احياء الذكرى الـ34 لانتصار الثورة الاسلامية، خير دليل على التضامن والتلاحم الموجود بين الشعب وولاية الفقيه.

            وقال لاريجاني اليوم الاحد وخلال المسيرات : "ان تواجد الشعب الايراني في هذه المسيرات له اهمية بالغة نظرا للمواقف العدائية والحظر الذي فرضته اميركا وحلفائها ضد ايران" .

            واضاف: "ان الشعب الايراني العظيم من خلال هذه المسيرات اثبت صموده وعزمه لتجاوز الضغوط التي يمارسها الاعداء‌ ضده".

            المصدر:
            http://www.alalam.ir/news/1444676
            التعديل الأخير تم بواسطة ابوبرير; الساعة 10-02-2013, 07:02 PM.

            تعليق


            • #7
              10/2/2013


              حزب الله يحيي ذكرى انتصار الثورة الاسلامية الايرانية في احتفال بمدينة بعلبك

              أحيا حزب الله ذكرى انتصار الثورة الاسلامية الايرانية في احتفال أقيم في قاعة تموز بمدينة بعلبك، بحضور سفير الجمهورية الاسلامية الايراني غضنفر ركن أبادي، وعدد من النواب المنطقة وفعالياتها.


              رئيس المجلس السياسي لحزب الله السيد ابراهيم أمين السيد متحدثا

              وخلال كلمة له في المناسبة، أكد رئيس المجلس السياسي في حزب الله السيد ابراهيم أمين ان "النسيج الاجتماعي في منطقتنا هو الذي سيبقى وكل مشاريع الفتن ستزول"، لافتاً الى ان "كل دعوة مهما كان عنوانها اذا كانت نتيجتها تخريب النسيج الاجتماعي في منطقتنا هي دعوة باطلة يجب رفضها".


              وفيما اشار الى أن المنطقة "تعيش أخطاراً وتحديات صعبة وتحولات وضعت الجميع أمام مأزق كبير".رأى السيد ان "الحرب المذهبية ليست لمصلحة أحد ".


              وذكر السيد ابراهيم امين السيد بموقع بلدة عرسال "التاريخي ودورها الريادي في كل القضايا الوطنية الأساسية، سواء على صعيد مواجهة العدو الصهيوني أو القضايا الوطنية الداخلية". وقال: "الكل يعرف انه بتاريخ منطقتنا لم تمر أي علاقة سلبية بين أبناء هذه البلدة ومحيطها، على الرغم من كل ما يقال".مشدداً على ان "أهل عرسال هم أهلنا واخواننا مثل ابناء أي بلد في المنطقة". مضيفا :"الذي يرعب اليوم أننا أمام فريق سياسي لم يعد يخاف شيئاً، وقد تجرد من كل شيء ومن القيم والاخلاق، وهم يحاولون أخذ الأمور الى الصراعات المذهبية وتجاوز كل الحدود".


              السفير الايراني غضنفر ركن أبادي يلقي كلمته

              آبادي : الشعب الايراني حقق انجازات عظيمة خلال العقود الاخيرة
              من جهته، ألقى سفير الجمهورية الاسلامية الايرانية غضنفر ركن ابادي كلمة في المناسبة أشاد فيها بدور المقاومة، التي "انتصرت عام 2000 و2006 وصنعت مجداً مكللاً بالعز والغار"، مشيراً الى ان " اسرائيل هي حتماً الى زوال لأنها أمام أمة لا تعرف الذل والهوان، أمة مؤمنة بالله، وبأن وعد الله حق".

              وذكر آبادي بانتصار الثورة الاسلامية الايرانية في مثل هذه الايام واطاحتها بالشاه، واصفاً الثورة بأنها "ثورة قل مثيلها في التاريخ"، وبأنها "ثورة لا اله الا الله والله أكبر، ثورة الصدور العارية في مواجهة الحراب الظالمة، ثورة الايمان على الكفر والشرك، ثورة الفقراء والمستضعفين على الناهبين والمستكبرين، ثورة انتصار الدم على السيف، ثورة سيبقى نداء قائدها وإمامها مخلدا عبر الأزمان".


              أضاف:"ان انتصار الشعب المسلم في ايران سيكون دون شك قدوة لسائر الشعوب المظلومة في العالم وخاصة شعوب الشرق الاوسط، ففيه يرون كيف استطاع شعب وباعتماده على عقيدة الاسلام الثورية أن ينتصر على القوى العظمى".


