إعـــــــلان

**محمد ابوكامل** · 14-03-2013, 05:20 PM

المشاركة الأصلية بواسطة صحابي شيعي

المشكلة واضحة ولكنكم تتعامون عنها..!! أنتم تحطون من شخصية الرسول صل الله عليه واله وتسيئون اليه ..

بناءا على ماذا؟

يعني يجامع زوجته
يعني منزلته انحطت

هل تريده ان يعمل مثل الرهبان؟

قلنا ان البخاري هو الذي يبقى الى الصباح على جنابة في شهر رمضان لما قبلتم بهذا !!

هذا الفعل مباح في الاصل.
اساسا الجماع في ليلة رمضان جائز فما المانع من ذلك

هل البقاء على جنابة بشكل عام مستحب ام مكروه ؟!!

البقاء الى الفجر مباح.

هل البقاء على جنابة بشكل عام مستحسن ؟!!

كم الفترة؟
دقيقة مثلا؟
او ربع ساعة
او 20 ساعة

فكيف بشهر رمضان !؟؟

الجماع يجوز في الليل قبل الفجر
فلا يضر ان جامعت قبل الفجر ثم طلع الفجر وانت جنب

لايوجد دليل يمنع هذا لان المسألة عائدة على النص والنص معدوم في منع ذلك.

حقيقة من المضجر ان نتحاور مع القوم في امور بديهية يقومون بترقيعها يمينا وشمالا

انا عندي دليل يقول مباح
انت ليس عندك ربع دليل يخالف ذلك

فعلا من الضجر مناقشة نص صحيح صريح .... لانه خالف هواك

**باقر232** · 14-03-2013, 06:44 PM

المشكلة ان الرافضة ملؤوا عقولهم بهده الاشياء فاصبحت عندهم من سوء الاخلاق مثلها مثل التبول واقفا
فهل تنكرونه بدليل عقلي او علمي او شرعي ؟ نريد هدا الدليل العقلي ونسألكم عن الدليل العلمي وان كان عندكم دليل شرعي فتفضلوا به الينا
ان لم يكن عندكم فلمادا تفتحون افواهكم ؟
ثم
وجدت الان بعض الروايات في كتب الشيعة ارجوا من الاخ صاحب الموضوع ان يرد عليها
تقول ان من ادركه الفجر وهو جنب فهو سيء الاخلاق !!

الاستبصار - الشيخ الطوسي - ج ٢ - الصفحة ٨٥
باب حكم من أصبح جنبا في شهر رمضان

...سألت أبا عبد الله عليه السلام عن رجل أجنب في شهر رمضان في أول الليل فأخر الغسل حتى طلع الفجر قال: يتم صومه ولا قضاء عليه.

...كتبت إلى أبي الحسن موسى بن جعفر عليه السلام أسأله عن رجل أجنب في شهر رمضان من أول الليل فأخر الغسل حتى طلع الفجر فكتب إلي بخطه وأنا اعرفه مع مصادف يغتسل من جنابته ويتم صومه ولا شئ عليه.

...سألت الرضا عليه السلام عن رجل أصابته جنابة في شهر رمضان فنام عمدا حتى يصبح أي شئ عليه؟ قال لا يضر، هذا مما قال أبي عليه السلام قال: قالت عايشة إن رسول الله صلى الله عليه وآله أصبح جنبا من جماع غير احتلام قال: لا يفطر ولا يبالي، ورجل اصابته جنابة فبقي نائما حتى يصبح أي شئ يجب عليه؟ قال لا شئ عليه يغتسل، ورجل أصابته

المصدر

**صحابي شيعي** · 05-04-2013, 05:23 PM

المشاركة الأصلية بواسطة محمد ابوكامل

بناءا على ماذا؟

يعني يجامع زوجته
يعني منزلته انحطت

هل تريده ان يعمل مثل الرهبان؟

هذا الفعل مباح في الاصل.
اساسا الجماع في ليلة رمضان جائز فما المانع من ذلك

البقاء الى الفجر مباح.

كم الفترة؟
دقيقة مثلا؟
او ربع ساعة
او 20 ساعة

الجماع يجوز في الليل قبل الفجر
فلا يضر ان جامعت قبل الفجر ثم طلع الفجر وانت جنب

لايوجد دليل يمنع هذا لان المسألة عائدة على النص والنص معدوم في منع ذلك.

