هل العقل يثبت وجود الامام المعدوم كما ادعى الكوراني و الاسدي ؟؟؟؟؟؟
السلام عليكم و رحمة الله اخواني أهل السنة و الجماعة
خلال كلام الأسدي والكوراني أثناء المناظرة أثار ضحكي ذلك التعالم الحوزوي والتشدق بمصطلحات المنطق القديم ( الشركي !!!) ذرا للرماد في عيون المخمسين المحترمين الذين شغلهم التحديق عن التحقيق والتصفيق عن التدقيق, فرأيت تفحص ما توهمه بعض المتوهمين من تمكن بني رفض من العقليات فوجدت أن جهل الروافض بالعقليات لا يضاهيه الا جهلهم بالنقليات .
رحم الله شيخ الاسلام ابن تيمية اذ وصفهم بالجهالة في المعقول و المنقول على أن نظري ومشاركتي معكم في هذا المنتدى المبارك تقتصر على جانب المعقول لجهلي وعدم إحكامي طرائق المنقول الذي أقلد فيه علماءنا و مشايخنا الأفاضل ولتكويني المرتبط بمجال العقليات و البركة في باقي الاخوان من أهل السنة و الجماعة لتتكامل الجهود في فضح الرفض و أهله
أستسمح بداية عن الاطالة و غرابة بعض المصطلحات المرتبطة بهذا المجال المعرفي وأعول على صبركم لعلمكم أن صحيح المعقول لا يعارض صريح المنقول كما بينه شيخ الاسلام ابن تيمية و الاهتمام بالمعقول ضروري أيضا لرد زيغ و تلبيس الأفاكين و المتعالمين الصادين عن سبيل الله الاكلين لأموال الناس بالباطل
و بعد ....
زعم الكوراني و الأسدي أن لديهما أدلة "عقلية" تثبت وجود الثاني عشر و هو زعم غريب عجيب
فقولهما " دليل عقلي على وجود الامام الثاني عشر" جملة غاية في الفساد
اليك التفصيل
تفكيك العناصر المكونة للجملة
= أولا " دليل" : من حيث الصرف يجيء على صيغة فعيل بمعنى فاعل أي الدال وهو لغة ما يرشد الى الشيء واصطلاحا ما يلزم عن العلم به العلم بشيء اخر
= ثانيا " عقلي" : يطلق في التداول العربي على كل ما كان مركبا من العقليات الصرفة وليس كما ادعى الكوراني والأسدي من أن الاستدلال يكون عقليا رغم كون مقدماته نقلية فهذا جهل منهما اذ الاعتماد على مقدمات نقلية يجعل الاستدلال نقليا وغالب الظن أن المسكينان التبس عليهما مفهوم الاستدلال بمفهوم العقل فأتيا بهذا الخلط العجيب جاهلان أن الاستدلال العقلي ما هو إلا عنصر من عناصر الاستدلال ( أستعمل "عنصر" هنا بالمعنى المجموعي المعلوم في الرياضيات) .
