إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

أتحدى أي شيعي أن يثبث لنا الامامة فمن لها يا شيعة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    ثلاث صفحات و لحد الان لم أسمع دليل على ولاية علي
    فقط الغانم يسأل عن دليلي على الخلافة ليتهرب بها من الموضوع وكأن أمر الخلافة من أصول ديني
    وأجبته عن السؤال كم مرة مجازفا بهروبه مني ولكن هذا ماحدث
    قلت لك لم ينصب الله خليفة ولم يدكر سيرة اي خلافة ولم يوصي الرسول برجل معين فمن بديهيات المجتمع ان تتشاور وتنصب بنفسها أميرا لها وهذا ما حدث فكان أبو بكر خليفة بعد رسول الله. واذا لم يعجبك الامر فلا بأس وهل كفرك أحد إن رفضت خلافة ابي بكر او غيره ؟ هل خلافته من اصول الدين عندنا ؟ تاريخ انتهى وانقضى سواء رفضته او قبلته

    أعيد التحدي لمن لها يا شيعة
    كفرتم الامة الاسلامية على أصل من اصول دينكم فنريد أن تثبتوها لنا
    كما جاء في عنوان الموضوع
    بدون لف ودوران بدن تهرب والتحدي مازال قائما للغانم ولغيره
    سأكبر الخط واعدل ببعض الالوان عل وعسى نجد من يقبل التحدي

    أتحدى أي شيعي أن يثبث لنا الامامة فمن لها يا شيعة

    تعليق


    • #47
      المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
      موضوعك أخي من بدايته لم يؤسس على أسس سليمه إذ أنك قلت بأن الولايه لعلي عليه السلام أمر إبتدعته الشيعه
      ونادى به ابن سبأ !! وهذا الكلام مصدره التلقين الذي يلقنوكم إياه بشكل خاطئ للأسف ، وتجاهلت كتاب الله
      وتبليغ المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم لولايته عليه السلام بشكل لايستطيع أن ينكره الا المعاند :
      قال ابن أبي حاتم في تفسيره (1) ، عند تفسير قوله تعالى {بلغ ما أنزل إليك من ربك} ما نصه بسند صحيح:
      6609 – حدثنا أبي ، ثنا عثمان بن حرزاد ، ثنا إسماعيل بن زكريا ، ثنا علي بن عابس ، عن الأعمش [وأبي الجحّاف] ، عن عطية العوفي ، عن أبي سعيد الخدري ، قال : نزلت هذه الآية {يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك} في علي بن أبي طالب .
      قال العلامه السيوطي في اللآلئ المصنوعة في كتاب التوحيدعن تفسير ابن ابي حاتم :
      "وقد التزم أن يُخرج فيه أصحَّ ما ورد، ولم يُخرج فيه حديثًا موضوعًا البتة". (2)
      قال الامام الصنعاني :
      " فالشيعي المطلق في رتبة علية أتى بالواجب وترك المحرم والناصبي في أدنى رتبة وأخفضها فاعل للمحرم وتارك للواجب فإن انتهى نصبه إلى إطلاق لسانه بسب الوصي رضي الله عنه فقد انتهت به بدعته إلى الفسق الصريح كما انتهت بالشيعي الساب بدعة غلوه (3)
      ــــــــــــــــــــــــــــــ
      (1) ج4 / 1172
      (2) (1/19)
      (3) راجع كتاب ثمرات النظر ط1 ، 1417هـ - 1996م ،تحقيق : رائد بن صبري بن أبي علفة ص 37

      تعليق


      • #48
        نمشي معك ونرى جوابك
        انت قلت ان الخلافة بعد رسول الله ليست من شان الله

        بل هي من شان الناس
        سالناك اين الرواية اين السورة القرانية الاية اي الحديث الذي ينص على ان الخلافة بعد رسول الله شان من شؤون الناس
        ما اعرف يمكن صاير عندي ضعف نظر
        دلني على
        1- الرواية
        2- الحديث
        3- الاية القرانية
        لم ارى اي حديث
        ولم تفهم يا حبوبي
        اذا كانت الخلافة شان من شؤون الناس وليست شان من شؤون الله
        فاين اصلا الدليل الشرعي على الخلافة عندكم
        اي خلافة ابي بكر لا تسوى عفظة عنز
        لاي سبب لانها لاتعني شيئا لله عز وجل لانها ليست من شانه
        ونسيت ان تجيب على سؤالي
        هل شان الناس هو شان الله ام ليس شان الله
        --------------------------------------------------------