              السيد ابراهيم أمين السيد ومحمد ياغي و المطران الياس رحال

              تابع آبادي:" لقد دعا الامام الخميني (قده) جميع الشعوب الاسلامية لان تنهض بوعي وتقتدي بتضحيات الشعب الايراني في سبيل نيل الاستقلال والحرية ونشر الاسلام العظيم، وهو ما التزمه الشعب الايراني وسار عليه خلف القيادة الحكيمة للولي القائد الامام السيد علي الخامنئي، وحكومة الرئيس الدكتور محمود أحمدي نجاد متكلاً على الله تعالى ومحققاً إنجازات خلال العقود الثلاثة الاخيرة في شتى المجالات العلمية والتكنولوجية على الرغم من العقوبات الدولية والعراقيل والمؤامرات التي يضعها الغرب أمام الجمهورية الاسلامية الايرانية، التي حققت مكتسبات هامة في مجال علوم الفضاء والصناعات الحربية من طائرات الاستطلاع بدون طيار وصواريخ "كروز" وصواريخ الاقمار الصناعية التي تحمل الى مدارات الارض".

              أضاف: "وهكذا أضحت ايران ضمن مجموعة الدول الـ11 الاعضاء في النادي العالمي لعلوم الفضاء وغيرها من الإنجازت العظيمة للشعب الايراني في مختلف المجالات العلمية والسياسية والاقتصادية والتجارية لتصبح ايران الاسلام، رغم أنف الظالمين، دولة اسلامية قوية مقتدرة تضع كافة إمكانياتها وقدراتها في خدمة الشعوب الاسلامية وكل الأحرار في سبيل تقدمها ورقيها وازدهارها".


              جانب من الحضور

              وقال:"ان نهج الجهاد والمقاومة، الذي خطه الإمام الخميني(قده) هو السبيل الوحيد لنيل الحرية والاستقلال، وقد أثمر هذا النهج انتصاراً عظيما في لبنان ويؤرخ لانتصار حاسم وأعظم في فلسطين ان شاء الله تعالى، من خلال وحدة الامة والتفافها حول قضاياها المركزية الكبرى، وببركة هذا النهج المحمدي المبارك نشهد أفول وتقهقر المشروع الصهيوني المستكبر رغم كل الفتن، التي يعمل على تأجيجها تقسيم عالمنا الاسلامي وتحويله الى دويلات متناحرة متقاتلة. لأن المكر السيء لا يحيق الا بأهله. فكما انتصر لبنان ستنتصر بإذنه تعالى فلسطين وستنتصر سوريا التي ستبقى قلعة حصينة أمام العدو الصهيوني ومحوراً صلبا للمقاومة والممانعة، وان الحوار وعدم التدخل الخارجي هو السبيل للوصول الى حل سياسي سلمي للازمة التي تعصف بسوريا وعدم انتقالها الى دول الجوار".

              وفي ختام كلمته جدد آبادي التهاني للشعب اللبناني ولكل أحرار العالم بذكرى انتصار الثورة الاسلامية الايرانية المجيدة.

              وبعد الاحتفال كرمت هيئة دعم المقاومة الإسلامية السفير الإيراني أبادي على مأدبة عشاء في فندق كنعان ببعلبك، حيث جرى تقديم درع تقديري لجهوده من قبل مدير مكتب الهيئة في منطق البقاع عباس طليس بحضور رئيس المجلس السياسي في حزب الله السيد إبراهيم أمين السيد ومسؤول منطقة البقاع في الحزب محمد ياغي وأعضاء من قيادة منطقة وعدد من الفعاليات .




              المصدر:
              http://www.alahednews.com.lb/essayde...id=71341&cid=7

              تعليق


              • #8
                10/2/2013


                صفوي: ايران ستكون محور ثقل القوة الاسلامية بالعالم


                مستشار قائد الثورة الاسلامية في ايران اللواء يحيى رحيم صفوي

                توقع مستشار قائد الثورة الاسلامية في ايران اللواء يحيى رحيم صفوي ان تتحول القوة الاسلامية الى قوة عالمية جديدة في القرن الحالي، مشيرا الى ان ايران ستكون محور هذه القوة ومركز ثقلها.

                وقال صفوي امام المشاركين في مسيرات ذكرى انتصار الثورة الاسلامية في مدينة بندر عباس (جنوبي البلاد): "ان ابناء هذه المدينة ساهموا من جديد في تسطير ملحمة جديدة عبر حضورهم الحاشد في المسيرات".

