في الوقت الحاضر يستفاد من الكحول (و هو مسكر في واقع الامر) في صنع كثير من الادوية ولا سيما (الادوية المشروبة)، والعطور (و سيما انواع الكولونيا التي تستورد من الخارج)، فهل تجيزون للشخص العارف، او غيرالعارف بذلك ببيع وشراء وتهيئة واستعمال وسائر وجوه المنافع الاخری للمذكورات؟الجواب :
يجوز البيع والشراء والاستعمال واما الشرب فانما يجوز اذا كانت النسبة ضئيلة جدا بحيث لا يوجب الاسكار.
السيستاني
السؤال عن ماذا؟ عن الكحول المسكرة الجواب عن ماذا؟ عن شرب نسبة قليلة منها بما لايوجب السكر
يعني اشرب ... اشرب .... حلال حلال ... الا اذا بلغ السكر ... لاتشرب
طبعا السيستاني ممثل الامام المهدي
ايها الكذاب المدلس الفتوى تتكلم عن شرب الدواء
وصاحبكم السكير يتناوله ليس كدواء (فرضي الله عن وكيع ، وأين مثل وكيع ؟ ! ، ومع هذا فكان ملازماً لشرب نبيذ الكوفة الذي يسكر الإكثار منه) هذا اولا ثانيا ما أسكر كثيره ، فقليله حرام الراوي: 7 جابر بن عبدالله المحدث:أبو داود - المصدر: سنن أبي داود - الصفحة أو الرقم: 3681
تعليق