        الله لم ينص على خليفة معين ولم يعين الرسول خليفة بعده
        ونضيف سؤالا رابعا وفقا لجوابك اعلاه
        نعم الله كما تقول لم ينص على خليفة
        وهل نص الله على ان هنالك اصلا خلافة
        فان وجدت اية في القران تدل على وجود خلافة دلنا عليها
        ولا تنسى الاسئلة اعلاه
        بانتظاررررررررررررررررررررررررررررررررررررك
        لا تطول الغيبة
        حميد الغانم



        ومع كل هروب لصاحب الموضوع
        نضيف سؤالا اخر يكسره ويكسر كل الوهابية
        وهنا السؤال الاضافي
        فاذا كانت الخلافة بعد رسول الله شان الناس كما قلت يا صاحبي يا حسين وليست شان الله
        وهربت حين سالناك اليس شان الناس هو شان الله
        نقوووووووووووووووووووووووووووووووول
        فاذا كانت خلافة ابي بكر التي هي خلافة رسول الله شان الناس
        فمن حق الناس ان يقولوا لا نقبله خليفة
        فان سالناهم لماذا
        قالوا شاءننا ولا لاحد سلطة علينا
        قلنا لهم الله له سلطة عليكم
        قالوا لا حسين صاحب الموضوع اجاب لا هي شان الناس حصرا
        لذا لا عقاب علينا ان قبلنا او رفضنا خلافة ابي بكر وعمر
        وهنا العجيب لما تسمون من رفض ابي بكر وخلافته رافضي
        اليس شان الناس وهم احررررررررررررررار
        يرررررررررررررررفع
        حميد الغانم

        تعليق


        • #49
          يررررررررررررررررررررررررفع

          تعليق


          • #50
            وهج الإيمان هل ستكون الطرف الشيعي في المناظر وتبقى معي الى نهاية الموضوع ؟

            وتبليغ المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم لولايته عليه السلام بشكل لايستطيع أن ينكره الا المعاند :
            هذا ما تقولونه لنا باستمرار ولذلك فتحت هذا الموضوع لنرى أدلتكم القاطعة على ولاية علي بن ابي طالب رضي الله عنه

            قال ابن أبي حاتم في تفسيره (1) ، عند تفسير قوله تعالى {بلغ ما أنزل إليك من ربك} ما نصه بسند صحيح:
            6609 – حدثنا أبي ، ثنا عثمان بن حرزاد ، ثنا إسماعيل بن زكريا ، ثنا علي بن عابس ، عن الأعمش [وأبي الجحّاف] ، عن عطية العوفي ، عن أبي سعيد الخدري ، قال : نزلت هذه الآية {يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك} في علي بن أبي طالب .
            قال العلامه السيوطي في اللآلئ المصنوعة في كتاب التوحيدعن تفسير ابن ابي حاتم :
            "وقد التزم أن يُخرج فيه أصحَّ ما ورد، ولم يُخرج فيه حديثًا موضوعًا البتة". (2)
            37
            حتى لو فرضنا انها نزلت في علي بن ابي طالب فأين الصراحة في أن الاية قصدت الإمامة ؟ قلت في البداية أريد دليل صحيح وصريح

