11/2/2013
الرئيس الأسد استقبل اليازجي وهنأه بتنصيبه بطريركاً
استقبل الرئيس السوري بشار الأسد قبل ظهر اليوم غبطة البطريرك يوحنا العاشر اليازجي بطريرك انطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس.
وهنأ الرئيس الأسد البطريرك اليازجي بمناسبة تنصيبه بطريركاً لأنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس، وتمنى له التوفيق في منصبه الجديد، منوهاً بدور الكنيسة الأرثوذكسية التاريخي في نشر رسائل المحبة والخير والتسامح على مستوى العالم عموماً وفي سورية بوجه خاص.

الرئيس السوري بشار الأسد مستقبلا غبطة البطريرك يوحنا العاشر اليازجي
وأشاد الرئيس الأسد بالشعور الوطني العالي للكنيسة الأرثوذكسية ودورها الأساسي في تكريس الوحدة الوطنية بمواجهة الهجمة التي تتعرض لها سورية اليوم والتي تهدف لتمزيق النسيج السوري الموحد وقيم العيش المشترك بين السوريين.
من جانبه، أعرب البطريرك اليازجي عن ثقته العميقة بأن "سورية ستخرج منتصرة من الأزمة التي تمر بها اليوم"، مشدداً على "أهمية تمسك السوريين بوحدتهم وثوابتهم الوطنية للوصول إلى هذا النصر".
وتمنى البطريرك اليازجي أن "يعم الأمن والأمان والسلام في سورية لتعود بلداً للخير والمحبة كما كانت دائماً وستبقى"، مؤكداً أن "جميع السوريين عائلة واحدة وشعبها شعب واحد مهما اشتدت الظروف".
الرئيس السوري لوفد أردني: سورية ستبقى قلب العروبة النابض
وكان الرئيس السوري بشار الأسد استقبل صباح اليوم وفداً أردنياً ضم عدداً من الناشطين السياسيين والمحامين والأطباء والمهندسين.
وتناول اللقاء الأوضاع التي تشهدها المنطقة عموماً وسورية بشكل خاص وعبر أعضاء الوفد عن تضامن الشعب الأردني بمختلف شرائحه وفئاته مع الشعب السوري في محنته التي يعيشها اليوم، مؤكدين أن شرفاء العرب لن يتركوا سورية وحيدة في مواجهة ما تتعرض له من مؤامرات وأن الدم السوري الذي سال كان دفاعاً عن كل العرب الشرفاء وبه ستكتب سورية نصرها القادم.

الرئيس الاسد مستقبلا الوفد الاردني
وأشار أعضاء الوفد إلى أن استهداف سورية اليوم ليس جديداً أو مستغرباً على بلد حمل عبء القضايا العربية لعقود ولا يزال، منوهين بأن مواقف سورية الثابتة والمتمسكة بكرامة العرب وحقوقهم وقضاياهم العادلة وفي مقدمتها القضية الفلسطينية وضعتها في مواجهة مشرفة مع أعداء الأمة والطامعين بها.
من جانبه، شكر الرئيس الأسد أعضاء الوفد على مواقفهم القومية الداعمة للشعب السوري، مؤكدا أن سورية ستبقى قلب العروبة النابض ولن تتنازل عن مبادئها وثوابتها مهما اشتدت الضغوط وتنوعت المؤامرات التي لا تستهدف سورية وحسب وإنما العرب جميعاً.
المصدر:
http://www.alahednews.com.lb/essayde...id=71390&cid=9
الرئيس الأسد استقبل اليازجي وهنأه بتنصيبه بطريركاً
استقبل الرئيس السوري بشار الأسد قبل ظهر اليوم غبطة البطريرك يوحنا العاشر اليازجي بطريرك انطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس.
وهنأ الرئيس الأسد البطريرك اليازجي بمناسبة تنصيبه بطريركاً لأنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس، وتمنى له التوفيق في منصبه الجديد، منوهاً بدور الكنيسة الأرثوذكسية التاريخي في نشر رسائل المحبة والخير والتسامح على مستوى العالم عموماً وفي سورية بوجه خاص.

الرئيس السوري بشار الأسد مستقبلا غبطة البطريرك يوحنا العاشر اليازجي
وأشاد الرئيس الأسد بالشعور الوطني العالي للكنيسة الأرثوذكسية ودورها الأساسي في تكريس الوحدة الوطنية بمواجهة الهجمة التي تتعرض لها سورية اليوم والتي تهدف لتمزيق النسيج السوري الموحد وقيم العيش المشترك بين السوريين.
من جانبه، أعرب البطريرك اليازجي عن ثقته العميقة بأن "سورية ستخرج منتصرة من الأزمة التي تمر بها اليوم"، مشدداً على "أهمية تمسك السوريين بوحدتهم وثوابتهم الوطنية للوصول إلى هذا النصر".
وتمنى البطريرك اليازجي أن "يعم الأمن والأمان والسلام في سورية لتعود بلداً للخير والمحبة كما كانت دائماً وستبقى"، مؤكداً أن "جميع السوريين عائلة واحدة وشعبها شعب واحد مهما اشتدت الظروف".
الرئيس السوري لوفد أردني: سورية ستبقى قلب العروبة النابض
وكان الرئيس السوري بشار الأسد استقبل صباح اليوم وفداً أردنياً ضم عدداً من الناشطين السياسيين والمحامين والأطباء والمهندسين.
وتناول اللقاء الأوضاع التي تشهدها المنطقة عموماً وسورية بشكل خاص وعبر أعضاء الوفد عن تضامن الشعب الأردني بمختلف شرائحه وفئاته مع الشعب السوري في محنته التي يعيشها اليوم، مؤكدين أن شرفاء العرب لن يتركوا سورية وحيدة في مواجهة ما تتعرض له من مؤامرات وأن الدم السوري الذي سال كان دفاعاً عن كل العرب الشرفاء وبه ستكتب سورية نصرها القادم.

الرئيس الاسد مستقبلا الوفد الاردني
وأشار أعضاء الوفد إلى أن استهداف سورية اليوم ليس جديداً أو مستغرباً على بلد حمل عبء القضايا العربية لعقود ولا يزال، منوهين بأن مواقف سورية الثابتة والمتمسكة بكرامة العرب وحقوقهم وقضاياهم العادلة وفي مقدمتها القضية الفلسطينية وضعتها في مواجهة مشرفة مع أعداء الأمة والطامعين بها.
من جانبه، شكر الرئيس الأسد أعضاء الوفد على مواقفهم القومية الداعمة للشعب السوري، مؤكدا أن سورية ستبقى قلب العروبة النابض ولن تتنازل عن مبادئها وثوابتها مهما اشتدت الضغوط وتنوعت المؤامرات التي لا تستهدف سورية وحسب وإنما العرب جميعاً.
المصدر:
http://www.alahednews.com.lb/essayde...id=71390&cid=9
تعليق