إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

النبي (ص) مات مسموم بشهادة البخاري ( لم يسم بشهادة البخاري )

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • النبي (ص) مات مسموم بشهادة البخاري ( لم يسم بشهادة البخاري )

    جاء في صحيح البخاري

    أن النبي صلى الله عليه وآله قال لعائشة أن أبهري أنقطع من ذلك السم



    بَاب مَرَضِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَوَفَاتِهِ وَقَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى {إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عِنْدَ رَبِّكُمْ تَخْتَصِمُونَ}
    4428 - وَقَالَ يُونُسُ عَنْ الزُّهْرِيِّ قَالَ عُرْوَةُ قَالَتْ عَائِشَةُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ فِي مَرَضِهِ الَّذِي مَاتَ فِيهِ يَا عَائِشَةُ مَا أَزَالُ أَجِدُ أَلَمَ الطَّعَامِ الَّذِي أَكَلْتُ بِخَيْبَرَ فَهَذَا أَوَانُ وَجَدْتُ انْقِطَاعَ أَبْهَرِي مِنْ ذَلِكَ السُّمِّ. ج 10 ص 3836 .
    الكتاب : الجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه
    المؤلف : أبو عبد الله محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة الجعفي البخاري
    المحقق : محمد زهير بن ناصر الناصر
    الناشر : دار طوق النجاة
    الطبعة : الأولى 1422هـ
    عدد الأجزاء : 9
    مصدر الكتاب : موقع الإسلام
    [ ملاحظات بخصوص الكتاب]
    1- مشكول.
    2- موافق للمطبوع الجزء الأول فقط
    3- معنون.
    4- مقابل الجزء الأول كاملاً بحمد الله
    لا تنسونا من الدعاء،،، فريق عمل الطيماوي.
    www.temawy.com


    وفي هذه الرواية يقول : البخاري

    أن النبي



    لم يتناول من الشاة المسمومة أصلا فقد أعلمه الله تعالى بأنها مسمومة


    بَاب إِذَا غَدَرَ الْمُشْرِكُونَ بِالْمُسْلِمِينَ هَلْ يُعْفَى عَنْهُمْ
    3169 - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ حَدَّثَنَا اللَّيْثُ قَالَ حَدَّثَنِي سَعِيدُ بْنُ أَبِي سَعِيدٍ الْمَقْبُرِيُّ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ لَمَّا فُتِحَتْ خَيْبَرُ أُهْدِيَتْ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَاةٌ فِيهَا سُمٌّ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اجْمَعُوا إِلَيَّ مَنْ كَانَ هَا هُنَا مِنْ يَهُودَ فَجُمِعُوا لَهُ فَقَالَ إِنِّي سَائِلُكُمْ عَنْ شَيْءٍ فَهَلْ أَنْتُمْ صَادِقِيَّ عَنْهُ فَقَالُوا نَعَمْ قَالَ لَهُمْ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ أَبُوكُمْ قَالُوا فُلَانٌ فَقَالَ كَذَبْتُمْ بَلْ أَبُوكُمْ فُلَانٌ قَالُوا صَدَقْتَ قَالَ فَهَلْ أَنْتُمْ صَادِقِيَّ عَنْ شَيْءٍ إِنْ سَأَلْتُ عَنْهُ فَقَالُوا نَعَمْ يَا أَبَا الْقَاسِمِ وَإِنْ كَذَبْنَا عَرَفْتَ كَذِبَنَا كَمَا عَرَفْتَهُ فِي أَبِينَا فَقَالَ لَهُمْ مَنْ أَهْلُ النَّارِ قَالُوا نَكُونُ فِيهَا يَسِيرًا ثُمَّ تَخْلُفُونَا فِيهَا فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اخْسَئُوا فِيهَا وَاللَّهِ لَا نَخْلُفُكُمْ فِيهَا أَبَدًا ثُمَّ قَالَ هَلْ أَنْتُمْ صَادِقِيَّ عَنْ شَيْءٍ إِنْ سَأَلْتُكُمْ عَنْهُ فَقَالُوا نَعَمْ يَا أَبَا الْقَاسِمِ قَالَ هَلْ جَعَلْتُمْ فِي هَذِهِ الشَّاةِ سُمًّا قَالُوا نَعَمْ قَالَ مَا حَمَلَكُمْ عَلَى ذَلِكَ قَالُوا أَرَدْنَا إِنْ كُنْتَ كَاذِبًا نَسْتَرِيحُ وَإِنْ كُنْتَ نَبِيًّا لَمْ يَضُرَّك ... صحيح البخاري ج 8 ص 200 .
    الكتاب : الجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه
    المؤلف : أبو عبد الله محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة الجعفي البخاري
    المحقق : محمد زهير بن ناصر الناصر
    الناشر : دار طوق النجاة
    الطبعة : الأولى 1422هـ
    عدد الأجزاء : 9
    مصدر الكتاب : موقع الإسلام
    [ ملاحظات بخصوص الكتاب]
    1- مشكول.
    2- موافق للمطبوع الجزء الأول فقط
    3- معنون.
    4- مقابل الجزء الأول كاملاً بحمد الله
    لا تنسونا من الدعاء،،، فريق عمل الطيماوي.
    www.temawy.com