            ثم ان الرواية ضعيفة وفي سندها عطية العوفي وهو ضعيف بالإجماع

            قال أحمد _ كما في العلل (رقم 1306) _ : ( كان هشيم يضعف حديث عطية ). وانظر : التاريخ الصغير (1/267) .
            وقال أحمد _ كما في العلل (رقم 4502) _ : ( وكان سفيان _ يعني الثوري _ يضعف حديث عطية ).
            وأسند أبوداود _ كما في سؤالات الآجري (1/238رقم308) _ أن الشافعي قال : سمعت سفيان بن عيينة يقول : ( عطية ما أدري ما عطية ! ). وانظر : مناقب الشافعي للبيهقي (1/549)
            وقال البخاري _ كما في التاريخ الكبير (4/رقم 2041): ( كان يحيى يتكلم فيه ) . وانظر : التاريخ الكبير (5/360) والصغير (1/267).
            وقال عبدالله بن أحمد _ كما في العلل (رقم 1306) _ : سمعت أبي ذكر عطية العوفي فقال : ( هو ضعيف الحديث ).
            وقال البخاري _ كما في التاريخ الصغير (1/267) _ قال أحمد في حديث عبدالملك عن عطية عن أبي سعيد قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( تركت فيكم الثقلين ) : ( أحاديث الكوفيين هذه مناكير ).
            وقال يحيى بن معين _ في رواية ابن الجنيد (رقم 234) _ : ( كان ضعيفاً في القضاء ، ضعيفاً في الحديث ).
            وقال _ في رواية أبي الوليد بن أبي الجارود كما في الضعفاء للعقيلي (3/359) _ : (كان عطية العوفي ضعيفاً ).
            وقال _ في رواية ابن أبي مريم كما في الكامل (7/84) _ : ( ضعيف إلا أنه يكتب حديثه ).
            وقال أبوحاتم الرازي _ كما في الجرح والتعديل (3/1/رقم 2125) _: ( ضعيف ، يكتب حديثه ، وأبونضرة أحب إليّ منه ).
            وقال أبوزرعة الرازي _ الموضع السابق من الجرح _ : ( ليّن ).
            وقال أبوداود _ كما في سؤالات الآجري ( 1/264رقم376) _: ( ليس بالذي يُعتمد عليه ).
            وقال النسائي _ كما في الضعفاء والمتروكون (رقم 481) _ : ( ضعيف ).
            وقال الجوزجاني _ كما في أحوال الرجال (رقم 42) _ : ( مائل ).
            وقال ابن خزيمة _ كما في صحيحه (4/68) _ : ( في القلب من عطية بن سعد العوفي ).
            وقال الساجي _ كما في تهذيب التهذيب _ : ( ليس بحجة ، وكان يقدم علياً على الكل ).
            وقال ابن حبان _ كما في المجروحين (2/176) بعد أن ذكر قصته مع الكلبي _ : ( فلا يحل الاحتجاج به ، ولا كتابة حديثه إلا على جهة التعجب ).
            وقال ابن عدي _ كما في الكامل (7/85) _ : ( وقد روى عنه جماعة من الثقات ، ولعطية عن أبي سعيد ( الخدري ) أحاديث عداد ، وعن غير أبي سعيد ، وهو مع ضعفه يكتب حديثه ، وكان يعد من شيعة الكوفة ).
            وقال الدارقطني _كما في السنن (4/39) _ : ( ضعيف ) .
            وقال _ كما في العلل (4/6) _ : ( مضطرب الحديث ).
            وقال الحاكم _ كما في المستدرك (2/290) _ : ( وإنما يعرف هذا الحديث من حديث سوار بن مصعب عن عطية العوفي عن أبي سعيد ، وليس من شرط هذا الكتاب ).
            وقال _ كما في المستدرك (4/392) _ : ( وقد روي في هذا الباب عن عطية العوفي حديث لم أر من إخراجه بدا وقد علوت فيه أيضاً ).
            وقال البيهقي _ كما في السنن الصغير (2/101) وفي المعرفة (6/144) _ : ( ضعيف ).
            وقال _ كما في السنن الكبرى (8/126) _ : ( لا يحتج بروايته ).
            وانظر : السنن الكبرى (7/66) (2/126) (6/30) والصغير (2/217) .
            ورجح الذهبي _ كما في السير (5/325) _ أنه : ( ضعيف الحديث ).
            وانظر : الميزان (5/100) .
            بل قال _ كما في المغني (2/436) _ : ( تابعي مشهور ، مجمع على ضعفه ) .
            أما ابن حجر فقال _ كما في التقريب (رقم 4616) _ : ( صدوق يخطىء كثيراً ، وكان شيعياً مدلساً ، من الثالثة ، مات سنة إحدى عشرة ( يعني ومائة ) ).