انا عندي دليل يقول مباح
انت ليس عندك ربع دليل يخالف ذلك

فعلا من الضجر مناقشة نص صحيح صريح .... لانه خالف هواك

عَلِمَ اللَّهُ أَنَّكُمْ كُنتُمْ تَخْتَانُونَ أَنفُسَكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ وَعَفَا عَنْكُمْ
كان الصيام في ليل رمضان محرم ولكن الصحابة كان يختانون انفسهم بالمعصية والجماع فهل الرسول صل الله عليه واله كان منهم ..
الرسول لا يعمل كالرهبان ولكن ايضا لا يكون مفرط لا افراط و لاتفريط فهل البقاء متعمدا حتى الصباح شهر رمضان عادة حسنة مستحبة ام هي عادة سيئة غير مستحسنة ؟
لو كان الامر يخص شخص اخر مثل عمر او عثمان او ابوبكر لما قبلتم به ولكن رسول الله عادي عندكم غير محترم في نظركم
كم فترة انت قل لي كم الفترة لماذا يضل باقيا مكانه لكي يطلع الصبح مجنبا هل هو الكسل ام التهاون
طيب يجوز في الليل هل سوف يبقى الى الصبح وهو يمارس يعني حتى النوافل والمستحبات يتركها ويبقى مجنبا
يبقى مجنبا معناه انه لا يصلي !!!
لا يصلي حتى صلاة الصبح !!!
النبي ترك صلاة الليل وصلاة النوافل والمستحبات وجعل يتغزل في عائشة من الليل الى الصبح ...نسى ذكر الله فأنساه الله نفسه !!
قبحك من بخاري سليل المجوس

**صحابي شيعي** · 05-04-2013, 05:30 PM

المشاركة الأصلية بواسطة باقر232

المشكلة ان الرافضة ملؤوا عقولهم بهده الاشياء فاصبحت عندهم من سوء الاخلاق مثلها مثل التبول واقفا
فهل تنكرونه بدليل عقلي او علمي او شرعي ؟ نريد هدا الدليل العقلي ونسألكم عن الدليل العلمي وان كان عندكم دليل شرعي فتفضلوا به الينا
ان لم يكن عندكم فلمادا تفتحون افواهكم ؟
ثم
وجدت الان بعض الروايات في كتب الشيعة ارجوا من الاخ صاحب الموضوع ان يرد عليها
تقول ان من ادركه الفجر وهو جنب فهو سيء الاخلاق !!

الاستبصار - الشيخ الطوسي - ج ٢ - الصفحة ٨٥
باب حكم من أصبح جنبا في شهر رمضان

...سألت أبا عبد الله عليه السلام عن رجل أجنب في شهر رمضان في أول الليل فأخر الغسل حتى طلع الفجر قال: يتم صومه ولا قضاء عليه.

...كتبت إلى أبي الحسن موسى بن جعفر عليه السلام أسأله عن رجل أجنب في شهر رمضان من أول الليل فأخر الغسل حتى طلع الفجر فكتب إلي بخطه وأنا اعرفه مع مصادف يغتسل من جنابته ويتم صومه ولا شئ عليه.

...سألت الرضا عليه السلام عن رجل أصابته جنابة في شهر رمضان فنام عمدا حتى يصبح أي شئ عليه؟ قال لا يضر، هذا مما قال أبي عليه السلام قال: قالت عايشة إن رسول الله صلى الله عليه وآله أصبح جنبا من جماع غير احتلام قال: لا يفطر ولا يبالي، ورجل اصابته جنابة فبقي نائما حتى يصبح أي شئ يجب عليه؟ قال لا شئ عليه يغتسل، ورجل أصابته

المصدر

اولا نحن عندنا مراجع نرجع لهم في الفتوى و لا نرجع للروايات فليس كل الروايات عندنا صحيحة
ثانيا نحن في صدد الكلام عن شخصية الرسول صل الله عليه واله التي لم يترك البخاري سليل المجوس مثلبة الا والصقها به
الرسول هو المثل الاعلى فليس كل ما يجوز للانسان العادي يجوز للمقام العالي للرسول الاعظم صل الله عليه واله فهو مكلف بمهمات صعبة وثقيلة