                واضاف: "ان الثورة الاسلامية وافكار الامام الخميني(ره) تسير في افق اوسع من زمانها ومكانها وساهمت في تغيير تاريخ المنطقة ومسار التطورات الانسانية وشكلت منعطفا لمستضعفي العالم وخلاصا للمسلمين من هيمنة الحكومات الفاسدة والمستبدة".

                واعتبر صفوي ان هزيمة القوى المستكبرة في الغرب والشرق وهزائم الكيان الاسرائيلي وحتى سقوط الديكتاتوريات في المنطقة تاثرت كلها بالثورة الاسلامية للشعب الايراني.

                واشار الى ان الشعب الايراني استطاع حتى الان عبر صموده امام ضغوط الاستكبار ان يرسم صورة مقتدرة للجمهورية الاسلامية في ايران امام العالم.

                واكد صفوي ان "الكثير من الخبراء الغربيين باتوا اليوم عاجزين عن تحليل دواعي الحضور الشعبي الحاشد في مسيرات انتصار الثورة الاسلامية".

                المصدر:
                http://www.alalam.ir/news/1444686

                تعليق


                • #9

                  تعليق


                  • #10
                    10/2/2013


                    السفارة الإيرانية بدمشق تحيي ذكرى انتصار الثورة بحضور الحلقي والشيخ حسون

                    أحيت السفارة الإيرانية بدمشق، مساء اليوم الاحد ، ذكرى انتصار الثورة الإسلامية في إيران ، وذلك بحضور ومشاركة عدد من الشخصيات الرسمية والدينية السورية .



                    وأكد الشيخ أحمد بدر الدين حسون المفتي العام للجمهورية العربية السورية في كلمته أمام المشاركين في الاحتفال أن " الشعب الإيراني تجاوز كل الصعاب التي يعانيها بإرادته وصبره وذلك منذ انتصار الثورة الإسلامية الإيرانية" ، مشيراً إلى أن "الشعب الإيراني يقدم كل يوم للعالم شيئا جديدا مفاجئا بانجازاته العلمية ".


                    المفتي العام للجمهورية العربية السورية الشيخ أحمد بدر الدين حسون وأشار الشيخ حسون إلى أن " السفارة الإيرانية هي سفارة للمستضعفين في الأرض ،تحولت منذ انتصار الثورة الإسلامية في إيران من سفارة لأعداء الإنسانية إلى سفارة للمظلومين" ، مباركاً في كلمته في السفارة الإيرانية بدمشق ، انتصار الثورة الإسلامية الإيرانية ."

                    وشكر مفتي الجمهورية السورية في كلمته ، وقوف إيران قيادة وشعبا إلى جانب سورية في محنتها التي وراءها منحة، كما وصفها .

                    السفير شيباني : حل الأزمة السورية عبر الحوار

                    بدوره أكد محمد رضا رؤوف شييباني سفير الجمهورية الإسلامية الإيرانية بدمشق في كلمته أهمية ومعاني انتصار الثورة الإسلامية عام 1978، مشيراً إلى أن "حل الأزمة السورية لا يكون إلا عبر الحوار "، ومشددا على أن "إيران لم تدخر جهدا في تقريب وجهات النظر بما يمكن أن يساعد في حل الأزمة السورية" .


                    سفير الجمهورية الإسلامية الإيرانية بدمشق محمد رضا رؤوف شييباني

                    المقداد : الثورة الإيرانية انتصار لإيران وسورية


                    بدوره ، أكد فيصل المقداد نائب وزير الخارجية السوري أن "ذكرى 34 لانتصار الثورة الإسلامية هي انتصار للشعب الإيراني والعربي والسوري" ،منوها إلى أن "الثورة الإسلامية أحدث تغييرا فعليا ليس في الشرق الأوسط بل في أنحاء العالم ، كما ادت إلى قلب المعادلات في المنطقة" .


                    نائب وزير الخارجية السوري فيصل المقداد

                    ووصف المقداد العلاقة بين سورية وإيران بأنها عضوية ومتينة ، رسخها القائد الخالد حافظ الأسد وكذلك قائد الثورة الإسلامية الإيرانية الإمام روح الله الخميني ،وقال :" الثورة الإيرانية تستمر منذ انطلاقها عام 1978 ،ومواقفها ما زالت راسخة ، لذلك فإننا نعتز بهذه الثورة وإنجازاتها ونقول للقيادات الإيرانية والسورية أن العلاقات السورية الإيرانية استراتيجية ومصيرية رسخها شعبا البلدين .