            تعليق


            • #51
              ردك الروايه بمالصقت لي لايصح هنا اذ أنني نبهت في البدايه ان السند صحيح اخرجه ابن ابي حاتم في تفسيره

              والذي اشترط فيه الصحه وعليه فالسند صحيح وردك لامعنى له دقق في جوابي ولاتقرأ ماتحب فقط بل اقرأ الرد

              بالكامل لأنه ينسف موضوعك

              تعليق


              • #52
                قال العلامه السيوطي في اللآلئ المصنوعة في كتاب التوحيدعن تفسير ابن ابي حاتم :
                "وقد التزم أن يُخرج فيه أصحَّ ما ورد، ولم يُخرج فيه حديثًا موضوعًا البتة". (1)
                ـــــــــــــــــــ

                (1) (1/19)

                تعليق


                • #53
                  قد تتعجب إن قلت لك بأنّ موضوع الإمامة ليس موضوعاً خلافياً ليس بين المسلمين فحسب بل بين سائر الأديان والبشر بل بين سائر العباد حيث أنّ سيرة العقلاء حاكمة بلزوم وضرورة وجود الإمام الذي يأتمّ به مجموعة من الخلق لتسيير وإدارة شؤون حياتهم بشكل يحفظ مصالحهم سواء الدنيوية أو الأخروية أو الأمرين معاً نعم إنّ الخلاف هو في تسمية هذا الإمام فهناك من يسميه رئيس أو ملك أو أمير أو إمام فالوظيفة واحدة والهدف واحد وهو حفظ هذه الجماعة وحفظ مصالحها وإدارة شؤونها وهذا حكم عقلي قد حكم العقل بحسنه بل بلزومه وضرورته ولذا اتفق العقلاء على اختلاف مشاربهم على هذا الأمر وعملوا به دون وجود منكر واحد لذلك وقد أقرّت الأديان جميعها هذا الحكم العقلي والسيرة العقلائية .
                  بل نجد تحديداً أنّ السنّة هم أول المؤمنين بالإمامة والعاملين بها فانظر إليهم كيف جعلوا لديهم أئمة أربعة في الفقه يرجع إليهم الناس دون غيرهم فهم أئمة الفقه حصراً ولا يجوز التعبد إلا بأحد هذه المذاهب وهولاء الأئمة دون غيرهم وان انحصرت حكومتهم ولزوم التبعية لهم في الفقه فإنّ إحدى أهم وظائف الرئيس والحاكم والولي والإمام هي الفقه والحكومة بين الناس وهذه كانت وظيفة ودور هؤلاء مع تسمية هؤلاء بالأئمة وأئمة مذاهب أهل السنّة .
                  مضافاًإلى ما قام به أهل السقيفة وفيهم أبو بكر وعمر وعثمان وسائر أصحابهم المجتمعين معهم من المسارعة إلى انتخاب خليفة لرسول الله ص لكي لا يحصل فراغ وأمور سلبية على حد زعمهم ومن باب حرصهم على هذا الدين وعدم وقوع اختلاف والحفاظ على هذا الدين ثمّ تعيين أبو بكر لعمر من بعده ثمّ تعيين عمر لعثمان خليفة من بعده من خلال الشورى مع جعلها بشروط تضمن وصول عثمان دون غيره إلى الخلافة ثمّ وصول الأمر إلى مغاوية ثم سائر الخلفاء الأمويين والعباسيين مع تسمية الخلفاء لأنفسهم بأمير المؤمنين كل ذلك شاهد على اعتقادهم بل على عملهم فعلياً على مسألة الإمامة ووجوبها وإلا لما تسمّوا بخلفاء رسول الله ص وبأمير المؤمنين مع عملهم فعلياً بالإفتاء والقضاء والحكم بين الناس وإقامة الحدود وهذا دور الإمامة وحقيقتها سواء سميناها إمامة أو خلافة أو غير ذلك..
