لو رجعنا الى رواية الصحيحين ((إذا تواجه المسلمان بسيفيهما فالقاتل والمقتول في النار))
واسقطناها على ما جرى في الجمل فسنجد ان الامام علي وطلحة والزبير في النار حسب هذه الرواية
فما المخرج؟؟
لنضع بعض الامور في نضر الاعتبار
اولا ان الرواية تطبق على كل مسلم (اي كل من ينتمي الى الدين الاسلامي ) ولم تستثني احد من المسلمين
ثانيا ان الرواية فسرت من قبل صحابي فلا نحتاج ان نرجع الى اقوال العلماء (اي ان الصحابي جزم بان الرواية تنطبق على اهل الجمل )
ثالثا الرواية لا تحتمل اي تاويل بخصوص ان كل من الطرفين كان يرى انه محق وانها فتنه ( لان الصحابي جزم بان الرواية تنطبق على هذه المعركة)
فمن هنا لا نستطيع ان نخرج من هذه الورطة الا اذا
اولا اسقطنا الرواية
ثانيا رددنا تفسير الصحابي وقدمنا عليه اقوال العلماء
ثالثا نفينا وقوع معركة الجمل من الاساس
لنرى رد عباد البخاري ومسلم على هذه الطامة
دعونا نلتزم بالرواية ولا نخرج عنها
واسقطناها على ما جرى في الجمل فسنجد ان الامام علي وطلحة والزبير في النار حسب هذه الرواية
فما المخرج؟؟
لنضع بعض الامور في نضر الاعتبار
اولا ان الرواية تطبق على كل مسلم (اي كل من ينتمي الى الدين الاسلامي ) ولم تستثني احد من المسلمين
ثانيا ان الرواية فسرت من قبل صحابي فلا نحتاج ان نرجع الى اقوال العلماء (اي ان الصحابي جزم بان الرواية تنطبق على اهل الجمل )
ثالثا الرواية لا تحتمل اي تاويل بخصوص ان كل من الطرفين كان يرى انه محق وانها فتنه ( لان الصحابي جزم بان الرواية تنطبق على هذه المعركة)
فمن هنا لا نستطيع ان نخرج من هذه الورطة الا اذا
اولا اسقطنا الرواية
ثانيا رددنا تفسير الصحابي وقدمنا عليه اقوال العلماء
ثالثا نفينا وقوع معركة الجمل من الاساس
لنرى رد عباد البخاري ومسلم على هذه الطامة
دعونا نلتزم بالرواية ولا نخرج عنها
تعليق