اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن من ظلمهم من الأولين والأخرين
أقول للسلفي جاء في صحيح البخاري
باب الكفن في القميص... عن ابن عمر أن عبد الله بن أبي لما توفي جاء ابنه إلى النبي(ص)فقال يا رسول الله أعطني قميصك أكفنه فيه ، وصلِّ عليه واستغفر له ، فأعطاه النبي(ص)قميصه فقال: آذنِّي أصلي عليه فآذنه ، فلما أراد أن يصلي عليه جذبه عمر فقال: أليس الله نهاك أن تصلي على المنافقين! فقال أنا بين خيرتين ، قال الله تعالى: إسْتَغْفِرْ لَهُمْ أَوْ لاتَسْتَغْفِرْ لَهُمْ إِنْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً فَلَنْ يَغْفِرَ اللهُ لَهُمْ. (التوبة:80) فصلى عليه ، فنزلت: وَلا تُصَلِّ عَلَى أحد مِنْهُمْ مَاتَ أَبَداً . (التوبة:84)
البخاري ج 2 ص 76 .
أقول هذا الحديث واضح ولا يقبل التأويل والأحتمال
هو إما ان عمر مصيب وعلى حق وتكون كارثة
لأن معناه يكون نبيكم على خطاء
لابد من أختيار أحد الخيارين
أقول للسلفي جاء في صحيح البخاري

البخاري ج 2 ص 76 .
أقول هذا الحديث واضح ولا يقبل التأويل والأحتمال
هو إما ان عمر مصيب وعلى حق وتكون كارثة
لأن معناه يكون نبيكم على خطاء
لابد من أختيار أحد الخيارين
تعليق