                  نعم الفرق بين السنّة والشيعة أنّ الإمامة عند السنّة باختيار الناس وبالغلبة ومن يبايع ويعيّن من الخليفة السابق أحياناً بينما عند الشيعة هي بالتعيين والنص من الله تعالى ورسوله ص وذلك لأنّ من شروط الإمامة والخلافة لرسول الله ص العصمة وذلك لأنّ الإمام ص يتابع دور النبي ص في
                  حفظ الدين وهداية المؤمنين ولو جاز عليه الخطأ والإشتباه والضلال لجاز عليه إضلال الناسرض وهو خلاف الغرض من نصبه ومن نصب النبي ص فلو جاز عليهما الخطأ لجاز عليهما إضلال العباد وهو خلاف الغرض من نصبهما من أجل إرشاد الناس وهدايتهم وإقامة العدل والإنتصار للمظلوم من الظالم ولا يعلم المعصوم ومن يصلح لتولي هداية الأمة وارشادها ومن توجب طاعته واتباعه الهداية والرشاد إلا الله تعالى ورسوله ص فتعيّن أن يكون تعيين الإمام ص ونصبه من قبل الله ورسوله ص لا من قبل الانتخاب والتعيين من الناس كيف وهم ممن يجوز عليهم الخطأ في الإختيار .
                  وقد عرف أهل السقيفة وغيرهم هذه الحقيقة ونادوا أمير المؤمنين ص ببخ بخ لك يا علي أصبحت مولاي ومولى كل مؤمن ومؤمنة وقد عاينوا من الأدلة والبراهين ما لا يعد ولا يحصى ولكنهم جحدوا كل تلك الحجج والبراهين من خلال حسدهم لمولاهم وطمعهم تارة أخرى فجرى من الأمر ما هو معروف لا حاجة في سرده في هذا المختصر .
                  ولكن نقول ما هو الأجدى والأولى لكل منصف غير متحيّز بعد أن تبيّن أنّ الجميع يؤمنون بالإمامة وأنّ الفرق في التقنية التي يتم فيها معرفة وتعيين ة جهلهم وضلالهم واشتباههم في حاله وامكان خطأئه أولى وأنفع للناس أم اختيار الله ورسوله ص ونحن نتكلم عن الطريقة الأصلح في ذاتها فإن كان اختيار الله ورسوله ص هو الأصلح تعيّن دون اختيار الناس لأنّ الله الحكيم لا يفعل إلا ما هو الأصلح والأكثر صواباً هذا إن فرضنا في انتخاب الناس عدم الفساد .
                  هذا مضافاًلما ورد في أمير المؤمنين علي ص من المناقب والفضائل التي لم يكن لغيره ومناوئيه شيئاً منها فهو الأعلم والأفقه والأتقى والأورع والأشجع والأعدل والسابق إلى كل منقبة وفضيلة في كتب السنّة والشيعة بينما ليس لمناوئيه فيكتب الشيعة أي مديح بل لهم شديد الذم والفضل ما شهدت به الأعداء فتبيّن من خلال ما شرحناه أنّ الإمامة أمرٌ غير مختص بالشيعة بل ولا المسلمين بل هو مما حكم وعمل به الجميع وإن اختلفوا بالتسمية لكن المهم أنّ الجوهر والمعنى والمفهوم واحد حيث أنّه لا مشاحّة في الإصطلاح ما دام المعنى والدور والجوهر واحد لا اختلاف جوهري فيه .
                  وفيما قدمنا وشرحنا غنية وكفاية لآولي العقول والدراية سائلين الله تعالى أن ينفع بهذا البحث طلاب الهداية والرشاد وأن يبير الضلال والفساد

