أحد ابطال ملحمة الطف الخالدة لبى نداء الحق عندما رأى عمه الحسين (ع) وقد قتلت رجاله واهل بيته. عندما سمعه يقول (أما من ناصر ينصرني)
جاء الى عمه يطلب منه الرخصة لمبارزة عسكر الكفر فرفض الامام الحسين عليه السلام ذلك. فرجع الى المخيم فألبسته امه لامة الحرب واعطته وصية والدة الامام الحسن بن علي عليهما السلام
يوصيه فيها بمؤازرة عمه الامام الحسين في مثل هذا اليوم. رجع القاسم الى الحسين واراه الوصية فبكى الامام وسمح له بالمبارزة ودعا له وجزّاه خيراً.
بعد ان برز الى القتال وقتل منهم مقتلة عظيمة برز له عمرو بن سعيد بن نفيل الازدي وضربه بالسيف على رأسه فاستشهد وهو غلام لم يبلغ الحلم.
والسلام عليكم ...
جاء الى عمه يطلب منه الرخصة لمبارزة عسكر الكفر فرفض الامام الحسين عليه السلام ذلك. فرجع الى المخيم فألبسته امه لامة الحرب واعطته وصية والدة الامام الحسن بن علي عليهما السلام
يوصيه فيها بمؤازرة عمه الامام الحسين في مثل هذا اليوم. رجع القاسم الى الحسين واراه الوصية فبكى الامام وسمح له بالمبارزة ودعا له وجزّاه خيراً.
بعد ان برز الى القتال وقتل منهم مقتلة عظيمة برز له عمرو بن سعيد بن نفيل الازدي وضربه بالسيف على رأسه فاستشهد وهو غلام لم يبلغ الحلم.
والسلام عليكم ...
تعليق