= ثالثا "وجود" : أي حال التحقق والوقوع وتعين الشيء
= رابعا "الثاني عشر" : أي الامام الثاني عشر الذي يعتقد الروافض بوجوده و يسعون لاثبات ذلك عقلا كما هو مدعاهم الذي نعمل على نقضه
الجمع بين مكونات الجملة
معلوم أن العقليات عبارة عن جملة من التصورات و الاوصاف الرمزية لأعيان خارجية يستقل مستواها عن مستوى الوجود بحيث ينفرد كل مستوى بخصائص و شروط معينة لا يشاركه فيها الاخر
ومعلوم أن غاية الدليل العقلي ليس الاحالة على الوجود و انما تحقيق الاتساق بين القضايا أو اجراء اللزوم حسب القواعد المتفق عليها بين مجموعة بشرية ما (les axiomes )
بناءا على الحقائق المذكورة أعلاه يلزم أن القضايا العقلية يتحقق(بضم الياء) منها باثبات اتساق المقال و القضايا الوجودية يتوصل(بضم الياء) الى الحسم فيها بشهادة الحال ولا يخفاكم أن الحال لا يقال و المقال لا يحول
فقد يتسق المقال دون أن يكون له وجود فعلي( النماذج الذهنية و النظريات الرياضية والصورية البحتة والعقائد الفلسفية الدينية الباطلة ) وقد لايسع صياغة وجود فعلي في مقال متسق ( معطيات فيزياء ميكانيكا الكم و غرائبها )
الاصل في العقليات اذن الاتساق و الاصل في الوجوديات التجربة و الحس و المعاينة ( أو الإخبار بالحس و التجربة و المعاينة)
فيصير اذن قولكم بالدليل العقلي على وجود معين ( امام السرداب المزعوم ) غاية في الفساد وقلة العقل و التمييز وهو بمثابة من يستدل عقلا على وجود شيء اسمه مكة علما أن الطريق لمعرفة وجود مكة هو : إما التجربة سفرا أو الاخبار المتواتر, لا الاستدلال العقلي
يتعين اذن أن لا دليل ممكن ومقبول منهجيا على وجود الثاني عشر المزعوم الا الدليل الروائي التاريخي الذي ما زلتم تهربون من التطرق اليه صراحة أمام استشكالات أحمد الكاتب للروايات التي يقوم عليها هذا الوجود المزعوم " لإمام الزمان"
ولا شك أن الخلاف في شأن هذا المزعوم إما أن يكون في إمكان الوجود أو في الوجود أو في الحصول لمعين. وخلافنا معكم يطال الأقسام الثلاثة
1 الحصول لمعين : لا تثبت المهدوية كما عرفتموها بالعقل لمعين أو شخص مخصوص وقد تقدم الكلام عن هذا .
2 الوجود :لا يثبت الوجود أيضا لتوقف الثبوت على التجريب و المعاينة أو الاخبار بهما لا العقل كما رأينا أعلاه
3 الإمكان : بقي ثالث الأقسام و هو الامكان أي ما قدر العقل وجوده ولم يمتنع عليه تقديره . مع استصحاب كون عدم الامتناع مشروط بخاصيتين منطقيتين هما خاصية الاتساق أي حفظ قانون عدم التناقض و خاصية التمام أي حفظ مبدأ الثالث المرفوع . لكن دون اتساق خرافة مهديكم - كما لا يخفاكم - خرط القتاد وهاك مثال على التناقض في هذا الرابط وبثبوت التناقض يمتنع الامكان كما لا يخفى
http://www.d-sunnah.net/forum/showt...%E1%E3%E5%CF%ED
لكن حتى مع التسليم لكم بالامكان جدلا فهو لا ينفعكم اذ ادعائكم هو " اثبات المهدوية بالشكل المخصوص لشخص مخصوص" و بديهي أن الامكان لا ينفعكم في هذا رغم المغالطات التي ترتكبونها بتلبيسكم على العوام و جعلكم لأدلة الامكان أدلة على الأقسام الأخرى
فتعين بعد كل هذا انسداد طريق العقل وبطلان ادعائكم الجاهل بالاستدلال عقلا على وجود الثاني عشر المزعوم