                  تعليق


                  • #54
                    المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
                    قال العلامه السيوطي في اللآلئ المصنوعة في كتاب التوحيدعن تفسير ابن ابي حاتم :
                    "وقد التزم أن يُخرج فيه أصحَّ ما ورد، ولم يُخرج فيه حديثًا موضوعًا البتة". (1)
                    ـــــــــــــــــــ

                    (1) (1/19)

                    الرواية ضعيفة وانتهى الأمر فأقوال العلماء ليست وحيا ومنهم من يخطئ ومنهم من يصيب ونحن نفعل كما أمرنا علي بن ابي طالب ان نفعل ان لا ننظر في من قال بل ننظر في ما قال
                    نبحث الرواية هل هي صحيحة او ضعيفة فنجد فيها ضعفا فعطية العوفي ضعفه كل من البخاري و أبو داود و الجوزجاني و البيهقي و ابن حجر و النسائي و الحاكم و الدارقطني .........
                    هذه أقول
                    علماء الجرح والتعديل
                    يعني خلاصة الكلام الرواية ضعيفة

                    تعليق


                    • #55

                      كلام مردود مبني على اتباع الهوى ارى ان هذا الدليل قد أرقك والقارئ الحكم


                      السند صحيح هيا تحلى بالإنصاف

                      تعليق


                      • #56
                        المشاركة الأصلية بواسطة نايمار
                        قد تتعجب إن قلت لك بأنّ موضوع الإمامة ليس موضوعاً خلافياً ليس بين المسلمين فحسب بل بين سائر الأديان والبشر بل بين سائر العباد حيث أنّ سيرة العقلاء حاكمة بلزوم وضرورة وجود الإمام الذي يأتمّ به مجموعة من الخلق لتسيير وإدارة شؤون حياتهم بشكل يحفظ مصالحهم سواء الدنيوية أو الأخروية أو الأمرين معاً نعم إنّ الخلاف هو في تسمية هذا الإمام فهناك من يسميه رئيس أو ملك أو أمير أو إمام فالوظيفة واحدة والهدف واحد وهو حفظ هذه الجماعة وحفظ مصالحها وإدارة شؤونها وهذا حكم عقلي قد حكم العقل بحسنه بل بلزومه وضرورته ولذا اتفق العقلاء على اختلاف مشاربهم على هذا الأمر وعملوا به دون وجود منكر واحد لذلك وقد أقرّت الأديان جميعها هذا الحكم العقلي والسيرة العقلائية .
                        بل نجد تحديداً أنّ السنّة هم أول المؤمنين بالإمامة والعاملين بها فانظر إليهم كيف جعلوا لديهم أئمة أربعة في الفقه يرجع إليهم الناس دون غيرهم فهم أئمة الفقه حصراً ولا يجوز التعبد إلا بأحد هذه المذاهب وهولاء الأئمة دون غيرهم وان انحصرت حكومتهم ولزوم التبعية لهم في الفقه فإنّ إحدى أهم وظائف الرئيس والحاكم والولي والإمام هي الفقه والحكومة بين الناس وهذه كانت وظيفة ودور هؤلاء مع تسمية هؤلاء بالأئمة وأئمة مذاهب أهل السنّة .
                        مضافاًإلى ما قام به أهل السقيفة وفيهم أبو بكر وعمر وعثمان وسائر أصحابهم المجتمعين معهم من المسارعة إلى انتخاب خليفة لرسول الله ص لكي لا يحصل فراغ وأمور سلبية على حد زعمهم ومن باب حرصهم على هذا الدين وعدم وقوع اختلاف والحفاظ على هذا الدين ثمّ تعيين أبو بكر لعمر من بعده ثمّ تعيين عمر لعثمان خليفة من بعده من خلال الشورى مع جعلها بشروط تضمن وصول عثمان دون غيره إلى الخلافة ثمّ وصول الأمر إلى مغاوية ثم سائر الخلفاء الأمويين والعباسيين مع تسمية الخلفاء لأنفسهم بأمير المؤمنين كل ذلك شاهد على اعتقادهم بل على عملهم فعلياً على مسألة الإمامة ووجوبها وإلا لما تسمّوا بخلفاء رسول الله ص وبأمير المؤمنين مع عملهم فعلياً بالإفتاء والقضاء والحكم بين الناس وإقامة الحدود وهذا دور الإمامة وحقيقتها سواء سميناها إمامة أو خلافة أو غير ذلك..