    أقول أي الروايتين صحيحة يا سلفية





  • #2
    هل جاء في الرواية الثانية انه لم ياكل منها؟

    وهل الروايتين تتحدثا عن نفس الموقف؟

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة ميكال
      هل جاء في الرواية الثانية انه لم ياكل منها؟

      وهل الروايتين تتحدثا عن نفس الموقف؟
      كلاهما يتحدث عن خيبر مما يدلل على ان الموضوع واحد
      وهاكذا نرى الكثير من تناقضات البخاري في رواياته ومع ذلك عندكم كله صحيح !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة صحابي شيعي
        كلاهما يتحدث عن خيبر مما يدلل على ان الموضوع واحد
        وهاكذا نرى الكثير من تناقضات البخاري في رواياته ومع ذلك عندكم كله صحيح !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

        السؤال الاول : هل جاء في الرواية انه لم ياكل منها؟
        الجواب : لا
        فما هو وجه التعارض؟


        السؤال الثاني : هل تتحدثان عن نفس الموقف؟
        لان خيبر استمرت فترة وليست قد يهدى اليه اكثر من مرة.

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة عبد العباس الجياشي


          أقول أي الروايتين صحيحة يا سلفية
          مسيكين عبد رب العبّاس ... عبالك صايد تناقض ...!!!
          الرواياتان صحيحتان تتحدثان عن نفس الموقف
          ولكن بطريقين مختلفين .. ولا يوجد بينهما أي تعارض بتاتاً

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة ميكال
            هل جاء في الرواية الثانية انه لم ياكل منها؟

            وهل الروايتين تتحدثا عن نفس الموقف؟
            في السنة السابعة وبعد معركة خيبر أهدت زينب بنت الحارث امرأة سلام بن مشكم (1) للنبي (صلى الله عليه وآله) شاة مصلية وكانت قد سألت أي عضو من الشاة أحب إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله) فقيل لها الذراع فأكثرت فيها السم، وسمت سائر الشاة ثم جاءت بها، فلما وضعتها بين يدي رسول الله (صلى الله عليه وآله) تناول الذراع فأخذها فلاك منها مضغة فلم يسغها، ومعه بشر بن البراء بن معرور، وقد أخذ منها كما أخذ رسول الله (صلى الله عليه وآله) فأما بشر فأساغها، وأما رسول الله (صلى الله عليه وآله) فلفظها ثم قال: إن هذا العظم ليخبرني أنه مسموم (2)، ثم دعا بها فاعترفت... فمات بشر بن البراء من أكلته التي أكل في ذلك الزمن. أي أن بشر أكل السم. ولم يأكل رسول الله (صلى الله عليه وآله) من ذلك السم شيئا.
            ----

            (1) وكانت زينب بنت الحارث (أخي مرحب) قد عمدت إلى سم لا يطني، وقد شاورت يهود في سموم، فأجمعوا لها على هذا السم بعينه فسمت الشاة * الطبقات 2 / 201، 202. والمتخصص بالسموم كان لبيد بن الأعصم اليهودي، فهو أعلمهم بالسحر وبالسموم * الطبقات 2 / 197.
            (2) تاريخ الطبري 2 / 303، طبعة الأعلمي - بيروت. (*)

            ص 36

            ---===

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة الجودي=1
              في السنة السابعة وبعد معركة خيبر أهدت زينب بنت الحارث امرأة سلام بن مشكم (1) للنبي (صلى الله عليه وآله) شاة مصلية وكانت قد سألت أي عضو من الشاة أحب إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله) فقيل لها الذراع فأكثرت فيها السم، وسمت سائر الشاة ثم جاءت بها، فلما وضعتها بين يدي رسول الله (صلى الله عليه وآله) تناول الذراع فأخذها فلاك منها مضغة فلم يسغها، ومعه بشر بن البراء بن معرور، وقد أخذ منها كما أخذ رسول الله (صلى الله عليه وآله) فأما بشر فأساغها، وأما رسول الله (صلى الله عليه وآله) فلفظها ثم قال: إن هذا العظم ليخبرني أنه مسموم (2)، ثم دعا بها فاعترفت... فمات بشر بن البراء من أكلته التي أكل في ذلك الزمن. أي أن بشر أكل السم. ولم يأكل رسول الله (صلى الله عليه وآله) من ذلك السم شيئا.
              ----