أما قياس الأسدي لوجود الثاني عشر المزعوم على وجود ذي العزة و الجلال فهو غاية في قلة الأدب ويشترك معه في هذا الكوراني الذي جعل لله أندادا وجعله خاضعا لقوانين (هكذا !!!) الإدارة و التمثيل و تفويض المهام بل و الأدهى من كل هذا أنه ضرب أمثلة بأحقر خلق الله وأخسهم في هذا الوقت (بوش) ليقرب معناه و مراده لذهن المخمسين المحترمين والله المستعان
فكيف تجوز لنفسك يا أسدي القياس في الأصول مع تشددكم في منعه و تحريمه و التشنيع على العامل به في الفرووع ؟؟؟
وكيف تقيس مع الفارق المطلق الذي يفصل الخالق عن المخلوق بله عن الامام المعدوم؟؟ أو لا تدري أن االله عز و جل لا يقاس بمخلوقاته ؟؟ ألا تعلم أن الحقائق التي أوردتها لكما أعلاه حول استقلال مستوى العقليات عن الوجوديات و عن استحالة اثبات الوجود عقلا لا تخص الا المخلوقات وأن الله سبحانه و تعالى يستنبط وجوده من ماهيته لاتحادهما كشرط لانفصالهما في سائر المخلوقات ؟؟؟
فانظروا ا اخواني حفظكم الله كيف يستعمل هؤلاء الروافض المتعالمين أقيسة شمول تستوي أفرادها و يكون الله تعالى عما يخرصون مشمولا يجتمع هو و غيره تحت حكم " عقلي" تستوي عناصره و كيف يضربون الأمثال لمن لا مثيل له . و مع قلة الأدب هذه تجدهم يشنعون على أهل السنة و الجماعة و يصفونهم كذبا وزورا بالمشبهة رغم أنهم ما استعملوا قياسا إلا وكان قياس أولى اقتداءا منهم بالسلف الصالح كما بينه في موضعه شيخ الاسلام ابن تيمية . لذلك نقول للكوراني وأمثاله ليس الاشتغال بالعقليات من عشك فادرج و رحم الله من عرف حق قدره
P.S
سوف أحاول ان شاء الله ان كان في الوقت متسع أن أحلل لكم تلك الجملة الطويلة و العجيبة المضحكة حول النقلي الذي مرجعه للعقلي و البقلي الخ الطبخة ......التي أتحفنا بها حضرة المتفلسف الحوزوي الشيخ الأسدي في مناظرته للكاتب و التي شنف بها أسماعنا بمزيج من المصطلحات في ركاكة تبعث على الرثاء لحال هؤلاء المتعالمين و مبلغهم من العلم و تحث على التساؤل : " كيف لا ينتبه المخمسون المحترمون لكل هذا التعالم و التلبيس عليهم ؟؟؟؟؟؟؟؟"
السلام عليكم و رحمة الله اخواني أهل السنة و الجماعة
خلال كلام الأسدي والكوراني أثناء المناظرة أثار ضحكي ذلك التعالم الحوزوي والتشدق بمصطلحات المنطق القديم ( الشركي !!!) ذرا للرماد في عيون المخمسين المحترمين الذين شغلهم التحديق عن التحقيق والتصفيق عن التدقيق, فرأيت تفحص ما توهمه بعض المتوهمين من تمكن بني رفض من العقليات فوجدت أن جهل الروافض بالعقليات لا يضاهيه الا جهلهم بالنقليات .
رحم الله شيخ الاسلام ابن تيمية اذ وصفهم بالجهالة في المعقول و المنقول على أن نظري ومشاركتي معكم في هذا المنتدى المبارك تقتصر على جانب المعقول لجهلي وعدم إحكامي طرائق المنقول الذي أقلد فيه علماءنا و مشايخنا الأفاضل ولتكويني المرتبط بمجال العقليات و البركة في باقي الاخوان من أهل السنة و الجماعة لتتكامل الجهود في فضح الرفض و أهله
أستسمح بداية عن الاطالة و غرابة بعض المصطلحات المرتبطة بهذا المجال المعرفي وأعول على صبركم لعلمكم أن صحيح المعقول لا يعارض صريح المنقول كما بينه شيخ الاسلام ابن تيمية و الاهتمام بالمعقول ضروري أيضا لرد زيغ و تلبيس الأفاكين و المتعالمين الصادين عن سبيل الله الاكلين لأموال الناس بالباطل
و بعد ....
