المشاركة الأصلية بواسطة موالي علي 1985
هذا امر مفروغ منه
حسب وصية النبي - المزعومة عندكم -
فالعالم نفسه مامور باتباع امام زمانه
العامي مامور باتباع امام زمانه
الان بعد وصية المهدي
العامي مامور باتباع العالم
العالم يبحث عن اثار ائمة ازمان اخرى لانه لايستطيع اتباع امام زمانه لانه اختفى.
فعلى ذلك : العالم محتاج الى من يسدده لان امام زمانه غير موجود حتى يرجع اليه
فلو ضل العالم فهناك بعده الالاف ستضل لان المهدي اوصاهم باتباع علماء يجوز في حقهم الضلال بينما النبي امر الناس باتباع امام زمانهم المعصوم.
فلو كان اتباع الاثار هو العاصم من الضلال
فليست هناك حاجة لامام في كل زمان تتبعه في امور دينك وليس هناك معنى لوصية النبي من الاصل لان الهداية تحصل باتباع اثار وليس امام الزمان.
وهل قصر الامام بتعليم الرعية او لو ينطق السفراء بما وردهم عن الامام
فحسب علمي لم يتدخل المهدي خلال 1200 سنة في حل اي نزاع بين علماءكم الكبار.
ومن قال لك ان التمسك بالعلماء هي عصمة من الضلالة
الامام المهدي حينما يوصي الرعية باتباع العلماء من اجل ان العلماء يعملون بقول وفعل وحديث الائمة عليهم السلام
هذا يدل على ان وصية النبي لايلزم منها وجود امام في كل زمان لاتباعه لان العصمة من الضلال قد تتحقق في اتباع الاثار
هل كلامي صحيح؟
(نعم صحيح ... أو ... غير صحيح والسبب ...)
تعليق