                        نعم الفرق بين السنّة والشيعة أنّ الإمامة عند السنّة باختيار الناس وبالغلبة ومن يبايع ويعيّن من الخليفة السابق أحياناً بينما عند الشيعة هي بالتعيين والنص من الله تعالى ورسوله ص وذلك لأنّ من شروط الإمامة والخلافة لرسول الله ص العصمة وذلك لأنّ الإمام ص يتابع دور النبي ص في
                        حفظ الدين وهداية المؤمنين ولو جاز عليه الخطأ والإشتباه والضلال لجاز عليه إضلال الناسرض وهو خلاف الغرض من نصبه ومن نصب النبي ص فلو جاز عليهما الخطأ لجاز عليهما إضلال العباد وهو خلاف الغرض من نصبهما من أجل إرشاد الناس وهدايتهم وإقامة العدل والإنتصار للمظلوم من الظالم ولا يعلم المعصوم ومن يصلح لتولي هداية الأمة وارشادها ومن توجب طاعته واتباعه الهداية والرشاد إلا الله تعالى ورسوله ص فتعيّن أن يكون تعيين الإمام ص ونصبه من قبل الله ورسوله ص لا من قبل الانتخاب والتعيين من الناس كيف وهم ممن يجوز عليهم الخطأ في الإختيار .
                        وقد عرف أهل السقيفة وغيرهم هذه الحقيقة ونادوا أمير المؤمنين ص ببخ بخ لك يا علي أصبحت مولاي ومولى كل مؤمن ومؤمنة وقد عاينوا من الأدلة والبراهين ما لا يعد ولا يحصى ولكنهم جحدوا كل تلك الحجج والبراهين من خلال حسدهم لمولاهم وطمعهم تارة أخرى فجرى من الأمر ما هو معروف لا حاجة في سرده في هذا المختصر .
                        ولكن نقول ما هو الأجدى والأولى لكل منصف غير متحيّز بعد أن تبيّن أنّ الجميع يؤمنون بالإمامة وأنّ الفرق في التقنية التي يتم فيها معرفة وتعيين ة جهلهم وضلالهم واشتباههم في حاله وامكان خطأئه أولى وأنفع للناس أم اختيار الله ورسوله ص ونحن نتكلم عن الطريقة الأصلح في ذاتها فإن كان اختيار الله ورسوله ص هو الأصلح تعيّن دون اختيار الناس لأنّ الله الحكيم لا يفعل إلا ما هو الأصلح والأكثر صواباً هذا إن فرضنا في انتخاب الناس عدم الفساد .
                        هذا مضافاًلما ورد في أمير المؤمنين علي ص من المناقب والفضائل التي لم يكن لغيره ومناوئيه شيئاً منها فهو الأعلم والأفقه والأتقى والأورع والأشجع والأعدل والسابق إلى كل منقبة وفضيلة في كتب السنّة والشيعة بينما ليس لمناوئيه فيكتب الشيعة أي مديح بل لهم شديد الذم والفضل ما شهدت به الأعداء فتبيّن من خلال ما شرحناه أنّ الإمامة أمرٌ غير مختص بالشيعة بل ولا المسلمين بل هو مما حكم وعمل به الجميع وإن اختلفوا بالتسمية لكن المهم أنّ الجوهر والمعنى والمفهوم واحد حيث أنّه لا مشاحّة في الإصطلاح ما دام المعنى والدور والجوهر واحد لا اختلاف جوهري فيه .
                        وفيما قدمنا وشرحنا غنية وكفاية لآولي العقول والدراية سائلين الله تعالى أن ينفع بهذا البحث طلاب الهداية والرشاد وأن يبير الضلال والفساد
                        بارك الله فيك كلامك جميل
                        أين النص ياترى ؟ و أين تعيين الله لعلي بن ابي طالب ؟ هل يمكنك أن تأتي لي باية قرانية من دون الرجوع الى تفسير او رواية بما أن امامة هي من اكبر اركان الايمان عندكم ؟