                    يذكر أن الاحتفال بذكرى انتصار الثورة الإسلامية الإيرانية بدمشق ،أقيم بمشاركة رئيس مجلس الوزراء الدكتور وائل الحلقي وعدد من الوزراء وأعضاء الحكومة وكذلك عدد من رجال الدين المسيحيين .

                    المصدر:
                    http://www.alahednews.com.lb/essayde...id=71355&cid=9

                    تعليق


                    • #11
                      10/2/2013


                      الأسد يهنئ نجاد بذكرى انتصار الثورة الإسلامية



                      بعث الرئيس السوري بشار الأسد اليوم برقية تهنئة إلى نظيره الايراني محمود أحمدي نجاد ، بمناسبة ذكرى انتصار الثورة الإسلامية في إيران ، أعرب فيها باسم الشعب العربي السوري وبإسمه عن أخلص التهاني وأطيب التمنيات للرئيس أحمدي نجاد وشعب إيران الصديق.

                      المصدر:
                      http://www.alahednews.com.lb/fastnew...p?fstid=115603

                      تعليق


                      • #13
                        11/2/2013


                        الإمام الخامنئي يصف الحضور الحاشد للإيرانيين في الساحات بـ"الحدث الكبير"


                        وصف آية الله العظمى الإمام السيد علي الخامنئي الحضور الحاشد للشعب الإيراني في الساحات يوم أمس إحتفالاً بالذكرى الـ34 لانتصار الثورة الإسلامية بـ"الحدث الكبير"، مشيداً بالبصيرة والشجاعة التي يتحلى بها الشعب الإيراني.


                        آية الله العظمى الامام السيد علي الخامنئي

                        وأكد الإمام الخامنئي في جلسة درس البحث الخارج "أصول الفقه" صباح اليوم الاثنين أن "حضور كافة أطياف الشعب من صغيرهم إلى كبيرهم في الساحات رغم مضي 34 عاماً على انتصار الثورة الإسلامية يعد نعمة كبيرة، يجب أن نكون شاكرين لها طوال العمر".

                        وحول احتفالات الثورة الإسلامية هذا العام مقارنة بالبلدان الأخرى التي شهدت ثورات، رأى الإمام الخامنئي أن "الانجاز العظيم والمتميز للشعب الإيراني هو أنه صاحب الثورة والبلد، وأنه يحافظ بنفسه على هذه الثورة العظيمة التي حققت له العزة والاستقلال من خلال التواجد في الساحات أينما اقتضى الأمر".

                        وتقدم الإمام الخامنئي بالشكر لأبناء الشعب الإيراني لحضورهم إلى الساحات في "الوقت المناسب"، موضحاً أنه في هذه اللحظة بالتحديد التي توقع فيها أعداء عزة واستقلال الشعب الإيراني أن لايستجيب الشعب لنداء الثورة والجمهورية الإسلامية أفشل الشعب آمالهم وخيّبهم بحضوره في الساحات".

                        ولفت الإمام الخامنئي إلى أن "الأعداء يسعون في إعلامهم للتقليل من المشاهد البشرية العظيمة"، مشيراً إلى أنهم "يرون هذه الحقائق ويعُونَها ويحلّلونها ويصلون إلى نتيجة بأنه لايمكن مواجهة هذا الشعب".


                        المصدر:
                        http://www.alahednews.com.lb/essaydetails.php?eid=71372&cid=9

                        تعليق


                        • #14
                          10/2/2013


                          بالصور / احتفالات مليونية في ايران بالذكرى 34 لانتصار الثورة الاسلامية




































































                          المصدر:
                          http://www.abna.ir/data.asp?lang=2&Id=389649

                          تعليق


                          • #15
                            تابع صور




















                            تعليق

                            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                            حفظ-تلقائي
                            x

                            رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                            صورة التسجيل تحديث الصورة

                            اقرأ في منتديات يا حسين

                            تقليص

                            المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                            أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 11-02-2018, 04:08 PM
                            ردود 49
                            12,988 مشاهدات
                            0 معجبون
                            آخر مشاركة وهج الإيمان
                            بواسطة وهج الإيمان
                             
                            أنشئ بواسطة وهج الإيمان, يوم أمس, 02:15 AM
                            ردود 0
                            7 مشاهدات
                            0 معجبون
                            آخر مشاركة وهج الإيمان
                            بواسطة وهج الإيمان
                             
                            أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 06-07-2023, 11:27 PM
                            ردود 0
                            139 مشاهدات
                            0 معجبون
                            آخر مشاركة وهج الإيمان
                            بواسطة وهج الإيمان
                             
                            يعمل...
                            X