زعم الكوراني و الأسدي أن لديهما أدلة "عقلية" تثبت وجود الثاني عشر و هو زعم غريب عجيب
فقولهما " دليل عقلي على وجود الامام الثاني عشر" جملة غاية في الفساد
اليك التفصيل
تفكيك العناصر المكونة للجملة
= أولا " دليل" : من حيث الصرف يجيء على صيغة فعيل بمعنى فاعل أي الدال وهو لغة ما يرشد الى الشيء واصطلاحا ما يلزم عن العلم به العلم بشيء اخر
= ثانيا " عقلي" : يطلق في التداول العربي على كل ما كان مركبا من العقليات الصرفة وليس كما ادعى الكوراني والأسدي من أن الاستدلال يكون عقليا رغم كون مقدماته نقلية فهذا جهل منهما اذ الاعتماد على مقدمات نقلية يجعل الاستدلال نقليا وغالب الظن أن المسكينان التبس عليهما مفهوم الاستدلال بمفهوم العقل فأتيا بهذا الخلط العجيب جاهلان أن الاستدلال العقلي ما هو إلا عنصر من عناصر الاستدلال ( أستعمل "عنصر" هنا بالمعنى المجموعي المعلوم في الرياضيات) .
= ثالثا "وجود" : أي حال التحقق والوقوع وتعين الشيء
= رابعا "الثاني عشر" : أي الامام الثاني عشر الذي يعتقد الروافض بوجوده و يسعون لاثبات ذلك عقلا كما هو مدعاهم الذي نعمل على نقضه
الجمع بين مكونات الجملة
معلوم أن العقليات عبارة عن جملة من التصورات و الاوصاف الرمزية لأعيان خارجية يستقل مستواها عن مستوى الوجود بحيث ينفرد كل مستوى بخصائص و شروط معينة لا يشاركه فيها الاخر
ومعلوم أن غاية الدليل العقلي ليس الاحالة على الوجود و انما تحقيق الاتساق بين القضايا أو اجراء اللزوم حسب القواعد المتفق عليها بين مجموعة بشرية ما (les axiomes )
بناءا على الحقائق المذكورة أعلاه يلزم أن القضايا العقلية يتحقق(بضم الياء) منها باثبات اتساق المقال و القضايا الوجودية يتوصل(بضم الياء) الى الحسم فيها بشهادة الحال ولا يخفاكم أن الحال لا يقال و المقال لا يحول
فقد يتسق المقال دون أن يكون له وجود فعلي( النماذج الذهنية و النظريات الرياضية والصورية البحتة والعقائد الفلسفية الدينية الباطلة ) وقد لايسع صياغة وجود فعلي في مقال متسق ( معطيات فيزياء ميكانيكا الكم و غرائبها )
الاصل في العقليات اذن الاتساق و الاصل في الوجوديات التجربة و الحس و المعاينة ( أو الإخبار بالحس و التجربة و المعاينة)
فيصير اذن قولكم بالدليل العقلي على وجود معين ( امام السرداب المزعوم ) غاية في الفساد وقلة العقل و التمييز وهو بمثابة من يستدل عقلا على وجود شيء اسمه مكة علما أن الطريق لمعرفة وجود مكة هو : إما التجربة سفرا أو الاخبار المتواتر, لا الاستدلال العقلي
يتعين اذن أن لا دليل ممكن ومقبول منهجيا على وجود الثاني عشر المزعوم الا الدليل الروائي التاريخي الذي ما زلتم تهربون من التطرق اليه صراحة أمام استشكالات أحمد الكاتب للروايات التي يقوم عليها هذا الوجود المزعوم " لإمام الزمان"
ولا شك أن الخلاف في شأن هذا المزعوم إما أن يكون في إمكان الوجود أو في الوجود أو في الحصول لمعين. وخلافنا معكم يطال الأقسام الثلاثة
1 الحصول لمعين : لا تثبت المهدوية كما عرفتموها بالعقل لمعين أو شخص مخصوص وقد تقدم الكلام عن هذا .