              (1) وكانت زينب بنت الحارث (أخي مرحب) قد عمدت إلى سم لا يطني، وقد شاورت يهود في سموم، فأجمعوا لها على هذا السم بعينه فسمت الشاة * الطبقات 2 / 201، 202. والمتخصص بالسموم كان لبيد بن الأعصم اليهودي، فهو أعلمهم بالسحر وبالسموم * الطبقات 2 / 197.
              (2) تاريخ الطبري 2 / 303، طبعة الأعلمي - بيروت. (*)

              ص 36

              ---===

              لم تبينوا وجه التعارض؟

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة ميكال
                هل جاء في الرواية الثانية انه لم ياكل منها؟

                وهل الروايتين تتحدثا عن نفس الموقف؟

                يا سلفي نصحتك أن لا تقلد عمر في الجهل لأنه منقصه بل هو رذيلة وليس فضيلة
                نعم كان يصرح في المحافل حتى ربات الحجال أفقه منك يا عمر .
                على كل حال هذا أحد أعلام السلفية وهو العيني في عمدة القارئ على شرح البخاري قال :
                حدثنا ( عبد الله بن يوسف ) قال حدثنا ( الليث ) قال حدثني ( سعيد ) عن ( أبي هريرة ) رضي الله تعالى عنه قال لما فتحت خيبر أهديت للنبي شاة فيها سم
                فقال النبي اجمعوا إلي من كان هاهنا من يهود فجمعوا له فقال لهم إني سائلكم عن شيء فهل أنتم صادقي عنه فقالوا نعم قال لهم النبي من أبوكم قالوا فلان فقال كذبتم بل أبوكم فلان قالوا صدقت قال فهل أنتم صادقي عن شيء إن سألت عنه فقالوا نعم يا أبا القاسم وإن كذبنا عرفت كذبنا كما عرفته في أبينا فقال لهم من أهل النار قالوا نكون فيها يسيرا ثم تخلفونا فيها فقال النبي اخسئوا فيها والله لا نخلفكم فيها أبدا ثم قال هل أنتم صادقي عن شيء إن سألتكم عنه فقالوا نعم يا أبا القاسم قال هل جعلتم في هذه الشاة سما قالوا نعم قال ما حملكم على ذالك قالوا أردنا إن كنت كاذبا نستريح وإن كنت نبيا لم يضرك
                مطابقته للترجمة من حيث إن المشركين من أهل خيبر غدروا بالنبي وأهدوا له على

                يد امرأة شاة مسمومة فعفا
                عنها أو قتلها فيه خلاف على ما نذكره الآن
                و سعيد هو المقبري
                والحديث أخرجه البخاري أيضا في المغازي عن عبد الله بن يوسف أيضا وفي الطب عن قتيبة وأخرجه النسائي أيضا في التفسير عن قتيبة به وأخرجه مسلم عن أنس
                أن امرأة يهودية أتت رسول الله بشاة مسمومة
                فأكل منها فجيء بها إلى رسول الله فسألها عن ذلك فقالت أردت لأقتلك فقال ما كان الله ليسلطك على ذلك قال أو قال علي قال قالوا ألا نقتلها قال لا قال فما زلت أعرفها في لهوات رسول الله
                ذكر معناه قوله أهديت للنبي شاة وكان الذي أتى بها امرأة يهودية صرح بذلك في ( صحيح مسلم ) وقال النووي في ( شرح مسلم )
                وهذه المرأة اليهودية الفاعلة للسم اسمها زينب بنت الحارث أخت مرحب اليهودي قلت كذا رواه الواقدي عن الزهري وأنه قال لها ما حملك على هذا قالت قتلت أبي وعمي وزوجي وأخي قال محمد فسألت إبراهيم بن جعفر عن هذا فقال أبوها الحارث وعمها بشار وكان أجبن الناس وهو الذي أنزل من الرف وأخوها زبير وزوجها سلام بن مشكم

                تعليق

                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                حفظ-تلقائي
                x

                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                صورة التسجيل تحديث الصورة

                اقرأ في منتديات يا حسين

                تقليص

                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                يعمل...
                X