يقول مفتي آل سعود ( عليه وعليهم من الله ما يستحقونه ) : ان دعم ومساندة ولاة الأمر في محاربة الفئة الضالة والمنحرفة جهاد في سبيل الله ، لأن هذه الفئة لا تريد بالمسلمين إلا شراً أسود وهم يهدفون للعبث والفساد في الأرض, لتمكين الأعداء من التدخل في شؤون المسلمين, وفي بلاد الإسلام.
والسؤال هو يا مفتي آل سعود وماذا عن دعم نظامك للجماعات المسلحة في سوريا ضد بشار الاسد ولي الامر ( حسب دين الوهابية كل حاكم هو ولي للامر) ؟؟؟
اليس هذا نفاقا يا مفتي ؟؟؟؟
منقول عن :
http://www.alradnet.com/senior-schol...ainst_jih.html
قال مفتي عام المملكة ورئيس هيئة كبار العلماء الشيخ عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ ان دعم ومساندة ولاة الأمر في محاربة الفئة الضالة والمنحرفة جهاد في سبيل الله وحرص على أداء الأمانة التي أؤتمن عليها كل مواطن من أبناء هذا البلد, وأضاف الشيخ عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ قائلا: انه لا يجوز لأي مواطن أو مقيم تقديم الدعم أو المساندة أو التستر على أي شخص من الفئة الضالة لخطورة هؤلاء على البلاد, ولأنهم يشكلون خطراً على الأمن والاستقرار.
قال الشيخ عبد العزيز آل الشيخ: ان أمن البلاد من الأمور المهمة التي يجب على كل مسلم أن يرعاها, ويهتم بها, وعدم التساهل في شيء منها, لأن هذه الفئة لا تريد بالمسلمين إلا شراً أسود وهم يهدفون للعبث والفساد في الأرض, لتمكين الأعداء من التدخل في شؤون المسلمين, وفي بلاد الإسلام.
وأضاف آل الشيخ قائلا: ان هؤلاء الذين انخرطوا في الفئة الضالة سواء بإدراكهم أو بغير إدراك يعدون من المفسدين.
وطالب المفتي العام للمملكة المسلمين بالاهتمام ببلادهم والحذر من هذه التيارات المنحرفة والضالة, وقال: ما غزيت البلاد الإسلامية, وما دخلها الأعداء, وما دمرت كياناتها الاقتصادية والسياسية إلا على أيدي أناس من أبنائها ضلوا السبيل, فاتخذهم الأعداء مطايا لأهدافهم ومخططاتهم, وأكد الشيخ عبد العزيز آل الشيخ على ضرورة الحذر من هؤلاء المفسدين وأعوانهم والتمسك بالدين وطاعة ولاة الأمر, والدعوة لهم بالتأييد وشد أزرهم فيما يقومون به, وفيما يعملون من تعقب لهذه الفئة الضالة.
وقد وصف المفتي العام في خطبة الجمعة الماضية الذين ينخرطون في هذه الفئة الضالة ويحاولون الفساد في الأرض والعبث بأمن البلاد والقيام بسفك الدماء المسلمة والمعصومة بأنهم “كالبهائم” بل أضل, فهم لا يفرقون بين الحق والباطل, وبين الصواب والخطأ, فقد انقلبت أوضاعهم وزاغت عقولهم, وضلت فطرتهم فأصبحوا كالبهائم أو كالأنعام, يحركهم أعداء الإسلام كما يريدون ويسيرونهم شرقا وغربا ولا يعرفون ماذا يفعلون..... انتهى
والسؤال هو يا مفتي آل سعود وماذا عن دعم نظامك للجماعات المسلحة في سوريا ضد بشار الاسد ولي الامر ( حسب دين الوهابية كل حاكم هو ولي للامر) ؟؟؟
اليس هذا نفاقا يا مفتي ؟؟؟؟
منقول عن :
http://www.alradnet.com/senior-schol...ainst_jih.html
قال مفتي عام المملكة ورئيس هيئة كبار العلماء الشيخ عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ ان دعم ومساندة ولاة الأمر في محاربة الفئة الضالة والمنحرفة جهاد في سبيل الله وحرص على أداء الأمانة التي أؤتمن عليها كل مواطن من أبناء هذا البلد, وأضاف الشيخ عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ قائلا: انه لا يجوز لأي مواطن أو مقيم تقديم الدعم أو المساندة أو التستر على أي شخص من الفئة الضالة لخطورة هؤلاء على البلاد, ولأنهم يشكلون خطراً على الأمن والاستقرار.
قال الشيخ عبد العزيز آل الشيخ: ان أمن البلاد من الأمور المهمة التي يجب على كل مسلم أن يرعاها, ويهتم بها, وعدم التساهل في شيء منها, لأن هذه الفئة لا تريد بالمسلمين إلا شراً أسود وهم يهدفون للعبث والفساد في الأرض, لتمكين الأعداء من التدخل في شؤون المسلمين, وفي بلاد الإسلام.
وأضاف آل الشيخ قائلا: ان هؤلاء الذين انخرطوا في الفئة الضالة سواء بإدراكهم أو بغير إدراك يعدون من المفسدين.
وطالب المفتي العام للمملكة المسلمين بالاهتمام ببلادهم والحذر من هذه التيارات المنحرفة والضالة, وقال: ما غزيت البلاد الإسلامية, وما دخلها الأعداء, وما دمرت كياناتها الاقتصادية والسياسية إلا على أيدي أناس من أبنائها ضلوا السبيل, فاتخذهم الأعداء مطايا لأهدافهم ومخططاتهم, وأكد الشيخ عبد العزيز آل الشيخ على ضرورة الحذر من هؤلاء المفسدين وأعوانهم والتمسك بالدين وطاعة ولاة الأمر, والدعوة لهم بالتأييد وشد أزرهم فيما يقومون به, وفيما يعملون من تعقب لهذه الفئة الضالة.
وقد وصف المفتي العام في خطبة الجمعة الماضية الذين ينخرطون في هذه الفئة الضالة ويحاولون الفساد في الأرض والعبث بأمن البلاد والقيام بسفك الدماء المسلمة والمعصومة بأنهم “كالبهائم” بل أضل, فهم لا يفرقون بين الحق والباطل, وبين الصواب والخطأ, فقد انقلبت أوضاعهم وزاغت عقولهم, وضلت فطرتهم فأصبحوا كالبهائم أو كالأنعام, يحركهم أعداء الإسلام كما يريدون ويسيرونهم شرقا وغربا ولا يعرفون ماذا يفعلون..... انتهى
تعليق