                        تعليق


                        • #57
                          المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان

                          كلام مردود مبني على اتباع الهوى ارى ان هذا الدليل قد أرقك والقارئ الحكم


                          السند صحيح هيا تحلى بالإنصاف
                          يعني تحتج علي برواية ضعفها


                          البخاري
                          أبو داود
                          الجوزجاني
                          البيهقي
                          ابن حجر
                          النسائي
                          الحاكم
                          الدارقطني
                          أبوحاتم الرازي
                          ابن حبان
                          الذهبي
                          ابن خزيمة
                          ابن عدي


                          من بقي يا ترى بعد هؤلاء ؟


                          تعليق


                          • #58
                            المشاركة الأصلية بواسطة حسين412
                            يعني تحتج علي برواية ضعفها


                            البخاري
                            أبو داود
                            الجوزجاني
                            البيهقي
                            ابن حجر
                            النسائي
                            الحاكم
                            الدارقطني
                            أبوحاتم الرازي
                            ابن حبان
                            الذهبي
                            ابن خزيمة
                            ابن عدي


                            من بقي يا ترى بعد هؤلاء ؟



                            احتج عليك بمااحتج صاحب التفسير بتصحيح الروايه وبمااقر العلماء بصحة تفسيره

                            والعبره ليست بالكثره فهل الجرح مفسر هنا فيمن ضعفوا الراوي ؟ وماذا عن من وثقه استطيع ان انقل لك

                            قائمه بمن وثقه ، هيا انتظر ردك وتحلى بالإنصاف

                            تعليق


                            • #59
                              والسؤال هنا هل بلغ رسول الله صلى الله عليه وآله الامامه في حديث الغدير او لا ان قلت نعم الروايه صحيحه

                              ولم ينكر أي أحد ان المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم وقف في غدير خم وقال حديثه في علي عليه السلام

                              تعليق


                              • #60
                                الأخ حسين يتبع طريقه غير صحيحه لتضعيف الروايه فهو يطبق قواعد اهل الحديث على اسانيد التفاسير وهذا لايصح

                                أضع هنا فائده ذكرها الشيخ صالح آل الشيخ كما في شرح مقدمة التفسير لابن تيميه :
                                " ليست قواعد مصطلح الحديث منطبقة دائما على أسانيد المفسرين، لهذا يخطئ كثيرون من المعاصرين في نقدهم لأسانيد التفسير على طريقة نقدهم لأسانيد الحديث؛ بل تجد أحدهم يتعّجب من ابن جرير وابن كثير والبغوي بل ابن أبي حاتم ونحو ذلك من إيرادهم التفاسير عن الصحابة والتابعين بالأسانيد التي هي على طريقة مصطلح الحديث ربما كانت ضعيفة؛ لكنها على طريقة مصطلح الحديث الذي اعتمده المفسرون تكون صحيحة.
                                مثال ذلك حديث السّدي، السدي صاحب تفسير، له تفسير يفسر باستنباطه ويفسر وينقل عن غيره، يروي التفسير عنه أسباط بن نصر يروي التفسير عنه أسباط بن نصر، السدي فيه ربما كلام، وأسباط بن نصر أيضا فيه كلام ربما ضُعِّف بل جعل ممن اُنتقد على مسلم إيراد حديثه، فيأتي فيقول هذا الإسناد حسن بل ربما يقول هذا ضعيف، وهذا عند العلماء بالتفسير هذا من أجود الأسانيد؛ بل هو أجود أسانيد تفسير السدي، وإن كان أسباط فيه كلام فذلك الكلام فيه في الحديث، أما في العناية بالتفسير فلو به خصوصية خاصة تفسير السدي، وقد نقله عن كتابه وحفظه، ولهذا لما ترجم له العلماء قال راوي تفسير السدي.
                                مثل علي بن أبي طلحة عن ابن عباس، يأتي كثيرون يقولون علي بن أبي طلحة لم يدرك ابن عباس، فهذا منقطع فالتفسير ضعيف، وتفسير علي بن أبي طلحة عن ابن عباس هذا الذي اعتمده البخاري فيما يعلقه في التفسير عن ابن عباس في صحيحه، وقد ذكر الحافظ ابن حجر كما ذكرت لكم آنفا أن الواسطة هي مجاهد وهي وجادة يعرف العلماء هذا.
                                فليست كل قاعدة عند أهل الحديث تطبق على أسانيد المفسرين بل المفسرون لهم في ذلك خصوصيات يعرفها المتحققون بذلك نعم.
                                نعم إن أصول المصطلح -مصطلح الحديث- تنطبق على أسانيد المفسرين إلى حد ما؛ لكن ليست على إطلاقها، أحيانا يكون بعض الأسانيد ضعيفة على طريقة المحدثين لكن مروية من جهة الشرف ، مثل الإسناد المعروف عن ابن عباس الذي فيه: حدثني أبي عن جدي عن عمه عن أبيه عن جده عن ابن عباس، إسناد يكثر في تفسير ابن جرير، وهذا الإسناد وإن كان ضعيفا من جهة ضعف الرجال لجهالة بعضهم وعدم معرفته؛ لكن اعتمده العلماء لأجل أن الغرض من ذكر هذا جهة [الشرف]..".اهـ


                                وعليه الروايه صحيحه فحيلتك ياأخ حسين لن تجدي معي

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X