2 الوجود :لا يثبت الوجود أيضا لتوقف الثبوت على التجريب و المعاينة أو الاخبار بهما لا العقل كما رأينا أعلاه
3 الإمكان : بقي ثالث الأقسام و هو الامكان أي ما قدر العقل وجوده ولم يمتنع عليه تقديره . مع استصحاب كون عدم الامتناع مشروط بخاصيتين منطقيتين هما خاصية الاتساق أي حفظ قانون عدم التناقض و خاصية التمام أي حفظ مبدأ الثالث المرفوع . لكن دون اتساق خرافة مهديكم - كما لا يخفاكم - خرط القتاد وهاك مثال على التناقض في هذا الرابط وبثبوت التناقض يمتنع الامكان كما لا يخفى
http://www.d-sunnah.net/forum/showt...%E1%E3%E5%CF%ED
لكن حتى مع التسليم لكم بالامكان جدلا فهو لا ينفعكم اذ ادعائكم هو " اثبات المهدوية بالشكل المخصوص لشخص مخصوص" و بديهي أن الامكان لا ينفعكم في هذا رغم المغالطات التي ترتكبونها بتلبيسكم على العوام و جعلكم لأدلة الامكان أدلة على الأقسام الأخرى
فتعين بعد كل هذا انسداد طريق العقل وبطلان ادعائكم الجاهل بالاستدلال عقلا على وجود الثاني عشر المزعوم
أما قياس الأسدي لوجود الثاني عشر المزعوم على وجود ذي العزة و الجلال فهو غاية في قلة الأدب ويشترك معه في هذا الكوراني الذي جعل لله أندادا وجعله خاضعا لقوانين (هكذا !!!) الإدارة و التمثيل و تفويض المهام بل و الأدهى من كل هذا أنه ضرب أمثلة بأحقر خلق الله وأخسهم في هذا الوقت (بوش) ليقرب معناه و مراده لذهن المخمسين المحترمين والله المستعان
فكيف تجوز لنفسك يا أسدي القياس في الأصول مع تشددكم في منعه و تحريمه و التشنيع على العامل به في الفرووع ؟؟؟
وكيف تقيس مع الفارق المطلق الذي يفصل الخالق عن المخلوق بله عن الامام المعدوم؟؟ أو لا تدري أن االله عز و جل لا يقاس بمخلوقاته ؟؟ ألا تعلم أن الحقائق التي أوردتها لكما أعلاه حول استقلال مستوى العقليات عن الوجوديات و عن استحالة اثبات الوجود عقلا لا تخص الا المخلوقات وأن الله سبحانه و تعالى يستنبط وجوده من ماهيته لاتحادهما كشرط لانفصالهما في سائر المخلوقات ؟؟؟
فانظروا ا اخواني حفظكم الله كيف يستعمل هؤلاء الروافض المتعالمين أقيسة شمول تستوي أفرادها و يكون الله تعالى عما يخرصون مشمولا يجتمع هو و غيره تحت حكم " عقلي" تستوي عناصره و كيف يضربون الأمثال لمن لا مثيل له . و مع قلة الأدب هذه تجدهم يشنعون على أهل السنة و الجماعة و يصفونهم كذبا وزورا بالمشبهة رغم أنهم ما استعملوا قياسا إلا وكان قياس أولى اقتداءا منهم بالسلف الصالح كما بينه في موضعه شيخ الاسلام ابن تيمية . لذلك نقول للكوراني وأمثاله ليس الاشتغال بالعقليات من عشك فادرج و رحم الله من عرف حق قدره
P.S
سوف أحاول ان شاء الله ان كان في الوقت متسع أن أحلل لكم تلك الجملة الطويلة و العجيبة المضحكة حول النقلي الذي مرجعه للعقلي و البقلي الخ الطبخة ......التي أتحفنا بها حضرة المتفلسف الحوزوي الشيخ الأسدي في مناظرته للكاتب و التي شنف بها أسماعنا بمزيج من المصطلحات في ركاكة تبعث على الرثاء لحال هؤلاء المتعالمين و مبلغهم من العلم و تحث على التساؤل : " كيف لا ينتبه المخمسون المحترمون لكل هذا التعالم و التلبيس عليهم ؟؟؟؟؟؟؟؟"
تعليق